• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طهارة المرأة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    الفرق بين الشبهة والشهوة
    عصام الدين أحمد كامل
  •  
    السجع في القرآن بين النفي والإثبات
    د. عبادل أحمد دار
  •  
    التوثيق القرآني لبيت المقدس
    د. محمد أحمد قنديل
  •  
    الهجرة النبوية: دروس وعبر (خطبة)
    مطيع الظفاري
  •  
    الحديث الرابع: الراحة النفسية والسعادة الأبدية ...
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    التجارة مع الله (تجارة لن تبور)
    نجلاء جبروني
  •  
    أحكام سلس البول
    د. خالد النجار
  •  
    المولد النبوي: رؤية تاريخية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    تأملات في سورة ق (خطبة)
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    الخلال النبوية (29) {يتبعون الرسول النبي الأمي}
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    من أقوال السلف في فاحشة اللواط
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    من قصص الأنبياء (3)
    قاسم عاشور
  •  
    وقفات مع اسم الله القريب (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    فضل التواضع
    رمزي صالح محمد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير سورة الأنعام الآيات (91: 92)

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 91: 92 )
يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/7/2024 ميلادي - 30/12/1445 هجري

الزيارات: 1491

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة الأنعام الآيات (91: 92)


﴿ مَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُون ﴾ [سورة الأنعام:91].


﴿ مَا قَدَرُواْ ﴾ أيْ: الْمُشْرِكُونَ ﴿ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ ﴾ أيْ: مَا عَظَّمُوهُ حَقَّ عَظَمَتِهِ، أَوْ مَا عَرَفُوهُ حَقَّ مَعْرِفَتِهِ[1].

 

﴿ إِذْ قَالُواْ ﴾ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ خَاصَمُوهُ فِي إِنْزَالِ الْقُرْآنِ عَلَيهِ: ﴿ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ ﴾ أي: مَا أَنَزَلَ اللهُ تَعَالَى عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْبَشَرِ أَيَّ شَيءٍ مِنَ الْكُتُبِ وَالْوَحْي[2].

 

﴿ قُلْ ﴾ أَيُّهَا الرَّسُولُ لَهَؤلَاءِ الْمُكَذِّبِينَ: ﴿ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ ﴾ أي: الْيَهُودَ[3] ﴿ قَرَاطِيسَ ﴾ أيْ: أَوْرَاقًا مَكْتَوبَةً مُفَرَّقَةً[4] ﴿ تُبْدُونَهَا ﴾ أيْ: يُظْهِرُونَ مَا يُوَافِقُ أَهْوَاءَهُمْ ﴿ وَتُخْفُونَ كَثِيرًا ﴾ مِمَّا يُخَالِفُ أَهْوَاءَهُمْ كَنَعْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ[5].

 

﴿ وَعُلِّمْتُم ﴾ مِنَ الْقُرْآنِ ﴿ مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ ﴾ مِنَ الْعُلُومِ الَّتِي لَا يَرْتَابُ عَاقِلٌ فِي أَنَّهَا تَنْزِيلٌ رَبَّانِيٌّ[6].

 

﴿ قُلِ اللّهُ ﴾ هَذَا رَاجِعٌ إِلَى قَوْلِهِ: ﴿ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ ﴾ فَإِنْ أَجَابُوكَ وَإِلَّا فَقُلْ أَنْتَ: اللهُ الَّذِي أَنْزَلَهُ[7].

 

﴿ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ ﴾ بَاطِلِهِمْ[8] ﴿ يَلْعَبُون ﴾ حَتَّى يُلَاقُوا يَومَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُوعَدُونَ بِالعَذَابِ وَالْعِياذُ بِاللهِ، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاَقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُون ﴾ [سورة الزخرف:83][9].

 

﴿ وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُون ﴾ [سورة الأنعام:92].


﴿ وَهَـذَا ﴾ القُرْآنُ ﴿ كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ ﴾ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ﴿ مُبَارَكٌ ﴾ أي: كَثِيرٌ خَيْرُهُ وَمَنَافِعُهُ[10] ﴿ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ﴾ قَبْلَهُ مِنَ الكُتُبِ[11].

 

﴿ وَلِتُنذِرَ ﴾ أي: وَلْتُخَوِّفَ بِهِ[12] ﴿ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا ﴾ أيْ: أَهْلَ مَكَّةَ وَسَائِرَ النَّاسِ[13].

 

﴿ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ ﴾ أي: بِهَذَا الْقُرْآنِ ﴿ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُون ﴾ يُدَاوِمُونَ[14]، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ دَائِمُون ﴾ [سورة المعارج:23]، فَلَا يَنْشَغِلُونَ عَنْهَا، وَيُؤدُّونَهَا فِي وَقْتِهَا الْمُحَدَّدِ لَهَا شَرْعًا بِإِقَامَةِ أَرْكَانِهَا وَوَاجِبَاتِهَا وَسُنُنِهَا[15].

 

وَفِي الْآيَةِ فَوَائِدُ:

مِنْهَا: أَنَّ الْقُرْآنَ كَلَامُ اللهِ مُنَزَّلٌ غَيْرُ مَخْلُوقٍ، مِنْهُ بَدَأَ، وَإِلِيهِ يَعودُ، تَكَلَّمَ بِهِ رَبُّنَا عَلَى الْحَقِيقَةِ، وَقَدْ سَمَّى اللهُ تَعَالَى الْقُرْآنَ (كَلَامَ اللَّهِ)، فَقَالَ: ﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُون ﴾ [سورة التوبة:6]، فَلَيْسَ كَكَلَامِ الْبَشَرِ. وَقَدْ تَوَعَّدَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ مَنْ وَصَفَ الْقُرْآنَ بِأَنَّهُ كَكَلَامِ الْبَشَرِ بِالنَّارِ، فَفِي سُورَةِ الْمُدَّثِّرِ: ﴿ فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَر * إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَر * سَأُصْلِيهِ سَقَر ﴾ [سورة المدثر:24-26]، فِإِنْ كَانَ كَلَامُ الْبَشَرِ مَخْلُوقًا لَهُمْ، فَكَلَامُ اللهِ لَيْسَ مَخْلُوقًا لَهُ، إِنَّمَا هُوَ صِفَةٌ مِنْ صِفَاتِهِ سُبْحَانَهُ، وَقَدْ تَوَلَّى كِبْرَ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ: الْجَهْمِيَّةُ وَالْمُعْتَزِلَةُ الْنُفَاةُ للصِّفَاتِ[16].

 

وَادِّعَاءُ الْقَوْلِ بِأَنَّ الْقُرْآنَ مَخْلُوقٌ هُوَ جُرْمٌ عَظِيمٌ وَذَنْبُ كَبِيرٌ، وَذَلِكَ لِأَسْبَابِ:

أَوْلًا: أَنَّ هَذَا الْادِّعاءَ قَوْلٌ عَلَى اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ، وَجَعْلَ اللَّهُ تَعَالَى مَرْتَبَةَ الْقَوْلَ عَلَيْهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَوقَ مَرْتَبَةِ الشِّرْكِ، فَقَالَ تَعَالَى: ﴿ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُون ﴾ [سورة الأعراف:33].

 

ثَانيًا: أَنَّهُ كَذِبٌ عَلَى اللهِ، قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِين ﴾ [سورة الزمر:60]، فَهُوَ مُتَوَعَّدٌ بِأَنْ يَسُوِّدَّ وَجْهُهُ يَومَ الْقِيَامَةِ، نَعُوذُ بِاَللَّهِ.

 

وَمعْنَى افْتِرَاءِ الْجَهْمِيَّةِ وَالْمُعْتَزِلَةِ هَذَا: أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُنْ قَبْلَ ذَلِكَ مُتَكِلِّمًا، ثُمَّ تَكَلَّمَ، تَعَالَى اللَّهُ عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا[17].

 

ومِنْهَا: أَنَّ الْقُرْآنَ الْكَرِيمَ كِتَابٌ مُبَارَكٌ، وَقَدْ وُصِفَ بِالْبَرَكَةِ فِي أَرْبَعِ آياتٍ:

• هَذِهِ الْآيةُ ﴿ وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاَتِهِمْ يُحَافِظُون ﴾ [سورة الأنعام:92].

 

• وَفِي نَفْسِ السُّورَةِ يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: ﴿ وَهَـذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُون ﴾ [سورة الأنعام:155].

 

• وَفِي ثَالِثَةٍ: ﴿ وَهَذَا ذِكْرٌ مُّبَارَكٌ أَنزَلْنَاهُ أَفَأَنتُمْ لَهُ مُنكِرُون ﴾ [سورة الأنبياء:50].

 

• وَفِي رَابِعَةٍ: ﴿ فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِن جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُون ﴾ [سورة ص:29][18].

 

وَالْبَرَكَةُ هِيَ هِيَ ثُبُوتُ الْخَيْرِ وَنُمُوُّهُ وَتَزَيُّدُهُ[19]، وَمَعْنَى ذَلِكَ: أَنَّ بَرَكَةَ الْقُرْآنِ عَامَّةٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ، فَحَرِيٌ بِالْمُؤْمِنِ أْنْ يُولِيَ كِتَابَ اللَّهِ تَعَالَى عِنَايَتَهُ، وَأَنْ يُفَرِّغَ لَهُ أَوْقَاتَهُ، وَأَنْ يَعْمُرَ بِهِ بَيْتَهُ، وَأَنْ يَمْلأَ بِعِظَاتِهِ قَلَبَهُ، وَأَنْ يَشْرَحَ بِآيَاتِهِ صَدْرَهُ، وَأَنْ يُنِيرَ بِبَرَاهِينِهِ عَقْلَهُ، وَأَنْ يُعَلِّمَهُ نِسَاءَهُ وَأَوْلَادَهُ، فَلَا شَيْءَ يُنِيرُ لَهُمْ طَرِيقَ حَيَاتِهِمْ مِثْلَ الْقُرْآنِ، وَلَا ضَمَانَ لِمُسْتَقْبَلِهِمْ إِلَّا بِالْقُرْآنِ، فَهُوَ عِزُّهُمْ وَرِفْعَتُهِمْ وَغِنَاهُمْ وَقُوَّتُهُمْ، وَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: «إِنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَابِ أَقْوَامًا، ويَضَعُ بِهِ آخَرِينَ»[20].



[1] ينظر: تفسير الماوردي (2/ 141)، زاد المسير لابن الجوزي (2/ 53-54).

[2] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 300).

[3] ينظر: فتح القدير (2/ 161).

[4] ينظر: الوجيز للواحدي (ص364)، تفسير الزمخشري (2/ 44)، تفسير أبي السعود (3/ 161)، تفسير الجلالين (ص177).

[5] ينظر: تفسير السعدي (ص264).

[6] ينظر: تفسير القاسمي (4/ 426).

[7] ينظر: تفسير البغوي (3/ 167).

[8] ينظر: تفسير النسفي (1/ 521)، تفسير الجلالين (ص177).

[9] ينظر: تفسير السعدي (ص264).

[10] ينظر: جلاء الأفهام (ص304).

[11] ينظر: الوجيز للواحدي (ص365)، تفسير القرطبي (16/ 191)، تفسير الجلالين (ص177).

[12] ينظر: تفسير الجلالين (ص639).

[13] ينظر: تفسير الجلالين (ص177).

[14] ينظر: تفسير البغوي (3/ 168).

[15] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 301).

[16] ينظر: شرح الطحاوية (ص181)، مجموع الفتاوى (3/ 144).

[17] ينظر: بيان تلبيس الجهمية (1/ 379)، معارج القبول (1/ 268)، تفسير القاسمي (7/ 81).

[18] ينظر: أضواء البيان (6/ 344).

[19] ينظر: أحكام القرآن للجصاص (2/ 26)، أحكام القرآن لابن العربي (4/ 117).

[20] أخرجه مسلم برقم (817).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة الأنعام الآيات (72: 74)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (75: 78)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (79: 80)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (81: 83)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (84: 87)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (88: 90)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (93: 95)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (96: 99)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (100: 102)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (103: 104)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (105: 108)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (109: 110)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (111: 112)

مختارات من الشبكة

  • من مائدة التفسير: سورة العصر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التسبيح في سورة (ق) تفسيره ووصية النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة التفسير: سورة الكوثر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مائدة التفسير: سورة الماعون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات تربوية مع سورة الهمزة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في سورة ق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • (دروس وفوائد كثيرة من آية عجيبة في سورة الأحقاف) معظمها عن بر الوالدين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات ودروس من سورة آل عمران (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تدبر أول سورة البقرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سورة آل عمران (5) الثبات والتثبيت(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية
  • النسخة العاشرة من المعرض الإسلامي الثقافي السنوي بمقاطعة كيري الأيرلندية
  • مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد الطلاب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/3/1447هـ - الساعة: 15:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب