• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / روافد
علامة باركود

تابع لما مضى من تنظيم الغريزة الجنسية

عبدالرؤوف الأسطواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/10/2016 ميلادي - 22/1/1438 هجري

الزيارات: 5829

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تابع لما مضى من تنظيم الغريزة الجنسية [1]


وقد ألقى الأخ الأستاذ السيد مظهر العظمة محاضرة بين فيها صلة الصوم بنظرية التحليل النفسي، والمحاضرة وإن كانت تتعلق بصيام رمضان، إلا أنها يمكن أن تشمل هذا الصوم الذي أرشد به النبي صلى الله عليه وسلم الشباب الذين لا يجدون مؤن الزواج، لهذا رأيت أن أجتزئ منها ما يلي:

"لعل الحكمة الكبرى من الصيام هي منع النفس بتقوية الإرادة عن كثير من الشهوات، والاسترسال فيها، وقد يدَّعى بأن كبح بعض الميول النفسية بالتعذيب لا يزيل أثرها من النفس بل يبعثها خلف حجاب اللاشعور، لأنه يحدث ألماً يجلل النفس بالكآبة والامتعاض ويؤخر سير المرء العملي، للارتباط القوي بين المادة والروح. فكيف يكون للصوم إذن المزايا والمبررات الكثيرة مع أنه يكبت كثيراً من الميول والعواطف كبتاً؟".

 

"وقد سمعنا مثل هذه الأقوال الحمقاء كثيراً، خصوصاً ممن يذهبون هذا المذهب وهم في أحضان الحب والغرام لتبرير أعمالهم الشهوانية المنحطة. ونحن نستند في الرد على هذا القول إلى نظرية التحليل النفسي "Psychanalyse" للعالم النمساوي "سيغموند فرويد" التي منها الحادثتان المعروفتان باسم التحويل Dublimation والتصعيد Derivation ويقصد بالأولى أن الميل المكبوت يستبدل بميل مباين له ظاهراً مطابق له باطناً فيصبح الطمع مثلاً قناعة بعد كبته. ويقصد بالثانية – أي التصعيد- أن المرء قد يرقى ميله فيرفعه إلى درجة أعلى من درجته السابقة، فيبدل بذلك الميل الشهواني إلى حب الجمال والشعر والموسيقى.

وهكذا شأن الصائم في جهاده فإنه يكبح جماح نفسه فيحول أهواءها وميولها الدانية إلى عالية". اهـ

 

وعليه فنظام الإسلام يحفظ نضارة الشباب ويوجهها إلى ما فيه خير البشرية، ذلك أن الشباب يتجلى فيه تياران متعاكسان: أحدهما العبقرية الفضة، وهي أساس النبوغ العلمي والفني، والثاني الغريزة الجنسية المتأججة التي إن لم تكبت أو تخفف وثباتها وتخضع لنظام، أغارت على التيار الأول وقضت عليه بالانحلال والزوال، وبالسير على مقتضى نظام الإسلام، ينتفي هذا الجواب بتحقق أحد شقي ذلك الشرط، بمعنى أن الإسلام فتح للشباب باب الزواج ونظم له علاقته الجنسية والاجتماعية، كما تقدم بيانه بصورة تدرأ شر الغريزة، وتبقي للعبقرية الفنية جواً للنهوض والوثوب، فإذا لم يجد مؤن الزواج الكافية، وخاف تغلب سلطان الغريزة، فالإسلام يرشده إلى طريق الصوم الذي يمنعه من بطش هذا السلطان؛ فإذا سلكها وجدها لغريزته كابتة، ولعبقريته ونبوغه حافزة.

 

على أن الصوم بحسب النحو المتقدم، إنما هو آخر سلاح يلجأ إليه من خاف شر الغريزة. لأن الإسلام يصل العبد بربه، صلة إذا تحقق بها أنسته مطالب نفسه كما كان حال الأولية؛ فالصلاة مفروضة خمس مرات في اليوم، فما كانت صلاة حقيقية نهت صاحبها عن الفحشاء والمنكر، كما قال تعالى "إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر"، ومتى أصبحت مجرد قيام وقعود، كما هي صلاة أكثر المسلمين اليوم إن لم نقل كلهم، ضاعت ثمرتها التي هي النهي عن الفحشاء والمنكر، كما ضاعت ثمرتها التي في هذا العصر المادي الإلحادي، فليس لمن فقد مؤن الزواج وخشي على نفسه الفحشاء، إلا أن يلجأ إلى الصوم المتقدم بيانه، لأنه بمجرد القيام والقعود لا يقطف ثمرة لصلاة.

 

حكمة تعدد الزوجات:

ثم إن هذه الشريعة السماوية أباحت للرجال أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء مثنى وثلاث ورباع "لأن الذكور في معرض النقص عن عدد النساء، لتعرضهم لمخاطر الأسفار والحروب ومشاق الارتزاق، فلو منعوا من التعدد لبقي العدد الزائد من النساء معطلات عن النسل".

 

ثم إن الرجل مستعد لأداء النسل من بلوغه إلى آخر عمره ولو عاش مائة سنة، والمرأة تيأس من سن الخمسين أو الخمس والخمسين بقطع مادة الحيض، وفقد البزور من مبيضها، لطفاً من الله تعالى بها حيث أن الحمل والولادة والإرضاع تضعف قوتها، فمقدار استعدادها للنسل من سن البلوغ إلى سن اليأس خمس وخمسون سنة غالباً، فلو منع الرجل من التعدد لربما عطلت المرأة عليه أداء نسله مقداراً عظيماً من عمره؛ فإباحة التعدد له تخلصه من غائلة هذا التعطيل، ومن هنا يظهر سر جواز الطلاق حتى لا تتعطل عليه مدة من استعداده للتناسل فيما أيست زوجته أو كانت عقيماً وهو لم يقدر على التعدد فيستبدل بزوجة غيرها، وإن كان العقم منه لا يتعطل عليها نسلها[2]. وقد اشترطت الشريعة في الأربع العدل أيضاً؛ حتى لو خاف الرجل الجور بين اثنتين تحظر عليه الجمع بينهما وتبيح له الواحدة ولو خاف الجور على الواحدة بنحو ظلمها أو عجزه أو قصور يده عن الإنفاق عليها تحجر عليه أن يتزوج الواحدة أيضاً، وعليه يكون التزوج بواحدة أو أكثر غير جائز فيما لو غلب على الظن وقوع نتائج مؤلمة من هذا الزواج في المستقبل[3].

 

وصفوة القول أن تعدد الزوجات لو كان محرماً لبقي عدد كبير من النساء بلا أزواج، وهذا ما يؤدي إلى انتشار الفاحشة أكثر مما هي منتشرة في هذا الزمان وقد رأينا ما تولده من النتائج الوخيمة المؤلمة والإسلام يرجح درءها قبل وقوعها.

 

ومن هنا تظهر لك محاذير الشرائع غير الإسلامية والقوانين الوضعية التي لا تبيح التزوج بأكثر من واحدة بل والتي تعد تعدد الزوجات من الجرائم الجزائية المؤيدة بالعقاب! إذ بينما نراها تجرم المعدِّد وتأبى الاعتراف لتعديده الزوجات بأية نتيجة حقوقية نراها لا تقوى على منع الزوج اتخاذ الصاحبات الزانيات بل نجدها لا ترى مناصاً من بيوت الدعارة والفجور فلئن هي فرت من تعدد الزوجات زاعمة أنه جرم جزائي، فلقد وقعت فيما هو حقيق على أن يسمى جناية إنسانية، وقد كان خيراً لها أن تنهج نهج الإسلام، فتضع للتعدد نظاماً حقوقياً يحفظ كيان الأسرة؛ بدلاً من أن تصعب عليها بلاء الزنا وعواقبه وآلامه المتوارثة.

 

خاتمة:

لقد كان البحث منقسماً حسب انقسام اللذات إلى نفسية وجثمانية؛ أما روضة المحبين ففيها ثلاثة أقسام من اللذات: جثمانية، وخيالية وهمية، وعقلية روحانية.

 

فاللذة الجسمانية: في تلك الروضة هي لذة الأكل والشرب والجماع، وهذه اللذة يشترك فيها مع الإنسان الحيوان البهيم فليس كمال الإنسان بهذه اللذة لمشاركة أنقص الحيوانات له فيها، ولأنها لو كانت كمالاً لكان أفضل الإنسان وأشرفهم وأكملهم أكثرَهم أكلاً وشرباً وجماعاً، وأيضاً لو كانت كمالاً لكان نصيب رسل الله وأنبيائه وأوليائه منها في هذه الدار أكمل من نصيب أعدائه، فلما كان الأمر بالضد تبين أنها ليست في نفسها كمالاً، وإنما تكون كمالاً إذا تضمنت إعانة على اللذة الدائمة العظمى كما تقدم.

 

وأما اللذة الوهمية الخيالية: فلذة الرئاسة والتعاظم على الخلق والفخر والاستطالة عليهم، وهذه اللذة وإن كان طلابها أشرف نفوساً من طلاب اللذة الأولى فإن آلامها وما توجبه من المفاسد والمضار أعظم من التذاذ النفس بها، فإن صاحبها منتصب لمعاداة كل من تعاظم وترأس عليه، ولهذا شروط وحقوق تفوت على صاحبها كثيراً من لذاته الحسية، ولا يتم إلا بتحمل مشاق وآلام أعظم منها. فليست هذه في الحقيقة بلذة وإن فرحت بها النفس وسرت بحصولها. وقد قيل: إنه لا حقيقة للذة في الدنيا وإنما غايتها دفع آلام كما يدفع ألم الجوع والعطش وألم الشهوة بالأكل والشرب والجماع. ولذلك يدفع ألم الخمول وسقوط القدر عند الناس بالرئاسة والجاه، والتحقيق أن اللذة أمر وجودي يستلزم دفع الألم بما بينهما من التضاد.

 

وأما اللذة العقلية الروحانية: فهي كلذة المعرفة والعلم والاتصاف بصفات الكمال من الكرم والجود والعفة والشجاعة والصبر، والحلم والمروءة وغيرها؛ فإن الالتذاذ بذلك من أعظم اللذات؛ وهو لذة النفس الفاضلة العلوية الشريفة، فإذا انضمت اللذة بذلك إلى لذة معرفة الله تعالى ومحبته وعبادته وحده لا شريك له؛ والرضا به عوضاً عن كل شيء، ولا يتعوَّض بغيره عنه فصاحب هذه اللذة في جنة عاجلة نسبتها إلى لذات الدنيا كنسبة لذة الجنة إلى لذة الدنيا، فإنه ليس للقلب والروح ألذ ولا أطيب ولا أحلى ولا أنعم من محبة الله والإقبال عليه وعبادته وحده، وقرة العين به والأنس بقربه والشوق إلى لقائه ورؤيته، وإن مثقال ذرة من هذه اللذة لا يعدل بأمثال الجبال من لذات الدنيا، ولذلك كان مثقال ذرة من إيمان بالله ورسوله يخلص من الخلود في دار الآلام، فكيف بالإيمان الذي يمنع دخولهما؟ قال بعض العارفين: من قرت عينه بالله قرت به كل عين؛ ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات؛ ويكفي في فضل هذه اللذة وشرفها أنها تخرج من القلب ألم الحسرة على ما يفوت في هذه الدنيا؛ حتى إنه ليتألم بأعظم ما يلتذ به أهلها؛ ويفر منه فرارهم من المؤلم؛ وهذا موضع الحاكم فيه الذوق لا مجرد لسان العلم، وكان بعض العارفين يقول: مساكين أهل الدنيا، خرجوا من الدنيا ولم يذوقوا طيب نعيمها، فيقال له: وما هو؟ فيقول: محبة الله والأنس به والشوق إلى لقائه ومعرفة أسمائه وصفاته.

 

"وأنت ترى محبة من في محبته عذاب القلب والروح كيف توجب لصاحبها لذة يتمنى أنه لا يفارقه حبه كما قال شاعر الحماسة:

تشكى المحبون الصبابة ليتني
تحملت ما يلقون من بينهم وحدي
فكانت لقلبي لذة الحب كلها
فلم يلقها قبلي محب ولا بعدي

 

قالت رابعة: شغلوا قلوبهم بحب الدنيا عن الله، ولو تركوها لجالت في الملكوت ثم رجعت إليهم بطرائف الفوائد. وقال مسلم الخواص: تركتموه وأقبل بعضكم على بعض، ولو أقبلتم عليه لرأيتم العجائب!

 

ولو لم يكن للقلب المشتغل بمحبة غير الله المعرض عن ذكره من العقوبة إلا صدؤه وقسوته وتعطيله عما خلق له لكفى بذلك عقوبة. وقد روى عبدالعزيز بن أبي رواد عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذه القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد. قيل: يا رسول الله فما جلاؤها؟ قال: تلاوة القرآن[4].

 

وقال رجل للحسن: يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي قال: أدّبه بالذكر. وأبعد القلوب من الله القلب القاسي، ولا يذهب قساوته إلا حب مقلق، أو خوف مزعج، فإن قيل: ما السبب الذي لأجله يلتذ المحب بحبه وإن لم يظفر بحبيبه؟ قيل: الحب يوجب حركة النفس وشدة طلبها، والنفس خلقت متحركة بالطبع لحركة النار، فالحب حركتها الطبيعية، فكل من أحب شيئاً من الأشياء وجد في حبه لذة وروحاً، فإذا خلا عن الحب مطلقاً تعطلت النفس عن حركتها وثقلت وكسلت وفارقها خفة النشاط، ولهذا تجد الكسالى أكثر الناس هماً وغماً وحزناً، ليس لهم فرح ولا سرور، بخلاف أرباب النشاط والجد في العمل أي عمل كان فإن كان النشاط في عمل هم عالمون بحسن عواقبه وحلاوة غايته كان التذاذهم بحبه ونشاطهم فيه أقوى. وبالله التوفيق". اهـ

••••


هذا ما استطاع العاجز بيانه وجمعه من أثر اللذة في النفس ومتى تضمن اطمئنانها وسعادتها، وقد رأى القارئ أنهما لا يتمان إلا باتباع نهج الدين الإسلامي، فعسى أن يوفق كل فرد إلى اتباع هذا النهج القويم، وسلوك هذا الصراط المستقيم إذ بالاتباع تنتظم حياة الأفراد، وبانتظام حياة الأفراد ينتظم أمر الجماعة، ويستقر وضعها على أساس ثابت متين.

فلقد كفى بالجماعة الإسلامية ما آلت إليه حالها، كفاها اضطراباً وحيرة، فالطريق واضحة ليس فيها عوج ولا التواء.

 

لقد اتبعت الجماعة الإسلامية أحكام دينها مدة من الزمان فرأى البشر في سيطرتها رحمة ونعمة، ثم انحرفت عن شرعها فرأى البشر في انحلالها البلاء والنقمة، لا عليها وحدها، بل على العالم أجمع! فعجباً لدعاة يميلون بها إلى السبل المفرقة لجمعها، الهدامة كيانها، إنا لا نرجو لهم إلا ما يرجوه المسلم لكفار الحق وعباد الباطل والحمد لله رب العالمين!!



[1] رابط المقال الأول: http://www.alukah.net/culture/0/106559/

[2] نقلاً عن الرسالة الحميدية للشيخ حسين الجسر ص90 و91.

[3] ملخصاً عن الرسالة الحميدية أيضاً.

[4] قال الحافظ العراقي في تخرج أحاديث الإحياء: رواه البيهقي في الشعب بسند ضعيف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • منهج التربية الإسلامية في تنظيم الغريزة الجنسية
  • التربية الجنسية في الإسلام: قواعد وضوابط
  • تعريف بكتاب: هكذا تدمر الجريمة الجنسية أهلها
  • توصيات لعلاج أسباب الإثارة الجنسية

مختارات من الشبكة

  • آخر من مات من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • شرح قاعدة: التابع تابع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التطبيقات الفقهية لقاعدة التابع تابع في أبواب الجنايات والديات والحدود(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • شرح قاعدة التابع تابع ( المحاضرة السابعة )(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • معنى الدعاء النبوي: اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح الدعاء النبوي: اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح الدعاء النبوي: اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح الدعاء النبوي " اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت " وأثره في تحصيل الرزق(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • شرح قاعدة: التابع لا يفرد بالحكم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب