• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فقدان الثقة بالله واستبطاء رحمته
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    استغاثة النساء في القرى بالأموات
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    علاقة مؤذية لا أستطيع تجاوزها
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أختي تمنعني زيارة أمي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقة مع رجل متزوج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ماضي زوجتي كله علاقات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل تصح الاستخارة قبل معرفة أخلاق الخاطب؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    الزواج من فتاة على الإنترنت
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    نادمة لرفضه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخي الأصغر وسوء أدبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أتزوج صديق خطيبي السابق؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اعتداء تحت تأثير السحر
    د. خالد بن محمد الشهري
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / تعليم / كيف أتفوق
علامة باركود

أريد أن أكون، ولكن..

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2008 ميلادي - 25/2/1429 هجري

الزيارات: 14179

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
أريد أن أكون طالب علم جيِّدًا، ولا أعرف كيف أبدأ، ولكنَّ المشكلة أنَّ الحياة صعبة في المعيشة، وأريد العيش كما أريد العلم، وأنا أعمل ولا أستطيع أن أجد الوقت للعلم، فإن تركت العمل للعلم فكيف أتعلم؟!

أنا حِرْتُ كثيرًا، لا أعرف.
الجواب:
الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله..
مرحبًا بك في موقع (الألوكة)، وأهلاً وسهلاً بك.

أشعر بالفخر لوجود مثلك في أمة الإسلام؛ فأنت أقوى دليل على أنها حيَّة تنبض بالطاقات، والجنود الحريصين على رِفعتها وعِزَّتها، وفقك الله لكل خير!!

ما ذكرته في رسالتك هي قضية في غاية الأهمية، وهي الحيرة التي يعيشها الكثير من شباب أمة الإسلام الجادِّين، ولو كنت مكانك لأوْلَيتُ اهتمامي إلى عِدَّة أمور:

أولاً
: لابد على المرء بدايةً أن يُتقِن العلوم الواجب تعلمها بالضرورة، وبعضَ التفاصيل في الفقه والتفسير والحديث؛ حتى يخدم مَن حوله لو احتاجوا إليه، ومن أجل هذا يلزمك الإحاطة بالمسائل الفقهية العامة، والمتكررة في حياة الناس، والمعرفة بالمشهور من أحاديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - ومعرفة بتفسير عام للقرآن الكريم..

ثانيًا
: أَوْلِ اهتمامَك إلى التطبيق العملي لهذه العلوم في سلوكك أنت ومن حولك؛ حتى نُنزل هذا الدين على أرض الواقع، وتابع الاهتمام في تطوير ذلك والبحث فيه بما يناسب وقتك وجهدك، وتَذَكَّرْ أن العلم ليس في دراسة المسائل المُعقَّدة أو حفظ المتون الطويلة فحسْب؛ بل إنَّ صرف الجهد في البحث في تطبيق المسائل العلمية على أرض الواقع - وأنتَ في عملك - له أشد الأثر.

ثالثًا
: أعلمُ أنك مسؤول عن جلب لقمة العيش لك ولمن تعول من أهلك، وهذا يعني ضِيقَ الوقت الذي يمكن أن تصرفه في طلب العلم؛ ولذا فأوَدُّ أن أنصحك بما أعتقد أنه سيضيف إلى رصيد الأمة من علم ومعرفة وهو قضية التخصص، وهذا يعني أن تختار بابًا من أبواب العلم كفقه الزكاة أو فقه الجهاد أو البيوع أو غير ذلك، وتصُبَّ اهتمامك في هذا الموضوع لمدة خمس سنوات حسب الوقت المتاح لك بما يتناسب مع عملك، والهدف من هذا المشروع هو أن تصبح حُجَّة في (مصر) كلِّها في هذا العلم، أي: أن تعرف كل صغيرة وكبيرة فيه، وكل واردة وشاردة من تفاصيله، وبهذا يمكنك أن تضيف إلى هذا العلم الكثير، وأن تفيد الأمَّة بما يتناسب مع وقتك المحدود، ولقد طبق العديد من الشباب هذه الفكرة في تخصُّصات عديدة، ووصلوا إلى مراتب عُليَا، وأصبحوا ثروة لأمَّتهم مع ضيق الوقت المتاح.

رابعًا
: ضرورة تنظيم الوقت؛ فمع ضغط العمل يوجد بعض الوقت المستقطع هنا وهناك، يمكن أن نلتقط فيه كتابًا أو ننصرف إلى دراسة مسألة أو مراجعة موقع نافع كهذا الموقع أو غير ذلك، كما يمكننا أن نستغل الوقت أثناء عملنا - إن أمكن - في سماع شريط أو مُدارَسَة مسألة مع زميل طالب علم؛ لأن استغلال مثل هذه الأوقات على مدار السنين يحقق إنجازات كبيرة.

خـتامًا
: لابد أن نُذَكِّر أنفسنا بشرف طلب العلم وأهميته وضرورة التوكل على الله - عز وجل - في قضية الرزق؛ فهو المُتَكَفِّل بها، ليس عبر هجر العمل، ولكن عبر تقليص بعض ساعات العمل وصرفها إلى التعلم.

وفقك الله لما يرضيه، وجعل الجنة مثواك.

لا تنساني من دعوةٍ صالحةٍ، ومرحبًا بك دومًا في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد أن أكون مدربا ولكن..

مختارات من الشبكة

  • أريد أن أتزوجها دون علم زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد ترك كلية الطب(استشارة - الاستشارات)
  • صديق والدي يريد خطبتي(استشارة - الاستشارات)
  • هكذا أريدك وهكذا أريد كل أبناء المسلمين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أريد أن أكون ناجحة(استشارة - الاستشارات)
  • هكذا أريد أن أكون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أريد أن أكون قويًّا وغير خجول(استشارة - الاستشارات)
  • لا أريد أن أكون المطلقة الثالثة لزوجي!(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أكون أهم شيء عند خاطبي(استشارة - الاستشارات)
  • أريد أن أكون زوجة ثانية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/4/1447هـ - الساعة: 22:10
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب