• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات دعوية / العلاقات المحرمة والتوبة
علامة باركود

علاقاتي المحرمة سبب ضياعي

علاقاتي المحرمة سبب ضياعي
أ. طالب عبدالكريم

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2015 ميلادي - 14/5/1436 هجري

الزيارات: 21723

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة كانتْ متفوقةً وملتزمة، بدأت تدخل في علاقات مع الشباب، حتى دخلت في العلاقات المحرمة والكلام المحرم، والآن ندمتْ وتريد الرجوع إلى سابق عهدها من التفوق والتقدم، وتسأل: ما السبيل ذلك؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

 

أنا فتاةٌ في منتصف العشرين من عمري، كنتُ مجتهدةً في دراستي، وكنتُ أحس بالنقص لأني سمينة، ولا أشعر بأنوثتي.

 

أنا الابنةُ الكبرى في إخوتي، لذا كان الضغطُ عليَّ كبيرًا، فكنتُ أقرأ القِصَص والروايات، وأحلم أن أعيشَ قصةَ حب بضوابط شرعيةٍ، كنتُ أحلم بالزواج الحلال، وكنتُ أعلِّق على الفتيات وأضحك عليهنَّ؛ لأني كنتُ متفوقةً وأفضل منهنَّ!

 

بدأتُ أكبر وأتغير شيئًا فشيئًا، وتأثرتُ بالعولَمة والثقافة الأوربية والغربية بشكل عامٍّ، وأصبحتُ أتحدث مع زملائي على الهاتف، وأُرْسِل إليهم الرسائل، وأضحك معهم!

 

تعرفتُ على الشباب، وبدأتْ علاقاتي تزداد من شاب إلى شابٍّ، كان كل كلامي عبر الهاتف، وكان كله يدور حول المزاح والخروج واللعب، والوعود الكاذبة بالزواج!

 

تعرفتُ إلى قريبٍ لي، ووَعَدني بالزواج، وزرتهم مرة في البيت، واستغلَّ هو الفرصة ووقعنا في معصية، تقبلتُ ذلك في بادئ الأمر، ثم كرهتُ نفسي كثيرًا، وتعبتُ نفسيًّا!

 

ثم تعرفتُ على شباب آخرين، ودخلتُ في علاقات كلامية محرمةٍ، وبدأت أمارس العادة السرية، وأتكلم كلامًا مُحَرَّمًا مع الشباب.

 

مشكلتي النفسية أن أمي ليستْ بجانبي، وإذا وَجَدَتْنِي أتكلم مع أحد الشباب تركتني، ولا أسمع منها أن هذا خطأ، ولا تمنعني!!

 

وعندما تعبتُ نفسيًّا، وعملتْ بذلك، فكأنها فرحتْ بما حدث لي، فسألتها: لِمَ لَمْ تمنعيني من البداية؟

 

فوجدتها تقول: حتى تتعلمي مِن أخطائك.

 

إلى الآن لم يتقدم لي أحد، وهي دائمًا تعايرني بحالي وما وصلتُ إليه، أصبحتُ أكره الرجال لكثرة ما عرفتُ عنهم، ولكثرة الخيانات التي يفعلونها!

 

أحاول أن أعوضَ آلامي في الأكل، حتى زاد وزني، وضعفتْ ذاكرتي، ولا أستطيع التقدُّم في شيء، ولا أفعل غير البُكاء، كرهتُ الدراسة والجامعة، وفقدتُ طموحي وأحلامي.

 

أريد أن أعود كما كنتُ، أريد أن أكملَ دراستي، أريد أن أكونَ سعيدةً مثلما كنتُ، أرجو أن تُساعدوني وترشدوني، فأنا في طريق الضَّياع.

 

وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

أختي الكريمة، يَمُرُّ الإنسانُ في هذه الحياة بعقباتٍ ومُنَغِّصات، مما يجعلُه يشْعُر بعدم الاطمئنان والاستقرار، وهي في الحقيقة طبيعةُ الحياة الدنيا، فليس بها راحةٌ؛ يقول الله تعالى: ﴿ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ ﴾ [البلد: 4]، أي: في مشقةٍ ومعاناةٍ مِن ولادته إلى موته؛ فالراحةُ الحقيقيةُ هناك عند ربِّ العالمين، لذلك لا بد مِن المكابَدة والمجاهَدة في هذه الحياة؛ مِن أجْل أن نفوزَ ونظفرَ بالحياة الأبدية في جنات الخلد بإذنه سبحانه.

 

وأولى تلك الخطوات - أختي المباركة -: أن تعودي وتؤوبي إلى الرحيم سبحانه، وأن تتوبي إليه من المعاصي والآثام، واعلمي أنه سبحانه يفْرَح بتوبة العبد إذا عاد إليه؛ يقول الشيخ ابن عثيمين: "يفرح الله بتوبة عبده إذا تاب إليه، وأنَّه يحبّ ذلك سبحانه وتعالى محبةً عظيمةً، ولكن لا لأجْل حاجته إلى أعمالنا وتوبتنا، فاللهُ غنيٌّ عنَّا، ولكن لمحبته سبحانه للكرَم، فإنَّه سبحانه وتعالى يحبُّ أن يعفوَ ويغفرَ، أحب إليه مِن أن ينتقمَ ويُؤاخذ؛ ولهذا يَفْرَح بتوبة الإنسان".

 

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((لله أشدُّ فرحًا بتوبة عبده حين يتوبُ إليه مِن أحدكم، كان على راحلته بأرض فلاة، فانفلتتْ منه، وعليها طعامُه وشرابه، فأَيِسَ منها، فأتى شجرة فاضطجع في ظلِّها، وقد أيس من راحلته، فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها، ثمَّ قال مِن شدة الفرح: اللهم أنت عبدي وأنا ربُّك، أخطأ من شدَّة الفرح)).

 

فحريٌّ بك أن تفرحي لفرح ربِّك، فسيُعَوِّضك الله بإذنه سبحانه.

 

وإنَّ مما يعينك على سلوك الطريق القويم، أن تبحثي عن صُحبةٍ صالحةٍ تعينك على القيام بأمر الله، فالصاحبُ - كما قيل - ساحبٌ، وقد ذكرتِ في طيات رسالتك مدى تأثير الصحبة السيئة عليك في تعرفك على الشباب، وإقامة العلاقات المحرمة، فاحرصي أشدَّ الحرص على أن تبحثي عن صحبةٍ صالحةٍ، وسوف تجدينهم بتوفيق الله وإذنه، وأكْثِري مِن الدعاء في ثلُث الليل الأخير بأن يُيَسِّرَ الله أمرك، ويُصْلِح شأنك كله.

 

وأُذَكِّرك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي روتْه عائشة رضي الله عنها قالتْ: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((مَن التمَس رضا الله بسخط الناس، كفاه الله مؤنة الناس، ومَن التمس رضا الناس بسخط الله، وكَلَهُ الله إلى الناس))؛ صَحَّحه الألبانيُّ.

 

أسأل الله لك الصلاح والثبات، إنه ولِيُّ ذلك والقادرُ عليه





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الرقابة الذاتية عند الشباب في تصفح الانترنت
  • الحب عن طريق الإنترنت
  • الإنترنت والعودة إلى المعاصي
  • صداقة على الهاتف
  • تعرفت على شاب عبر الإنترنت فطلب الزواج مني...
  • خطيبي يكلم فتيات على الإنترنت، فهل أتركه؟
  • زوجتي تعيش قصص حب على الإنترنت
  • علاقة أختي الغامضة بالهاتف؟
  • ضاع عمري بسبب الإنترنت
  • أتعرض للابتزاز بسبب علاقة محرمة عبر الكاميرا
  • الزواج من فتاة سمعة عائلتها سيئة
  • الابتلاء بالعشق المحرم
  • هل أخبر أهلي بعلاقاتي؟
  • لا أستطيع التخلص من علاقاتي المتعددة مع الشباب

مختارات من الشبكة

  • سمعتي سيئة بسبب علاقاتي(استشارة - الاستشارات)
  • علاقاتي سيئة مع الناس بسبب عصبيتي(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي يريد أن أقطع علاقاتي بكل الناس(استشارة - الاستشارات)
  • شذرات من الفضل والتاريخ لشهر المحرم ويوم عاشوراء(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخشى دعوات أمي علي(استشارة - الاستشارات)
  • أخبرت خطيبي بماضي فتغير معي(استشارة - الاستشارات)
  • عدم فهم النفس(استشارة - الاستشارات)
  • عودة بريئة ودعاء صادق(مقالة - ملفات خاصة)
  • نريد نصيباً من ذاك الحب المباح(مقالة - حضارة الكلمة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب