• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    رفعت الحذاء على زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية / لغة عربية
علامة باركود

منهج دراسة النحو

منهج دراسة النحو
أبو مالك العوضي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/1/2017 ميلادي - 3/5/1438 هجري

الزيارات: 78176

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

طالبُ علم يريد منهجًا متكاملًا لدراسة النحو مِن المبتدئ إلى المنتهي.

 

♦ تفاصيل السؤال:

أرجو وَضْع منهج متكامل لدراسة النحو مِن المبتدئ إلى المنتهي.

الجواب:

 

إذا أراد طالبُ العلم أن يدرسَ علمًا مِن العلوم، فلا بد أن تكونَ دراستُه على سبيل التدريج والترقِّي شيئًا فشيئًا؛ لأنه إذا أخذ العلمَ جُملةً فسوف يذهب عنه جملةً؛ كما قال بعضُ السلَف.


وقد اعتاد العلماءُ تقسيم طريق الطلب إلى ثلاث مراحل، لكن لا مانع مِن تقسيمها إلى أكثر مِن ذلك أو أقل، فالعبرةُ بالتدرُّج ومراعاة ما يَصْلُح للطالب، والمقصودُ بهذه المراحل (المراحل التأسيسية)؛ أي: التي يكون صاحبُها بعد الانتهاء منها عارفًا بأصول هذا العلم ومسائله إجمالًا، وليس المقصودُ بذلك أنه سيكون مُتخصصًا في هذا الفن، أو أنه لن يحتاجَ إلى التوسُّع فيه بعد ذلك، بل الواقعُ أنه سيكون أقربَ إلى المبتدئ منه إلى المنتهي في هذا الفنِّ.


وينبغي أن يعلمَ أيضًا أنَّ مسألة الاختيار في المتون أمرُها واسعٌ، ما دام طالبُ العلمِ مُلتزمًا بالضوابط الصحيحة والمنهج السليم في طريق الطلب.


وينبغي أن يعلمَ أيضًا أن الطالبَ إن كان له شيخٌ يقوم على تعليمه، فلن يكونَ بحاجةٍ إلى مِثْلِ هذه الاختيارات؛ إذ يستطيع الاكتفاء بما يقوله شيخُه، حتى وإن كان مَفضولًا؛ لأنه إذا وجد مَن يتابعه ويُشرف عليه في الطريقة المفضولة فهذا أفضلُ مِن أن يسيرَ وَحْدَهُ في طريقٍ آخر لا يجد مَن يحل له إشكالاته.


ولذلك تجد طرائقَ الطلب تختلف مِن بلدٍ إلى بلدٍ، ومِن عصرٍ إلى عصرٍ، ومِن شيخٍ إلى شيخٍ، ومع ذلك فالجميعُ يَصِلُون إلى المطلوب أو على الأقل يَتقارَبُون في الوُصول.


وينبغي لطالبِ العلم أن يكونَ له اختيارٌ فيما بعد مرحلة المبتدئين؛ لأنَّ المفترضَ أن يكونَ حينئذٍ على درجةٍ مِن المعرفة بهذا العلم تُمكِّنه مِن اختيار ما يُناسبه، والتجربةُ أَثْبَتَتْ أن الطالبَ إذا درس المتن الذي يُحبه فسوف يستفيد أكثر مِن استفادته إذا درس متنًا لا يَميل إليه، حتى وإن كان الأولُ مَفضولًا.


والناسُ يَتفاوتون في مَداركهم ومَشاربهم وطبائعهم؛ لذلك ينبغي أن يختارَ الطالبُ ما يُناسبه؛ فإن كان يُحب النثرَ فلا يُجبر نفسه على النَّظْم، وإن كان يَميل إلى النظم فلا يَلْزَمُه أن يدرسَ النثر، وهكذا.


المرحلة الأولى: ويناسبها:

(الآجرومية) للصنهاجي، أو نَظْمُها للعمريطي، أو نظمها لابن أبا، أو (مُلحة الإعراب) للحريري، أو (الدرة اليتيمة) لابن نبهان الحضرمي، أو (الأزهرية) لخالد الأزهري.


وسوف تجد متونًا أخرى كثيرةً تُناسب هذه المرحلة؛ لكنها لم تشتهرْ عند أهل العلم؛ مثل (اللمحة البدريَّة) لأبي حيان، و(التفاحة) لأبي جعفر النحاس، و(المنظومة الشبْراويَّة) مع تكملتِها لحافظ حكمي، و(التحفة الوردية) لابن الوردي، و(اللؤلؤة في علم العربية) للسرمري، وغير ذلك كثيرٌ.


والذي ينصح به طالب العلم أن يتخذَ متنًا واحدًا مِن هذه المتون أصلًا، ثم إن أراد أن يطلعَ على المتون الأخرى وينتقي منها الفوائدَ فسوف ينتفع انتفاعًا كبيرًا.


وينبغي للطالبِ أن يكونَ تركيزُه على المتن نفسه أكثر مِن غيره، فيقرأ المتنَ وحدَهُ أولًا، ويُحاول أنْ يتفهَّمه بنفسِه ويتدبَّره بنَظَرِه، ويُكرر ما فيه حتى يتضحَ له، ويربط بين أوله وآخره، حتى لا يكونَ فيه تناقُضات ولا إشكالات، ويختار الشرحَ الذي يفك عبارات المتن، ويتجنَّب الشروحَ التي تتوسَّع في المسائل التي لا تُناسب مرتبتَه، إلا إن كان يُريد الاقتصارَ على هذه المرحلة مِن الطلَب، فإنه حينئذٍ يُمكنه أن يجعلَ تدرُّجه في شروح هذا المتن نفسه؛ فمثلًا:

• يمكنه أن يبدأ بشرح الآجرومية للشيخ فيصل بن مبارك، أو أيسر الشروح للشيخ الحربي.

• ثم يُثني بالتحفة السنية لمحمد محيي الدين عبد الحميد، أو شرح الشيخ ابن عثيمين.

• ثم يُثلِّث بشرح الشيخ حسن الحفظي.

• ويُمكنه أن يستفيدَ مِن الشروح الموَسَّعة المُطوَّلة لأنظام الآجرومية؛ مثل (الدرة الكيفانية) في شرح نظم ابن أبا، ومثل (غرر الدرر الوسيطية) لابن عنقاء في شرح نظم العمريطي، ولعل هذا الأخير أوسع الشروح على الإطلاق.


المرحلة الثانية: ويناسبها:

(مُتممة الآجرومية) للحطاب الرعيني، أو (قطر الندى) أو (شذور الذهب) مع (قواعد الإعراب) كلها لابن هشام.

مع مُلاحظة أن (متممة الآجرومية) هي خلاصة لأهم أبواب ألفية ابن مالك؛ لذلك يمكن أن يكتفي الطالبُ بها إن أراد الاقتصار، ومع ملاحظة أن (قواعد الإعراب) لابن هشام هو كتابٌ تكميليٌّ وليس تأسيسيًّا؛ لأنه يحتوي على مسائلَ تكميليةٍ مُهمة لطالب العلم، لكنه لا يَصْلُح للاكتفاء به.


وعادةً ما تكون المرحلةُ الثانية مِن مراحل الطلب مرحلةً مَظلومةً مهضومة عند طلبة العلم، وعند المشايخ أيضًا؛ لأنهم يَجْعَلُونها مرحلةً عابرةً، فلا يُعطونها حقَّها مِن التأصيل والترسيخ، ولذلك تجد أكثر المتون المُصنَّفة في العلوم إما أن تُناسبَ المبتدئ، وإمَّا أن تُناسِبَ المتقدِّم، وأما المتونُ الموضوعة للمتوسطين فهي غالبًا قليلة في جميع الفنون.


فينبغي لطالبِ العلم أن يُقاوم هذا ويُعالجه بما يستطيع مِن وسائل الترسيخ والتقويم والتأمُّل والتدريب والتمرين والممارسة لمسائل العلم؛ لأنها لو لم تكنْ راسخةً فلن يستطيع الانتقال إلى المرحلة التي تليها، حتى وإنْ ظنَّ أنه قادرٌ على ذلك، فسوف يَظهر الخلَلُ عنده فيما بعدُ، ويَصْعُب عليه استدراكه بالعلاج.


المرحلة الثالثة: ويُناسبها:

(ألفية ابن مالك) أو (كافية ابن الحاجب) أو نظمها لابن الحاجب نفسه، أو (المُفصَّل للزمخشري)، ويتعلَّق بهذه المرحلة كثيرٌ مِن المتون التي كانتْ مشهورةً في عصرٍ مِن العصور، لكن شُهرتها زالتْ أو كادتْ في هذه العصور المتأخِّرة؛ مثل: (اللمع) لابن جني، و(الجُمَل) للزجاجي، و(المقدمة الجزوليَّة) لأبي موسى الجزولي، وغير ذلك؛ فهذه المتونُ كانتْ لها شهرةٌ كبيرة قديمًا، ولبعضها عشرات الشروح، لكن كتب ابن مالك وابن هشام طَغَتْ عليها في العصور المتأخِّرة.


وسوف تجد في هذه المرحلة أيضًا كثيرًا مِن المتون المناسبة لها، لكنها لم تشتهرْ عند أهل العلم؛ مثل: (ألفية ابن مُعطٍ)، ومثل (ألفية السيوطي)، ومثل (ألفية شعبان الآثاري)، وفي هذه الألفيات فوائدُ وزوائدُ كثيرة جدًّا؛ فلذلك يُنصح طالب العلم أن يَطَّلعَ عليها، ويستخرج منها الفوائد المنتقاة للحفظ.


وقد ذكَر شعبان الآثاري في شرحه على ألفيته أنها تفضُل ألفية ابن مالك في كثيرٍ مِن الأمور؛ منها أنه استدرك ما تركه ابن مالك مِن النواقص المهمة في النحو، وهي فيما زعم أكثر مِن مائة باب أو فصل؛ كالقسم والتقاء الساكنين ونحو ذلك.


فالمقصودُ أنَّ طالب العلم ينبغي أن يتوسَّط؛ فلا يكون اختيارُه لأحد المتون هجرًا للباقي هجرانًا تامًّا، وكذلك لا يضيع عمره في استقصاء هذه المتون؛ لأنها لا حصر لها.


والفائدةُ التي يجنيها طالبُ العلم مِن النظَر في متون وكتب مختلفة بجانب المتن الذي يدرسه أنَّ المعلومات عنده تصير أكثرَ هضمًا، وأعمق فَهْمًا؛ لأنَّ حدود الألفاظ كثيرًا ما تُعطي ظلالًا مِن المعاني المبهمة أو التي تحتمل أوجهًا متعددةً مِن الفَهم، ويزول هذا الأمرُ إذا اطلع طالبُ العلم على المعلومة في كلام أهل العلم بأساليبهم المتنوِّعة، ويستخلص خلاصة الفَهم الصحيح مِن بين ذلك.


وليعلم طالب العلم أنه لو رَكَّز على أحد المتون المطوَّلة المعتَمَدة، ودرَسَهُ دراسةً جادةً، وأتْقَنَهُ إتقانًا تامًّا، فسوف يجد الاطِّلاع على باقي المتون والكتب مثل النُّزهة؛ لأنه سيجد أكثر المعلومات معروفةً عنده، فيستطيع تحصيل الزوائد واستخلاصها بسهولة، ويستطيع كذلك أنَ يعرفَ مراتبَ المعلومات ودرجاتها، ويسهل عليه أن يحفظَ الأقوال والاختلافات والآراء، إلى غير ذلك مِن الفوائد التي يجنيها.


وإذا أراد طالبُ العلم أن يُضيفَ مرحلةً رابعةً؛ فيُناسبها:

(الكافية الشافية) لابن مالك، أو (تسهيل الفوائد) لابن مالك، أو (الاحمرار على الألفية) لابن بونا، أو (جمع الجوامع في النحو) للسيوطي، الذي شرحه في "همع الهوامع".


ومَن درَس ألفية ابن مالك فيُناسبه أكثر أن يدرسَ الكافية الشافية؛ لأنها امتدادٌ لها، وفيها أبياتٌ كثيرة منها.

وكذلك يُناسبه أن يدرسَ الاحمرار لابن بونا؛ لأنه زاد على ألفية ابن مالك ما في التسهيل مما لم يذكر في الألفية.


خاتمة وتنبيه:

العبرةُ في طلب العلم ليستْ باختيار كتاب معينٍ أو تسلسل معين مِن الكتب، وإنما العبرةُ بالمنهجيَّة التي يسلكها الطالبُ أثناء الطلب؛ وهذه المنهجيةُ معناها (الضوابط العامة التي يجب أن يلتزم بها)؛ مثل: [الحفظ، التفهُّم، التدرُّج، الترسيخ، التطبيق، الربط بباقي العلوم، الاستشهاد، التعبير بأسلوبك].

وهذه الضوابطُ مَشروحةٌ باستفاضة في استشارة أخرى بعنوان: (الضوابط العامَّة في طلب العلم).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • كيف أضبط علم النحو وأتقنه؟
  • الموقف من الدعوة إلى تجديد النحو
  • كيف أصحح الكلام نحويًّا؟
  • أشهر الكتب في علوم اللغة والنحو والمعاني والبيان
  • طريقة إتقان القراءة الخالية من الأخطاء النحوية
  • جمع الجمع لا ينقاس
  • ما معنى حرف وجوب لوجوب ؟
  • إشكال في الدر المصون

مختارات من الشبكة

  • سيد المناهج (المنهج الوصفي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أولويات التربية "عقيدة التوحيد"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • مدلول المنهج والتواصل والحوار اللغوي والاصطلاحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا إله إلا الله: منهج حياة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المنهج التاريخي والمنهج المقارن في الدراسات الصوتية والصرفية العربية الحديثة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ما هو منهج الفصحى؟(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مناهج المحدثين العظماء (منهج الإمام البخاري رحمه الله)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • مناهج المحدثين العظماء (منهج الإمام مسلم رحمه الله)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • مناهج المحدثين العظماء (منهج الإمامين أبي داود والترمذي رحمهما الله)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • الحث على لزوم منهج السلف الصالح في طريق الدعوة، والحذر من المناهج البدعية المخالفة (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/9/1444هـ - الساعة: 15:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب