• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أنواع السرطانات الرئيسية بالتفصيل مع أسباب كل نوع
    بدر شاشا
  •  
    التفوق الإنساني للحضارة الإسلامية أوقاف الحيوانات ...
    د. باسم مروان فليفل
  •  
    هل القلب هو محل العقل؟
    إبراهيم الدميجي
  •  
    مدارس الفكر الإداري بين التجربة الغربية والتوجيه ...
    د. أحمد نجيب كشك
  •  
    الحسن البصري - أخباره وأشهر أقواله
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    محور الحضارات
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    نماذج لفقهاء التابعين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    منهل الهداة إلى معدل الصلاة لأبي الحسن السندي ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الهجمات السيبرانية ... حروب صامتة تحتاج مواجهة ...
    محمد جمال حليم
  •  
    فخ تنميط الإنجاز
    سمر سمير
  •  
    من مائدة الصحابة: عائشة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التجارة بين التقليدي والإلكتروني وفن التسويق
    بدر شاشا
  •  
    (ولا تهنوا في ابتغاء القوم)
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مرجعية الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الأقوال والأفعال فرع على أصل هو العلم
    ياسر جابر الجمال
  •  
    حين تذوب العقود تحت نيران التضخم
    سيد السقا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

الإدمان الرقمي

الإدمان الرقمي
عدنان بن سلمان الدريويش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/10/2025 ميلادي - 26/4/1447 هجري

الزيارات: 908

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإدمان الرقمي

 

الإنترنت له فوائدُ كثيرة في حياة الشباب والفتيات؛ منها: أنه وسيلة للتواصل بين الأفراد والمجتمعات، وهو يوفِّر لهم المعلومة بسهولة، وطريقة للترفيه والمتعة والراحة، إلا أنه في السنوات الأخيرة بدأ كثير من الشباب والفتيات بالتوسع في استخدام الإنترنت، حتى صار في تفاصيل حياتهم اليومية إلى درجة الإدمان عليه، وهو ما يسمى بالإدمان الرقمي.

 

والإدمان الرقمي هو الاستخدام المفرِط للأجهزة الرقمية؛ مثل: الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، والمنصات المرتبطة بها؛ كشبكات التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية؛ مما أثر سلبًا على حياة الشباب والفتيات الدينية والشخصية والاجتماعية والمهنية.

 

وللإدمان الرقمي صورٌ وأشكالٌ متعددة تشمل:

• إدمان وسائل التواصل الاجتماعي، مثل الفيسبوك، والانستغرام، وسناب شات، وتيك توك، والرغبة الدائمة في متابعة آخر الأخبار والتفاعلات.

 

• إدمان الألعاب الإلكترونية، وفيها يقضي الشباب والفتيات ساعات طويلة في ممارسة الألعاب عبر الإنترنت، والانعزال عن الواقع والواجبات اليومية.

 

• إدمان التسوق عبر الإنترنت، ويكون ذلك بالشراء غير المنضبط للسلع والخدمات عبر المتاجر الإلكترونية.

 

• إدمان المحتوى الإباحي، وفيها الاستخدام المفرط للمواد الإباحية عبر الإنترنت؛ مما يؤثر في العلاقات الواقعية والصحة النفسية.

 

• إدمان المعلومات، وتكون بالمتابعة المفرطة للمواقع الإخبارية والمدونات والمنتديات بحثًا عن المعلومات بشكل مستمر.

 

وتوجد عدة أسباب تُسهم في تطوُّر هذا النوع من الإدمان، وهو ما يتطلب الوعي والتحكم، لضمان عدم التأثير السلبي على الحياة اليومية والصحة النفسية، ومنها:

• الهروب من الواقع: تجد الشاب يلجأ إلى العالم الرقمي وسيلةً للهروب من الضغوط اليومية والمشاكل النفسية.

 

• التحفيز الدائم؛ لأن الألعاب الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، توفر تحفيزًا مستمرًّا للشباب والفتيات، من خلال المكافآت، والإعجابات، والتعليقات؛ مما يشجِّعهم على الاستخدام المتكرِّر.

 

• الوصول السهل؛ حيث أصبح الإنترنت متوفرًا في كل مكان وفي أي وقت؛ مما يجعل من السهولة الانغماسُ في العالم الرقمي.

 

• العزلة الاجتماعية: قد يجد البعض الراحة في التفاعل مع الآخرين عبر الإنترنت بدلًا من التواصل وجهًا لوجه؛ مما يزيد من العزلة عن العالم الحقيقي.

 

• نقص التدين والرقابة الذاتية، فبعض الشباب والفتيات، بسبب قلة تديُّنهم ومراقبتهم لله سبحانه، ينغمس في العالم الرقمي المحرَّم؛ مما يجعلهم يجدون صعوبة في تنظيم وقتهم وإدارة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية.

 

• الضغط الاجتماعي، بعض الشباب عنده رغبة في مواكبة الآخرين، ومتابعة المشاهير والتحديثات المستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي؛ مما أدَّى إلى زيادة الوقت المخصص لها.

 

• الراحة والسهولة؛ حيث يوفر العالم الرقمي سهولة الوصول إلى المعلومات بأسرع وقت مع الترفيه؛ مما يجعلها جذابة جدًّا للاستخدام المتكرر، خاصة عند الشعور بالملل أو الفراغ.

 

• التقدير الاجتماعي عبر الإنترنت، الكثير من الشباب والفتيات يشعر بالتقدير والانتماء من خلال التفاعل عبر الإنترنت، سواء كان ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو من خلال الألعاب الجماعية؛ مما يعزِّز الرغبة في العودة باستمرار إلى هذه المنصات.

 

• الفراغ العاطفي، يُمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الرقمي لِمَلْءِ الفراغ العاطفي، بديلًا وملاذًا مؤقتًا للوالدين والأسرة؛ مما يجعله يكوِّن علاقات عاطفية محرمة.

 

• الفرص التعليمية والتطويرية، مع أن هذا قد يبدو إيجابيًّا، فإن الاهتمام المفرِط بالتعلم عبر الإنترنت، أو تطوير الذات من خلال المحتويات الرقمية، قد يؤدي إلى إدمان لا يختلف كثيرًا عن إدمان وسائل التواصل الاجتماعي أو الألعاب.

 

نحن بوصفنا آباءً ومربِّين علينا مسؤولية كبيرة نحو شبابنا وفتياتنا لمساعدتهم في مواجهة هذا الإدمان، وحتى نتخطى هذه المشكلة علينا:

أولًا: الوعي بأن أُولى خُطوات العلاج هي الاعتراف بوجود مشكلة عند أولادنا.

 

ثانيًا: الجلوس مع الشباب ومعرفة المواقع التي يستخدمونها، وتحديد الأسباب التي تدفعهم للاستخدام المفرط.

 

ثالثًا: وضع جدول زمني لاستخدام الإنترنت والأجهزة الإلكترونية، والالتزام به مِن قِبَل الجميع، مع تدريبهم على الاستخدام الآمن للأجهزة الرقمية.

 

رابعًا: إشغال أوقات الفراغ ببعض البرامج والأنشطة الخالية من الأجهزة الإلكترونية؛ كالرياضة والقراءة والعمل التطوعي، مع الحرص على أن يكون هذا الوقت ممتعًا ومفيدًا مع الأسرة والأصدقاء.

 

خامسًا: استشارة المتخصصين في العلاج النفسي والسلوكي للمساعدة في تغيير سلوك وأفكار الشباب المرتبطة بالإدمان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإدمان وخطره
  • حصون الأمان من الوقوع في الإدمان (خطبة)
  • الإدمان المعاصر: الجوال (خطبة)
  • خطر الإدمان وضرره (خطبة)
  • الإدمان في حياة الشباب
  • خطبة: يا شباب عليكم بالصديق الصالح

مختارات من الشبكة

  • لماذا يدمن الشباب؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • إدمان التسوق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإدمان والطريق القاسي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إدمان العادة السرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إدمان الخمر والكحول(مقالة - ملفات خاصة)
  • الأبناء والتعامل مع الهاتف المحمول: توازن بين الفائدة والخطر(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إدمان السفر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إدمان التدخين(مقالة - ملفات خاصة)
  • إدمان المواقع الإباحية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إدمان تكنولوجي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/6/1447هـ - الساعة: 10:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب