• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منشأ المنظومة الأخلاقية عند البشر معرفيا
    غازي أحمد محمد
  •  
    وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: منهج السماحة
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخليل الأصابع حماية من الفطريات
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    قصة فيها عبرة (الأصمعي والبقال)
    بكر البعداني
  •  
    العناية بالقدمين في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    العناية بالأظافر في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    قراءات اقتصادية (60) نهب الفقراء
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    الوسطية منهج وقيمة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    قراءات اقتصادية (59) الثلاثة الكبار في علم ...
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    سيرة المحدث المربي فضيلة الشيخ الدكتور خلدون ...
    أ. أيمن بن أحمد ذو الغنى
  •  
    فوائد البنوك: الخطر الذي يهدد العالم
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    من وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: تصنيف ...
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    إزالة الأذى والسموم من الجسوم في الطب النبوي
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ذواقة العربية ... وهب رومية
    د. مقبل التام الأحمدي
  •  
    مائدة الصحابة: سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الذكاء الاصطناعي والعلم الشرعي
    أيمن ناسيلا سيد حسن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

آداب الحياة الزوجية كما صورها القرآن الكريم والسنة النبوية

آداب الحياة الزوجية كما صورها القرآن الكريم والسنة النبوية
ياسر عبده

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/9/2024 ميلادي - 26/3/1446 هجري

الزيارات: 4139

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آداب الحياة الزوجية كما صوَّرها القرآن الكريم والسنة النبوية

 

تمهيد:

الأدب ومكارم الأخلاق من أعظم أسباب المحبة، ومن أوثق عُرى التآلف والمودة، والإسلام يُطالِب المسلم أن يكون إلفًا مألوفًا، وينفِّره مما سوى ذلك؛ فقد جاء في الحديث الشريف: ((المؤمن يألَف ويُؤلَف، ولا خير فيمن لا يألَف ولا يُؤلَف))[1]؛ قال المناوي في شرح قوله: ((المؤمن يألف)) قال: "لحسن أخلاقه، وسهولة طِباعه، ولِين جانبه"، وكلها عوامل من لوازم حسن الأدب، وحسن الأدب في الأقوال والأفعال من لوازم استقامة المجتمع عامة، والأسرة خاصة، وهذه بعض الآداب المهمة التي يجب مراعاتها؛ لصلاح الأسرة والمجتمع.

 

الأدب بين الزوجين:

الأدب بين الزوجين يَكسِب الحياة الزوجية استقرارها، ويعمل على استمرارها، ويُنشئ الأبناء بنفوس سوِيَّة؛ لأنه يزرع الطمأنينة في البيت.

 

وقد صوَّر الإسلام الحياة الزوجية بأبهى وجهٍ، وأندى صورة؛ فقال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا ‌لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، وهذه العلاقة، والرباط الغليظ - كما سمَّاها الله - تقتضي أن يكون التعامل بمنتهى الأدب والرُّقي بين طرفي العلاقة، فالمرأة مأمورة بالتأدب مع زوجها بحسن طاعته إذا أَمَرَ، وعدم مخالفته فيما يكره، والتزيُّن له بما يحب، ومناداته بأحب الأسماء إليه، وإظهار توقيرها له بين الناس، وعدم منازعته قِوامتَه؛ فقد قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أي النساء خير؟ قال: التي تسُرُّه إذا نظر، وتُطيعه إذا أمر، ولا تخالفه في نفسها ومالها بما يكره))[2].

 

وكذلك الرجل مأمور بآداب كثيرة في التعامل مع الزوجة؛ كالرفق بها، وتفهُّم طبيعتها، واحتياجاتها النفسية والعاطفية، وتدليلها ومناداتها بأحب الأسماء وألطفها، وأن يحلُمَ عليها، ويلين جانبه لها؛ فيتباسط معها أكثر مما يتباسط مع غيرها؛ فهنَّ وصية النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: ((واستوصوا بالنساء خيرًا؛ فإنهن خُلِقْنَ من ضلع، وإن أعوجَ شيء في الضلع أعلاه، فإن ذهبتَ تُقيمه كسرتَه، وإن تركتَه لم يَزَل أعوجَ؛ فاستوصوا بالنساء خيرًا))[3].

 

وحينما يستقر في وجدان الزوج المسلم الصادق هذا الهَدْيُ النبويُّ العالي، المبنيُّ على تفهُّم عميق لنفسية المرأة ومِزاجها، يتسامح في كثير من هَفَوات زوجته، ويغضُّ الطرف عن عديد من هَنَواتها؛ تقديرًا منه لخِلقتِها وفطرتها، فإذا بيتُ الزوجية آمنٌ هادئ سعيد، لا صُراخ فيه، ولا صَخَبَ ولا خِصام[4].

 

وعلى الزوج أن يتخيَّر أرقَّ المعاني، وأعذب الكلمات مع الزوجة؛ مراعاة لطبيعتها الأنثوية، فلا يجرحها بكلمة نابية، ولا بلفظ غليظ، وإذا دخل بيته حيَّاها بالسلام، وإذا تحدَّثت أصغى إلى كلامها - وإن طال الكلام - ما دام مباحًا، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم القدوة العظيمة في هذا، ويتجلى ذلك في إنصاته الطويل لأم المؤمنين عائشة في حديث أمِّ زرع، وكذلك معاملاته مع زوجاته، والشواهد في ذلك يصعب حصرها.

 

كما أوجب الإسلام على الزوج ألَّا يشغل وقته كله عنها ولو بالعبادة، وأمره أن يُسعِدَ زوجته، ويضاحكها، ويلاعبها؛ كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجاته.

 

وقد ذكر المناوي في (فيض القدير) بعض آداب الصحبة عامة، ما لو طُبِّقت في الحياة الزوجية خاصة، لَصار كل بيت روضة من رياض الجنان في الأرض؛ فقال: "آداب الصحبة، فمنها: كتمان السر، وستر العيوب، والسكوت عن تبليغ ما يسوؤه من مذمَّة الناس إياه، وإبلاغ ما يسره من ثناء الناس عليه، وحسن الإصغاء عند الحديث، وترك الْمِراء فيه، وأن يدعوه بأحب أسمائه إليه، وأن يُثني عليه بما يعرف من محاسنه، ويشكره على صنيعه في حقه، ويذُبُّ عنه في غَيبته، وينهض معه في حوائجه من غير إحواج إلى التماس، وينصحه باللطف والتعريض - إن احتيج إلى ذلك - ويعفو عن زلَّتِهِ وهَفْوَتِهِ، ولا يعيبه، ويدعو له في الخلوة في حياته ومماته، ويُظهر الفرح بما يسره، والحزن بما يضره، ويبدأه بالسلام عند إقباله، ويوسع له في المجلس، ويخرج له من مكانه، ويشيعه عند قيامه، ويصمت عند كلامه حتى يفرغ من خطابه، وبالجملة يعامله بما يحب أن يعامل به"؛ ا.هـ باختصار.

 

أدب الأبناء مع الآباء:

الأدب مع الوالدين هو أصل البر وعنوانه، وهو أمر ربانيٌّ سطَّره القرآن بما أوجبه الرحمن، وقرنه بعبادته؛ فقال جل وعلا: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالوَالِدَينِ ‌إِحسَانًا ﴾ [الإسراء: 23]، فمن آداب التعامل مع الوالدين:

البر بهما، وحسن صحبتهما، وخفض الجناح لهما، ولين القول والتأدب في التخاطب معهما؛ قال عز وجل: ﴿ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23].

 

وكذلك من الأدب معهما الشكر لهما، وشكر الوالدين من شكر الله عز وجل؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ ‌حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ ﴾ [لقمان: 14].

 

ومن الأدب مع الوالدين ألَّا يرفع الأبناء الأصواتَ فوق أصواتهما، ولا يتعجَّل بالأمر والنهي دونهما، وأن يخاطب الوالدين بلسان الأدب الرفيع، وإن كانا على باطل، وانظر إلى أدب إبراهيم عليه السلام في خطابه مع أبيه؛ حيث يخاطبه بلسان الأدب - رغم كونه على الشرك - فيقول له: ﴿ يَا أَبَتِ ﴾ ويُكرِّرها في كل مرة، فلما أنذره بالعذاب؛ قال: ﴿ يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ ‌يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا ﴾ [مريم: 45]، يخاطبه بلسان البُنوَّة والأدب، ولم يقل له: (سيمسُّك عذاب من الله)، بل أظهر أنه شفيق عليه؛ تأدبًا معه، وليستميل قلبه للإيمان بالله عز وجل.

 

وكذلك من الأدب مع الوالدين ألَّا ينادى أيُّ أحد منهما باسمه مجردًا؛ كما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه رأى رجلين، فقال لأحدهما: ما هذا منك؟ قال: أبي، فقال: "لا تُسمِّه باسمه، ولا تمشِ أمامه، ولا تجلس قبله"[5].

 

وكذلك يجب ألَّا يتسبب الأبناء في شتمهما؛ فيكون ذلك من سوء الأدب معهما، بل ومن الكبائر؛ كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه، قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجلُ أبا الرجل؛ فيسب أباه ويسب أمه))[6].

 

وخدمة الوالدين والسعي في طلب الرضا منهما، والدعاء لهما، وبرُّ أهل ودِّهما من أسمى درجات الأدب معهما، وصور الأدب التي حضَّ عليها الإسلام معهما كثيرة، ونصوصها قاطعة واجبة، تجعل المسلم الصادق شديدَ الخوف من عقوقهما، أعاذنا الله من العقوق.

 

آداب معاملة الأبناء:

وكذلك للوالدين مع الأبناء آدابٌ لا بد أن يتأدَّبا به، حتى يخرج نشء صالح، فعلى الوالدين أن يكونا قدوة للأبناء، وأن يتحمل كل منهما مسؤوليته العظمى نحو أولاده، وأن يتعلم كل منهما آدابَ تربية الأبناء، وطرق تعبيدهم لله عز وجل، فالأبناء هم مسؤولية الآباء التي لا بد من إدراكها بشكل كبير؛ فإن الله عز وجل يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا ‌وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ﴾ [التحريم: 6].

 

والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((كلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راعٍ عليهم، وهو مسؤول عنهم، والرجل راعٍ على أهل بيته، وهو مسؤول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده، وهي مسؤولة عنهم، وعبدُ الرجل راعٍ على بيت سيده، وهو مسؤول عنه، ألَا فكُلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤول عن رعيته))[7].

 

ومن واجب الآباء تأديب الأبناء على حبِّ الله ورسوله، وتعليمهم أمورَ دينهم، ومتابعة ذلك، وتعليهم الصلاة لسبع سنين، وضربهم عليها لعشر؛ كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم، ومن الآداب المطلوبة كذلك إشعار الأبناء بالحب والعطاء النفسي، والرحمة بهم، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أندى العالمين في التعامل مع الأبناء - خاصة الصغار منهم - رُوِيَ عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: ((ما رأيت أحدًا أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إبراهيم ابنه مسترضعًا في عوالي المدينة، فكان ينطلق ونحن معه فيدخل البيت، وكان ظِئرُه قَينًا، فيأخذه فيُقبِّله ويرجع))[8].

 

ونهى الإسلام عن الغِلظة وجفاف العاطفة مع الأبناء، وعدَّها النبي صلى الله عليه وسلم من علامات قسوة القلوب، وأمر أن يُشبِع الآباء عاطفةَ الأبناء حبًّا وحنانًا ومرحًا؛ حتى يخرج الأبناء إلى المجتمع بنفوس سوية، وتربية سليمة.

 

ومن التربية الحكيمة والآداب القويمة أن يغرِسوا فيهم مكارم الأخلاق، وأن يؤدِّبوهم بالقرآن وسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يحرصوا على التسوية بين الأبناء، وعدم تفضيل أحدهم على الآخر؛ فقد روى النعمان بن البشير رضي الله عنهما ((أن أباه أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني نحلتُ ابني هذا غلامًا كان لي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أكلَّ ولدك نحلتَ مثل ما نحلتَه؟ قال: لا، فقال رسول الله: فأرجعه))، وفي رواية قال له: ((أتحب أن يكون الكل في البر سواء؟ قال: نعم، قال: فسوِّ بينهم في العطِيَّة))، وفي رواية: ((أكلَّ ولدك نحلت مثل ما نحلته؟ قال: لا، قال: فلا أشهد على شيء، أليس يسُرُّك أن يكونوا إليك في البر سواءً؟ قال: بلى قال: فلا إذًا))[9].

 

وبعدُ؛ فهذه جملة يسيرة من الآداب المطلوبة في الحياة الزوجية بكافة مستوياتها داخل البيت، ومن رام الزيادة فليرجع إليها في مظانِّها، وقد وضع الإسلام الجميعَ أمام مسؤوليتهم الكبرى في التعامل مع هذه الحياة المقدسة؛ ليُعلَمَ أن تلك الآداب من الأمور التي لا يقبل الإسلام تركها، والعاقل من أدَّب نفسه بمكارم الأخلاق التي تحصنه من معايبها.



[1] حسن؛ حسنه الألباني في صحيح الجامع (6662).

[2] حسن صحيح، صحيح النسائي (3231).

[3] صحيح، صحيح البُخاري (5185).

[4] د. محمد علي الهاشمي، شخصية المسلم كما يصوغها الإسلام في الكتاب والسنة، ص: 77.

[5] صحيح موقوفًا: رواه البخاري في الأدب المفرد (44)، بسند صحيح.

[6] صحيح، صحيح البخاري (5973).

[7] إسناده صحيح، تخريج المسند لأحمد شاكر (7/138).

[8] صحيح، صحيح ابن حبان (6950).

[9] صحيح، صحيح النسائي، للألباني (3682)، والروايات كلها صحيحة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحسنات المكتسبة في الحياة الزوجية (خطبة)
  • ضغوط الحياة الزوجية
  • من أقوال السلف في الحياة الزوجية
  • خطبة: الغيرة في الحياة الزوجية
  • قواعد قرآنية في تقوية الحياة الزوجية

مختارات من الشبكة

  • مما زهدني في الحياة الدنيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تجديد الحياة مع تجدد الأعوام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أصول الفقه مفهومه وفوائده وأهميته في الدين والحياة(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الإسلام يبيح مؤاكلة أهل الكتاب ومصاهرتهم وحمايتهم من أي اعتداء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن الكريم والسنة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطابات الضمان، تحرير التخريج، وبيان الحكم، ومناقشة البدائل (PDF)(كتاب - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • التساهل في المنازل من أسباب المهازل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحطة العشرون: البساطة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عمى البصيرة يورد المهالك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب الضيافة ويليه آداب الطعام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/1/1447هـ - الساعة: 15:3
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب