• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في ساحة المعركة
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    لوط عليه السلام
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    الصحيفة الجامعة فيما وقع من الزلازل (WORD)
    بكر البعداني
  •  
    شرح البيقونية للشيخ محمد بن عبد الباقي الزرقاني
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المؤثرون المسلمون والمنابر الإلكترونية معترك
    عبدالمنعم أديب
  •  
    مناهج التصنيف في علم الدعوة في العصر الحاضر ...
    رانيه محمد علي الكينعي
  •  
    الدكتور محمد عبدالمنعم خفاجي سيوطي العصر
    د. ماجد محمد الوبيران
  •  
    سفرة الزاد لسفرة الجهاد لشهاب الدين الألوسي
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    غزوة بدر
    د. محمد منير الجنباز
  •  
    محيي الدين القضماني المربِّي الصالح، والعابد ...
    أ. أيمن بن أحمد ذو الغنى
  •  
    إبراهيم عليه السلام (5)
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    سفراء النبي صلى الله عليه وسلم لمحمد بن عبد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مواقف من إعارة الكتب
    د. سعد الله المحمدي
  •  
    رسالة في المطلق والمقيد للشيخ محمد حسنين مخلوف
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    خرافة النباتية لليير كيث
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    كتاب: "مفاهيم قرآنية في البناء والتنمية"... في ...
    فضل محمد البرح
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد / موضوعات تاريخية
علامة باركود

التأمين الخارجي لدولة الإسلام

د. إبراهيم العدوي

المصدر: كتاب "سيرة رسول الإسلام"
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/5/2008 ميلادي - 14/5/1429 هجري

الزيارات: 7487

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التأمين الخارجي لدولة الإسلام

 

بسم الله  الرحمن  الرحيم
{انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ  تَعْلَمُونَ}  [التوبة: 41].
تعرض هذه الآية لغزوة تبوك، التي قام بها الرسول الكريم في شهر رجب من العام التاسع للهجرة، تأمينًا لمهد الإسلام الذي امتدت رقعته بعد فتح مكة في العام السابق مباشرة، وهو العام الثامن للهجرة، وصار هذا المهد يضم سائر أرجاء شبه الجزيرة العربية، وغدا بالتالي يجاور أخطر عدو للدولة الإسلامية من الخارج، وهي الدولة البيزنطية، التي عرفها المسلمون باسم "إمبراطورية الروم"؛ إذ كانت هذه الدولة صاحبة السيادة على بلاد الشام، وبخاصة على إمارة الغساسنة، التي قامت تقريبًا في المنطقة التي نعرفها اليوم بشرق الأردن وجنوب فلسطين، وكانت تنفذ سياسة الروم المعادية للدولة الإسلامية الوليدة؛ حيث قتل عاملها - وهو شرحبيل بن عمرو الغساني - أحد سفراء النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو الحارث بن عمير الأزدي، الذي كان يحمل كتابًا من الرسول الكريم إلى "ملك الروم"، يدعوه فيه إلى الإسلام، وكان ذلك في العام السادس للهجرة بعد صلح الحديبية.

وأوضحت هذه الحادثة المنكرة للرسول الكريم أن مقر الخطر الخارجي على مهد الإسلام يكمن في الشمال؛ حيث دولة الروم وعملاؤها الغساسنة؛ حيث لم يُقتل من سفراء رسول الله الذين بعث بهم إلى كافة ملوك ورؤساء العالم إذ ذاك غير هذا السفير الذي قتله عامل الغساسنة من قبل الروم، ومن ثم بات الموقف يتطلب الردع من جانب الرسول الكريم، حيث أعد حملة اتجهت إلى "مؤتة" بالبلقاء من الشام، وذلك في جمادي الأولى من السنة الثامنة للهجرة، أي قبل فتح مكة، مما يؤكد إدراك الرسول الكريم خطورة الروم ومن سار من التبعية لهم من القبائل العربية الضاربة فيما بين شمال الحجاز وجنوب بلاد الشام.
وتأكد للرسول الكريم خطورة الروم؛ حيث تدخلوا في معركة مؤتة التي استشهد فيها قادة تلك الحملة الثلاثة، الذين عينهم النبي لجيشه المقاتل.

وبدأ الاستعداد لتأمين مهد الإسلام بعد فتح مكة؛ حيث أخذ الرسول الكريم يعبئ قوى المسلمين لضرب الروم، الذين جعلوا من مدينة "تبوك" الواقعة في المنطقة الممتدة من شمال الحجاز إلى بلاد الشام مركزًا لمقاومة التوسع الإسلامي، وحشد القوات من القبائل العربية التابعة لهم لمواجهة هذا التوسع.
وكانت تبوك ذات موقع استراتيجي مهم؛ حيث يتم عندها التقاء الطرق التجارية التي تجري جنوبًا نحو الحجاز، وشمالاً نحو الشام، وغربًا إلى مصر عن طريق شبه جزيرة سيناء.

وكان لا بد من حسم السيادة على تبوك، وإخراجها من دائرة النفوذ البيزنطي والتابعين له من القبائل العربية، وبسرعة لا تقبل الإبطاء أو التراخي، بخاصة وأن الروم عهدوا إلى نشر الأراجيف بعد فتح مكة؛ تثبيطًا للهِمَم، وإعدادًا لتنفيذ نواياهم العدوانية ضد المسلمين.
وترامت إلى الرسول الكريم في المدينة المنورة أنباء تلك التحركات التي قام بها الروم، وبخاصة اتخاذ "تبوك" مقرًّا لنشر أراجيفهم، وكانت أنباء أعمال الروم تصل إلى المدينة عن طريق التجار الذين يترددون على بلاد الشام، حيث رووا أن إمبراطور الروم يعد قواته لغزو مهد الإسلام، وأنه يغدق على القبائل العربية الموالية له، وإعطائهم رزق عام مقدمًا، إمعانًا في ضمهم إلى صفه.

وبادر الرسول الكريم إلى حشد قوات المسلمين علانيةً لمواجهة خطر الروم، وإظهارًا لقوة المسلمين على تأمين مهد دينهم دون خوف أو وجل، فأعلن التعبئة للزحف على "تبوك"، خلافًا للقاعدة الحربية التي اتبعها في غزواته السابقة، فقال ابن هشام في "سيرة النبي": "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قلما يخرج في غزوة إلا كنى عنها، وأخبر أنه يريد غير الوجهة التي يصمد - أي يقصد - إليها، إلا ما كان من غزوة تبوك"؛ فإنه بينها للناس؛ لبعد الشقة، وشدة الزمان، وكثرة العدو الذي يصمد إليه ليتأهب لذلك أهبته، فأمر الناس بالجهاز، وأخبرهم أنه يريد الروم".

وكان هذا الاستعداد أمرًا شاقًّا؛ حيث تبعد "تبوك" عن المدينة بحوالي سبعمائة كيلو متر، وفي زمان - كما جاء في "السيرة النبوية" لابن هشام: "من عسرة الناس، وشدة من الحر، وجدب من البلاد، وحين طابت الثمار، والناس يحبون المقام في ثمارهم وظلالهم، ويكرهون الشخوص على الحال من الزمان الذي هم عليه"، ومن ثم بدأ نفر من الناس يتلمس المعاذير للتنصل من المشاركة في هذا الاستعداد الحربي الكبير.

ومن ذلك ما جاء في "السيرة النبوية" لابن هشام: أن الرسول الكريم قال للجد بن قيس: ((يا جد، هل لك العام في جلاد بني الأصفر - أي الروم -؟))؛ فقال: يا رسول الله، أوتأذن لي ولا تفتني؟ فوالله لقد عرف قومي أنه ما من رجل بأشد عجبًا بالنساء مني، وإني أخشى إن رأيت نساء بني الأصفر أن لا أصبر!"؛ فأعرض عنه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفي ذلك جاء قوله تعالى: {وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ} [التوبة: 49].

وأضاف ابن هشام في "السيرة النبوية" شرحًا للصعوبة التي لقيها الرسول الكريم في الإعداد لغزوة تبوك؛ فقال: إن نفرًا من المنافقين قال بعضهم لبعض: "لا تنفروا في الحر؛ زهادة في الجهاد، وشكًّا في الحق، وإرجافًا برسول الله - صلى الله عليه وسلم –"؛ فأنزل الله تبارك وتعالى فيهم: {وَقَالُوا لا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ * فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلاً وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} [التوبة: 81 - 82].

وأضاف ابن هشام إلى ذلك قوله إن نفرًا من المنافقين قال - والرسول الكريم منطلق بجيشه إلى تبوك -: "أتحسبون جلاد بني الأصفر كقتال العرب بعضهم بعضًا! والله لكأنا غدًا مقرنين في الحبال"؛ إرجافًا وترهيبا للمؤمنين، وحين كشف الرسول الكريم قولهم قالوا: "يا رسول الله كنا نخوض ونلعب"، وفيهم نزل قوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ} [التوبة: 65].

وتداعت محاولات المثبطين والمرجفين والمنافقين أمام شدة إيمان المؤمنين، وجلاء الرسول الكريم لخطورة الروم البيزنطيين، وبادروا بتلبية دعوة الجهاد لتأمين مهد الإسلام، وفيهم يقول تعالى: {لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ} [التوبة: 44].
وخرج الرسول الكريم إلى تبوك على رأس جيش قوامه عشرة آلاف فارس وعشرين ألف راجل، مما يدل على قوة الاستعداد لتأمين مهد الإسلام، وإرهاب عدو الله المسلمين، وهم الروم البيزنطيون.

وقد بلغ الروم البيزنطيون أنباء هذا الاستعداد الإسلامي الحافل، وعظمة القوات الإسلامية وكثرة عددها، ومن ثم آثرت القوات البيزنطية الانسحاب فيما وراء تبوك، ودخلها الرسول الكريم؛ حيث بدأ على الفور تأمين تلك الجبهة الشمالية لمهد الإسلام، والعمل على توضيح سياسته للجماعات العربية الضاربة في تلك النواحي، واكتساب حكام البلاد المجاورة والقريبة من تبوك، وكان الروم البيزنطيون قد حاولوا تحريض أمير "دومة الجندل"، وهو أكيدر بن عبدالملك، على معارضة سياسة الرسول الكريم، وكانت "دومة الجندل" تقع على مقربة من تبوك، ولها أهميتها باعتبارها سوقًا من أسواق العرب الرئيسية، ومن ثم فلا يمكن التغاضي عن أمرها، ولا بد من إخراجها من دائرة الخضوع للنفوذ البيزنطي.

وبعث الرسول الكريم من تبوك بحملة تتألف من خمسمائة فارس، يقودها خالد بن الوليد، استطاع دخول "دومة الجندل"، وأسر أميرها أكيدر دومة.
وكما ذكر ابن هشام في "السيرة النبوية": "ثم إن خالدًا قدم بأكيدر على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فحقن له دمه، وصالحه على الجزية، ثم خلى سبيله؛ فرجع إلى قريته".

وكان لهذه السياسة الإسلامية التي وضع الرسول الكريم أسسها وهو في تبوك أثرها الكبير في نفوس قادة المناطق المجاورة، ومنها حاكم "أيلة" - وهي "العقبة" الحالية - وكذلك أهالي "خرباء وأذرح"؛ إذ أقبل حكام تلك النواحي الشمالية لمهد الإسلام بالدخول في معاهدات أمان مع الرسول الكريم، غدت دستورًا يتبعه المسلمون على مر الزمان نحو أهل الذمة، وتأمين الإسلام لهم ولأوضاعهم.

وقد أورد ابن هشام في "السيرة النبوية" نص الوثيقة التي عقدها الرسول الكريم وهو في تبوك لحاكم "أيلة"، وهو "يحنة بن رؤبة"، وتؤكد أساسًا هامًّا من الأسس الإسلامية، وهو تأمين المسلمين لجيرانهم، واحترام حقوقهم وأوضاعهم، ولمن يعيش أيضًا على ديارهم، فنصت الوثيقة على ما يلي:

"بسم الله الرحمن الرحيم، هذه أمنة من الله، ومحمد النبي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليحنة بن رؤبة وأهل أيلة، سفنهم وسيارتهم في البحر والبر، لهم ذمة الله، وذمة محمد النبي، ومن كان معهم من أهل الشام وأهل اليمن وأهل البحر، فمن أحدث منهم حدثًا؛ فإنه لا يحول ماله دون نفسه، وإنه طيب لمن أخذه من الناس، وأنه لا يحل أن يمنعوا ماءً يردوه، ولا طريقا يريدونه من بر أو بحر".

وعاد الرسول الكريم إلى المدينة المنورة بعد أن أقام بتبوك بضع عشر ليلة، وضع فيها الأساس الراسخ والخالد والمتين لتأمين "مهد الإسلام"، تاركا لأجيال المسلمين السبيل القويم لأمنهم وأمن دينهم، وهو أن الجبهة الشمالية لمهد الإسلام هي دائمًا وأبدًا موضع الخطر الملح على دار الإسلام، وأن الواجب يقتضي الجهاد اليقظ لما يدور في تلك الجبهة الشمالية من أحداث، والمبادرة بتأمين مهد دينهم في تلك الناحية، وأن "غزوة تبوك" التي قام بها الرسول الكريم بنفسه - على نحو ما شرح تفاصيلها القرآن الكريم - كفيله بأن تحدد للمسلمين اليوم واجباتهم لأمن دولتهم ودينهم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • أمن المجتمع المسلم كما يصوره القرآن
  • الحصن الحصين وعقد التأمين
  • عقد التأمين
  • حقيقة شركات التأمين ( خطبة )
  • التأمين والإسلام

مختارات من الشبكة

  • بعض أحكام التأمين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقد التأمين في الفقه الإسلامي والقانون المقارن (6)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقد التأمين في الفقه الإسلامي والقانون المقارن (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقد التأمين في الفقه الإسلامي والقانون المقارن (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التأمين بعد الفاتحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التأمين على الحياة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التأمين بعد قراءة الفاتحة(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • عقد التأمين في الفقه الإسلامي والقانون المقارن (7)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عقد التأمين وحكمه في الشريعة الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • التعامل بالتأمين في بلاد الغرب(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت
  • فعالية تعريفية بالإسلام في مسجد هارتلبول

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/8/1444هـ - الساعة: 17:40
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب