• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عثمان بن عفان ذو النورين
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    قصة سلمان الفارسي رضي الله عنه
    عبدالستار المرسومي
  •  
    العلاقات الجنسية غير الشرعية وعقوبتها في الشريعة ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    من مائدة الصحابة: سعيد بن زيد رضي الله عنه
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج للخطيب ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    الذكاء الاصطناعي والتعليم
    حسن مدان
  •  
    القاضي عياض (ت 544 هـ) وجهوده من خلال كتابيه: ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    الإمام أبو بكر الصديق ثاني اثنين في الحياة وبعد ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدبابة بين اللغة والتاريخ (WORD)
    د. أحمد محمود الخضري
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (11) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    العناية بالشَّعر في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الدعوة الاسلامية في كوريا الجنوبية لوون سوكيم
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المرأة والاستهلاك: رؤية اقتصادية
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    البشرة الجافة والتشققات الجلدية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    منشأ المنظومة الأخلاقية عند البشر معرفيا
    غازي أحمد محمد
  •  
    وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: منهج السماحة
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

التعليم المختلط ومعايير النهضة والتطور

علي حسن فراج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/4/2010 ميلادي - 23/4/1431 هجري

الزيارات: 13688

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقع في الآونة الأخيرة جدلٌ فكري واسع حول الدعوة إلى التعليم المختلط، ومحاكاة المملكة للنموذج الغربي - أو بالأحرى للنموذج العالمي - في ذلك، فكلُّ دول العالم بها تعليم مختلط، فلماذا تظلُّ المملكة منفردة عن كلِّ الدنيا في أنظمتها، مخالفة لجميع لأهل الأرض في هديها؟

 

وقد أبدى فريقٌ من الناس تحفُّظهم على ذلك، وذكروا أضرارَ الاختلاط وما يعقبه من مفاسد وشرور، وأنه ليس من العقل أن نكوي أنفسنا بالنار لمجرد أن غيرنا فعل ذلك.

 

وأبدى غيرهم عدمَ تخوفهم من ذلك، وأن الجامعات والمدارس قاعات للدرس وحقول للبحث العلمي فحسب، وليست أماكن للنزهة والخلاعة، فلا وجه لكلِّ هذه الزوبعة، وأن مثل هذه المحاذير والمفاسد التي يذكرها المانعون لن تكون قاعات التعليم مكانًا مناسبًا لوقوعها.

 

وهناك فريق ثالث ممثل في العلمانيين والليبراليين - الذين اعتادوا الصيد في الماء العَكِر - اهتبلوا هذه القضية فرصة جاءتهم على طَبَقٍ من ذَهب، فشنعوا - كدأبهم - على أحكام شرعيَّة، كتحريم الاختلاط والتبرُّج وغيرها، ونصبوا بعض العلماء الفضلاء هدفًا لسهامهم، وتستَّروا بأنهم يريدون نهضة الوطن ونمو المجتمع، وأن حربهم مع مَن يحول دون ذلك.

 

وبرأيي أن ما ذكره المانعون من مفاسد الاختلاط في قاعات الدراسة ليس هو وحدَه مكمن الخطر ومصدر القلق، لكن الأمر الخطير جدًّا في رأيي: هو أن السماح بالتعليم المختلط في الجامعات أو غيرها يعطي رسالة غير مباشرة للعالم أجمع: أن التمدُّن والتحضُّر والرُّقي لا سبيل إليه إلا بتخلِّينا عن ديننا وقِيَمنا، وأن التمسُّك بأوامر الله - تعالى - يساوي التخلُّف والرجعيَّة، وأن تضييع أوامر الله - تعالى - يساوي الرُّقي والتطور والتمدُّن.

 

وهذه بَليَّة كبيرة كما أنها فِرْية عظيمة على شرع الله - تعالى - من جهة، وعلى الرقي والتمدُّن من جهة أخرى، وإن كان أقوام - أعمى الله قلوبهم وختم على أسماعهم - يدندنون بهذه الفِرْية ليلَ نهار؛ أعني: العلمانيين والليبراليين.

 

إن أعلى درجات الرُّقي والتمدُّن أن نتمسك بديننا وأخلاقنا وقِيَمنا، مع الأخذ بما أخذ به الناس من العلم المادي والتطور التِّقني.

 

فحاجة الإنسانيَّة اليوم لمن يصحح لها أخلاقها ويهذِّب لها تفكيرها، ويأخذ بيدها ليخرجها من ظلمات الإلحاد والشرك، والشقاء والصراع والتناحر، إلى نور الإسلام والتوحيد وجنة السعادة والطمأنينة والاستقرار - أعظم ألف مرة من حاجتها لمن يقدِّم لها مخترعًا جديدًا، أو اكتشافًا علميًّا في حَقل من حقول البحث العلمي.

 

إن التطور التِّقني الذي يسود العالم حاليًا لم يحلَّ مشاكل الإنسان على هذه الأرض، فَنِسَب الانتحار تزداد يومًا بعد يوم، والظلم والاستبداد لهو قائم أشدُّ مما كان، والعيادات النفسيَّة وتعاطي المهدِّئات - بل والمخدرات والكحوليات المسكرة - تملأ أرجاء الأرض المعمورة.

 

إذًا؛ فعلينا أن ندرك أن ما عندنا من دين الإسلام الحنيف وشرع العليم الحكيم الرحيم - ومنه: تحريم الاختلاط والتبرُّج - هو أثمن وأعظم وأنفع للبشريَّة مما يمكن أن نقدمه لها من تطور تكنولوجي أو تِقني، إن فُرِض أننا سبقنا العالم كله في ذلك، وصار العالم عالة على ما عندنا من تقدُّمٍ وتكنولوجيا.

 

لماذا لا نسأل أنفسنا عن الشيء الذي يمكننا أن نسابق به الغرب المتطور والمتقدِّم تكنولوجيًّا وتِقنيًّا؟ هل يمكن أن يكون هذا الشيء في الجانب التِّقني والتكنولوجي؟ وإذا كان، فما عندنا الآن؟ هل هو شيء مساوٍ لما عند الغرب أو أفضل منه أو دونه؟

 

إننا عندما نضع أنفسنا في مقارنة أو منافسة تِقْنيَّة أو ماديَّة مع الغرب، فإن الكِفَّة ستميل إلى جانب الغرب مائة في المائة، ولا ريب أن معركتنا معه - لو حصرناها في هذا الجانب وحدَه - ستكون خاسرة، فالغرب قد قطع شوطًا كبيرًا حتى وصل إلى ما هو عليه الآن، ولا بد أن أمامنا نفس هذه المسافة الزمنيَّة لنصل إلى ما وصل إليه، فضلاً عن أن نتفوَّق عليه، بينما لو تمسَّكنا بديننا وقِيَمنا وبدأنا المنافسة التِّقنية، فإن طريقة سير المعركة ستكون مختلفة؛ إذ هي محسومة لنا في الجانب العقدي والأخلاقي، فنكون متفوقين عليه في هذا الجانب دائمًا، إلى أن نصل إلى التفوق عليه في كلِّ الجوانب.

 

وليس يعني ذلك أن مجرد تمسكنا بشرعنا وأوامر ربِّنا كفيل بإحداث نقلة حضاريَّة ماديَّة عندنا، كلا، بل لا بد من مراعاة السُّنَن الكونيَّة التي لا تحابي أحدًا، ولا بد من الأخذ بالأسباب المادية لهذا التطور؛ فإن العالم لن يسمع ويقبل من أمةٍ ضعيفة مغلوبة.

 

إن من المشاهد في العالم حولنا أنَّ كلَّ أمةٍ - بل وكل مؤسسة - تحاول جاهدة أن تبرز في إنتاجها أو عملها جانبًا متميزًا مخالفًا للنماذج التي عند الآخرين؛ ليبقى لها ما تنشده من صدارة وتفوق.

 

لماذا إذًا لا نعمل على الأخذ بحظٍّ وافرٍ من التِّقنية والتطور ننافس به الآخرين، ونجعل من تمسكنا بشعائر ديننا العظيم جانبًا مميزًا لنا يجعل الآخرين يحترموننا ويسعون لتقليدنا، لا أن يجبرونا على تقليدهم.

 

رأيت قديمًا في إحدى الصحف صورة ممثلة السفارة الأمريكيَّة في المملكة تحضر حفلاً للفنون الشعبيَّة وهي ترتدي العباءة السوداء، ورأيت بالتلفاز مترجمة الرئيس الفرنسي السابق "شيراك" وهي تغطِّي شعرها في لقاء بين الرئيس والملك فهد - رحمه الله.

 

إن مثل هذه الأشياء الصغيرة تعطي دلالةً - ولو معنويَّةً - أن عندنا ما ليس عند الآخرين، وأن على الآخرين أن يحترموا قِيَمنا وأخلاقنا وشعائر ديننا، لا أن نكون نحن من يتنازل عن قِيَمه وأخلاقه وشعائر دينه؛ ليجاري الآخرين في سلوكهم وأخلاقهم وعاداتهم.

 

إن بعض مَن يحبُّون الخير لهذه البلاد يظنون خطأً أنَّ رَفْع بعض القيود الشرعيَّة داخل قاعات الدراسة أو غيرها، سيساعد أو سيسرع من سير عجلة التنمية والتطور، وإلى هؤلاء نقول:

إننا نحلف بالله - تعالى - أيمانًا مغلظة نُشهد عليها الله وملائكته والجن والإنس: أن إقامة أمر الله - تعالى - بمنع الاختلاط في جامعات المملكة، وفي أيِّ جامعةٍ على وجه الأرض - لن يحول قَدْر أُنملة بين هذه الجامعات وبين ما ترجوه من تطور تكنولوجي وتقدُّمٍ تِقني، ونحلف مرة ثانية ونُشهد جميع من أشهدناهم: أن تضييع أمر الله - تعالى - بالسماح بالاختلاط في جامعات المملكة، وفي أيِّ جامعةٍ على وجه الأرض - لن يكون سببًا في تطورها وتقدمها.

 

فحاشا شرع الملك الحكيم العليم الرحيم أن يكون فيه ما يحول بين الناس وبين ما فيه تقدمهم الحقيقي ونهضتهم الصحيحة، بل إن ظنَّ ظانٌّ وقوع ذلك، فقد حكم على نفسه بالجهل الفاضح بالشرع، أو بالنهضة والتطور، أو بهما معًا، وإذا ظهر شيءٌ من ذلك التعارض بادئ الرأي، فليس سوى التعارض بين شرع الله وبين قشور التطور وزخارفه وبهارجه، لا بين شرع الله وجوهر التطور ولبِّه وحقيقته.

 

أما طيور الظلام من العلمانيين والليبراليين الذين أجلبوا بخيلهم ورجلهم، فلا كلام لنا معهم في هذه القضية على الخصوص، ذلك أن هؤلاء لا تعنيهم قضية التطور التِّقني والتكنولوجي في قليل ولا كثير، وإنما مرادهم الحقيقي: هو أن تشيع الفاحشة في المجتمع، تحت ما يسمونه سفهًا وغباءً "الحرية"، وليسوا أحقَّ بها وليسوا أهلها.

 

وإن شئت شاهدًا، فانظر كم تأخذ قضايا تنمية الوطن والنهوض التِّقني به في مقالاتهم وأعمدة صحفهم ومنتدياتهم التي يكتبون فيها، وهم لا يطرقون هذا الباب إلا قليلاً، وإذا طرقوه لم يحسنوا الكلام فيه، كما لا يحسنونه في غيره من الأبواب، وإنما يحسنون الحديث فحسب، ويطيب لهم الكلام، وتأخذهم الحميَّة والنخوة في معارضة أحكام شرع ربِّ العالمين بآرائهم الفاسدة وأذواقهم السمجة.

 

ولو فُرِض - عياذًا بالله - الإعلان عن افتتاح "مرقص" أو "ملهى ليلي" برعاية الدولة، لقاموا في مؤازرة ذلك قيامًا عظيمًا بكلِّ ما أوتوا من قوة، ولو فرض أن الحكومة تبنَّت إنشاء جامعة أخرى بتقنيات أكبر مائة مرة من تلكم الجامعة التي يدور حولها الجدل الآن، وحاضر فيها كِبار الأساتذة في معاهد البحث العلمي في العالم الغربي، ولكنها تبنَّت السير في نفس الطريق المألوف من منع الاختلاط ونحو ذلك - لما ألقوا لها بالاً، ولا عناهم هذا الأمر أصلاً، ولما وجدتَ له صدًى في صحفهم ومنتدياتهم؛ لأن قضية التطور التِّقني والتكنولوجي لا تشغلهم، إنما يشغلهم الفسوق والعصيان ينوحون عليه إذا لم يجدوه، ويبحثون عنه حتى يستخرجوه، فلا أقرَّ الله لهم عينًا، ولا حقق لهم منالاً؛ فهم حقًّا أعداء نهضتنا وتطورنا، وسبب رجعيتنا وتخلُّفنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التعليم في الوطن العربي والإسلامي .. والهوية الممسوخة!
  • دراسة وتحليل في سبيل النهضة العربية
  • التعليم والتبرج
  • التعليم المشهود يواجه ثورات ضخمة دون صمود
  • تحديات البحث التربوي العربي: أبحاث التعليم المختلط نموذجا
  • التعليم المختلط وتبعاته

مختارات من الشبكة

  • التعليم الإلكتروني والشباب: نقلة نوعية أم بديل هش؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم الديني في نظام التعليم الأذربيجاني(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من ميادين الغزو الفكري: ميدان التعليم(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • موجز تاريخ التعليم المختلط ونتائجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التاءات الثمانية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم بوصفه وظيفة عظيمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقفة مع بعض القاعات الافتراضية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
3- التعليم المختلط
عادل - فلسطين 19/10/2010 10:40 PM

رائع جدا

2- تحية وتقدير
أبو سرور - الجزائر 18/04/2010 11:26 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
من العيب على بعض أبناء جلدتنا ـ إذا كانوا حقا كذلك ـ أن ينعقوا بالحديث عن قشور الحضارة ويهملوا لبّها؛ إذ لا يعقل أن ينحصر التطور والتقدم في الاختلاط بين الجنسين أو عدمه بل العبرة في الجديّة وإرادة التحصيل مع مراعاة واحترام الجانبين النفسي والاجتماعي.
لا يتحقق الإتزان والانضباط في عملية التعلم بوجود الجنسين معا في قاعة الدرس، وهي النتيجة العملية التي توصل إليها مدير مدرسة إبتدائية بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث قرر الفصل بين الجنسين في قاعات الدرس فكانت النتائج مفاجئة وغير متوقعة إذ أن معدلات التلاميذ في مادة الرياضيات مثلا قفزت في عام واحد من معدل 48% إلى 88%، ونقصت المشاكل المتعلقة بالأدب بنسبة99%( انظر:التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية4 الألوكة في أسبوع20/02/1431هـ )أعتقد أن هذا الخبر خير جواب لأولئك المتحذلقين والسلام.

1- شكر
خالد - السعودية 07/04/2010 04:17 PM

جازكم الله خيراً ..... بانتظار جديدكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/2/1447هـ - الساعة: 14:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب