• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإدمان الرقمي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    صحابة منسيون (6) الصحابي الجليل: خريم بن فاتك ...
    د. أحمد سيد محمد عمار
  •  
    نماذج لفقهاء التابعين من ذوي الاحتياجات الخاصة ...
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    فن المغادرة الاحترافية: إستراتيجيات الارتقاء ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    المستقبل الذكي لإدارة الموارد البشرية: دمج البشر ...
    بدر شاشا
  •  
    إدمان تكنولوجي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    إضاءة: ما أروع النظام!
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    أسرار الكون بين العلم والقدرة الإلهية: رحلة في ...
    بدر شاشا
  •  
    قراءات اقتصادية (67) قادة الفكر الاقتصادي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    فتنة نبي الله سليمان هبة الله لداود وعطاء الله له
    د. أحمد مصطفى نصير
  •  
    كيف أن الأرض فيها فاكهة ونخل ذات أكمام؟
    د. نبيه فرج الحصري
  •  
    مبدأ السيرانديبتي
    عبد النور الرايس
  •  
    علاج البواسير في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان التسوق
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    قراءات اقتصادية (66) مبادئ علم الاجتماع الاقتصادي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    أسرار خفية عن الحياة يكتشفها القليلون فقط
    بدر شاشا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

الإنسان بكل المعايير ... (المقاييس)

الإنسان بكل المعايير ... (المقاييس)
عبدالحميد حاج محمد عمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/9/2020 ميلادي - 3/2/1442 هجري

الزيارات: 7672

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإنسان بكل المعايير... (المقاييس)

 

الإنسان مدنيٌّ بطبعه، وإيجابيٌّ إن وجد البيئة المناسبة له، وسلبيٌّ إن لم يجدها، وعاطفيٌّ بمنحًى ثالث، ومع ذلك هناك معايير؛ وهي كالآتي:

المعيار الإنساني: ومن هذا المنطلق تحتَّمَ التناسل لتعمير الأرض، وإبقاء الجنس البشري، وإلا فلا معنى له.

 

المعيار الخُلُقِيُّ: إن الله خلق الإنسان مزيجًا من الطمع والعقل؛ ومن هنا جاء مناط التكليف، ولو لم يوجد التكليف، لَما وُجد التكريم والعقل والاختيار.

 

المعيار الخَلْقِيُّ: كذلك صوَّر الله الإنسان في أحسن صورة، وفي أحسن تقويم، وزوَّده بالعقل، بعد أن جعله خليفتَهُ في الأرض، وبعد أن فرض عليه التكليف، وحتى إن جبله على غريزة الطمع، أحكمه بشريعة سماوية.

 

المعيار التمايزي: فهذا المعيار تكاملي للمعيار الخلقي، فلو لم يوجد الخلق، لَما وُجد التمايز بينه وبين الحيوانات، فإن امتثل التكليف، فمع النبيين، وإن قصَّر، فهو كالأنعام بل أضل.

 

المعيار الغريزي: فالغريزة والتمايزية بينهما عموم وخصوص.

 

فالجنس الإنساني بذكوريته وأنوثته وبتفاوته بالحياة العامة؛ كالفقر والغِنى، والعلم والجهل، كل ذلك تمايزية وغريزة في آنٍ.

 

بينما هناك غرائزُ محضة، لا تندرج تحت التمايزية؛ فالحياة مثلًا قاسمٌ مشترك بين الإنسان والحيوان؛ فكلاهما يأكل ويشرب، وينام ويمشي، ويرى ويسمع.

 

المعيار الفكري: فمادةُ (فكر) ومشتقاتها وردت في القرآن في أكثر من عشرين موضعًا، كذلك مادة (بصر)، فالقرآن يناجيه بالتفكير والتبصرة، والتعقل والاستماع...، وهلمَّ جرًّا، أَلَا يكفي ذلك ببرهنة ساطعة لإبطال مَن يزعم أن القرآن لا يصلح لهذا الزمن؟

 

المعيار العدلي: الإنصاف والعدل ينطلق من الفرد مع ربه، ومع نفسه، ومع والديه، ومع أهله، ومع ذريته، ومع رفاقه، ومع جماعته، ومع مجتمعه، ومع بيئته، ومع البشر والكون، ويوجد هذا إن وُجد التفكير والتمايز.

 

المعيار الحضاري: منذ أن خلق الله آدم، ظهرت في الكون حضارات؛ منها: الصينية التي اندثرت في بيجين، والرومانية التي اندثرت في روما، والإغريقية التي اندثرت في أثينا، والفارسية التي اندثرت في طهران، مع كونهم يحملون سلبيات غفيرة كالاستعباد والإزاحة.

 

أما الحضارة الإسلامية بعد أن جاءت، فقد حررت الإنسانية من الطائفية، ووحَّدتهم تحت لواء كلمة التوحيد، حتى وإن تنازع المسلمون فيما بينهم السلطة، فهم ما زالوا يحتفظون بهُوِيَّتِهم المتمثلة في شعلة الحضارة الإسلامية، وحتى إن حاول الخصوم إطفاءها، فهي ما زالت باقية، وخيرُ شاهدٍ على ذلك أنه رغم محاولة تشويه صورتها، فهم ما زالوا يحابونها، بل وهي أقوى من ماضيها.

 

أَلَا ترى أن الوجود الحضاري للإسلام في غرب أوروبا في الأندلس (إسبانيا والبرتغال حاليًّا) استمر طوال ثمانية قرون، ولولا وجودها لَما تحررت أوروبا من ظلام الجهل.

 

المعيار الجزائي: وهذا المعيار ينبثق من انصياع وقبول نتيجة المشوار الذي سلكه الإنسان في بدايته.

 

المعيار الديني أو العَقَدِي: فالإنسان مجبول على أخذ مقدسات؛ سواء أكانت روحية أو سلوكية، ويتربى على هذا النمط ويتوارثها، بغض النظر عن صحة هذه المقدسات أو بطلانها، فهي تتحكم وجدانه الروحي والفكري، والسلوكي والانتمائي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • "صلاح الدين" الإنسان
  • الإنسان حين يكون إنسانًا
  • الدعوة والإنسان السوي
  • حماية حقوق الإنسان
  • جسم الإنسان .. إعجاز وبيان
  • كرامات الفعل الإنساني
  • الإنسان آخر الاهتمامات
  • الإنسان وحياته الأخلاقية
  • لماذا يا أيها الإنسان؟
  • البيئة وعلاقتها بالإنسان: البيئة بين العالمي والمحلي
  • التوجع لأجل الإنسان
  • بناء الإنسان.. بناء الحضارة
  • ذلك الإنسان المتميز
  • لمن القيادة؟ للإنسان أم لإبليس؟

مختارات من الشبكة

  • الدماغ: أعظم أسرار الإنسان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلم عبادة ورسالة لبناء الإنسان والمجتمع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما يلقاه الإنسان بعد موته(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • شناعة جحود النعم وقوله تعالى (إن الإنسان لربه لكنود)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الأستاذ الدكتور صابر عبد الدايم عالم الأدب والإنسان (WORD)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • أمور تعين الإنسان على مواجهة أزمات الحياة وقوله تعالى (إن الإنسان خلق هلوعا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ظلم الإنسان لأخيه الإنسان(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير: (ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أنت أيها الإنسان؟ (2) بداية خلق الإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/4/1447هـ - الساعة: 11:13
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب