• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي


علامة باركود

ديدكتيك العروض وصعوبات تعليمه وتعلمه بالثانوي التأهيلي (WORD)

حسن كشاف

نوع الدراسة: Masters
البلد: المغرب
الجامعة: جامعة محمد الخامس بالرباط
الكلية: كلية علوم التربية
التخصص: تدريسية اللغة العربية
المشرف: مصطفى استيتو
العام: 2016 /2017

تاريخ الإضافة: 18/6/2018 ميلادي - 4/10/1439 هجري

الزيارات: 11185

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص الرسالة

 

 

♦ عنوان الكتاب: ديدكتيك العروض وصعوبات تعليمه وتعلمه بالثانوي التأهيلي.

♦ المؤلف: حسن كشاف.

♦ عدد الصفحات: 114.

 

ننطلق في بحثنا هذا - ديداكتيك العروض وصعوبات تعليمه وتعلمه بالثانوي التأهيلي من إشكالية الصعوبات التي تعتري تعليم تعلم العروض، وما تطرحه من مشاكل جمة، مكننا احتكاكنا بالتعليم الثانوي من الوقوف عليها عن قرب، فقد لاحظنا عزوف المتعلمين وتهربهم من الإجابة عن الأسئلة المرتبطة بدرس العروض، والاكتفاء أحيانًا كثيرة بالإشارة إلى انتماء الوزن الذي نظمت عليه القصيدة إلى أحد البحور الخليلية. إن هذه الملاحظات جعلتنا نطرح العديد من الأسئلة حول ذلك:

• أين يكمن الخلل يا ترى؟

 

• هل في طرائق تدريس هذه المادة - العروض - وعدم تمكن المدرسين من ديداكتيكها، الشيء الذي يحول دون قدرتهم على تبسيطه لمتعلميهم وإيصاله لهم بأيسر الطرق؟

 

• أم أن السبب مرتبط بالمتعلم، وإعراضه عن المادة وبالتالي عدم قدرته على استيعابها؟

 

• أم أن الخلل يكمن في طبيعة هذه المادة؟

 

• أم أن هناك عوامل أخرى تسببت في هذه النتائج المخيبة؟

 

وسنخوض في ذلك انطلاقًا من فصلين، يتسم الأول ببعد نظري من خلال الوقوف على المفاهيم المؤثثة للبحث، إلى جانب الوقوف عند أهمية العروض والأسباب التي أدت إلى صعوبته، إلى جانب التكامل والتلاقي الكائن بينه وبين فروع اللغة وغيرها، على أن نختمه بالتطرق إلى المحاولات التي هدفت إلى تجديد هذا العلم على مستوى المادة أو طرق التدريس والتعلم.

 

في حين خصصنا الفصل الثاني للحديث عن واقع العروض بمؤسساتنا الثانوية، سواء على مستوى المنهاج أو على مستوى الممارسة التربوية المتعلقة بالعملتين التعليمية والتعلمية، معتمدين في ذلك على استمارة لكل من المدرس والمتعلم، إذ ستمكننا من الوقوف على الوضع كما هو بمدراسنا، وذلك بغية اقتراح حلول أنجع تنطلق من هذا الوضع لتجاوزه.

 

ونهدف انطلاقًا من هذا البحث تشخيصَ الأسباب الحقيقية الكامنة وراء هذه المردودية، انطلاقًا من بحث ميداني من داخل الفصل الدراسي واستنادًا إلى استمارات، تركزعلى المعنيين بالأمر بالدرجة الأولى (المدرسون والمتعلمون) وذلك لوضع اليد على الداء، بغية تحقيق الأهداف الرئيسة من وراء بحوث من هذا القبيل؛ ألا وهو التشخيص أولًا؛ ثم اقتراح حلول قد تساعد على تحسين المردودية وإنجاح العملية التعليمية.

 

وتبقى غاية كل مهتم بهذه المادة - العروض العربي - ومحب لها هو الوصول إلى يوم يكون فيه درس العروض ملاذًا يستريح فيه المتعلمون من عناء يومهم الدراسي الغارق في التجريد والذهنية، ووقتًا ملائمًا يحفظ فيه الجيد من الشعر، ويتعود على أوزانه وإيقاعاته، في جو موسيقي تعليمي هادئ، حتى يتمكن من معرفة أوزان البحور بمجرد سماعها، تمامًا كمعرفة المتعلمين اليوم لأسماء الأغاني بمجرد سماعهم لها من أول وهلة.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • اللغة .. والقلم
  • أدبنا
  • من روائع الماضي
  • روافد
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة