• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

من وحي رمضان (خطبة)

من وحي رمضان (خطبة)
وضاح سيف الجبزي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/4/2022 ميلادي - 6/9/1443 هجري

الزيارات: 19250

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من وحي رمضان

 

الحمد لله الذي لا تستفتح الكتب إلا بحمده، ولا تستمنح النعم إلا بكرمه ورفده، أودع الحكمة أهلها، وعلم آدم الأسماء كلها.

 

الحمد لله الذي أعظم على عباده المنة، ودفع عنهم كيد الشيطان ومنه، وجعل الصوم حصنًا لأوليائه وجنة، وسببًا موصلًا إلى الجنة، ورياضةً للنفوس المطمئنة.

 

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أتقن بحكمته ما فطر وبنى، وشرع الشرائع رحمةً وحكمةً طريقًا وسننًا، وأمرنا بطاعته لا لحاجته بل لنا، يغفر الذنوب لكل من تاب إليه ودنا، ويجزل العطايا لمن كان محسنًا: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ﴾ [العنكبوت: 69].

 

وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، الذي رفعه فوق السماوات فدنا، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه الكرام الأمناء، وسلم تسليمًا.

 

صلى عليك الله يا علم الهدى
وازَّينت بحديثك الأقلام
هتفت لك الأرواح من أشواقها
واستبشرت بقدومك الأيام

أما بعـــــــد:

أنا رمضان

أسكب الأنوار فجرًا في قلوب مظلمة

أملأ الأرواح طهرًا في نفوس هائمة

أجعل التقوى دليلًا كي تعود إلى الطريق

أمة عزت وسادت يوم عاشت مسلمة

أنا رمضان

دمعة العاصي بليل خجلة ممن عصاه

سجدة الملهوف للرحمن يستجدي رضاه

موجة الإيمان ألقت نحو شطآن النجاة

نفحة من فضل ربي جل ربي في علاه

أنا رمضان

قوة الإيمان في حرب لظاها دائرة

نجدة الأقصى الذي يشكو الجراح الغائرة

دمعة المسكين أمحوها بوعد لن يغيب

نصركم آت قريب يا قلوبًا طاهرة

 

فمرحبًا مرحبًا مرحبًا بشهر الرضا والرضوان، شهر التوبة والغفران، شهر اليمن والإيمان، شهر البر والإحسان، شهر الذكر والقرآن، شهر الهدى والفرقان، شهر تصفيد الشيطان، والعتق من النيران، والدخول من باب الريان، شهر المصابيح والتباريح، شهر التسابيح والتراويح، شهر التجدد والتجرد، شهر التعبد والتهجد، شهر الفضائل والشمائل، شهر المشاعر والمشاعل، شهر السمو الروحي، والتهيؤ النفسي، والصفاء القلبي، والتسامي المعنوي.

 

فز بالرضا والعفو منه تعالى
وزد القلوب نزاهةً وجلالًا
ومر الخيال بأن يكون حقيقةً
إن الحقائق قبل كن خيالًا

 

إنه رمضان يا عباد الله، إذا هل هلاله، هلت الدموع السواكب، وتلألأت الأفلاك والكواكب، وتزاحمت الذكريات من كل جانب.

 

إنه رمضان يا عباد الله؛ اصطفاء إلهي، وتفضيل سماوي، وتشريع رباني، وامتحان إيماني، وتجرد إنساني، تنشرح فيه الصدور، وتسمو الأرواح، وتطمئن القلوب، وتسكن النفوس؛ فهو مدرسة للتربية وإعداد النفس، والتخلي عن عادات مستحكمة، واكتساب أنماط من السلوك فاضلة.

 

صيامك مفتاح لكل فضيلة
يزودك التقوى ويغريك بالطهرِ
فقل مخلصًا: آمنت بالله واستقم
وأحسن له الأعمال في السر والجهرِ
هنا مصنع الأبطال يصنع أمةً
وينفخ فيها قوة الروح والفكرِ
ويخلع عنها كل قيد يعوقها
ويعلي منار الحق والصدق والصبرِ
تصوم إذا صامت عن الفحش والخنا
وتفطر في منأى عن الرجس والجورِ

 

إن الصوم يصنع الإنسان صناعةً جديدةً، تخرجه من ذات نفسه، وتكسر القالب الأرضي الذي صب فيه، فإذا هو غير هذا الإنسان الضيق المنحصر في بدنه ودواعي جسمه، فلا تلهه المغريات، ولا تحطمه التوافه، ولا تغره الدنيا، ولا يمسكه الزمان، ولا تخضعه المادة؛ كما قال مصطفى حمام:

هو للناس قاهر دون قهر
وهو سلطانهم بلا سلطانِ
قال: جوعوا نهاركم فأطاعوا
خشعًا يلهجون بالشكرانِ
إن أيامك الثلاثين تمضي
كلذيذ الأحلام للوسنانِ
كلما سرني قدومك أشجا
ني نذير الفراق والهجرانِ
وستأتي بعد النوى ثم تأتي
يا ترى هل لنا لقاء ثانِ؟!

 

يتجلى هذا الشهر الكريم المعطاء، فيشرق ويبرق، ثم يغدق ويعتق.

إنه تاج على مفرق الدهور، وقبة في فلك الشهور، وإكليل على ممر الأعوام، وغرة في جبين الزمن، وهو ذروة سنام القرب، وهلال ملكوت الحب.

 

إنه كعبة الشهور، وحرم الأعوام، من دخله كان آمنًا، ومن صامه بصدق نجا من الرق، واستوجب العتق.

 

أطلق الأرواح من أصفادها
في بهيج من رياض الأتقياءِ
غاديات رائحات كالسنا
سابحات بين آفاق الضياءِ
إنها يا شهر ظمأى فاسقها
مشتهاها من ينابيع الصفاءِ

إنما شُرع الصوم - يا عباد الله - كسرًا لشهوات النفوس، وقطعًا لأسباب الاسترقاق والتعبد للأشياء، فإن الناس لو داوموا على أغراضهم لاستعبدتهم، وقطعتهم عن الله، والصوم يقطع أسباب التعبد لغيره، ويورث الحرية من الرق للمشتهيات، لأن المراد من الحرية أن يملك الأشياء لا تملكه، فإذا ملكته فقد قلب الحكمة، وصير الفاضل مفضولًا والأعلى أسفلًا: ﴿ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِيكُمْ إِلَهًا وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 140]، والهوى إله معبود، والصوم يورث قطع أسباب التعبد لغير الله.

 

قالوا: سيتعبك الصيام
وأنت في السبعين مضنى
فأجبت: بل سيشد من
عزمي ويحبو القلب أمنا
ذكرًا وصبرًا وامتثالًا
للذي أغنى وأقنى
ويمدني روحًا وجسمًا
بالقوى معنًى ومبنى
رمضان عافية فصمه
تقًى لتحيا مطمئنا

 

إنه موسم للانقياد لا التمرد، والسمو لا الدنو، والإخبات لا الصخب، والإقبال لا الإدبار، والتؤدة لا الشره، والشكر لا البطر، والتصفية لا الكدر.

 

إنه لجام المتقين، وجنة المحاربين، ورياضة الأبرار المقربين، وترك المحبوبات لمحبة رب العالمين، وهو سر بين العبد ومعبوده، وله تأثير عجيب في حفظ الجوارح الظاهرة، والقوى الباطنة عن التخليط الجالب لها المواد الفاسدة، واستفراغ المواد الرديئة المانعة لها من صحتها، فهو من أكبر العون على التقوى؛ كما قال ربي: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183].

 

صيامك يا نفس فيه الخلاص
من الضعف والعجز والمأثمِ
ومعراجك الفذ تقوى الإله
فركضا إلى الله لا تحجمي

 

والصيام - يا عباد الله - أعظم مربٍّ للإرادة، وأقوى كابح لجماح الأهواء؛ فإن لم يكن شهر رمضان شهر تخلية من شوائب الملهيات، فلن يكون للنفوس تجلية للمكرمات، وإن لم يكن شهر رمضان شهر إقبال واغتنام، فهو إلى الإدبار والخسران أقرب:

ومن البلاء وللبلاء علامة
ألا يرى لك من هواك نزوع
العبد عبد النفس في شهواتها
والحر يشبع تارةً ويجوع

 

عباد الله، إن الصيام هو العبادة الوحيدة التي خصت بالنسبة إلى المولى جل جلاله، وإضافته لله تعالى؛ تشريفًا لقدره وتعريفًا بعظيم فخره؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن ربكم يقول: كل حسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، والصوم لي وأنا أجزي به))[1].

 

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "سبب الإضافة إلى الله أن الصيام لم يعبد به غير الله، بخلاف الصلاة والصدقة والطواف ونحو ذلك.

 

وكفى بقوله: ((الصوم لي)) فضلًا للصيام على سائر العبادات، مع أن الأعمال كلها له سبحانه، وهو الذي يجزي بها، لكن لما كانت جميع العبادات لا تكون إلا بالحركات، فتظهر بفعلها، وقل أن يسلم ما يظهر من شوب، وإرادة غير الله، بخلاف الصوم إنما هو بالنية التي تخفى على الناس، فهو شيء في القلب، فيبعد أن يقع فيه الرياء كما يقع في غيره من الأعمال، فالصيام لا يطلع عليه بمجرد فعله إلا الله، فأضافه الله ونسبه إلى نفسه دون باقي العبادات، وهي نسبة تخصيص وتشريف؛ كما نسب الله عز وجل إلى نفسه البيت الحرام فقال: ﴿ وَطَهِّرْ بَيْتِيَ ﴾ [الحج: 26]، مع أن كل المساجد لله.

 

فالصوم حشوه الإخلاص، قال المازري: الصوم لا يقع فيه الرياء"[2].

 

قال المناوي: "قوله: ((وأنا أجزي به)) إشارة إلى عظم الجزاء عليه، وكثرة الثواب؛ لأن الكريم إذا أخبر بأنه يعطي العطاء بلا واسطة؛ اقتضى سرعة العطاء وشرفه"[3].

 

إن الصيام عبادة سرية
والسر أوسع ما يكون مجالا
الصوم لي وأنا الذي أجزي به
صدق الحديث وصح عنه تعالى
بالصوم تنطبع النفوس على الوفا
فيزيدها قدسيةً وجمالا

 

فالمولى تبارك وتعالى الجواد الذي جاد وعلا جوده على كل جواد، من تفضله ومن كرمه على عباده يزيد ثواب الحسنات إلى عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، ولا يزيد ثواب أي عمل فوق السبعمائة ضعف بأي حال من الأحوال إلا الصبر؛ لقول الله تبارك وتعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، والصوم مثل الصبر، بل تجتمع فيه معاني الصبر الثلاثة: صبر على الطاعة، وصبر عن المعصية، وصبر على الأقدار المؤلمة، ولذلك استثنى الله عز وجل ثواب الصوم وزاده فوق السبعمائة ضعف.

 

إن الصوم عبادة السادات، وعبادة السادات سادات العبادات، وشيم الأحرار أحرار الشيم.

نصوم فإن الصوم من علم التقى
وإن طويل الجوع يومًا سيشبع

﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ * أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ ﴾ [القصص: 60، 61].

 

أقول ما سمعتم، واستغفروا الله.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيمًا لشأنه، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله الداعي إلى رضوانه، صلى الله عليه وعلى آله وصحابته وسلم تسليمًا كثيرًا؛ أما بعد:

 

عباد الله:إن شهر رمضانضيف كريم الهبات والفضائل، عظيم الأعطيات والنوائل، جليل الفوائد، غزير العوائد، لا منتهى لمداه، ولا إقلاع لنداه.

 

وهو إنما يراد ليعمر لا ليعبر، وليتخذ منه زادًا للجة والمضيق، ويستأنس به في السير في الطريق، لا لنغط في سبات عميق.

 

فاغنم منه اللحظات والدقائق، تتجلى لك المعاني والحقائق، واهتبل ساعاته تظفر بهباته، فما سعد من سعد إلا بذلك، وما شقي من شقي إلا بورود المهالك!


أيها الراجي ثمار الصوم
أعط الصوم حقه
من خشوع واصطبار
والتذاذ بالمشقة
وانطلاق في سبيل العيش
في رفق ورقة
طارحا عن روحك المغلول
بالشهوات ربقه
إن في هذا لعبد الجسم
طول العام عتقه

 

أيها الصائمون: احفظوا صومكم من غيبة، وصلاتكم عن غيبة، واعرفوا للحق سبحانه الهيبة، واحذروا أن يكون حظكم الخيبة.

 

فجد أخي هذه مواسم الخيرات فاغتنمها وبادر

وهذا إبان الزرع فهلا كنت للخير باذر؟!

فطوبـى لمن جــوع نفســه ليوم الشبع الأكبر

طوبـى لمن أظمأ نفســــه ليـوم الري الكامل

طوبـى لمن ترك شهوة حاضرة لموعد غيب لم يره

طوبى لمن ترك طعامًا في دار تنفد لدار أكلها دائم وظلها

كبرت همة عبد
طمعت في أن تراك
من يصم عن مفطرات
فصيامي عن سواكا

ألا رحم الله امرأً قدر الله حق قدره، فطيب كلامه، وحفظ صيامه، وأخلص إطعامه، وسابق إلى ربه بصلاح العمل، وانقطاع الأمل، قبل دنو الأجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾ [الانشقاق: 6].

 

فاكدح تفلح، واصبر وصابر، وبادر وثابر، وجد بالعزم تبلغ، ونافس نحو الله والدار الآخرة تسبق، فها هو مولاك، قد دعاك وأغراك: ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي رَوْضَاتِ الْجَنَّاتِ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ ﴾ [الشورى: 22].

 

إذا هبت رياحك فاغتنمها
فعقبى كل خافقة سكونُ
ولا تغفل عن الإحسان فيها
فما تدري السكون متى يكونُ

 

اللهم أعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك.

اللهم لا تجعلنا من المضيعين، ولا تجعلنا من المفرطين.



[1] رواه الترمذي في سننه، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، باب ما جاء في فضل الصوم (3/ 127)، صححه الألباني، صحيح الترغيب والترهيب (1/ 575).

[2] فتح الباري لابن حجر، بتصرف (4/ 107، 108).

[3] فيض القدير (4/ 251).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القرار الجبان في شهر رمضان
  • مضمار رمضان والرجل الثالث
  • هذا رمضان: فإما المخرج وإما النفق
  • رمضان شهر البركات
  • رمضان لقاء للارتقاء
  • الغائب في رمضان
  • هل عشت حبا لله في رمضان؟
  • ماذا بعد رمضان؟
  • رمضان والأخسرون أعمالا (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الوحي وحي (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من وحي رمضان نستلهم الهدى لتغيير النفس والواقع(مقالة - ملفات خاصة)
  • إشراقات من وحي شهر البركات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السنة وحي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السنة النبوية وحي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من وحي الهجرة: درس التضحية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: من وحي الفسيلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ومضات وتجارب من وحي إدارة شؤون المباني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تساؤلات وإجابات مسافر من وحي الخبرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أيها المكذبون وحي السنة النبوي: هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين (PDF)(كتاب - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب