• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. د. فؤاد محمد موسى / مقالات
علامة باركود

{ قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه }

{ قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه }
أ. د. فؤاد محمد موسى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/12/2023 ميلادي - 4/6/1445 هجري

الزيارات: 3593

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

﴿ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ ﴾

﴿ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾

﴿ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾

 

إن الله عز وجل قد أشاد بإبراهيم- عليه السّلام- دون كل البشرية، ووصفه دون غيره من الأنبياء بأنه كان حنيفًا أي: مائلًا عن العقائد الزائفةِ متحرِّيًا طريق الاستقامة، وكان «مسلمًا» أي: مستسلمًا لله- تعالى- منقادًا له، مخلصًا له العبادة، ولم يكن مِنَ الْمُشْرِكِينَ الذين يشركون مع الله آلهةً أخرى؛ لذلك قال الله تعالى: ﴿ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [آل عمران: 67].


والقرآن الكريم يرسم لنا إبراهيم - عليه السلام - نموذجًا للهداية والطاعة والشكر والإنابة لله، فهو قائد أمةٍ وله أجره وأجر من عمل بهدايته، فكأنه أمةٌ من الناس في خيره وثوابه لا فردًا واحدًا، ﴿ قَانِتًا للهِ ﴾: طائعًا خاشعًا عابدًا، ﴿ حَنِفًا ﴾: متجهًا إلى الحقِّ مائلًا إليه، ﴿ وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾: فلا يتعلق به ولا يتمسح فيه المشركون!

 

وقد تبرَّأ من أبيه لشركه؛ ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [الأنعام: 74].

 

كلمة يقولها إبراهيم - عليه السلام – لأبيه، وهو الأواه الحليم الرضي الخلق السمح اللين، كما ترد أوصافه في القرآن الكريم، ولكنها العقيدة هنا، والعقيدة فوق روابط الأبوة والبنوة، وفوق مشاعر الحلم والسماحة، وإبراهيم هو القدوة التي أمر الله المسلمين من بنيه أن يتأسوا بها... فلا ولاء للعشيرة أو الطائفة أو الفرقة أو الجماعة، ﴿ وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 114].

 

فلما تبين لإبراهيم أن أباه عدوٌ للّه، سيموت على الكفر، ولم ينفع فيه الوعظ والتذكير ‏﴿ ‏تَبَرَّأَ مِنْهُ‏ ﴾‏ موافقة لربه وتأدبا معه‏.‏

 

﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا آبَاءَكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاءَ إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﴾ [التوبة: 23].

 

وقد أمر الله إبراهيم عليه السلام بذبح ابنه إسماعيل، ثمرة فؤاده، وفلذة كبده؛ ليُخرج تعلق قلبه به، فلما أسلم إبراهيم أمره لله، وأطاع ربه، فحال بينه وبينه، وفداه بالذبح العظيم، وقيل له: ﴿ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ﴾.

 

﴿ قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ﴾ [التوبة: 24]

 

كما أشاد الله بإبراهيم عليه السلام، لإعلانه البراءة من الشرك والمشركين، قال تعالى: ﴿ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إبْرَاهِيمَ والَّذِينَ مَعَهُ إذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إنَّا بُرَآءُ مِنكُمْ وممَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وبَدَا بَيْنَنَا وبَيْنَكُمُ العَدَاوَةُ والْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وحْدَهُ... ﴾ [الممتحنة: 4].

 

ومن عظيم تكريم الله لإبراهيم عليه السلام، نتيجة تحقيقه للتوحيد، وبراءته من الشرك والمشركين، أن نسب الدين والملَّة إليه عليه السلام، ولذا فلا عجب إِنْ عَلِمْنَا أن الله تعالى أمر نبيَّه محمَّداً صلى الله عليه وسلم أن يتبع هذه الملَّة في قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [النحل: 123]، وأمر - سبحانه عبادَه - جميعهم بذلك الاتباع، في قوله: ﴿ قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [آل عمران: 95].

 

ولذلك فإن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم قد نوه إلى تفرد إبراهيم عليه السلام دون كل البشرية بقوله فيما رواه أنس بن مالك رضى الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي صلّى الله عليه وسلّم فقال: يا خير البرية... فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: « ذاك إبراهيم عليه السّلام »؛ أخرجه الإمام مسلم والترمذي وأبو داود.

 

ونحن المسلمين في أمس الحاجة اليوم إلى فهم هذه العقيدة الصحيحة لدى إبراهيم عليه السلام، إذ انحراف كثير من المسلمين عن حقيقة هذه العقيدة عقلًا وفهمًا وتفكيرًا وعملًا ووجدانًا جعل أكثر الناس فريسة للشرك، حتَّى لو كان يقيم الشعائر شكلا، كما قال الله: ﴿ قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحجرات: 14]

 

﴿ يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ وَإِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ﴾ [المائدة: 41].

 

فهذا حال الكثير من المسلمين. أفرادًا، وجماعات، وفرقًا، ودولًا، وقد فضحت حرب غزة، كل هؤلاء، فقد أراد الله أن تقع هذه الحرب، ليكشف للعالم والبشرية جميعًا هذه الحالة التي نحن عليها، وكان فضل الله عظيما، ليمحص الله المؤمن من المنافق والكافر.

 

﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ ﴾ [آل عمران: 140].

 

ومن هنا يتضح لنا حاجتنا أن نتخذ من إبراهيم عليه السلام أسوةً وقدوة ونتبعه في التبرؤِ من الشرك بأشكاله المختلفة، فإلى كل الدعاة وأولي الأمر وإلى كل مسلم: أخلصوا وجهتكم إلى الله لا إلى غيره، واقتدوا بإبراهيم عليه السلام في الاستسلام لله وإخلاص التوحيد له والميل عن الشرك، قبل أن تلقوا ربكم، فإنَّه لا ناصر لكم إلا الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة
  • ولكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر
  • ولكم في رسول الله أسوة حسنة
  • أسوة حسنة
  • لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة (تصميم)
  • لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة
  • { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة }

مختارات من الشبكة

  • تفسير قول الله تعالى: (ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قتل الساحر قد يكون ردة وقد يكون حدا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: رأيت ابن عمر قد أتى على رجل قد أناخ بدنه ينحرها(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • تفسير: (ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: من أطاعني فقد أطاع الله، ومن يعصني فقد عصى الله...(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قد غفر له.. قد غفر له(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ولقد آتينا داوود منا فضلا يا جبال أوبي معه والطير وألنا له الحديد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير الآية 10 من سورة الأنعام: {ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من كان الله جل جلاله معه فقد سعد وفاز(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب