• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عمى البصيرة يورد المهالك
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    شرح أحاديث الطهارة
    لطيفة بنت عبداللطيف
  •  
    خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    حقوق اليتيم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الإسلام كفل لأهل الكتاب حرية الاعتقاد
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أثر الأدلة الشرعية في تحقيق مقصد حفظ الدين (دليل ...
    عمرو عبدالله ناصر
  •  
    خطبة: العدل ضمان والخير أمان
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)
    السيد مراد سلامة
  •  
    الصلاة دواء الروح
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    عاشوراء بين ظهور الحق وزوال الباطل (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    فضل ذكر الله تعالى
    أحمد عز الدين سلقيني
  •  
    قواعد قرآنية في تربية الأبناء
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    مائدة التفسير: سورة الماعون
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    وقفات ودروس من سورة آل عمران (3)
    ميسون عبدالرحمن النحلاوي
  •  
    ما انتقد على «الصحيحين» ورجالهما، لا يقدح فيهما، ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

تجري بنا وتدور ونراها في سكون

أ. عاهد الخطيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/1/2016 ميلادي - 27/3/1437 هجري

الزيارات: 4757

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تجري بنا وتدور

ونراها في سكون


إنْ كنتَ راكبًا في سيارة حديثة خالية مِن الاهتزازت، وتَنطلق في مسار مستقيم وبسرعة ثابتة على طريق ممهَّد بدون مطبَّات وحُفر، وأغلقت عينيك - فستَشعُر وكأنَّ السيارة لا تتحرَّك أو أنها بالكاد تفعل ذلك، ولكن لو زادت سرعة السيارة بالضغط على دوَّاسة البنزين أو انخفضت باستعمال الكوابح، فستحسُّ فورًا بذلك؛ لأن جسدك تعرَّض - مثل السيارة - لقوة مفاجئة نتجت عن التسارُع أو التباطؤ؛ وَفْقًا لقانون نيوتن الثاني.

 

أما إذا كنتَ في طائرة تحلِّق على ارتفاعٍ ثابت، وسرعتُها ثابتة، ولا تُغيِّر اتجاهها، فستَشعُر وكأنَّ الطائرة ساكنة تمامًا؛ لأنها أكبر حجمًا مِن السيارة، وحركتها أكثر ثباتًا منها!

 

فكيف هو الحال إن كانت الأرض بكاملها هي حافلتك؟ فإنك لن تشعر مطلقًا بحركتها؛ لأنها الأكثر استقرار من أيِّ آلة متحرِّكة صنَعها البشر، فهي من صنع الخالق، وهو أراد لها هذا الثبات والاستقرار في حركتِها، وأخفاها عن العيون لتراها ساكنةً وهي تمرُّ كالسحاب؛ لتُصبح الحياة عليها مُمكِنة، وتؤدِّي الغرض الذي وُجِدت مِن أجله.

 

لكرتنا الأرضية عدَّة حركات يعرف الناس اثنتين أساسيتين منها؛ الأولى دورانها حول مِحوَرها دورةً كاملة كلَّ 24 ساعة؛ مما يولِّد الليل والنهار، والثانية دورانها حول الشمس بسرعة خطيَّة في مسار إهليلجي دورة كاملة في العام، ولأن مِحوَر دوَرانها غير ُمتعامد مع مستوى الدوران كما هو متوقَّع، بل يَميل بزاوية محدَّدة بدقَّة لا مجال فيها للصدفة، وإنما هي حكمةُ مُدبِّر كما يَراها العقل السوي المتأمِّل، ويُتيح هذا الميل المجال لأشعَّة الشمس لتتوزَّع على أرجاء الأرض بزَوايا مُختلفة، وفقًا لمكان وجودها في المدار، ويؤدِّي ذلك لحدوث الفصول الأربعة، ولولا هذا الميل العجيب لمِحَور الأرض، لساد في كل بقعة على وجه الأرض مُناخ ثابت على مدار السنة.

 

كما تدور المجموعة الشمسية - بما فيها أرضنا طبعًا - بكاملها حول مركز مجرَّتنا التي يُطلق عليها اسم "درب التبانة" وقد اكتشفَ العلماء في نهاية القرن الماضي أنَّ المجرَّات الكونية يتباعَد بعضها عن بعض، في ظاهرة أطلِق عليها توسُّع أو تمدُّد الكون، كما يعتقد أيضًا أن هناك حركة تذبذبية بسيطة وبطيئة لمِحوَر الأرض، وربما هناك حرَكات أخرى لم يصلِ العِلم لمعرفتها بعدُ.

 

على الرغم من هذه المجموعة المركَّبة من الحرَكات للأرض التي نَعيش عليها، فنحن لا نَشعُر بشكل مباشِر بأيٍّ منها - وهذه نعمة عظيمة مِن الله - بسبب ضآلة أحجامنا، مُقارنة بحجم الأرض التي تَنطلِق بكل مكوِّناتها - بما فيها أجسامنا - مِن يابس وماء، وغلاف غازي ككتلة واحدة مُتماسِكة بفعل الجاذبية دون أي احتِكاك يَعوق الحركة في الفراغ الكونيِّ الفسيح، فحالنا مع الأرض كراكب الطائرة الجالس في مقعده ويُصبُّ له فنجانٌ مِن القهوة، والطائرة منطلقة بسرعة تزيد عن 800 كيلو مترًا في الساعة، فلا القهوة تتطايَر، ولا الفنجان يهتزُّ، ولا المضيف يقع، ولا شيء آخر يتحرَّك بشكل غير طبيعي، وكل ما فيها يتحرَّك معها كجسد واحد، ولا يُشعرك بالحركة سوى أن تُلقي نظرة من نافذة الطائرة لترى السُّحُبَ مِن حولك أو الجبال أو الأرض من بعيد، وفي حالة كرتنا الأرضية فليس هناك من جسم ضخم قريب من سطح الأرض ولا يتأثَّر بجاذبيتها؛ ليكون مرجعَنا لمُشاهدة حركة الأرض نسبةً له، كما هو حال الأرض مع السيارة والطائرة، ولو اقترب جسم ضخم من الأرض لجذبته إليها، وأصبح جزءًا منها؛ كما يحصل للنيازك والشهب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لماذا حركوا الأرض؟ (1)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (2)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (3)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (4)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (5)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (6)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (7)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (8)

مختارات من الشبكة

  • كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟(استشارة - الاستشارات)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم) - باللغة البنغالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم) - باللغة النيبالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم) باللغة الإندونيسية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم) (باللغة الهندية)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض والفلك تجري في البحر بأمره)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 9:57
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب