• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أحكام المغالبات
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    تفسير: (ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    ثمرات الإيمان بالقدر
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    العشر وصلت... مستعد للتغيير؟
    محمد أبو عطية
  •  
    قصة موسى وملك الموت (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشاكر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (12)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    تلك الوسائل!
    التجاني صلاح عبدالله المبارك
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تعوذوا بالله من أربع (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    حكم المبيت بالمخيمات بعد طواف الوداع
    د. محمد بن علي اليحيى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

العرب والإسرائيليون في أسفار العهد القديم ( الإسرائيليون )

العرب والإسرائيليون في أسفار العهد القديم ( الإسرائيليون )
اللواء المهندس أحمد عبدالوهاب علي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2014 ميلادي - 22/8/1435 هجري

الزيارات: 4252

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العرب والإسرائيليون في أسفار العهد القديم

( الإسرائيليون )


لا نجد ذكرًا لقبيلة إسرائيل قبل أن يظهر فيهم موسى، فقد كان أبوهم إسرائيل كما يقول عن نفسه - "آرامياتائها"، وكانت إسرائيل غنمًا متبددة، وحتى بعد أن بدأ يتبلور الكِيان الإسرائيلي على يد موسى، فقد بقيت تلك هي الصورة العامة لإسرائيل على مر العصور - غنمًا متبددة - ولم يحدث تغيير لذلك سوى بضع عشرات من السنين أيام داود وسليمان حين بدأ هناك نوع من الاستقرار، ولا يهمنا أن نعرف موضعهم بين الشعوب بقدر ما تهمنا معرفة موقفهم أمام الله؛ نظرًا لارتباط هذا الموقف بعهد الله لإبراهيم وذريته، وعلاقة ذلك العهد بأرض الموعد، ونجد في أسفار العهد القديم تقريرًا مفصلًا عن موقف إسرائيل أمام الله، سوف نعرض بإيجاز صورا منه على فترات متباعدة تفصل بين كل فترة وأخرى بضع قرون.

 

إسرائيل على عهد موسى (حوالي عام 1290 – 1250 ق.م.):

تعرض موسى كثيرًا للمواقف الحرجة، بل والخطرة أمام الله بسبب سلوك بني إسرائيل، ولولا تضرُّعات موسى وصلواته إلى ربه، لكان الوجود الإسرائيلي ذكرى عابرة في التاريخ.

 

"قال الرب لموسى: اذهب انزل؛ لأنه قد فسد شعبك الذي أصعدته من أرض مصر، زاغوا سريعًا عن الطريق الذي أوصيتهم به، صنعوا لهم عجلًا مسبوكًا، وسجدوا له وذبحوا له، وقالوا: هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر.

 

وقال الرب لموسى: رأيت هذا الشعب، وإذا هو شعب صلب الرقبة، فالآن اتركني ليَحمى غضبي عليهم وأفنيهم.

 

فتضرع موسى أمام الرب إلهه، وقال: لماذا يا رب يحمى غضبك على شعبك الذي أخرجته من أرض مصر بقوة عظيمة ويد شديدة، لماذا يتكلم المصريون قائلين: أخرجهم بخبث؛ ليقتلهم في الجبال، ويفنيهم عن وجه الأرض، ارجع عن حمو غضبك، واندم على الشر بشعبك.

 

فندم الرب على الشر الذي قال: إنه يفعله بشعبك؛ خروج 32: 7 – 14.

 

واستمر ذلك هو موقف إسرائيل حتى نهاية عهد موسى، وهو موقف الشعب المتمرد على موسى وحركته التحريرية، لدرجة التفكير في ثورة مضادة تخلع موسى من قيادة الإسرائيليين، وتعود بهم إلى مصر - أرض ذلهم وعبوديتهم - حيث هناك الشِّبع والمرعى الوفير:

"واللفيف الذي في وسطهم اشتهى شهوة، فعاد بنو إسرائيل أيضًا، وبكوا وقالوا: من يطعمنا لحمًا، قد تذكرنا السمك الذي كنا نأكله في مصر مجانًا، والقثاء والبطيخ، والكراث والبصل، والثوم، والآن قد يبست أنفسنا، ليس شيء غير أن أعيننا إلى هذا المن؛ عدد 11: 4 – 6.

 

"وقال الرب لموسى حتى متى يهينني هذا الشعب، وحتى متى لا يصدقونني بجميع الآيات التي عملت في وسطهم، إني أضربهم بالوبا وأبيدهم.

 

فقال موسى: الرب طويل الروح، كثير الإحسان، يغفر الذنب والسيئة، لكنه لا يبرئ، بل يجعل ذنب الآباء على الأبناء إلى الجيل الثالث والرابع؛ عدد 14: 1 – 18.

 

إسرائيل حتى عهد داود وسليمان (حوالي 1000 – 925 ق.م.):

"جربوا وعصوا الله العلي وشهاداته، لم يحفظوا، بل ارتدوا وغدروا مثل آبائهم، انحرفوا كقوس مخطئة، أغاظوه بمرتفعاتهم، وأغاروه بتماثيلهم.

 

سمع الله فغضب ورذل إسرائيل جدًّا، ورفض مسكن شيلو الخيمة التي نصبها بين الناس، وسلم للسبي عزه وجلاله ليد العدو، ودفع إلى السيف شعبه وغضب على ميراثه، مختاروه أكلتهم النار، وعذاراه لم يحمدن، كهنته سقطوا بالسيف، وأرامه لم يبكين؛ مزمور 78.

 

"أخطأنا مع آبائنا، أسأنا وأذنبنا، آباؤنا في مصر لم يفهموا عجائبك، لم يذكروا كثرة مراحمك، اختلطوا بالأمم وتعلَّموا أعمالهم، وعبدوا أصنامهم، فصارت لهم شركًا، وتنجسوا بأعمالهم، وزنوا بأفعالهم.

 

فحمي غضب الرب على شعبه، وكره ميراثه، وأسلمهم ليد الأمم، وتسلط عليهم مبغضوهم، وضغطهم أعداؤهم، فذلوا تحت يدهم.

 

مرات كثيرة أنقذهم، أما هم، فعصوه بمشورتهم وانحطوا بإثمهم؛ مزمور 106.

 

إسرائيل على عهد نحميا وعزرا (حوالي عام 458 – 445 ق.م.):

قال عزرا في صلاته: "اللهم إني أخجل وأخزى من أن أرفع يا إلهي وجهي نحوك؛ لأن ذنوبنا قد كثرت فوق رؤوسنا، وآثامنا تعاظمت إلى السماء، منذ أيام آبائنا نحن في إثم عظيم إلى هذا اليوم.

 

ولأجل ذنوبنا قد دفعنا نحن وملوكنا وكهنتنا ليد ملوك الأراضي للسيف والسبي والنهب وخزي الوجوه كهذا اليوم.

 

والآن فماذا نقول يا إلهنا بعد هذا؛ لأننا قد تركنا وصاياك؟

وبعد كل ما جاء علينا لأجل أعمالنا الرديئة وآثامنا العظمى؛ لأنك قد جازيتنا يا إلهنا أقل من أثمنا وأعطيتنا نجاة كهذه، أفنعود ونتعدى وصاياك؟!

 

أيها الرب إله إسرائيل، أنت بار؛ لأننا بقينا ناجين كهذا اليوم، ها نحن أمامك في آثامنا؛ لأنه ليس لنا أن نقف أمامك من أجل هذا؛ عزرا: 9.

 

وقال الكهنة في صلاتهم عن بني إسرائيل: "عصوا وتمردوا عليك، وطرحوا شريعتك وراء ظهورهم، وقتلوا أنبياءك الذين أشهدوا عليهم؛ ليردوهم إليك، وعملوا إهانة عظيمة، فدفعتهم ليد مضايقيهم، فضايقوهم وفي وقت ضيقهم صرخوا إليك وأنت من السماء سمعت، وحسب مراحمك الكثيرة أعطيتهم مخلصين خلصوهم من يد مضايقيهم، ولكن لما استراحوا رجعوا إلى عمل الشر قدَّامك، فتركتهم بيد أعدائهم فتسلطوا عليهم، ثم رجعوا وصرخوا إليك، وأنت من السماء سمعت وأنقذتهم حسب مراحمك الكثيرة، وأشهدت عليهم؛ لتردهم إلى شريعتك، وأما هم فبغوا ولم يسمعوا لوصاياك وأخطؤوا ضد أحكامك، وأعطوا كتفًا معاندة، وصلبوا رقابهم ولم يسمعوا، فاحتملتهم سنين كثيرة، وأشهدت عليهم بروحك عن يد أنبيائك، فلم يصغوا فدفعتهم ليد شعوب الأراضي؛ نحميا 9: 26 – 30.

 

إسرائيل أيام يحيى والمسيح (حوالي عام 30 م.):

"في تلك الأيام جاء يوحنا المعمدان يكرز في برية اليهودية، فلما رأى كثيرين من الفريسيين والصدوقيين يأتون إلى معموديته قال لهم: يا أولاد الأفاعي، من أراكم أن تهربوا من الغضب الآتي، فاصنعوا أثمارًا تليق بالتوبة، ولا تفتكروا أن تقولوا في أنفسكم لنا إبراهيم أبًا؛ لأني أقول لكم: إن الله قادر أن يقيم من هذه الحجارة أولادًا لإبراهيم.

 

والآن قد وضعت الفأس على أصل الشجر، فكل شجرة لا تصنع ثمرًا جيدًا تُقطع وتُلقى في النار؛ مَتَّى 3: 1 - 10.

 

لقد كان شغل الإسرائيليين الشاغل على مَرِّ العصور هو تعلقهم باسم إبراهيم، واستعلاؤهم بسبب ذلك عن بقية خلق الله، وفي محاوراتهم الكثيرة مع المسيح أفهمهم خطًا تلك النظرية العنصرية، وأنهم قد يكونون أولادًا لإبراهيم بالجسد، لكن أعمالهم وشرورهم تجعلهم في ميزان الحق أبناءً للشيطان، وعندئذ لن يغني عنهم إبراهيم من الله شيئًا، وتؤول بذلك أمورهم إلى الخزي والبوار:

"قال يسوع لليهود الذين آمنوا به: إنكم إن ثبتم في كلامي، فبالحقيقة تكونون تلاميذي، وتعرفون الحق والحق يحرركم.

 

أجابوه: إننا ذرية إبراهيم ولم نستعبد لأحد قط، أجابهم يسوع: أنا عالم أنكم ذرية إبراهيم، لكنكم تطلبون أن تقتلوني؛ لأن كلامي لا موضع له فيكم، أنتم تعملون ما رأيتم عند أبيكم، أجابوا وقالوا له: أبونا هو إبراهيم، قال لهم يسوع: لو كنتم أولاد إبراهيم، لكنتم تعملون أعمال إبراهيم، ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله هذا لم يعمله إبراهيم، أنتم تعملون أعمال أبيكم، فقالوا له: إننا لم نولد من زنا، لنا أب واحد وهو الله.

 

فقال لهم يسوع: أنتم من أب هو إبليس، وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا، ذاك كان قتالًا للناس من البدء، ولم يثبت في الحق.

فأجاب اليهود وقالوا له: ألسنا نقول حسنًا: إنك سامري وبك شيطان؟ يوحنا 8: 31 – 48.

 

واستمرت الأمور تسير على هذا المنوال من كبرياء عن الحق وجحود به، ولذلك لم يجد المسيح بُدًّا من أن يسوق اليهم نذيره الأخير، ويصب عليهم اللعنات، ويفتح لهم أبواب الخراب.

 

"ويل لكم أيها الكَتَبة والفريسيون المراؤون؛ لأنكم تشبهون قبورًا مبيضة تظهر من خارج جميلة وهي من داخل مملؤة عظام أموات وكل نجاسة، هكذا أنتم أيضًا من خارج تظهرون للناس أبرارًا، ولكنكم من داخل مشحونون رياءً وإثمًا.

 

ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون؛ لأنكم تبنون قبور الأنبياء وتُزينون مدافن الصديقين، وتقولون لو كنا في أيام آبائنا: لَمَا شاركنا في دم الأنبياء، فأنتم تشهدون على أنفسكم أنكم أبناء قَتَلَة الأنبياء، فاملؤوا أنتم مكيال آبائكم.

 

أيها الحيات أولاد الأفاعي، كيف تهربون من دينونة جهنم.

يا أورشليم، يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين، كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا، هو ذا بيتكم يترك لكم خرابًا.

 

ثم خرج يسوع ومضى من الهيكل؛ متى 23: 27 – 38، 24: 1.

مما سبق نجد أن الأسفار المقدسة تقرر أن الصورة العامة للإسرائيليين على مدى القرون الطويلة ليست وللأسف الشديد، سوى صورة شعب صلب الرقبة، ناكر للجميل، كثيرًا ما سفك دماء الأبرياء والمستضعفين، وسلك الكثيرون منهم سلوك الحيات أولاد الأفاعي.

 

لقد حرص الإسرائيليون على مر العصور على ترديد القول بانتسابهم لإبراهيم؛ طمعًا في امتلاك أرض كنعان، وتحقيقًا لعهد إلهي صدر من الله لإبراهيم وذريته.

 

ويهمنا الآن أن نعرف ما إذا كان عطاء الله للإسرائيليين متوقفًا فقط على اعتبارهم ذرية إبراهيم، أم أن ذلك العطاء وتحقيق العهد من جانب الله - بامتلاك أرض كنعان مثلًا - مرتبط أولًا وقبل كل شيء بتحقيق الإسرائيليين لالتزاماتهم التي تضمَّنها ذلك العهد، والتي تتلخص في ضرورة صَيرورتهم طائفة دينية، تؤمن بالله ورُسله، وتحفظ الشريعة، وتعمل الصالحات.

 

إن هذا هو ما نستبينه من دراستنا لما تذكره - بل وتجمع عليه - الكُتب المقدسة عند أصحاب العقائد السماوية، من اليهود والمسيحيين والمسلمين عن عهد الله للإسرائيليين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العرب والإسرائيليون في أسفار العهد القديم ( الإسماعيليون )

مختارات من الشبكة

  • فضل العرب عامة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أخلاق العرب قبل الإسلام: عروة بن الورد (من أجواد العرب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة إحقاق الحق وتبرؤ العرب مما أحدثه عاكش اليمني في لغتهم ولامية العرب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المثقفون العرب.. المزورون العرب(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الإيمان سبب الولاية.. و(فضل بعض القبائل على بعض)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيها العرب اسمعوا! ليس للعرب حضارة!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لمحة عامة حول الشعر عند العرب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • البشارات المحمدية ( وحي من جهة بلاد العرب )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحرير مسألة المعرب في القرآن الكريم جميع ما في القرآن عربي، ولا يفهم إلا على مقتضى لغة العرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عرب الجزيرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب