• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أحكام المغالبات
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    تفسير: (ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: الاستطابة
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    ثمرات الإيمان بالقدر
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / الثقافة الإعلامية
علامة باركود

ضحايا المسرحيات والتمثيليات ...!!

ياسين نزال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/9/2013 ميلادي - 27/10/1434 هجري

الزيارات: 6350

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ضحايا المسرحيات والتّمثيليات ...!!


مسلسل... فيلم... مسرحية... مقاطعٌ كاذبة من تمثيليات صورية يديرها أناس حقيقيون يُتاجرون بمشاعر النّاس مِن أجل شهوات زائلة، لا تساوي في ميزان ربِّنا جناح بعُوضة.. كانَ النّاس يتعجبون مني كيف لا أهتمّ بمثل هذه الفنون(!)؛ فكان جوابي: لأني أعلم أنها كذب!! يجعلونك تبكي وتفرح، وترتعدُ وترتعب بينما هم أبصارهم كأنما سُكِّرتْ مِن هَوس العظَمة، وجنون الزعامة؛ فلا يهمّهم - بعدُ -ما يحدثُ لغيرهم ولو كانوا منهم!

 

يعمَلون في وقتٍ النّاس فيه بين قائم وعابد وتالٍ للقرآن لا يدرون ماذا يخبَّأ لهم - منهم!- في حلْقةٍ قادمةٍ -قَدِيمة بأطلالها... جديدة بأبطالها- غير أن النّاس يحسّنون الظن بهم على أنّهم سيعالجون - بمسرحياتهم!- قضاياهم: (فالمؤمن غرّ كريم)...أكرمهم بحسن الظن طمعًا في أن يتحمّلوا عنه الألـم والشقاء...ثم النتيجة: كذب وافتراء، وأكل للضعفاء...! تنقضي فصول مسرحية بشدتها ولأوائها، فيؤوب أبطالها إلى ديارهم سالمين غانمين مخلِّفين محبيهم غرقى في آثام اللقاء، هلكى من آلام الفراق!

 

يسترْخصون أنفسَ من تعلَّقوا بهم في متاجرة جائرة غير عادلة، مِن أجل متابعة بطلٍ وهو في ساحة اللقاء... بمَن...؟! بحبيبته!! يُقبِل عَليها، ويقبّلها والمتابعون - مِن السّذاجة! - لا يزالون يظّنون بهم الظن الحسن! وأن هؤلاء الأبطال أتَوا ليفرّجوا عنهم همومهم، ويعالجوا قضاياهم!! فينتظرونهم الحلقة تلو الأخرى على أحر من الجمر؛ قلوبهم تكاد تنفجر، ودموعهم لا تكاد تنحسر؛ ولا أحدَ يحفل بهم؛ فَالجمر استحال عندهم طعام الأشقياء، والدّم شراب الأبرياء، وماء العيون السبيل الوحيد لإخماد حرارة الجمر، وغسل آثار الدم؛ لتكون أبدعَ خاتمةِ فصلٍ مِنْ فصول المسرحية!!

 

فكم من طفلٍ ينادي أمه... ولكنْ - لانشغِالها بالمسرحية!- لا تجيب...

وكم من أمّ تنادي ابنتها؛ وهي الأخرى لا تجيب..

وكم من أخ ينادي أخته؛ ولا تجيب..

وكم من أب ينادي أولاده فلا يجيبون...

وكم... وكم... وكم...

 

فما إن تنقضي حلقة بآلامها وآمالها... لتخْلفها أخرى أشد منها ألـما، وأضيق منها أملاً؛ فالبطل همه السلامة وغرضه الغنيمة؛ يُبْكي ولا يَتَأثر، ويَقهر ولا يعاتَب، ويُقَتّل ولا يعاقب؛ فالأمرُ - عنده - ليس يعدو أن يكون تمثيلية...؛ كَأنَّ أحدَهم أسدى له خدمة العمر، وأهدى له فتوى بحلِّ ما في التمثيل ما لا يحلّ في غيره، كما يحلّ في البحر ما لا يحلّ في البرّ! ألا ترى أنك إذا سألتَ مَنْ يتعرّى في البحر أجابك: أنا في البحر!

 

فكذلك إذا سألتَ القاتلَ في مسرحيته: يقول لك أنَا أمَثّل!

 

فلا تعثر - حينئذ!- على ما يحملك على الصمودِ سوى الاستغفار والدّعاء!!

 

دخَل أحدُ مَن اكتنهوا حَقِيقة التمثيل مسجِدًا والخطيب يدعو فكان من دعائه: (اللهم من أدخل الحزنَ -بغير حق!- إلى قلب مسلمٍ آمن فَأدخل الحزن إلى قلبه، والغمّ إلى صدره... و...و...)!

 

فسأله: وهل الممثلون البارعون داخلون في دعائك؟!

فبكى الخطيب...وأجابه: هم أولى! لأنهم يسترون كذبهم وأذاهم بحجاب شرعيٍّ!

 

فسأله: كيف؟!

فأجابه: ألَا ترى الممثل كيفَ يتلوّن في كلّ مرحلة؟! تراه اليومَ صديقًا وغدًا عدوًّا، واليوم طيبًا وغدًا خبيثًا... وهكذا...!! وحجّته: اقتضاء مصلحة التَّمثيل!

 

فسأله: ماذا تنصحني - إذًا -؟!

فأجابه: مَتى عثرتَ على شيء يشَاكل ذلك فاعلَم أنّها تمثيلية؛ فلا تصدّق ولا تتابع!

فخرج من المسجد فرحًا مطمئنّا فكانَ مِنْ أجمل مَا سَمِعَ مِنْ نصيحة!!

ولكنّه لا يزال يذرف دموع الرّحمة على أولئك الغرقى والهلكى!

فـ(مَن لا يَرحم لا يُرحم)...

طالَ به عُمُرٌ أو قَصُر...!!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التمثيل لعبة خطيرة أضاعت الكثير
  • المسرحية النثرية والشعرية
  • قالوا: سيعتزلون الغناء والتمثيل بعد الحج!
  • دعائم فن المسرح
  • تأثير الفن على الأسرة
  • ضحايا لأهوائهم أم ضحايا لجهلهم؟!
  • التمثيل
  • التمثيل والمحاضرة بالأبيات المفردة النادرة لقطب الدين النهروالي

مختارات من الشبكة

  • الضحية والضحايا كالأضحية والأضاحي(مقالة - موقع أ. أيمن بن أحمد ذوالغنى)
  • الفقر، الجهل، المجتمع: متهمون أم ضحايا؟ الجريمة، لماذا ترتكب؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مساجد ماليزيا تفتح أبوابها لإيواء ضحايا السيول والفيضانات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: المسلمون يساعدون ضحايا الفيضانات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسبانيا: حزب سياسي: ضحايا سوريا ليسوا درجة ثانية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ماليزيا: العثور على جثث لمسلمين ضحايا الاتجار بالبشر(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نيبال: المسلمون يرسلون مساعدات لدعم ضحايا الزلزال(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: عشرات الأطفال ضحايا لتهريب مسلمي الروهينجا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: ارتفاع نسبة المسلمات ضحايا الاعتداءات العنصرية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ضحايا أم جناة؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- بارك الله فيكم
ياسين نزال 05-09-2013 05:49 PM

بوركتم على تعليقكم الطيب.

1- المقالة كلها صدق
الأستاذ محمد خان الباقوي - ولايت تاميل نادو. جنوب الهند 04-09-2013 06:46 PM

السلام عليكم. المقالة قد أوضحت الحقيقة التي تجري كل يوم قي كل بيت مسلم في جميع أنحاء العالم.والله يحفظ الآباء والأبناء والرجال والنساء من هذه الفتنة العظيمة العصرية.ماذا أقول فوق هذا؟

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب