• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صحيح الأخبار المروية فيمن تنبأ ببعثه خير البرية ...
    عبدالله بن عبدالرحيم بن محمد الشامي
  •  
    تشجير متن الدليل في علم التفسير (PDF)
    افتتان أحمد
  •  
    نسخة الصغاني (النسخة البغدادية) لصحيح البخاري
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    مواسم الخيرات ماذا أحدثت فينا من أثر؟
    عبدالسلام بن محمد الرويحي
  •  
    (سورة الماعون) من مشروع (لرأيته خاشعا "القرآن فهم ...
    د. محمد حسانين إمام حسانين
  •  
    أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    خطبة: كيف نربي أولادنا على الدعوة إلى الله
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان قولهم إلا أن قالوا ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    الطهارة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    ظاهرة تأخر الزواج (2)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الغيبة والنميمة طباع لئيمة (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    قبسات من علوم القرآن (2)
    قاسم عاشور
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (القادر، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    حقوق الزوجة على زوجها (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    غابة الأسواق بين فريسة الاغترار وحكمة الاغتناء
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    فرق بين الطبيب والذباب
    محمد بن عبدالله العبدلي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

الوجودية والجمال

الوجودية والجمال
أ. صالح بن أحمد الشامي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/5/2013 ميلادي - 26/6/1434 هجري

الزيارات: 23436

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فلسفات بغير جمال (2)

(الوجودية والجمال)


الوجودية هي المذهب الثاني الذي يفتش عن ملصقات جمالية يستر بها بناءه الهش، ولونه الباهت، ورائحته الكريهة.


وهي مذهب اتجه إلى إبراز قيمة الوجود الفردي، وهذا يعني أن يهتدي الإنسان إلى وجوده بنفسه، وأن يكون مستقلاًّ بنفسه عن الآخرين، وأن يسبر غور وجوده[1].


والوجودية فلسفة فردية، لا تقيم قواعد، وتثور ضد القوانين حتى تبقى على حرية الفرد التي تنادي بها[2]. وهذا ما جعل منها مذهبًا فلسفيًا فضفاضًا ينضوي تحته كثيرون، منهم المؤمن بالنصرانية ومنهم الملحد الذي لا يؤمن بدين[3].


ومن الواضح أن الإلحاد هو الذي سيطر أخيرًا على ساحة الوجودية حتى باتت كلمة "الوجودية" مرادفة "الإلحاد"، ولعل السبب في ذلك أنها لم تصبح نظرية فلسفية في متناول الجميع إلا بواسطة "سارتر" و"ألبير كامي" وهما من الملحدين. وقد أكدت هذا الاتجاه "سيمون دي بوفوار"[4] بإلحادها الذي عبرت عنه بقولها: "لم أعتقد إطلاقًا في سمة القداسة الخاصة بالأدب، كان الله قد مات وأنا في الرابعة عشرة، ولم يحل شيء محله[5]"؟!


ولما لم نكن أمام رأي موحد بالنسبة لمفهوم الوجودية فيحسن بنا أن نستعرض بعض تعاريفها على لسان صانعيها ومعتنقيها علَّنا نستوضح الخطوط العريضة لهذه الفلسفة.


كان المعنى السابق - الذي ذكرناه - هو ما يراه "كيركجارد"[6].


ويرى "يسبرز"[7] أحد أتباعه: أن كلمة (وجود) هي إحدى مرادفات كلمة (واقع)، بيد أنها قد اتخذت وجهًا جديدًا بفضل التوكيد الذي أكده عليها "كيركجارد" فأصبحت تدل على ما أنا إياه بصورة أساسية في نظر ذاتي[8]".


وهي عند سارتر: طاعة النفس. والوجودي في مذهبه هو الذي لا يقبل توجيهًا يأتي إليه من الخارج. ويشير إلى ذلك بقوله: إن من لا يستمع إلينا ولا يقبل حرية إطلاق النفس من قيودها إنما هو جبان[9].


ويلاحظ من تلك المفاهيم التركيز على "الإنسان ووجوده" وتبرز من خلال ذلك الفردية والنفعية والأنانية. وإذا أردنا جلاء الصورة بأوضح من هذا كان علينا أن نحدد الخطوط العريضة لهذه الفلسفة حسب ما يراه معتنقوها. ومن ذلك:

1- الاهتمام بالحاضر وعدم الاكتراث بالمستقبل:

وتلك نتيجة للاهتمام بالوجود الفردي وتأكيده في مقابل الوجود الكوني العام.


فسارتر لا يجد أي متعة في أن يصبح مادة من مواد التاريخ، حسبه أنه يحقق رسالته ككاتب بين أبناء عصره[10].. وبالمعنى نفسه تقول سيمون دي بوفوار:.. لذلك تمنيت أن يقرأ مؤلفاتي كثير من الناس أثناء حياتي وأن يقدروني حق قدري وأن يحبوني، أما الأجيال القادمة فلم أكن أعبأ بها أو كدت ألا أعبأ بها[11].


2- الاهتمام الكبير بلذَّات الجسد:

فذلك هو المطلب المهم الذي ينبغي السعي له والحصول عليه وفي سبيل ذلك لا بد من أن تداس الأخلاق والقيم.. يقول سارتر: إن الإنسان لا يستطيع أن يوجد ذاته إلا بإطلاق العنان لرغباته وشهواته، بحيث يفعل ما يشاء ويترك ما يريد ولا يبالي بالعرف أو الدين[12].


وتقول بوفوار: إن من طبيعتها أن تجنح إلى لذائذ الجسد[13].


3- فلسفة عدمية:

والوجودية فلسفة عدمية.. "فالهرب" و"الانسحاب" مصطلحات أساسية فيها، يقول سارتر: "الوعي لكي يكون قادرًا على التخيل يجب أن يكون قادرًا على الهرب من هذا العالم بطبيعته نفسها، يجب أن يكون قادرًا بجهوده على الانسحاب من العالم أي يجب أن يكون حرًا[14].


ويشجع "كامي" على الانسحاب من الحياة نفسها وذلك بالانتحار يقول: "... وبانعدام أي سبب عميق للحياة، وبالطابع الذي لا معنى له لهذا السعي اليومي، وبعدم جدوى الألم والعذاب، وبالاختصار فإن الانتحار يعني بكل بساطة الاعتراف بأن الحياة لا تستحق أن تعاش[15]".


تلك لمحة يسيرة عن "الوجودية" فلسفة..


وكان على هذه الفلسفة أن توجد جمالياتها، وكان المتوقع أن يعد هذه الجماليات سارتر، يقول مجاهد: الواقع أننا لا نجد أي مؤلف فلسفي وجودي يحتوي على دراسة شاملة لنظرية جمالية وما زلنا في انتظار الدراسة الجمالية التي يعدها جان بول سارتر[16].


وأكبر الظن أن سارتر لم يفعل. وسواء أفعل أم لم يفعل فإن فلسفة الوجودية مطروحة بين الأيدي، وما قلناه عن الماركسية ينطبق عليها، فإن طبيعتها مغايرة لكل جمال. ومع هذا نعود إلى نصوص هذه الفلسفة نبحث عن مكانة الجمال فيها، أو مكانه، إن وجد؟!


إن معطيات الوجودية كلها مناقضة للقيم الجمالية، ولذلك فإن الوجوديين حينما يتحدثون عن الفن يقيمون أحكامهم على ما يفرضه مذهبهم لا على ما يفرضه واقع الفن نفسه. ولنترك سارتر يحدثنا عن الجمال كما يراه:

• "الجمال قيمة لا تطبق إلا على ما هو تخيل والتي تعني نفي العالم في بنائه الجوهري.. والقول بأننا نفترض نظرة جمالية للحياة هو خلط دائم بين الواقعي والتخيل".


• "الموضوع الجمالي هو شيء غير واقعي".


• "الجمال هو تناقض محجب".


• "إن الموضوع الجمالي هو شيء غير حقيقي، إن ما يحدث هو أن الموضوع الجمالي مركب ومستوعب عن طريق وعي تخيلي بصفته كشيء غير حقيقي".


• "يمكننا دفعة واحدة أن نصوغ القانون: إن العمل الفني هو لا واقع[17]".

 

• "إن الموضوع الجمالي هو موضوع متخيل تلعب الإرادة الواعية دورًا فيه[18]".

 

والتخيل عند سارتر فعل، وعلى هذا يكون فعل التخيل عكس فعل الواقع إنه في آن واحد يشيد ويعزل ويعدم. إنه يبني ويستبعد بعض العناصر ويضفي طابع العدم على الواقع[19]...


وإن الفن فعل من أفعال التخيل. وبهذا كان التخيل قادرًا على التقاط اللاواقعي فهو حينما يقول "الموضوع الجمالي شيء غير واقعي" فهو ينفي عن الجميل الإدراك الحسي[20].


وهكذا أضحى الجمال فلسفة.. في عالم التخيل، والتخيل فعل ولكنه في عالم اللاواقع. فهو مدرك في هذا المجال فقط.


وإذا انتقلنا من سارتر إلى "ألبير كامي" فإِننا نجده يلتقي مع "هيدجر" حيث يرى الأول الجمال بعض نتاج "التمرد" ويراه الثاني بعض نتاج "الصراع" فالإنتاج الجمالي لا يوجد إلا في ساحات التمرد والصراع.


يرى كامي أن الإنسان يفقد الوحدة في عالمه الواقعي فيجد نفسه مضطرًا إلى إبداع آخر يقيمه بديلاً لهذا العالم. والفن في جوهره هو الحركة التمردية التي يقوم بها الإنسان حينما يرفض الواقع من أجل إيجاد العالم الجديد الذي يستطيع أن يجد فيه ما ينشده من وحدة وتماسك...


ولهذا يصبح "التمرد" في حد ذاته مطلبًا جماليًا[21]...


أما "هيدجر" فيرى أن العمل الفني لا بد أن يظهر على صورة عالم يخلقه الفنان ويثبت دعائمه فوق الأرض. وهذا يعني محاولة سيطرة "العالم" على "الأرض" من أجل إعادة تنظيم كل ما يحيط بها من علاقات.. وهكذا ينشب الصراع بين العالم والأرض... ولا بد للإنتاج الجمالي من أن يجيء حاملاً لآثار هذا الصراع الدامي[22]...


وهكذا يتقاذف أساطين الوجودية "الجمال" فإذا به كرة تتداول بين التخيل والتمرد والصراع... إنه الجمال في نظر الوجودية؟!


وقد انحسرت الوجودية الآن، ولم يعد هناك من يهتم بها، لتصبح فلسفة مرحلة من التاريخ.. ومع ذلك فما زال بعضهم يفتش لها عن جماليات!!..



[1] المذاهب المعاصرة. عبدالرحمن عميرة ص 209.

[2] علم الجمال في الفلسفة المعاصرة. مجاهد عبد المنعم مجاهد ص9.

[3] من المؤمنين: كير كجارد، وكارل يسيرز وجبرائيل مارسيل.. ومن الملحدين: هيدجر، وجان بول سارتر، وألبير كامي، وسيمون دي بوفوار. (انظر فلسفة الجمال في الفكر المعاصر. د. محمد زكي العشماوي ص198) والإيمان - كما يراه كير كجارد - يأتي عن طريق التأمل الداخلي وليس عن طريق تعاليم الكتب المقدسة وأداء الصلوات.

[4] كاتبة فرنسية وجودية، كانت على صلة وثيقة بسارتر، حتى أطق عليها اسم: عذراء سارتر من كتبها: (قوة الأشياء) و(الوجودية وحكمة الشعوب).

[5] علم الجمال. عبد الفتاح الديدي ص 162.

[6] سورين كير كجارد (1813 - 1855). راهب وفيلسوف دنماركي كتب بحوثاً دينية خرج بها على المألوف فاختلف مع الكنيسة. كان يعتقد أنه ينبغي للإنسان أن يلتمس المعرفة الحقة من داخل نفسه. وأن المثقف إنما يعاني بسبب التعارض بين الوجود الفردي المؤقت من جهة والحقيقة الأبدية من جهة أخرى.. (الموسوعة العربية الميسرة).

[7] كارل يسيرز (1883 -؟) فيلسوف ألماني.

[8] فلسفة الجمال. العشماوي ص 197.

[9] المذاهب المعاصرة. عميرة ص 211.

[10] علم الجمال. الديدي ص163.

[11] علم الجمال. الديدي ص 163.

[12] المذاهب المعاصرة. عميرة ص 210.

[13] علم الجمال. الديدي ص171.

[14] دراسات في علم الجمال. مجاهد ص 137.

[15] فلسفة الجمال. العشماوي ص 219.

[16] علم الجمال في الفلسفة المعاصرة. مجاهد ص 9. وتكرر هذا المعنى أيضاً في قول الدكتور زكريا إبراهيم في كتابه فلسفة الفن ص 230. وكلا القولين يؤكد ما قلناه قبل قليل من إلزام كل فلسفة بأن يكون لها رأي في "الجمال".

[17] علم الجمال. مجاهد ص 38 - 44.

[18] فلسفة الجمال. العشماوي ص 234.

[19] دراسات في علم الجمال. مجاهد ص 137.

[20] المصدر السابق ص 138.

[21] فلسفة الفن. زكريا إبراهيم ص 210.

[22] المصدر السابق ص 270 - 271.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تقسيمات الجمال
  • مقدمة في الظاهرة الجمالية في الإسلام
  • عرض كتاب: الظاهرة الجمالية في الإسلام
  • رحلة في " ما هو الجمال؟ "
  • الفن والجمال
  • حقيقة الجمال
  • علم الجمال
  • خصائص الجمال ومقاييسه
  • الجمال والفلسفة
  • الماركسية والجمال
  • الحق والخير والجمال
  • المسيحية والجمال
  • الكنيسة المعاصرة والجمال
  • الإسلام والجمال
  • الشكل والمضمون والجمال
  • الألفاظ الجمالية ( التعريف بالجمال وحقيقته ومكانته )
  • الجمال مقصود
  • وسائل جمالية
  • الفطرة .. والجمال
  • الجمال .. وسيلة اختبار
  • كلمة في المنهج والجمال (1)
  • الكون أو الطبيعة والجمال
  • وصفة الجمال

مختارات من الشبكة

  • الفلسفة الوجودية: عرض المذهب ونقد الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • اختلال الآنية والأفكار الوجودية(استشارة - الاستشارات)
  • الفلسفة الوجودية الهدغرية ونقدها من ناحية الشرع(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الوجودية والعبث وانتفاء الحياء في الأدب: إبداع فني أم سقوط فكري وأخلاقي(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • وجهة النظر الإسلامية حول الوجودية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفلسفة الوجودية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأدب الوجودي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كتب علوم القرآن والتفسير (12)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الشخصية المصباحية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بين الجمال المؤقت والجمال الدائم(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/1/1447هـ - الساعة: 12:51
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب