• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الإسلام أمرنا بدعوة وجدال غير المسلمين بالحكمة ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أسباب الحقد والطرق المؤدية له
    شعيب ناصري
  •  
    خطبة: أشبعوا شبابكم من الاحترام
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    وثلاث حثيات من حثيات ربي
    إبراهيم الدميجي
  •  
    ذكر الله يرطب اللسان
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    خطبة: الذكاء الاصطناعي
    د. فهد القرشي
  •  
    الجمع بين حديث "من مس ذكره فليتوضأ"، وحديث "إنما ...
    عبد السلام عبده المعبأ
  •  
    ألا إن سلعة الله غالية (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    خطبة المولد
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة: فضل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    النهي عن التشاؤم (خطبة)
    أحمد إبراهيم الجوني
  •  
    التقوى خير زاد
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    روايات عمرو بن شعيب عن جده: دراسة وتحقيق (PDF)
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    الحمد لله (3) حمد الله تعالى نفسه
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    المؤمنون حقا (خطبة)
    الشيخ الحسين أشقرا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

ليس هذا أنا! ولم أقل ذلك! كيف أربكت التكنولوجيا إدراكنا؟

ليس هذا أنا! ولم أقل ذلك! كيف أربكت التكنولوجيا إدراكنا؟
محمد فرح متولي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/5/2024 ميلادي - 15/11/1445 هجري

الزيارات: 1634

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ليس هذا أنا! ولم أقُل ذلك!

كيف أربكت التكنولوجيا إدراكنا؟


بات من غير المستغرب في هذا العصر إمكانُ أن يرى أحدنا صورته بعينيه، أو يسمع صوته بأذنيه، ثم يقف حائرًا بعض الوقت مشدوهًا يفكر: أهذا الذي أراه هو أنا؟! أهذا الذي أسمعه هو صوتي؟! ثم تبرق عيناه ليصرخ بصوتٍ عالٍ: "ليس هذا أنا، ولم أقُل ذلك"، في إشارة صريحة إلى اضطراب الإدراك، بسبب تعرُّضه لموجة عارمة من الإرباك.

 

ينبغي أن يعلَمَ كلُّ مستخدمٍ لشبكة الإنترنت لديه صوت وصورة محفوظان على الشبكة، أنه معرَّض للاختراق التوليدي من كل الأنواع، وأن مادته الخاصة به (صوته وصورته) تُعَدُّ صيدًا سهلًا وثمينًا، تتصيده هجمات الهندسة الاجتماعية بتقنياتها وحِيَلِها، لتتلاعب بها تقنيات التزييف العميق، منتجة محتوى غير مطابق لِما في الواقع، لكنه قابل للتصديق بقوة، فمن السذاجة الغريبة أن يرى أولئك أنفسهم بمأمنٍ تامٍّ عن إمكان التلاعب بصوتهم، أو بصورتهم، أو بهما سويًّا.

 

تُعَدُّ تقنيات التزييف العميق من أخطر التقنيات التي ظهرت، خاصة مع تطور التقنيات التوليدية والتعلُّم الآلي، فيمكن إنشاء مقاطع فيديو أو صور، يبدو فيها شخص ما يقول أو يفعل شيئًا لم يفعله في الواقع مطلقًا؛ ومن أنواع هذا التزييف:


التلاعب بالصوت :(Voice Manipulation)

يشمل تعديل أو تغيير الصوت الأصلي لشخص ما ليبدو وكأنه يقول أشياء لم يقُلْها في الحقيقة، ويمكن استخدام التلاعب بالصوت في إنشاء مكالمات هاتفية مزيفة، أو إنتاج تسجيلات صوتية مضللة.

 

التلاعب بالصورة :(Image Manipulation)

يتضمن تحريف الصور لتُظهر أشخاصًا، أو أحداثًا، أو مواقفَ لم تحدث بالفعل، أو تزوير صور لشخصيات عامة بهدف نشر معلومات كاذبة، أو لمجرد إثارة الجدل، أو حتى إلصاق تُهَمٍ بأشخاص هم بريئون منها في الواقع.


توليد الفيديوهات المزورة :(Deepfake Videos)

ويَسْتَخْدم هذا النوعُ تقنياتِ الذكاء الاصطناعي لاختلاق مقاطع فيديو تبدو وكأنها حقيقية، ولكن في الواقع هي مزيفة، ويمكن استخدام هذه الفيديوهات لنشر أخبار ملفَّقة، أو إنشاء مقاطع فيديو إباحية مُزيَّفة تضر بسمعة الأشخاص.


التلاعب بالمقاطع السمع بصرية :(Audio-Visual Clips Manipulation)

يشمل هذا النوع من التزييف التلاعبَ بالمقاطع الجاهزة؛ أي المنشورة كما هي، سواء السمعية، أو البصرية، أو السمع بصرية، وذلك من خلال التعديل عليها لتُبدي خلاف ما كانت عليه وقت نشرها في المرة الأولى؛ وذلك لنشر معلومات غير صحيحة، أو لتشويه الحقائق.


وبناءً على ذلك؛ ينبغي إدراك آثار هذه التقنيات الضارة على الأفراد والمجتمعات، ومن آثارها:

تضليل الرأي العام:

إذ يمكن استخدام محتوى الصوت والصورة المزيَّف لنشر معلومات مُضلِّلة، مما قد يؤدي إلى اتخاذ الناس لقرارات خاطئة بناءً على معلومات غير صحيحة.


تشويه سمعة الأشخاص:

فيمكن استخدام هذا المحتوى المزيف لتشويه سمعة الأشخاص، وتدمير حياتهم المهنية والشخصية.


الابتزاز:

حيث يمكن استخدام هذا المحتوى المزيف لابتزاز الأشخاص، وإجبارهم على دفع المال، أو فعل أشياء هم لا يرغبون في فعلها.


فقدان الثقة:

يمكن أن يؤدي انتشار هذا المحتوى المزيف والاعتياد عليه إلى فقدان الثقة في وسائل الإعلام والمؤسسات، بل والأفراد الموثوقين كذلك.


كيف أحمي نفسي من تقنيات التزييف العميق:

التحقق من صحة المعلومات: قبل مشاركة أي محتوى صوتي أو مرئي.


توخِّي الحذر من المحتوى المشبوه: فإذا كان المحتوى يبدو جيدًا ولافتًا لدرجة لا تصدق، فمن المحتمل أنه مزيف، كن حذرًا من المحتوى الذي يبدو غير طبيعي أو مبالغًا فيه.


استخدام برامج الأمان: إذ يمكن أن تساعد برامج مكافحة الفيروسات والملفات الضارة في حماية جهازك من الخوارزميات، التي يمكن استخدامها في استقطاب موادك الخاصة لتوليد محتوى صوتي ومرئي مزيف.


رفع مستوى الوعي: من المهم نشر الوعي حول مخاطر اختراق الصوت والصورة، وتوخي الحيطة والحذر من ذلك.


التريُّث قبل الحكم: وهذه نقطة محورية ذات أهمية قصوى، تتطلب اهتمامًا بالغًا من قِبَلِ المجتمع؛ ففي عالم مليء بتقنيات التلاعب الرقمي، وآثارها الممثَّلة في فقدان الثقة، والتشكيك المستمر، حتى في الأمور البسيطة - ينبغي على المجتمع تعزيز الوعي والتثقيف حول خطورة هذه التقنيات، وضرورة التأكد من صحة المعلومات قبل الحكم على الأشخاص أو المواقف، من خلال أي محتوى منشور على الإنترنت.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سمات التكنولوجيا الاتصالية
  • دخول التكنولوجيا للطلاب المهاجرين
  • نكاح الاستبضاع بين الجاهلية وعصر التكنولوجيا والثورة العلمية
  • استخدام التكنولوجيا في التعليم بين الرفض والقبول
  • نتائج التوكل على التكنولوجيا
  • هل اللغة العربية قادرة على استيعاب المعرفة العلمية والتكنولوجيا المعاصرة؟
  • العربية والتعمية (التشفير) في عصر التكنولوجيا

مختارات من الشبكة

  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ليس بحاجة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا (بطاقة)(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، والتعلق؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف نرى حسناً ما ليس بالحسن؟!!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صفة الإيمان بالله على وجْه التفصيل(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله)
  • تفسير: (ذلك بما قدمت يداك وأن الله ليس بظلام للعبيد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/2/1447هـ - الساعة: 9:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب