• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كثرة تلاوته صلى الله عليه وسلم القرآنَ على فراشه ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    عمى البصيرة يورد المهالك
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    شرح أحاديث الطهارة
    لطيفة بنت عبداللطيف
  •  
    خطبة: موسى عليه السلام وحياته لله عز وجل
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    حقوق اليتيم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الإسلام كفل لأهل الكتاب حرية الاعتقاد
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أثر الأدلة الشرعية في تحقيق مقصد حفظ الدين (دليل ...
    عمرو عبدالله ناصر
  •  
    خطبة: العدل ضمان والخير أمان
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)
    السيد مراد سلامة
  •  
    الصلاة دواء الروح
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    عاشوراء بين ظهور الحق وزوال الباطل (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    فضل ذكر الله تعالى
    أحمد عز الدين سلقيني
  •  
    قواعد قرآنية في تربية الأبناء
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    مائدة التفسير: سورة الماعون
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    وقفات ودروس من سورة آل عمران (3)
    ميسون عبدالرحمن النحلاوي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

صفي الدين الحلي (2)

صفي الدين الحلي (2)
ضياء الريس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/5/2020 ميلادي - 12/9/1441 هجري

الزيارات: 10839

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صفي الدين الحلي (2)

 

هذه هي الناحية اللفظية، وأما خصائص معانيه فإنها تتمثل في شدة اتصالها بعلوم البيان من كثرة التشبيه واستعمال المجاز والكنايات، وقد ساعده على الإجادة في ذلك ما وهبه من قوة الخيال ودقة المشاهدة كما سنعرف ذلك حين التحدث عن وصفه. وتتمثل أيضًا في طغيان الإشارات والمصطلحات العلمية عليها إذ تراه يستغل معارفه في علوم الفقه والحديث والفلسفة والتصوف في استعارة معانيه لأي موضوع شاء، وكثيرًا ما يضرب الأمثال بحوادث التاريخ أو يستشهد بالقصص العامة الشائعة كأنه يدرك قاعدة التربية الحديثة في إظهار المعقول بثوب المحسوس.

 

وتعد معانيه فوق ذلك من النوع الممتلئ الدسم، فهي تتدفق قوية في طريقها إلى الغاية من غير تفكك أو فضول أو تدنس بالمعاني العامية المبتذلة، ويحس قارؤها بروح الصدق سارية بين أجزائها في أغلب الأغراض لأن الشعر كان قطعة من نفس صفي الدين لا علمًا يحرك به لسانه، أما في غير الغالب فقد كان يقحم نفسه في أغراض متكلفة لا صلة بينه وبينها غير حب المحاكاة والصنعة كما أنه انحدر إلى أعماق الابتذال حين خاض في المجون.

 

وقد قال صفي الدين بهذه المعاني في جميع الميادين التي عرفها الشعر العربي إلى وقته، حائزًا قصب السبق في كثير منها فتناول الفخر والمدح والوصف والغزل، وهي أركان شعره الكبرى ثم الحكم والخمر والزهد والألغاز والمجون، وهي العمد الثانوية، ونحب قبل أن نستعرض هذه الميادين أن نسجل هنا شهادة أحد المعاصرين له وهو صاحب (الفوات) المتقدم ذكره إذ قال: تعجبك ألفاظه المصقولة ومعانيه المعسولة ومقاصده التي كأنها سهام راشقة وسيوف مسلولة)! وما أثمنها شهادة من معاصر كان أجدر به الجحود والنكران.

 

لم يكن صفي الدين شاعرًا قوالًا فحسب، وإنما كان بطلًا مغوارًا يعرف كيف يكتب بالسيف على الرقاب كما يخط بالقلم على الطرس، وذلك لأنه نشأ من أسرة نبيلة قوية كانت هي صاحبة الولاية على (الحِلة) وبعض بلاد العراق المحيطة بها، وكان بجانبها أعداء وحُسّاد كثيرون يحاولون أن ينزلوها من المكانة السامية بكل الوسائل من غدر دنيء أو قتال صريح، حتى أن أحد أخوال هذا الشاعر قد قُتل وهو بين يدي ربه في المسجد العام، فكان هذا الموقف الخطر داعيًا إلى تنشئة أبناء الأسرة نشأة حربية باسلة، ليستطيعوا أن يأخذوا من أعدائهم بالثأر، ويردوا في نحورهم كيدهم؛ ولهذا كان أول الدواعي التي حدت بشاعرنا إلى الشدو والغناء ذلك الشعور القوي الذي كان يجيش في خلايا قلبه شعور العزة القومية والمجد والكرامة، وقد غرس فيه هذا الشعور طموحًا وثَّابًا إلى مشارف العلا فظل يضرب على وتر الفخر والحماسة بأروع الأغاني الشجية التي تبرئ صدر الجبان وتلهب عزيمة الشجاع المقدام، فشعره في ذلك مثل من أمثلة الأدب الحي القوي الذي ننشده اليوم في عصر انحلال العزائم وخمود الشهامة! وإذا شئت فترنم معه وهو يشيد بذكر قومه:

قَومٌ إذا اسْتَخْصمُوا كانوا فَرَاعنةً
يومًا وإن حَكمُوا كانو موازِينا
تدرَّعوا العقلِ جِلْبابًا فإن حَمِيتْ
نارُ الوَغَى خِلْتَهم فيها مَجانِينا
إذا ادَّعوا جاءَتِ الدُّنيا مُصدِّقةً
وإنْ دَعَوا قالتِ الأيَّامُ آمِينا
إذا جَرينا إلى سَبْقِ العُلا طلقا
إن لم نكنْ سبقًا كنَّا مُصلِّينا
تدافعُ القَدَر المحتومَ همَّتُنا
عنَّا ونخصمُ صرفَ الدَّهرَ لو شِينا
عزائمُ كالنجومِ الشُّهبِ ثاقبةٌ
مازال يحْرِق منهنَّ الشَّياطينا

 

ولم يقصر الشاعر همه على مجرد الفخر بهذه الإرادة التي تدافع القدر المحتوم وتخصم الدهر؛ بل كان بين قومه في منزلة الشاعر الجاهلي في قبيلته يشترك عملًا في تدبير سياستهم، ويحرضهم قولًا على الحرب إذا ثلمت كرامتهم وينعى عليهم لو أحجموا يومًا عن أداء الواجب، وكأنما كان شعره جريدةَ (الحِلة) القومية، تشير عليهم كلَّ آنٍ بسديد الرأي وماضي العزم وفي نار هذه المواقع المشبوبة تلقى الشاعر دروسًا من الحكمة جديرة أن توضع بين عيني كل من يحلم بالمجد أو يطمح إلى العلياء، فهو رجل عملي لا يؤمن بالحظ والخيال الكاذب، ولكنه يرى طريق النجاح مرصوفًا بالكدِّ والعناء لا تذلِّـله إلا الإرادة الجبارة والنفس التي لا تلين. وهو رجل نستنكف أن جري ماء الحياة بين جنبيه ثم لا يسعى ويقدم ويصعد حتى يدرك قمة الشرف والسمو، وكم يسخر ويثور على هؤلاء القوالين الذين يقتنعون بالألفاظ الرنانة والأصوات الجوفاء، ألا تراه يقول:

لسْتُ ممنْ يُدلُّ مع عدَمِ الجدِّ
بفضلِ الآباءِ والأجدادِ
ما بَنيتُ العلياءَ إلَّا بجدِّي
وركوبي أخطارَها واجتهادِي
وبلفْظِي إذا نطقتُ وفضْلِي
وجدالي عن منْصِبي وجِلادِي
غيرَ أنِّي وإنْ أتيتُ من النَّظـ
ـمِ بلفظٍ يُذيبُ قلبَ الجَمادِ
لستُ كالبُحتريِّ أفْخرُ بالشِّعـ
ـرِ، وأثْنِي عِطْفي في الإيرادِ
وإذا ما بَنيْتُ بيتًا بَخْتَر
تُ كأنَّي بنيتُ ذاتَ العِمادِ
إنَّما مفخَري بنفسِي وقومِي
وقناتي وصَارمِي وجوادِي

 

ومن منَّا لا يحفظ قوله السائر:

لا يمتَطي المجدَ مَنْ لم يركبِ الخَطَرا
ولا ينالُ العلا من قدَّم الحذَرا
ومَنْ أرادَ العُلا عفوًا بلا تَعَبٍ
قضَى ولم يَقْضِ من إدْراكِها وَطَرا

 

وله غير ذلك الشعر الجيد المصقول يصور فيه همته وتفضيله الموت على الذل والنفور من اليأس حتى في ساعة الفشل والاستهزاء بالعِدا والأخطار، ويالها من مبادئ يبتسمُ لها المجدُ.

 

ولكنه ما كاد القرنُ الثامن يذر في الأفق حتى أحاطت بالعراق خطوبٌ وفتنٌ بانشقاق أهله على أنفسهم، وبإيغال المغول في أنحائه فاتحين متجبرين، فاضطرت الولايات الصغيرة التي لا تستطيع الدفاع عن نفسها إلى الاجتماع بما حولها من الدول الحصينة القوية. وهكذا اعتمدت أسرة الحلي على الدولة الأرتقية المقيمة بماردين وعلى رأسِها الملك المنصور نجم الدين غازي وقد كانت تتمتع باستقلالٍ داخلي وراثي، ولكنها تعترف بسيادة مصر، وفي عاصمتها هذه يقول ياقوت في "معجمه": «إنه ليس في الأرض أحسن من قلعتها ولا أحصن ولا أحكم»، فدخل الشاعر إلى بلاط هذا الملك يحرضه بادئ الأمر على مساعدة قومه والانتصار لهم على أعدائهم، ثم ما لبث أن صار شاعرًا رسميًّا له، يهتف بمناقبه وينث ذكراه. وعند ذلك ابتدأ ظهور النوع الثاني من شعره وهو المدح.

 

حدَّث صفي الدين الحلي عن نشوء هذا الانقلاب في شعره فقال: «كنتُ عاهدت نفسي ألا أمدح كريمًا وإن جلَّ، ولا أهجو لئيمًا وإن ذلَّ، ولكن الحوادث ألجأتني إلى هجر عريني.. فحططت رحلي بفِناءِ فخر الأواخر والأوائل ملوك ديار بكر بن وائل فمذ ثبَّتوا بالإحسان قدمي، وصانوا عن بني الزمان وجهي ودمي، حمدت لقصدهم مطايا الآمال، وقلت لا خيل عندك ولا مال، «فليُسعدِ النُّطقُ إن لم تُسعِد الحالُ»، فمن ذلك الحديث نرى أن مدحه لم يكن نفاقًا أو رياءً يتخذه وسيلة للاستجداء والسؤال، وإنما كان نتيجة عاطفة محمودة هي عاطفة الشكر وعرفان الجميل. ويدل كذلك على أنه كان يفهم غاية الشعر حقَّ الفهم ويؤمن بقدسيته الفنية، فكان يربأ به أن يكون عبدَ الغرض ورسول الحاجة، ولا غرو فقد عرفنا صفي الدين شاعرًا مطبوعًا لا مصنوعًا.

 

وإذا أحصينا المدائح التي نظمها وهي كثيرة مستفيضة ألفيناها تكاد تنحصر في أربعة مسالك: مدح الرسول وآله، ومدح الأسرة الأرتقية المذكورة، وبني قلاوون، وبيت المؤيد، وكلها تسير على نمط متحد في عدم الوصول إلى المدح إلا بعد مقدمات طويلة في موضوع آخر يسترسل فيها ثم يبذل جهده في اختراع وسائل التخلص إلى غرضه. غير أنه كان يتصرف في أنواع هذه المقدمات بألوان شتى، فتارة تكون غزلًا وأخرى وصفًا لرحلة فتارة تكون فخرًا أو خمرًا، وقد تكون رسمًا لمنظر طبيعي جميل، فكأن كل قصيدة منقسمة إلى شقين لكل منهما غايته وصورته ولا يلتقيان إلا بذلك الرابط الواهن الذي يسمونه (حسن التخلص).

 

وأوضحُ ما نراه في معاني المدح النبوي ظاهرتان تشير إحداهما إلى مذهبه والأخرى إلى خُلقه: فقد عهدناه محبًّا مخلصًا لآل البيت والسلالة العلوية يذكرهم كلما ذكر النبي تقربًا إليه بأهله، ويناضل تحت لوائهم كل من عرض لهم بمذمة أو نقيصة، مرددًا أنهم أجدر الناس بالخلافة، مسجلًا على بني العباس طغيانهم واغتصابهم لذلك الحق الثابت. وقد سأله نقيب الأشراف بالعراق أن يجيب عبد الله بن المعتز عن قصيدته التي غضَّ فيها من قدر العلويين، فأجابه بقصيدة دامغة الحجة كأنها جدال علمي لولا ما فيها من صور العاطفة الثائرة. وهذه العاطفة الشيعية تدل على حقيقة تاريخية كبيرة، هي أن العلويين كانوا لا يزالون يثيرونه دعاتهم في العراق أملًا في أن يخلفوا العباسيين بعد زوال دولتهم.

 

أما الظاهرة الثانية: فهي اعترافاته الخطيرة أمام النبي -صلى الله عليه وسلم- بما جنى في حياته من عبث وجور على الشريعة يصفها بأنها جرائم تندك منها الجبال، ولا نحسبها مبالغة منه لأنا نعرفها حقيقة ثابتة في خُلقه، إذ كان حي الشيطان واهي الزمام في بيداء هواه يعطي لنفسه ما تشتهي ثم يعود إلى ربه معتقدًا دائمًا أن الله غفور رحيم، ولذا نظنُّ أنه لم يفكر في هذا الندم إلا بعد أن وخطه المشيب وآذنت شمس حياته بالمغيب.

 

وأما مدائحه في بني أرتق فبحسبنا أن نقول عنها إنها جمعت كل ما انبتت القرائح في الأدب العربي من أوصاف الخلق الحميد، ففيها كرم حاتم، ووفاء السموءل، وحكمة لقمان وشجاعة خالد وهكذا حتى تطوف على ذرى الفضائل الإنسانية، فهي مليئة حقًا بالمبالغة والإغراق إلى أبعد مدى. ويظهر أن الشعراء كانوا لا يعدون بلاغة المدح في تصوير الحقيقة الواقعة وإنما يقبسونها بعظم المثل الأعلى الذي يتخيله الشاعر ثم يرسمه في شعره. وهذه القصائد قسمان: قسم متفرق مرتبط بالمناسبات العارضة، وقسم آخر مجتمع الأجزاء كديوان مستقل يحتوي على تسع وعشرين قصيدة كل منها تسعة وعشرون بيتًا وقد أسماه «درر النحور في مدح الملك المنصور».

 

(له تكملة)


مجلة الرسالة، العدد 28، بتاريخ: 15 - 01 - 1934م





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أبيات في وصف حديقة لصفي الدين الحلي
  • أبيات في الأخلاق والخصال لصفي الدين الحلي
  • أبيات في الحماسة والفخر لصفي الدين الحلي
  • أبيات في وصف الربيع لصفي الدين الحلي
  • من تراجم الشعراء: صلاح الدين الصفدي - صفي الدين الحلي - ابن سعيد المغربي
  • الأسلوب القصصي في شعر صفي الدين الحلي
  • صفي الدين الحلي (1)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة رسالة لصفي الدين الحلي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • دلالة الاقتضاء: بحث أصولي صفي مقدم في المستوى السابع لمرحلة البكالوريوس (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح حديث أنس: ما لعبدي المؤمن إذا قبضت صفيه إلا الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عناصر التفاعل الصفي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارات التفاعل الصفي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نظريات المنهج التداولي عند علماء جامعة أكسفورد: تحليل وصفي تطبيقي (PDF)(كتاب - حضارة الكلمة)
  • الدروس العلمية بجامع ناصر بن سعد الصفيان بالسويدي (من 13-4-1437هـ)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الدور التربوي للنشاط الطلابي غير الصفي في المعاهد العلمية ومعوقاته من وجهة نظر المعلمين(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • حديث: ما لعبدي المؤمن عندي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • منظومة مفاتيح البحور لصفي الدين الحلي عبد العزيز بن سرايا بن علي بن أبي القاسم (ت 750)(كتاب - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب