• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الإسلام أمرنا بدعوة وجدال غير المسلمين بالحكمة ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أسباب الحقد والطرق المؤدية له
    شعيب ناصري
  •  
    خطبة: أشبعوا شبابكم من الاحترام
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    وثلاث حثيات من حثيات ربي
    إبراهيم الدميجي
  •  
    ذكر الله يرطب اللسان
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    خطبة: الذكاء الاصطناعي
    د. فهد القرشي
  •  
    الجمع بين حديث "من مس ذكره فليتوضأ"، وحديث "إنما ...
    عبد السلام عبده المعبأ
  •  
    ألا إن سلعة الله غالية (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    خطبة المولد
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة: فضل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    النهي عن التشاؤم (خطبة)
    أحمد إبراهيم الجوني
  •  
    التقوى خير زاد
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    روايات عمرو بن شعيب عن جده: دراسة وتحقيق (PDF)
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    الحمد لله (3) حمد الله تعالى نفسه
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    المؤمنون حقا (خطبة)
    الشيخ الحسين أشقرا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / إدارة واقتصاد
علامة باركود

ثقافة الاستهلاك والاتزان الاقتصادي

ثقافة الاستهلاك والاتزان الاقتصادي
د. زيد بن محمد الرماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/12/2018 ميلادي - 11/4/1440 هجري

الزيارات: 12358

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ثقافة الاستهلاك والاتزان الاقتصادي


إنَّ ثقافة الاستهلاك قد تخدم أدوارًا مختلفة لفئات اجتماعية مختلفة، وحتى لمجتمعات مختلفة، وبشكل واضح فإن ثقافة الاستهلاك غير ضرورية لتوضيح لماذا يطعم الجائعون أنفسهم، ولماذا يكسو المقرورون أنفسهم لكنها تساعد فعلًا في توضيح سبب تناول الوجبات السريعة، ولماذا يغرق الناس في الديون من أجل شراء مجموعات عديدة من الملابس والسيارات الغالية.

 

الأمر الأكثر تحديًا هو اللُّغز الغامض في سبب تحدِّي الفقراء الواضح في البلاد الغنية والفقيرة على السواء، للتعقُّل والاتِّزان الاقتصادي بشرائهم للماركات العالمية الغالية؛ لكي يزوِّروا إحساسًا معينًا بالهوية.

 

إنَّ مضامين انتشار ثقافة الاستهلاك والمؤسسات الثقافية التي تبنى عليها من قلب مركزها في العالم الأول والأماكن الأخرى حيث تبنَّتها الأقليات القليلة المنتفعة، إلى بقية أنحاء العالم، هو تغيير اجتماعي على قدر حقيقي من الأهمية العالمية، فإن من المهم أن نصوغ نظرية حول ثقافة الاستهلاك ودورها في قلقلة وتشويش قضية إرضاء الحاجات الأساسية.

 

إنَّ المشروع الفكري للرأسمالية هو إقناع الناس بأن يستهلكوا أكثر من حاجاتهم البيولوجية الطبيعية؛ ليسهموا في استمرار عملية تراكُم رأس المال بغية الربح الخاص.

 

وبكلمات أخرى للتأكُّد من أنَّ النظام الرأسمالي العالمي مستمرٌّ للأبد؛ إذ تعلن ثقافة فكر الاستهلاك حرفيًّا: أنَّ معنى الحياة يوجد في الأشياء التي تملكها وبذلك، فـ ((أن نستهلك)) يعني: إننا أحياء تمامًا، ولكي نبقى أحياء تمامًا يجب أن نستهلك باستمرار.

 

إنه الآن أمر عادي تقريبًا أن يُصنَّف المجتمع شرقًا أو غربًا، شمالًا أو جنوبًا، فقيرًا أو غنيًّا على أنه مجتمع استهلاكي.

 

فعلى ما يبدو إنه ليس هناك شيء أو أحد محصَّن ضد التحوُّل إلى سلعة، والتحوُّل إلى تجارة، وضد أن يُشرى ويُباع، إنَّ ما يدعى عادة بالثقافات المضادة يندرج في ثقافة الاستهلاك، وتثير تهديدًا صغيرًا.

 

وبالفعل بتقديمها كلًّا من التنوُّع والخيارات الحقيقية والوهمية، فإنها تصبح مصدرًا لقوة عظيمة للنظام الرأسمالي العالمي وللثراء الشخصي لأولئك القادرين على التمتُّع بغزارة ووفرة الصيغ الثقافية المتوافرة بشكل غني عن البيان.

 

لقد استطاعت مجموعات البيئة في بعض صيغها أن تتحدَّى الثقافة الاستهلاكية بالتأكيد؛ لكن دليلًا من قمة الأرض في ((ريو)) عام 1992م برهن على أنَّ بعضًا من نماذجها الرئيسة على الأقل ظهر على أنه على طريق عملية الاندماج، وأنَّ أولئك الذين يرفضون الاندماج يهمشون، إنَّ تحضير الشركة في كل من تظاهراتها الأصلية والمزيفة، جار مجراه بشكل جيد؛ لكن الشركات هي التي تسيطر وبإحكام على العملية وليس الخضر.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ثقافة الاستهلاك والتسوق
  • ثقافة الاستهلاك بين السلوك الاجتماعي والثقافة العالمية
  • ثقافة الاستهلاك
  • مستشار اقتصادي: المجتمع بحاجة لحملات توعية وتثقيف عن الاستهلاك

مختارات من الشبكة

  • هل فقدنا ثقافة الحوار؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: الاستشراق والتنصير(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: الاستشراق والسياسة(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الشباب والعمل التطوعي: طاقة إيجابية تصنع الفرق(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: منهج السماحة(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • من وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: تصنيف المستشرقين(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مفهوم الانطلاق الاقتصادي وسمات النمو الاقتصادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المرأة والاستهلاك: رؤية اقتصادية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مفهوم التقدم والتطور الاقتصادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الدعوة الاسلامية في كوريا الجنوبية لوون سوكيم(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- مداخلة
محمد الشيخلي - العراق 19/12/2018 09:15 PM

بوركت دكتور
فعلا الاستهلاك آفة يحتاج الى ما يقومه ويجعله منتظما، وأحسب أن الاستهلاك المتزن هو لا تفريط في حقوق المستهلك وحقوق من يعول، ولا إفراط وإسراف مع مراعاة حقوق الفقراء والمحتاجين، وهذه لا توجد في المجتمعات الغربية بل في دين الإسلام وتعاليمه الذي حث على الإنفاق والاستهلاك المعتدل وأن لا ينسى المسلم أخاه المسلم....

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/2/1447هـ - الساعة: 9:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب