• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    موت العلماء (رحيل خطيب عرفة)
    محمد الوجيه
  •  
    صدى المعنى في نسيج الصوت: الإعجاز التجويدي ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    أسرار خاتمة سورة المؤمنون: ﴿وقل رب اغفر وارحم ...
    د. محمد أحمد صبري النبتيتي
  •  
    سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (35) «لا ...
    عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت
  •  
    النهي عن جعل اليمين سببًا لترك خير أو فعل طاعة
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    خطبة النعي وأحكامه
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    ضبط الشهوة وتأثيره في التحصيل العلمي لدى الشباب
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    علة حديث ((الصراط أدق من الشعرة وأحد من السيف))
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    فضل ما يقوله عند القيام من المجلس
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    ما أقبح الجحود!
    دحان القباتلي
  •  
    الترحم على العلماء والاقتداء بهم
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    موت العلماء مصيبة للأمة (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    {وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة}
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفطرة الإنسانية في القرآن الكريم وأبعادها
    محمد عبدالعاطي محمد عطية
  •  
    أركان الصلاة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    إدخال اللوح المحفوظ واسطة بين جبريل ورب العزة في ...
    د. عبدالله بن يوسف الأحمد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / تفسير القرآن الكريم
علامة باركود

تفسير: (وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا)

تفسير: (وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا)
تفسير القرآن الكريم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/3/2021 ميلادي - 4/8/1442 هجري

الزيارات: 29200

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير: (وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا)

 

♦ الآية: ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (48).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ طَهُورًا ﴾ هو الطاهر المطهِّر.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ﴾ يعني المطر، ﴿ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا ﴾ والطَّهور: هو الطاهر في نفسه المطهِّرُ لغيره، فهو اسمٌ لما يُتطهَّر به؛ كالسَّحور اسمٌ لما يُتسحَّر به، والفَطور اسمٌ لما يُفطَر به.

والدليل عليه: ما روينا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في البحر: ((هو الطَّهورُ ماؤه، الحِلُّ مَيتتُه))، وأراد به المطهِّر، فالماء مطهِّرٌ؛ لأنه يطهِّر الإنسان من الحدَث والنجاسة، كما قال في آيةٍ أخرى: ﴿ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ ﴾ [الأنفال: 11]، فثبت به أن التطهير يختصُّ بالماء.

وذهب أصحاب الرأي إلى أن الطَّهور هو الطاهر، حتى جوَّزوا إزالة النجاسة بالمائعات الطاهرة؛ كالخلِّ وماء الورد والمرق ونحوها، ولو جاز إزالة النجاسة بها، لجازَ إزالة الحدث بها.

وذهب بعضهم إلى أن الطَّهور ما يتكرر منه التطهير؛ كالصبور اسمٌ لمن يتكرر منه الصبر، والشكور اسمٌ لمن يتكرر منه الشكر، وهو قول مالكٍ، حتى جوَّز الوضوء بالماء الذي توضأ به مرةً.

وإنْ وقع في الماء شيءٌ غيَّر طعمه أو لونه أو ريحه، هل تزول طهوريته أم لا؟ نظر: إنْ كان الواقع شيئًا لا يمكن صونُ الماء عنه؛ كالطين والتراب وأوراق الأشجار، لا تزول، فيجوز الطهارة به، كما لو تغيَّر لطول المكث في قراره، وكذلك لو وقع فيه ما لا يخالطه؛ كالدهن يصب فيه فيتروح الماء برائحته، يجوز الطهارة به؛ لأن تغيُّره للمجاورة لا للمخالطة.

وإن كان شيئًا يمكن صونُ الماء منه ويخالطه؛ كالخل والزعفران ونحوهما، يزول طهوريته، ولا يجوز الوضوء به.

وإن لم يتغير أحد أوصافه، نظر: إنْ كان الواقع فيه شيئًا طاهرًا، لا يزول طهوريته، فتجوز الطهارة به، سواءٌ كان الماء قليلًا أو كثيرًا، وإن كان الواقع فيه شيئًا نجسًا، نظر فيه؛ فإن كان الماء قليلًا أقلَّ من القلتين، ينجس الماء، وإن كان قدر قلتين فأكثر ولا تغير به، فهو طاهرٌ يجوز الوضوء به، والقلتان خمس قرب، ووزنها خمسمائة رطلٍ.

والدليل عليه: ما أخبرنا أحمد بن عبدالله الصالحي، أنا أبو بكرٍ أحمد بن الحسن الحيري، أنا حاجب بن أحمد الطوسي، ثنا عبدالرحيم بن المنيب، أنا جرير، عن محمد بن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير، عن عبيدالله بن عبدالله بن عمر، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سئل عن الماء يكون في الفلاة من الأرض وما ينوبه من الدواب والسباع، فقال: ((إذا كان الماء قلَّتين، لم يَحمِلِ الخَبَثَ)).

وهذا قول الشافعي وأحمد وإسحاق وجماعةٍ من أهل الحديث؛ أن الماء إذا بلغ هذا الحدَّ فلا ينجس بوقوع النجاسة فيه، ما لم يتغيَّر أحدُ أوصافه الثلاثة.

وذهب جماعةٌ إلى أن الماء القليل لا ينجس بوقوع النجاسة فيه، ما لم يتغير طعمه أو لونه أو ريحه، وهو قول الحسن وعطاءٍ والنخعي والزهري، وبه قال مالك، واحتجوا بما: أخبرنا أبو القاسم عبدالله بن محمدٍ الحنيفي، أنا أبو الحارث طاهر بن محمد الطاهري، ثنا أبو محمد الحسين بن محمد بن حليم، ثنا أبو الموجه محمد بن عمرٍو بن الموجه، ثنا صدقة بن الفضل، أنا أبو أسامة، عن الوليد بن كثيرٍ، عن محمد بن كعبٍ القرظي، عن عبيدالله بن عبدالرحمن بن رافع بن خديجٍ، عن أبي سعيدٍ الخدري قال: قيل: يا رسول الله، أنتوضأ من بئر بُضاعةَ؟ وهي بئرٌ يُلقى فيها الحِيَضُ ولحوم الكلاب والنَّتْنُ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الماء طهورٌ لا ينجسه شيء)).

تفسير القرآن الكريم





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (أأنزل عليه الذكر من بيننا بل هم في شك من ذكري بل لما يذوقوا عذاب)
  • تفسير: اصبر على ما يقولون واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب
  • تفسير: واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب
  • تفسير: قال يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي
  • تفسير: { الحمد لله }

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن بمعذبين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل من يرزقكم من السماوات والأرض قل الله ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحديث السابع: تفسير الحياء من الإيمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {إن ينصركم الله فلا غالب لكم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/4/1447هـ - الساعة: 6:39
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب