• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    رد القرض عند تغير قيمة النقود (PDF)
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
  •  
    هل أنت راض حقا؟
    سمر سمير
  •  
    حين يرقى الإنسان بحلمه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطى المساجد (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    فوائد من حديث: أتعجبين يا ابنة أخي؟
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    مع سورة المعارج
    د. خالد النجار
  •  
    وقفات مع اسم الله السميع (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    من مائدة الحديث: التحذير من الظلم
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: ليس منا (الجزء الثاني)
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    حقوق الخدم في الاسلام
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الصفات الفعلية
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    لقبول المحل لا بد من تفريغه من ضده
    إبراهيم الدميجي
  •  
    الإسلام يدعو لمعالي الأخلاق
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    كيف واجه العلماء فتنة السيف والقلم؟
    عمار يوسف حرزالله
  •  
    مغسلة صلاة الفجر
    خميس النقيب
  •  
    من صور الخروج عن الاستقامة
    ناصر عبدالغفور
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

من السنن المهجورة (4) عند الطعام (خطبة)

من السنن المهجورة (4) عند الطعام (خطبة)
خالد سعد الشهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/10/2023 ميلادي - 14/4/1445 هجري

الزيارات: 8624

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من السنن المهجورة (4)

عند الطعام


الْحَمْدُ لِلَّهِ، خَلَقَ الْخَلْقَ لِيَعْبُدُوهُ، وَرَزَقَهُمْ لِيَشْكُرُوهُ، نَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ عَلَى تَتَابُعِ مِنَنِهِ، وَعَظِيمِ نِعَمِهِ، وَنَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَنَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَأَمِينُهُ عَلَى وَحْيِهِ، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَنِ اهْتَدَى بِهَدْيِهِ، وَاسْتَنَّ بِسُنَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.

 

أَمَّا بَعْدُ: فَاتَّقُوا اللَّهَ -أَيُّهَا النَّاسُ- فَرَبُّكُمْ أَحَقُّ أَنْ يُطَاعَ فَلَا يُعْصَى، وَيُذْكَرَ فَلَا يُنْسَى.. وَيُشْكَرَ فَلَا يُكْفَرَ؛ ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 102].

 

عِبَادَ اللَّهِ: هُنَاكَ سُنَنٌ كَثِيرَةٌ ثَبَتَتْ عَنْ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم، وَلِقِلَّةِ الْعَامِلِينَ بِهَا أَصْبَحَ مِنَ الضَّرُورِيِّ نَشْرُهَا وَالتَّذْكِيرُ بِفَضْلِهَا، وَكَمْ هُوَ جَمِيلٌ أَنْ يَتَعَلَّمَ الْمُسْلِمُ هَدْيَ نَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى يَسِيرَ عَلَى نَهْجِهِ وَيَقْتَفِيَ أَثَرَهُ، وَخُطْبَةُ الْيَوْمِ حَوْلَ مَا ثَبَتَ مِنْ سُنَّةِ الْمُصْطَفَى صلى الله عليه وسلم عِنْدَ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ.

 

وَمِنْ آكَدِ هَذِهِ السُّنَنِ: أَوَّلًا: التَّسْمِيَةُ عِنْدَ الْأَكْلِ وَالشُّرْبِ وَالْأَكْلِ بِالْيَدِ الْيُمْنَى؛ لِحَدِيثِ عُمَرَ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ رضي الله عنه قَالَ: كُنْتُ فِي حِجْرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَكَانَتْ يَدِي تَطِيشُ فِي الصَّحْفَةِ، فَقَالَ لِي:« يَا غُلَامُ، سَمِّ اللَّهَ، وَكُلْ بِيَمِينِكَ وَكُلْ مِمَّا يَلِيكَ » رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.وَمَنْ نَسِيَ أَنْ يُسَمِّيَ فِي أَوَّلِ الطَّعَامِ فَلْيَقُلْ عِنْدَمَا يَتَذَكَّرُ: بِسْمِ اللَّهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ؛ لِحَدِيثِ عَائِشَةَ رضي الله عنها مَرْفُوعًا: « إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَذْكُرِ اسْمَ اللَّهِ تَعَالَى، فَإِنْ نَسِيَ أَنْ يَذْكُرَ اسْمَ اللَّهِ تَعَالَى فِي أَوَّلِهِ فَلْيَقُلْ: بِسْمِ اللَّهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ » صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ.

 

وَمِنْ أَخْطَائِنَا عِنْدَ تَنَاوُلِ الطَّعَامِ مَنْ تَرَاهُ يَأْكُلُ أَوْ يَشْرَبُ بِشِمَالِهِ، وَقَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ الرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم       بِقَوْلِهِ: «لَا يَأْكُلَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ بِشِمَالِهِ، وَلَا يَشْرَبَنَّ بِهَا؛ فَإِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ وَيَشْرَبُ بِهَا»رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

 

ثَانِيًا: مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يَشْرَبَ الْمَرْءُ عَلَى ثَلَاثِ دُفُعَاتٍ، وَيَكُونَ جَالِسًا، وَأَنْ يَتَنَفَّسَ خَارِجَ الْإِنَاءِ؛ لِحَدِيثِ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَتَنَفَّسُ فِي الشَّرَابِ ثَلَاثًا، وَيَقُولُ: إِنَّهُ أَرْوَى وَأَبْرَأُ وَأَمْرَأُ »، وَعَنْهُ أَيْضًا رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا »رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

 

ثَالِثًا: مِنَ السُّنَنِ الْمَهْجُورَةِ عِنْدَ الطَّعَامِ أَنْ يَأْكُلَ الْوَاحِدُ بِثَلَاثِ أَصَابِعَ، وَيَلْعَقَ أَصَابِعَهُ بَعْدَ الْفَرَاغِ مِنْ طَعَامِهِ، كَمَا فِي حَدِيثِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قَالَ: « كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَأْكُلُ بِثَلَاثِ أَصَابِعَ، وَيَلْعَقُ يَدَهُ قَبْلَ أَنْ يَمْسَحَهَا»رَوَاهُ مُسْلِمٌ. وَفِي الصَّحِيحَيْنِ أَنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: « إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ طَعَامًا فَلَا يَمْسَحْ يَدَهُ حَتَّى يَلْعَقَهَا أَوْ يُلْعِقَهَا ». رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. وَفِي حَدِيثِ جَابِرٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَمَرَ بِلَعْقِ الْأَصَابِعِ وَالصَّحْفَةِ وَقَالَ: « إِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ فِي أَيِّهِ الْبَرَكَةُ »رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

 

رَابِعًا: مِنَ السُّنَّةِ لِمَنْ شَرِبَ لَبَنًا أَنْ يَتَمَضْمَضَ بِالْمَاءِ؛ لِحَدِيثِ أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا شَرِبْتُمُ اللَّبَنَ فَتَمَضْمَضُوا مِنْهُ؛ فَإِنَّ لَهُ دَسَمًا»صَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ.

 

وَمِنَ السُّنَّةِ أَيْضًا الدُّعَاءُ بَعْدَ الِانْتِهَاءِ مِنْ شُرْبِ اللَّبَنِ؛ لِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَطْعَمَهُ اللَّهُ طَعَامًا فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ، وَأَطْعِمْنَا خَيْرًا مِنْهُ، وَمَنْ سَقَاهُ اللَّهُ لَبَنًا فَلْيَقُلْ: اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِيهِ، وَزِدْنَا مِنْهُ»حَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ.

 

خَامِسًا: مِنَ السُّنَّةِ عِنْدَ الِانْتِهَاءِ مِنَ الْأَكْلِ أَنْ نَحْمَدَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى مَا يَسَّرَ مِنْ طَعَامٍ وَشَرَابٍ؛ لِقَوْلِهِ صلى الله عليه وسلم: « إِنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الْأَكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا » رَوَاهُ مُسْلِمٌ. وَمِنْ صِيَغِ الْحَمْدِ مَا ثَبَتَ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا رُفِعَ الْعَشَاءُ مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ       قَالَ: « الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا غَيْرَ مَكْفِىٍّ وَلَا مُوَدَّعٍ وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ رَبَّنَا » رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ.

 

سَادِسًا: مِنَ السُّنَّةِ الِاجْتِمَاعُ عَلَى الطَّعَامِ، وَعَدَمُ التَّفَرُّقِ فِيهِ، وَيَدُلُّ عَلَيْهِ حَدِيثُ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: « طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِى الِاثْنَيْنِ، وَطَعَامُ الِاثْنَيْنِ يَكْفِى الْأَرْبَعَةَ، وَطَعَامُ الْأَرْبَعَةِ يَكْفِى الثَّمَانِيَةَ » رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ.


عِبَادَ اللَّهِ: قَدْ قُلْتُ مَا قُلْتُ، إِنْ صَوَابًا فَمِنَ اللَّهِ، وَإِنْ غَيْرَ ذَلِكَ فَمِنْ نَفْسِي وَالشَّيْطَانِ، وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْهُ بَرِيئَانِ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرُوهُ، إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الخطبة الثانية

الْحَمْدُ لِلَّهِ حَقَّ حَمْدِهِ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ، وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا. أَمَّا بَعْدُ:

عِبَادَ اللَّهِ: فَإِنَّ مِنْ سُنَّةِ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ كَانَ إِذَا أَعْجَبَهُ الطَّعَامُ أَثْنَى عَلَيْهِ، وَكَانَ مِنْ هَدْيِهِ عَدَمُ عَيْبِ الطَّعَامِ؛ فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: «مَا عَابَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعَامًا قَطُّ، كَانَ إِذَا اشْتَهَى شَيْئًا أَكَلَهُ، وَإِنْ كَرِهَهُ تَرَكَهُ» رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ. وَمِنَ السُّنَّةِ أَيْضًا تَغْطِيَةُ الطَّعَامِ وَالْإِنَاءِ الْمَكْشُوفِ عِنْدَ قُدُومِ اللَّيْلِ، وَإِيكَاءُ السِّقَاءِ؛ وَيَدُلُّ عَلَيْهِ حدِيثٌ جَابِر بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «غَطُّوا الْإِنَاءَ، وَأَوْكُوا السِّقَاءَ؛ فَإِنَّ فِي السَّنَةِ لَيْلَةً يَنْزِلُ فِيهَا وَبَاءٌ لَا يَمُرُّ بِإِنَاءٍ لَيْسَ عَلَيْهِ غِطَاءٌ، أَوْ سِقَاءٍ لَيْسَ عَلَيْهِ وِكَاءٌ إِلَّا نَزَلَ فِيهِ مِنْ ذَلِكَ الْوَبَاءِ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ. هَذَا وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى خَيْرِ الْمُتَّقِينَ، وَسَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ، كَمَا أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ، فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ عَلِيمٍ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الْأَحْزَابِ: 56]، وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: « مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا ».





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من السنن المهجورة (1) عند النوم (خطبة)
  • من السنن المهجورة (2) عند الوضوء (خطبة)
  • من السنن المهجورة (3) عند الصلاة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة التقييد لمعرفة رواة السنن والمسانيد (النسخة 4)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مختارات عن السنن الأربعة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح جامع الترمذي في السنن (المستحاضة تجمع بين الصلاتين بغسل واحد) - الحلقة الثانية(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • الأربعون المربعة مما اتفق عليه أصحاب السنن الأربعة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • نعمة الطعام ومحنة الجوعى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الهم والغم والحزن: أسبابها وأضرارها وعلاجها في ضوء الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • سورة ق في خطبة الجمعة وأبرز سننها الكونية والشرعية (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • حال الأمة وسنن الله في التغيير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حقوق الطفل العقدية في ضوء الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • صفات اليهود في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/6/1447هـ - الساعة: 17:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب