• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وقفات تربوية مع سورة الناس (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    لولا بنو إسرائيل
    د. خالد النجار
  •  
    الأشواق (خطبة)
    د. محمد بن عبدالعزيز بن إبراهيم بلوش ...
  •  
    فكأنما وتر أهله وماله (خطبة) - باللغة الإندونيسية
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    تفسير سورة العاديات
    أ. د. كامل صبحي صلاح
  •  
    تفسير قوله تعالى: {ولا يحسبن الذين يبخلون بما ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    توفني مسلما وألحقني بالصالحين
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    حديث: طلقت خالتي، فأرادت أن تجد نخلها، فزجرها رجل ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    تصديق ويقين خواص المؤمنين (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    صالح الأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    الصلاة نور (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    المختصر في معاني أسماء الله الحسنى
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الحديث الثالث والعشرون: من ستر مسلما ستره الله
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    عمود الإسلام (23) الاستفتاح في الصلاة
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الرزق (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    منهج الراسخين في العلم: الترجيح والتسليم رد على ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب / في النصيحة والأمانة
علامة باركود

السلبية ( خطبة )

السلبية ( خطبة )
حسين بن علي بن محفوظ

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/4/2014 ميلادي - 22/6/1435 هجري

الزيارات: 31116

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

السلبية

 

يقول الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [المائدة: 105] هذه الآية المحكمة من سورة المائدة يحملها بعضُ الناس على غير مرادها؛ ويفسرونها على غير معناها؛ فيقول بعضهم: لا علاقة لي بالمنكرات، ولا يهمني إلا نفسي وهدايتُها، فلا يغير منكراً، ولا يصلح فساداً، ولا يسعى لخلاص مجتمعه من التردي والهلاك، يقَولَ أبوبكرٍ الصِّدِّيقُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ -: أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّكُمْ تقرؤون هَذِهِ الْآيَةَ وَتَضَعُونَهَا عَلَى غَيْرِ مَوَاضِعِهَا: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾ وَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: «إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكِرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ بِالْعِقَابِ مِنْ عِنْدِهِ» رواه أبوداود والترمذي وابن ماجه وصححه الألباني، فَأَخْبَرَهُمْ أَنَّهُمْ يَضَعُونَهَا عَلَى غَيْرِ مَوَاضِعِهَا فِي فَهْمِهِمْ مِنْهَا خِلَافَ مَا أُرِيدَ بِهَا.


والِاهْتِدَاءُ يشَملُ جَمِيعَ مَا أَمَرَهُمْ بِهِ اللَّهُ تَعَالَى. وَمِنْ جُمْلَةِ ذَلِكَ دَعْوَةُ النَّاسِ إِلَى الْخَيْرِ وَالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ، فَلَوْ قَصَّرُوا فِي الدَّعْوَةِ إِلَى الْخَيْرِ وَالِاحْتِجَاجِ لَهُ وَسَكَتُوا عَنِ الْمُنْكَرِ لَضَرَّهُمْ مَنْ ضَلَّ؛ لِأَنَّ إِثْمَ ضَلَالِهِ مَحْمُولٌ عَلَيْهِمْ، فَلَا يُتَوَهَّمُ مِنْ هَذِهِ الْآيَةِ أَنَّهَا رُخْصَةٌ لِلْمُسْلِمِينَ فِي تَرْكِ الدَّعْوَةِ إِلَى الْخَيْرِ وَالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ؛ لِأَنَّ جَمِيعَ ذَلِكَ وَاجِبٌ بِأَدِلَّةٍ طَفَحَتْ بِهَا الشَّرِيعَةُ فَكَانَ ذَلِكَ دَاخِلًا فِي شَرْطِ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ، فلا يكون المسلم مهتدياً حتى يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، بل قال بعضُ السلفِ: إن هذه الآيةَ فيها التأكيدُ على الأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر، يقول عبدُ الله بنُ المبارك: هذه أوكدُ آيةٍ في وجوبِ الأمرِ بالمعروفِ والنهي عن المنكر فإنه قال: ﴿ عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ﴾ يعني عليكم أهلَ دينِكم ولا يضرُّكم من ضل من الكفار. ويقول سعيدُ بنُ المسيب: إذا أمرتَ بالمعروفِ ونهيتَ عن المنكر، فلا يضرُّك من ضل إذا اهتديت.


وروى أبوداود والترمذي وابن ماجه من حديث أَبي أُمَيَّةَ الشَّعْبَانِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيَّ فَقُلْتُ: يَا أَبَا ثَعْلَبَةَ كَيْفَ تَقُولُ فِي هَذِهِ الْآيَةِ: ﴿ عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ﴾؟ قَالَ: أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ سَأَلْتَ عَنْهَا خَبِيرًا، سَأَلْتُ عَنْهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: " بَلْ ائْتَمِرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَتَنَاهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ، حَتَّى إِذَا رَأَيْتَ شُحًّا مُطَاعًا، وَهَوًى مُتَّبَعًا، وَدُنْيَا مُؤْثَرَةً، وَإِعْجَابَ كُلِّ ذِي رَأْيٍ بِرَأْيِهِ فَعَلَيْكَ يَعْنِي بِنَفْسِكَ وَدَعْ عَنْكَ الْعَوَامَّ، فَإِنَّ مِنْ وَرَائِكُمْ أَيَّامَ الصَّبْرِ، الصَّبْرُ فِيهِ مِثْلُ قَبْضٍ عَلَى الْجَمْرِ، لِلْعَامِلِ فِيهِمْ مِثْلُ أَجْرِ خَمْسِينَ رَجُلًا يَعْمَلُونَ مِثْلَ عَمَلِهِ، وَزَادَنِي غَيْرُهُ قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَجْرُ خَمْسِينَ مِنْهُمْ قَالَ: أَجْرُ خَمْسِينَ مِنْكُمْ ".


معشر المؤمنين:

إن من أخطر ما نعانيه اليوم هو السلبية، فيرى كثيرٌ منا المنكراتِ فلا يحركُ ساكناً، ويرى الاعتداءاتِ على حقوق الغير وعلى المصالحِ العامة فلا ينكرها ولا ينصر مظلوماً ولا يشهد بحق، يأتي بعضُ الناس أو الشبابِ فيعطِّلون مصالحَ الناس ويعملون على الإضرارِ بنا فيسكتون كالشياطين الخرس، فإلى متى هذا الوهن؟؟! إلى متى هذه السلبية؟ إلى متى؟؟؟...إننا والله نخافُ أن يعمَّنا الله بعقابٍ من عنده؛ لأن السكوتَ إقرارٌ بالمنكر ورضا بالباطل، وقد حكى اللهُ عن أولئك القومِ من بني إسرائيل الذين سكتوا عمن اعتدى في السبت فعاقبهم الله جميعاً، يقولُ ربنا تبارك وتعالى: ﴿ وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ * وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ * فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ * فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ ﴾ [الأعراف: 163 - 166].

 

فقد ذكر الله في هذه الآية ثلاثَ طوائف:

الطائفةَ الأولى فعلت المنكر.

والطائفةَ الثانية سكتت على المنكر.

والطائفة الثالثة نهت عن ذلك السوء المنكر.


فأهلك الله الطائفتين، الأولى والثانية الساكتةَ السلبية، وأنجى الثالثةَ التي نهت عن السوء،فيا تُرى بأي طائفةٍ نقتدي نحن؟ وهل نرضى بأن نكون من الهالكين المقرِّين للمنكر والسوء.


يجب علينا أن نقفَ وقفةَ رجلٍ واحدٍ، ونسعى لدفع الفساد عن أنفسنا ومجتمعنا؛ وإلا فلا يلومَنَّ أحدٌ إلا نفسه، عندما تحترقُ سفينة الجميع، وينتشرُ الورمُ السرطانيُ في جسد هذا المجتمع، هنالك يتعذرُ استئصالُه أو علاجه، فلنبادِرْ من الآن، ولنقم بواجبنا، ولنأخذ على أيدي السفهاء قبل أن يعم العذاب ﴿ وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الأنفال: 25] بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم...

 

الخطبة الثانية

إخوة الإسلام والإيمان:

إن أهمَّ الصفاتِ السلبيةِ في سلوك بعض الناس هي:

1- التكاسل، التوكلُ على الآخرين، التأمل في الماضي والحنين إليه، التذمر من الواقع، التشاؤم من المستقبل.

 

2- العيشُ في بوتقةٍ منعزلاً لا يذكر إلا السيئ من الماضي.

 

3- التعاسةُ والنكد.

 

4- التشاؤمُ قبل حدوث المشكلة والإصابةُ بالإحباط الذي ينعكس على التصرفات؛ فيحول بين العمل والإبداع والإنتاج؛ وبالتالي يبقى سجينَ الماضي والأوهامِ والتوقعات، ولا أمل في الحاضر والمستقبل.

 

5- تضخيمُ وتكثيرُ المشاكلِ الطبيعيةِ التي تحصل للإنسانِ في حياته.

 

عباد الله:

انظروا إلى تلك النملةِ التي خلَّد الله ذكرها عندما نفضت السلبية، وسعت في خلاصِ قومها، ولم تيأس وتقول كيف الخلاص من جيش سليمان الذي لم يجتمع مثله، قال تعالى: ﴿ وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ وَالطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ ﴾ [النمل: 17] فلما رأت ذلك الجيشَ قادماً ليحطم قومها؛ رفعت عقيرتَها وصاحت بأعلى صوتها: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [النمل: 18] الله أكبر.. الله أكبر.. إنها الإيجابية، إنها الهمةُ العالية، واستنفادُ الوسعِ للنجاة بقومها، فكان أن ذكرها الله على سبيل المدحِ والعبرةِ لنا، فهل نقتدي بتلك النملة العظيمة؟ هل نكونُ من العظماءِ الذين يخلِّصون قومَهم من الهلاك؟؟ هل نقتدي بها فنسعى بقدر طاقتنا للنجاة بمجتمعنا وحارتنا الصغيرة ونسلك بهم طريقَ الرشد والصلاح؟ أم أن نملةً صغيرةً أعظمُ شأناً منا، وأكبرُ همةً من هممنا؟ هل نتخلصُ من الألفاظ السلبية " ما سيبي، وما حولي، وما لي دخل " وغيرِها من الألفاظ التي يحملها بعضُ الضعفاء، وقد صدق من قال:

إذَا مَا طَمَحْتُ إلِى غَايَةٍ
رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر
وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُورَ الشِّعَابِ
وَلا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُسْتَعِر
وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَالِ
يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَر
فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَابِ
وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر
وَأَطْرَقْتُ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ
وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَر
وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ:
" أَيَا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"
"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ
يَسْتَلِذُّ رُكُوبَ الخَطَر
هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ، يُحِبُّ الحَيَاةَ
وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَبُر




حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية السلبية وغياب الراعي
  • التربية السلبية والوسائل الإلكترونية
  • الإيجابية لا السلبية
  • الرسائل السلبية

مختارات من الشبكة

  • الصورة الذهنية السلبية عن الوقف في المجتمع اليمني: المظاهر - الأسباب - العلاج (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الذكاء الاصطناعي وبعض انعكاساته السلبية(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الإدمان الإيجابي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حياة مؤجلة! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا الشباب أكثر عرضة للإدمان؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحطة الحادية والعشرون: الانضباط الذاتي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحطة العشرون: البساطة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ماذا يسرق منك الإدمان؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • الظاهرة التكفيرية في العصر الحديث: تحليل شرعي وفكري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نظرة المستشرقين للحضارة الإسلامية(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة قرآنية في سراييفو تجمع حفاظ البوسنة حول جمال العيش بالقرآن
  • سلسلة ورش قرآنية جديدة لتعزيز فهم القرآن في حياة الشباب
  • أمسية إسلامية تعزز قيم الإيمان والأخوة في مدينة كورتشا
  • بعد سنوات من المطالبات... اعتماد إنشاء مقبرة إسلامية في كارابانشيل
  • ندوة متخصصة حول الزكاة تجمع أئمة مدينة توزلا
  • الموسم الرابع من برنامج المحاضرات العلمية في مساجد سراييفو
  • زغرب تستضيف المؤتمر الرابع عشر للشباب المسلم في كرواتيا
  • نابريجني تشلني تستضيف المسابقة المفتوحة لتلاوة القرآن للأطفال في دورتها الـ27

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/7/1447هـ - الساعة: 12:54
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب