• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وليس من الضروري كذلك!
    د. سعد الله المحمدي
  •  
    مساواة صحيح البخاري بالقرآن الكريم
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    محرومون من خيرات الحرمين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    في نهاية عامكم حاسبوا أنفسكم (خطبة)
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    خطبة: بداية العام الهجري وصيام يوم عاشوراء
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    خطبة: أهمية المسؤولية في العمل التطوعي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسباب العذاب
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    خطبة: هدايات من قصة جوع أبي هريرة رضي الله عنه
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الكبير، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    مما زهدني في الحياة الدنيا
    د. محمد أحمد صبري النبتيتي
  •  
    عمود الإسلام (22) قسمت الصلاة بيني وبين عبدي
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    تفسير قوله تعالى: {سنلقي في قلوب الذين كفروا ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    أخطاء في الوضوء
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    ما حكم أخذ الأجر على الضمان؟
    د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري
  •  
    {فبما رحمة من الله لنت لهم}
    د. خالد النجار
  •  
    عقيدة الدروز
    سالم محمد أحمد
شبكة الألوكة / ملفات خاصة / رمضان / خطب رمضان والصيام
علامة باركود

خطبة ماذا بعد رمضان (ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا)

محمد فقهاء

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/6/2018 ميلادي - 15/10/1439 هجري

الزيارات: 56315

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة "ماذا بعد رمضان"

{وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًاً}

 

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فهو المهتد، ومن يضلل الله فما له من هاد، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وخليله، أشهد أنه قد بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وكشف الله به الغمة، وجاهد في الله حق الجهاد حتى أتاه اليقين، صلى الله وسلم عليه وعلى أله الطيبين الطاهرين، وعلى صحابته الغر الميامين، وعلى التابعين ومن تبعهم من أهل السنة والأثر بإحسان إلى يوم الدين.

 

أما بعد:

فأوصيكم ونفسي بتقوى الله، فالعز والشرف والسعادة والعلا عند أهل التقى، لأن التقوى كنز عظيم، وجوهر عزيز ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ﴾ كيف لا والقبول معلق بها ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27] والغفران والثواب الموعود يعطى لأهلها، وهم الأعلون في الآخرة والأولى ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83].

 

ثم أما بعد:

أيها الأخوة الكرام: كنا في شهر الخبر والبركة، نصوم نهاره ونقوم من ليله، وتقربنا إلى الله بالطاعات والقربات، طمعاً في ثواب الله تعالى، وخوفاً من عقابه، ثم انتهت تلك الأيام وانقضت، وقطعت مرحلة من الحياة ولن تعود أبداً، ولم يبق فيها إلا ما أودع فيها من الأعمال، فإن خيراً فخير، وإن شرًّا فشر، وهكذا سائر أيام العمر، مراحل نقطعها يوماً بعد يوم، وشهراً بعد شهر، وسنة بعد سنة، حتى ينتهي ذلك الأجل، ﴿ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ﴾ [البقرة: 36].

تمر بنا الأيام تترا وإنما ***نساق إلى الآجال والعين تنظر

فاعتبروا – أيها الأخوة الكرام – بمرور الأيام، وانقضاء الشهور والأعوام، وما ذلك إلا نقصان من الأعمار، ولن تجدوا في قبوركم وأخراكم إلا ما قدمتم في دنياكم ﴿ فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ * وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ* أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [البقرة: 200 - 202].

 

عباد الله: لقد جاء الأمر الإلهي بمواصلة العبادة حتى الموت، قال تعالى: ﴿ وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﴾ [الحجر: 99] أي الموت، فليس انتهاء رمضان يعني أن يدخل الإنسان في إجازة عن العبادة والقربات، حتى يأتي رمضان المقبل، فقد روى أبو هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: ( إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله... ) فأخبر أن الموت هو قاطع العمل، وليس انتهاء رمضان كما يفعله كثير من الناس.

 

ولأجل أن عمل الإنسان لا ينقطع إلا بموته – أيها الإخوة الكرام – كان طول عمر المؤمن خيرا له، ليتزود من الطاعات، ويكتسب المزيد من الحسنات، ولهذا يكره في حق المؤمن أن يتمنى الموت، أو أن يدعو به على نفسه، كما روي في حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " لا يتمنى أحدكم الموت ولا يدع به من قبل أن يأتيه، إنه إذا مات أحدكم انقطع عمله، وإنه لا يزيد المؤمن عمره إلا خيراً ".

 

أيها الموحدون: هذا ما أثر عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ولا يعقله إلا أهل اليقظة، أما أهل الغفلة فلا يعرفون نعمة بقائهم في الدنيا، فيظنون أنهم بقوا للتمتع بالشهوات، ولجمع الحطام، وللتكاثر من الأموال والأولاد، مع التفريط في عمل الآخرة.

 

فاحذروا يا – عباد الله – أن تكونوا من عباد المواسم، فقد ذم السلف هذا الصنف من الناس، فقد قيل لبشر: ( إن قوما يجتهدون ويتعبدون في رمضان، فقال: بئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان، إن الصالح يجتهد ويتعبد السنة كلها )، وسئل آخر: أيهما أفضل رجب أو شعبان، فقال: كن ربانيًّا ولا تكن شعبانيًّا، فرب رمضان هو رب الشهور كلها.

 

عباد الله: يقول تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ ﴾ [الأحزاب: 21] فالرسول – صلى الله عليه وسلم – هو أسوتنا وقدوتنا، فإن اقتدينا به أفلحنا، وإن خالفناه خبنا وخسرنا، ولهذا لما سئلت السيدة عائشة – رضي الله عنها – " هل كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يخص شيئا من الأيام ؟ فقالت: "لا بل كان عمله ديمة" أي كان دائماً مستمراً على الطاعات.

 

واعلموا يا - عباد الله – أن الدوام على العمل الصالح محبب إلى الله، حتى وإن قل هذا العمل، وقد جاء في الحديث: " أحب الإعمال إلى الله أدومها وإن قل".

 

وللدوام على العمل فوائد عظيمة، منها:

1 – أنه اقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - فقد قالت السيدة عائشة – رضي الله عنها – كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إذا عمل عملاً أثبته".

2 – ومنها أنها تجعل الإنسان دائماً متصلاً قلبه بالله.

3 – ومنها أنها تروض النفس على لزوم الخير والطاعة، حتى يصبح العمل سهل على النفس وجزء منها.

4 – ومنها أنها تعرض المسلم لمحبة الله تعالى، وفي الحديث: "وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه...".

 

أيها الأحبة الكرام: بعد أن عرفنا أثر العبادة، وذقنا طعم الإيمان، وحلاوة الطاعة، ولذة المناجاة، علينا أن نحافظ على هذه المكاسب، وعلى تلك المنجزات، ولنحذر أن نكون كالتي ضرب الله بها المثل، تلك المرأة الخرقاء، التي قال الله فيها، محذرا إيانا أن نسلك سبيلها، أو أن نمتثل طريقها ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا ﴾ [النحل: 92] وقد قيل إنها امرأة من مكة كانت تبرم غزلها أول النهار، ثم تنقضه آخر النهار، فمن استقام ثم حاد، فحاله شبيه بحال هذه المرأة، فاحذروا يا عباد الله أن تحلقوا رؤوس أعمالكم بالذنوب، فإنها حالقة الدين، فإنه يقبح بمن نمى إيمانه في رمضان، وجمله وزينه بالأعمال والقربات، ثم إذا ما انقضى الشهر عاد وهدم ما بنى، وقد كان من دعاء الصالحين: اللهم إنا نسألك العمل الصالح وحفظه.

أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين فاستغفروه يغفر لكم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:

أيها المؤمنون بالله: جاء في الحديث القدسي: "قال الله: أنا عند ظن عبدي بي" فأحسنوا الظن بربكم أن قبل أعمالكم، وغفر ذنوبكم، ويقول النبي – صلى الله عليه وسلم – لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله عز وجل".

 

وفي نفس الوقت أيها الإخوة الكرام يجب على المسلم أن لا يغتر بعبادته، وأن يكون دائم الاتهام لنفسه بالتقصير في جنب الله تعالى، وهذا كله بجانب رجائه القبول من الله، كما كان حال السلف الصالح، يجتهدون في إتمام العمل ثم يهتمون بعد ذلك بقبوله، ويخافون من رده وإبطاله، قال أحد السلف: (لأن أكون أعلم أن الله قد قبل مني مثقال حبة من خردل أحب إلي من الدنيا وما فيها، لأن الله تعالى يقول: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾.

 

فالهلاك يكون من العجب كما يكون بالقنوط، يقول ابن مسعود: " الهلاك في اثنتين: القنوط والعجب" فارجوا الله عباد الله وخافوه، ولا تعجبوا بأعمالكم.

 

واعلموا يا عباد الله أن الإنسان في أثناء سيره إلى الله تعالى، لا بد له من تقصير في الاستقامة، ومن نقص في الطاعة، ولهذا يقول تعالى: ﴿ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ﴾ [فصلت: 6] فطلب منا الاستغفار بعد الاستقامة، لعلمه بحال البشر، ولأن الاستغفار يجبر الخلل ويسد النقص.

 

روي في الحديث: (إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ فَإِنْ صَلُحَتْ فَقَدْ أَفْلَحَ وَأَنْجَحَ وَإِنْ فَسَدَتْ فَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ، فَإِنْ انْتَقَصَ مِنْ فَرِيضَتِهِ شَيْءٌ قَالَ الرَّبُّ عَزَّ وَجَلَّ: انْظُرُوا هَلْ لِعَبْدِي مِنْ تَطَوُّعٍ فَيُكَمَّلَ بِهَا مَا انْتَقَصَ مِنْ الْفَرِيضَةِ ؟ ثُمَّ يَكُونُ سَائِرُ عَمَلِهِ عَلَى ذَلِكَ)، وصححه الألباني في " صحيح سنن الترمذي "

 

ومن النوافل التي حث عليها الشرع، ورغب بها، صيام ست من شوال، فقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: " من صام رمضان وأتبعه ستا من شوال، فكأنما صام الدهر كله"

 

وهذه الأيام يجوز صيامها متتابعة أو متفرقة، ويجوز على الراجح تقديمها على القضاء خوفاً من فوات الشهر أو عدم القدرة على الجمع بين الست من شوال والقضاء، والله تعالى اجل وأعلم.

 

هذا وصلوا وسلموا على من أمركم ربكم بالصلاة والسلام عليه فقد بدأ بنفسه وثنى بملائكة قدسه وأمر عباده فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير: (ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا تتخذون أيمانكم)
  • ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم (خطبة)
  • خطبة: ماذا بعد رمضان

مختارات من الشبكة

  • خطبة: ماذا بعد الحج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في نهاية عامكم حاسبوا أنفسكم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: بداية العام الهجري وصيام يوم عاشوراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية المسؤولية في العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: هدايات من قصة جوع أبي هريرة رضي الله عنه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إشارات في نهاية عام فات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: تجديد الحياة مع تجدد الأعوام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الظلم مآله الهلاك.. فهل من معتبر؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرأة بين حضارتين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي
  • أكثر من 70 متسابقا يشاركون في المسابقة القرآنية الثامنة في أزناكاييفو
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان
  • ستولاك تستعد لانطلاق النسخة الثالثة والعشرين من فعاليات أيام المساجد
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/1/1447هـ - الساعة: 14:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب