• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الإسلام أمرنا بدعوة وجدال غير المسلمين بالحكمة ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أسباب الحقد والطرق المؤدية له
    شعيب ناصري
  •  
    خطبة: أشبعوا شبابكم من الاحترام
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    وثلاث حثيات من حثيات ربي
    إبراهيم الدميجي
  •  
    ذكر الله يرطب اللسان
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    خطبة: الذكاء الاصطناعي
    د. فهد القرشي
  •  
    الجمع بين حديث "من مس ذكره فليتوضأ"، وحديث "إنما ...
    عبد السلام عبده المعبأ
  •  
    ألا إن سلعة الله غالية (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    خطبة المولد
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة: فضل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    النهي عن التشاؤم (خطبة)
    أحمد إبراهيم الجوني
  •  
    التقوى خير زاد
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    روايات عمرو بن شعيب عن جده: دراسة وتحقيق (PDF)
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    الحمد لله (3) حمد الله تعالى نفسه
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    المؤمنون حقا (خطبة)
    الشيخ الحسين أشقرا
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

يحبون بقلوب عمياء

يحبون بقلوب عمياء
أروى المرشدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/3/2013 ميلادي - 15/5/1434 هجري

الزيارات: 6254

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

يحبون بقلوب عمياء


من الحقائق المؤلِمة: اتجاه عدد لا يُستهان به من الشباب إلى الحبِّ، والتعلّق بالآخر، ذلك التعلّق المحرَّم شرعًا، وما كان ما هم فيه، إلا بفعل الانغماس في الملذَّات التي جعلتهم إمَّعة، يُقلِّدون كل ما يرونه ويستقبِلون ما يَعرِضه لهم الإعلام الفاسد من مسلسلات وبرامج حطَّمت الفضيلة وأماتت عندهم قِيمَ الحياء، وجعلتهم بلا هُويَّة ولا دين.


حتى باتوا يتَّهِمون كل ناصح بأنه متشدِّد وكاره لهم، ويَردّون على مُحاوِرهم بعبارة ساذجة وهي: الدين دين يُسر!


تركوا كل الأحكام وتجاهَلوا كل الكلام، وأمسكوا بعبارة "الدين يُسر!"، ويريدون من الناصح قَبُولها منهم، والتعامل على أساسها معهم؛ فمنهم من يقول: أنا أحب، والحب ليس بحرام، وديننا يَحُثُّنا على الحب، والآخر يقول لزوجته التي تُعاتِبه على غيابه عن المنزل بأن يُقسِّم وقته: النهار في العمل، والليل هو وقت الشيطان، وتلك تهرب من فراغها إلى أحضان رجل، وبعد فترة مُشبَعة بالسذاجة بدأ يُهدِّدها بنشر صورها، وهو الذي كان الحبيب القريب قبل أيام، والفارس الموعود المُخلِّص من بطش أبيها وأخيها، وتلك بكل جرأة تُعدِّد لك عشراتِ الأسماء من الرجال الذين في قائمتها في "السكايوالواتس وغيره".


والمصيبة حين يأتي مَن يقول لك: الله يحب الخطّائين التوابين ونحن نخطئ لنتوب ليحبنا الله!


فوضى هدّامة تَسكُن عقولَهم، تَحجُب عنهم الرؤيا، وتُردِيهم في أودية المعصية يَغرِقون فيها ليل نهار، لا يعرفون للنوم سبيلاً، يهجرون الأماكن والأشخاص والأهل ليجتمعوا في مكان لا يتقبَّل إلا مَن هُم على شاكِلتهم!


وإن بدأتَ بتوجيه نصيحة من أول كلمة يقولون لك: أنت مُتشدِّد والدين هيِّن، ليِّن، ونحن نصلّي ونصوم، وغاب عنهم قول العزيز الحكيم: ﴿ الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴾ [العنكبوت: 1 - 3].


من أين يَستمِدّون معلوماتهم؟

منهم من هو بمجال التدريس يدرِّس صباحًا ويَغرِق في الرذيلة ليلاً.


أتساءل ما يُدَرِّس طَلَبتَه؟

الدين هيّن ليّن بطريقته، أم دعونا نُحب لنعيش، أم لكم دينكم ولنا حياتنا، أم ماذا؟!


قلوب لا تُبصِر؛ فكيف تحب؟!


ران على قلوبهم، ولم يعودوا يُفرِّقون بين الواجب والحرام، وبين الحقِّ والباطل، وبين المعصية والطاعة، كلُّ الخيوط عندهم مُقطَّعة، ولا عجبَ في ذلك؛ فالقلوب العمياء لا تقرأ خارِطةَ الطريق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بالحب نربي أبناءنا
  • الحب والحنان في الحياة الزوجية
  • الحب بين الالتزام الديني ومحدثات العصر
  • عبودية الحب
  • الحب ضيع قلبي
  • حتى أراه!

مختارات من الشبكة

  • إطلالة على أنوار من النبوة(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالله بن ضيف الله الرحيلي)
  • حبه صلى الله عليه وسلم لاستماع القرآن من غيره(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • أعمال يسيرة وراءها قلب سليم ونية صالحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اليد العليا خير(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من مائدة الحديث: خيرية المؤمن القوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أستاذي يعرض علي الزواج العرفي(استشارة - الاستشارات)
  • حتى لا تفقد قلبك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: نزلت هذه الآية في أهل قباء: {فيه رجال يحبون أن يتطهروا}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من دلالات قوله تعالى {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 


تعليقات الزوار
2- الله المستعان
الطيبة - الاردن 06/05/2013 11:02 PM

بارك الله فيك غاليتي للأسف كثرت القلوب العمياء والتي تعطل العقول فتبتعد عن الحق حتى لو كانت تعلمه المهم أن تجد ما يرضي أهواءها وتحرك كل الأمور باتجاه ما ترغب بعيدا عن الدين والشرع وما يرضي الله عز وجل والله المستعان .

1- بارك الله فيكم
محمد أحمد الزاملي - فلسطين 04/04/2013 08:28 AM

لقد استشرى هذا المرض عند كثير من الناس لقد أبت في حديثك نسأل الله الهداية للجميع
بارك الله في قلمك

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/2/1447هـ - الساعة: 9:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب