• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المنة ببلوع عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أهمية التعلم وفضل طلب العلم
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    حديث: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق المسنين (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة النصر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    المرأة في الإسلام: حقوقها ودورها في بناء المجتمع
    محمد أبو عطية
  •  
    مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (7)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    خطبة أحداث الحياة
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    {هماز مشاء بنميم}
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب اختلاف نسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: اشتداد المحن بداية الفرج
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    خطبة: إن الله لا يحب المسرفين
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    فصلٌ: فيما إذا جُهل حاله هل ذُكر عليه اسم الله أم ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / خطب الحرمين الشريفين / خطب المسجد الحرام
علامة باركود

خطبة المسجد الحرام 19 ربيع ثاني 1429هـ

الشيخ د. أسامة بن عبدالله خياط


تاريخ الإضافة: 25/4/2008 ميلادي - 18/4/1429 هجري

الزيارات: 32020

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة الحرم المكي بتاريخ 19 ربيع ثاني 1429هـ

كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته


الخطبة الأولى

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدًا عبدالله ورسوله، اللهم صلِ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه.

أما بعد،

فاتقوا الله عباد الله، ﴿ وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281].

 

أيها المسلمون، في معرض البيان للمسؤولية الواجبة المتعينة على كل فرد في المجتمع المسلم جاء ذكر الرجل والمرأة ضمن أصحاب المسؤوليات التي لا مناص لأهلها من القيام بها والإتيان بها على وجهها ورعايتها حق رعايتها وذلك في الحديث الذي أخرجه الشيخان في صحيحيهما، واللفظ للبخاري عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، الإمام راعٍ ومسؤول عن رعيته، والرجل راعٍ في أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعيةٌ في بيت زوجها ومسؤولة عن عن رعيتها، والخادم راعٍ في مال سيده ومسؤول عن رعيته، وكلكم راع ومسؤول عن رعيته)).

أما رعاية الرجل لأهل بيته فيعبر عنها ويصورها قيامه بكل ما يصلح أمر دينهم ودنياهم، وما يتحقق به الفوز والسعادة في العاجلة، والفلاح والنجاة في الآجلة، وصلاح الدين يقتضي منه تقويمهم وتهذيبهم وتعليمهم، وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر، والأخذ على أيديهم إذا انحرفوا عن الجادة، وتنكبوا السبيل وحادوا عن الصراط، ومن أعظم ذلك مكانا وأشده تأكدا أمرهم بالصلاة الذي وجه إليه سبحانه بقوله عز اسمه: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لاَ نَسْأَلُكَ رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132].


وليس الأمر للأهل بالصلاة في الآية يا عباد الله إلا حافزا وباعثا على القيام بجميع الأوامر والنواهي التي بها قوام أمر الأهل والولد، وسداد حالهم، إذ لا يستقيموا لدى أرباب العقول السليمة أن يأمرهم بالصلاة ويعرض عن تعهدهم بكل ما تصلح به حالهم، وتستقيم به حياتهم، ويطيب به عيشهم؛ ليصونهم بذلك من التعثر في المسالك، ويحفظهم من التعرض لأسباب الفشل والتردي في مهابط الشرور ودركات الرذائل؛ وحتى يقيهم في الآجلة من عاقبة ضلال السعي وسوء العاقبة وقبح المصير، كما قال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدادٌ لاَّ يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6].

وكيف يهنأ الوالد بالعيش، أو يطيب له مقام، وهذا الوعيد الصارخ يدوي في سمعه، وهذا المآل الوبيل والعاقبة الأليمة تتحدد أولاده حين يترك حبلهم على غاربهم يصنعون ما يشاؤون دون وازع أو رادع؛ فيسحبون من يريدون دون تحرٍ أو تمحيص، ويقطعون أوقاتهم ويمضون الساعات الطوال في غرف مغلقة عليهم، لا يُدرى أي مواقع في شبكة الانترنت يدخلون، ولا يعلم مَنْ مِنَ الناس يحادثون، في غرف المحادثة - التي تعرف بالشات -، ولا في أي حديث يخوضون، ولا تعرف المقاطع أو الصور أو المشاهد التي يرسلون أو يستقبلون في هواتفهم النقالة عبر ما يسمى بخدمة البلوتوث، إمعانًا منه في التدليل، والرضوخ لرغبات الأولاد الجامحة، ومطالبهم الطائشة، أو أخذا وسلوكا لسبيل الحرية المنفلتة وغير المسؤولة، والبعيدة عن كل متابعة ومغاطبة حكيمة واعية متزنة.

وليس ذلك يا عباد الله نهجأ للنهى ولا مسلك أولي الألباب الذين يقدرون مسؤوليتهم حق قدرها أمام الله ربهم، حيث قصر هذا الراعي في المسؤولية التي حمله إياها وابتغى العوج في سبيل الله بما جنته أيدي أولاده؛ فيأخذه الله بجريرة أعماله، ولا يظلم ربك أحدا.

ثم أمام مجتمعه الذي هو أحد أفراده ومن واجبه أن يسهم في بنائه بأولاد يقوى وينهض بهم، لا أن يكونوا فيه معول هدم وعامل نقص وسبب تأخر وتدمير.

 

أما مسؤولية المرأة التي أرادها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((... والمرأة راعيةٌ في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها...)) فهي الحفاظ على بيت زوجها وولدها بكل معنىً من معاني المحافظة، وفي الطليعة من ذلك إحسان تربية الأبناء، وكمال الحرص على تنشئتهم على كل خير في الأقوال والأفعال، وعدم التستر عليهم لو جانبوا الهدى واتبعوا الهوى، بل من واجبها أن تصونهم عن الرزايا والمهلكات، وتكبح جماح نفوسهم، وأن تُشعر من يلي أمرهم أو من ترجو عونه بما تراه من نزوات أو تجاوزات؛ حتى يكون في الإمكان تدارك ما فرط، ومعالجة ما فسد، وإعادته إلى الجادة بكل طريق مشروع، حتى لو تضمَّن شيئا من الشدة؛ لأنها من الحزم الذي يُرجى به حسن العاقبة، باستقامة الحال وطيب المآل.

وكل أولئك يا عباد الله مما يغفل على الوالدين أثره، بذكر معروفهما وحسن صنيعهما وقت بلوغ الولد طور النضوج، بالدعاء لهما بما وجه سبحانه بقوله: ﴿ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً ﴾ [الإسراء: 24]، لكن لو بذل الوالدان ما في وسعهما من تقويم، فأخلصا العمل، ومحضا النصح، وأحسنا التهذيب، وصبرا على العنت، ثم غلبت على الولد شقوته، فاتبع هواه، ومضى في طريق الضياع ومسالك الخسران، فلا تثريب عليهما، ولا ندامة تلحقهما، ولهما مع ذلك في نبي الله نوح عليه السلام أجمل العزاء فيما كان له مع ابنه حين أمره بالركوب معه في سفينة النجاة، لكنه أجاب بما قص الله علينا خبره بقوله: ﴿ قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ المَاءِ قَالَ لاَ عَاصِمَ اليَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا المَوْجُ فَكَانَ مِنَ المُغْرَقِينَ ﴾ [هود: 43].

ألا فاتقوا الله عباد الله، واعملوا على القيام بمسؤولياتكم التي أسندت إليكم، وحذار من تضييب من استرعاكم الله أمره من أهليكم وأولادكم، فإنها أمانة نُسأل عنها جميعا بين يدي الله حين نلقاه، أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [الأنفال: 27].

نفعني الله وإياكم بهدي كتابه، وبسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم الجليل لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.

الخطبة الثانية

الحمد لله واسع العطاء والجود، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن سيدنا محمدًا عبدالله ورسوله، صاحب المقام المحمود والحوض المورود، اللهم صلِ وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه.

أما بعد،

فيا عباد الله، جاء في الحديث الذي أخرجه الشيخان في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن في الجمعة لساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئا إلا أعطاه إياه، وأشار بيده يقللها)) ألا فلنغتنم يا عباد الله فرصة هذه الساعة في هذا اليوم المبارك لنسأل الله من خيري الدنيا والآخرة، ومن ذلك سؤاله سبحانه صلاح الأولاد، فإنه من مقتضيات المسؤولية عنهم، ومن لوازم الرعاية لهم، والعناية بهم.

أيها الإخوة وأذكركم بأنه قد صدر أمر ولي أمر هذه البلاد بإقامة صلاة الاستسقاء يوم الاثنين القادم، فأحث كل قادرٍ على أداء هذه الصلاة، عملاً بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم واحتسابًا للأجر عسى الله أن يسقي البلاد والعباد، وأن يجعله بلاغًا للحاضر والباد، واذكروا على الدوام أن الله تعالى قد أمركم بالصلاة والسلام على خاتم النبيين، وإمام المرسلين، ورحمة الله للعالمين، فقال سبحانه في الكتاب المبين: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ﴾ [الأحزاب: 56].


اللهم صلِ وسلم على عبدك ورسولك محمد، وارض اللهم عن خلفائه الأربعة: أبي بكر، وعمر، وعثمان، وعلي، وعن سائر الآل والصحابة والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوك وكرمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، واحمِ حوزة الدين، ودمر أعداء الدين، وسائر الطغاة والمفسدين، وألف بين قلوب المسلمين، ووحد صفوفهم، وأصلح قادتهم، واجمع كلمتهم على الحق يا رب العالمين، اللهم انصر دينك وكتابك، وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم، وعبادك المؤمنين المجاهدين الصادقين.


اللهم آمنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، وأيد بالحق إمامنا وولي أمرنا، وهيئ له البطانة الصالحة، ووفقه لما تحب وترضى يا سميع الدعاء، اللهم وفقه وولي عهده إلى ما فيه خير الإسلام والمسلمين يا رب العالمين، وإلى ما فيه صلاح العباد والبلاد، يا من إليه المرجع يوم التناد، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها، وأجرنا من خزي الدنيا وعذاب الآخرة، اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا، وأصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا، وأصلح لنا آخرتنا التي فيها معادنا، واجعل الحياة زيادة لنا في كل خير، والموت راحة لنا من كل شر، اللهم اشفِ مرضانا، وارحم موتانا، وبلغنا فيما يرضيك آمالنا، واختم بالصالحات أعمالنا، ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين، ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.

عباد الله، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي القُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90]، فاذكروا الله العظيم الجليل يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، ولذكر الله أكبر والله يعلم ما تصنعون.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • خطبة المسجد النبوي 26 ربيع ثاني 1429هـ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المسجد النبوي 19 ربيع ثاني 1429هـ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم وزواجر من خطب البلغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: عام مضى وعام أتى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون خطبة الجمعة خطبة عظيمة ومؤثرة؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخطبة الأخيرة من رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (13)(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب