• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ما تركتهن (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    خطبة: فضائل الصلاة وثمارها من صحيح السنة
    بكر البعداني
  •  
    تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الإسلام أمرنا بدعوة وجدال غير المسلمين بالحكمة ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أسباب الحقد والطرق المؤدية له
    شعيب ناصري
  •  
    خطبة: أشبعوا شبابكم من الاحترام
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    وثلاث حثيات من حثيات ربي
    إبراهيم الدميجي
  •  
    ذكر الله يرطب اللسان
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    خطبة: الذكاء الاصطناعي
    د. فهد القرشي
  •  
    الجمع بين حديث "من مس ذكره فليتوضأ"، وحديث "إنما ...
    عبد السلام عبده المعبأ
  •  
    ألا إن سلعة الله غالية (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    خطبة المولد
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة: فضل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    النهي عن التشاؤم (خطبة)
    أحمد إبراهيم الجوني
  •  
    التقوى خير زاد
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    روايات عمرو بن شعيب عن جده: دراسة وتحقيق (PDF)
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

الشعوذة في الفضائيات (خطبة)

الشعوذة في الفضائيات (خطبة)
أ. عبدالعزيز بن أحمد الغامدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2016 ميلادي - 14/10/1437 هجري

الزيارات: 8736

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الشعوذة في الفضائيات


الخطبة الأولى

ظهرت في هذا الزمان قنوات فضائية تضرب في عقيدتنا؛ تقوم على سحب المشاهد للسحر والشعوذة، يأتون بالكهان والمنجمين ومُدَّعي تفسير الأحلام الجهلة، يتم الاتصال بتلك القنوات عبرَ وسائلِ الاتصال المختلفة للسؤال عن مرض مستعصي أو تأخر زواجٍ أو رغبةً في معرفة المستقبل؛ وعدد ما شئت، فيقوم ذلك المشعوذ الذي كفر بالله وآمن بالطاغوت بإعطاء المتّصل حلاًّ يلفُّه ربما بعباءة الدين والقرآن؛ ليُعمِّي المتصلَ عن الحق، وليتمكن من إيقاعه في أعظم ذنب عُصي اللهُ به، ألا وهو الشرك بالله تعالى، قال تعالى:﴿ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ﴾ [المائدة: 72].

 

أتدرون - يا عباد الله - ماذا يعني الإتيان أو الاتصال بالسحرة والكهان وتصديقهم؟ إن ذلك يعني أن تَحبط الأعمالُ الصالحة التي عملها هذا المصدِّق لهم؛ لأن سؤالهم مع تصديقهم كفر أكبر مخرج من الملة، يقول تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام: ﴿ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الزمر: 65].

 

هذا أخطرُ آثارِ برامجِ الشعوذة التي تقدمها قنوات "كنوز" و"شهرزاد" و"جرس" وغيرها من قنوات الشعوذة. ورغم أن الكثيرَ من المسلمين غيرُ مؤمن بهذه الشعوذة ويرى حرمتها؛ إلا أنه يشاهدُها من باب الفُضول والتسلية، وهذه من أُولى خطوات الشيطان التي حذرنا الله منها؛ فقال سبحانه: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ ﴾ [النور: 21].

 

أيها المؤمنون؛ يقول سبحانه: ﴿ قُل لا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلاَّ اللهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ ﴾ [النمل: 65]، وهؤلاء يدَّعون علم الغيب، ومن ادَّعى علم الغيب فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ، ومن صدَّق مدّعي علم الغيب فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه بتصديقه إياهم يُكذّب كلامَ الله تعالى، وقال سبحانه عن نفسه: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلاَّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ﴾ [الجن: 26، 27].

 

عباد الله؛ إن التعامل مع هؤلاء الدجالين طريق للخسارة لأن الله تعالى يقول: ﴿ وَلاَ يُفْلِحُ السَّاحِرُونَ ﴾ [يونس: 77]، فأيُ فلاحٍ يُرجى من هؤلاء وقد بيَّن الله خسارَتهم وسوءَ مآلِهم وعاقبتَهم في الدنيا والآخرة؟!

 

عباد الله، إن مشاهدةَ هذه البرامج مشاركةٌ لأهلها في الباطل، ومن شاهدها ولم ينكر عليهم وإنما رضي بمشاهدتها وصدّقها كان له من الإثم مثل ما لهم، قال تعالى: ﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 140]، قال الإمام القرطبي رحمه الله: "في قوله تعالى: ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾ دلّ ذلك على وجوب اجتناب مجالس أصحاب المعاصي إذا ظهر منهم منكر؛ لأن من لم يجتنبْهم فقد رضي بفعلهم، والرضا بالكفر كفر؛ قال الله عز وجل: ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾، فكلّ من جلس في مجلس معصية ولم ينكر عليهم يكون معهم في الوزر سواء ).

 

إخوة الإسلام؛ إن من العجب - والله - كيف ينخدعُ أناسٌ ويتوهمون أن هناك من يعلمُ الغيبَ غيرُ الله؛ من هؤلاء الكهنة والعرافين؛ والله تعالى يقول لنبيه: ﴿ قُل لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 188]، وكيف يغفلُ هؤلاء عن قول النبي صلى الله عليه وسلم : (من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين يوما)؟! يصلي ولا أجر له، ولو ترك الصلاة كفر؛ هذا فيمن سأل بدون تصديق، أما من سأل وصدق فقد قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : (من أتى كاهنًا فصدَّقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد) خرَّجه أهل السنن الأربعة والحاكم وصححه، وللنسائي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ومن تعلق شيئا وكل إليه)، كيف يا عباد الله حال من وُكِل إلى غير الله؛ لا شك أنه يهلك، إن من وُكِل إلى غير الله كان من جند الشياطين، يتسلطون عليه ويَجلِبون له كل بلاء في نفسه وأهله وماله، هموم ومشاكل، وقلق وعسر، وشقاء في الدنيا والآخرة، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ﴾ [طه: 124]، والعيشةُ الضنكُ هي العناءُ في الدنيا والآخرة.

 

عباد الله، كيف يصدِّقُ مسلمٌ من يكتبُ مع طلاسمه الشيطانية شيئًا من القرآن؛ ليضلَّ الناسَ ويستميلَ عواطفَهم إليه، تالله ما استهان بكتاب الله أحدٌ من الأعداء استهانة هؤلاء الزنادقة المدَّعين للإسلام، هؤلاء لم يحفظوا من القرآن إلا رسمه؛ كي يأكلوا به ويكتسبوا من ورائه ويستكثروا به، ﴿ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ ﴾ [البقرة: 79].

 

فعلينا - يا عباد الله - أن نبتعد عن هؤلاء الدجالين الفجرة؛ ونلجأ إلى الركن الشديد؛ إلى الله مدبر الأمر ومالك الملك وكاشف الضر، قال سبحانه: ﴿ وَإِن يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدُيرٌ ﴾ [الأنعام: 17].

نفعنا الله بكتابه الكريم وهدي نبيه القويم، وغفر لنا فهو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

أيها المؤمنون، أين نحن من هدي نبينا صلى الله عليه وسلم الذي كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة؛ يدعو ربه ويستغيثُه ويسألُه حاجتَه؟! والله تعالى يقول: ﴿ وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ ﴾ [البقرة: 45]، ونحن نقول في كل صلاة؛ وفي أعظم سورة؛ وهي الفاتحة: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾، فأين نحن من تدبر هذه الآية العظيمة؟!، فمن معانيها نستعين بالله القادر المعطي الكريم على كل بلاء ومحنة وحاجة، لا بالسحرة والمشعوذين، عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ليس منا من تطير أو تُطُيِّر له، أو تكهن أو تُكُهِّن له،أو سَحر أو سُحِر له،ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد) رواه البزار بإسناد جيد.

 

فاعتصموا - عباد الله - بربكم القائل: ﴿ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [آل عمران: 101]، واعلموا أن المؤمنَ المتوكلَ على ربه مكلوءٌ بحفظ الله ورعايته من شر شياطين الجن والإنس؛ كما قال سبحانه : ﴿ إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ ءامَنُواْ وَعَلَى رَبّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُم بِهِ مُشْرِكُونَ ﴾.

 

أيها الإخوة الكرام: إن أهل الإيمان والتقوى هم من حقّقوا قول الله جل وعلا: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201]، تذكروا ربهم، تذكروا لقاءه، تذكروا عقابه، تذكروا ناره، فارتدَعوا عن مناهيه، وانتهوا عن معاصيه، وذكرُوه بألسنتهم وبقلوبهم وجوارحهم، تائبين منيبين إليه؛ موقنين أنه سبحانه النافع الضار الحكيم المدبر، فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ يهديهم ربهم بإيمانهم، فيعتدل حالُهم ويستقيم مِزاجهم، لأن سبيلَ تقوى الله والتوكلِ عليه هو سبيل حفظ الله ورعايته لعبده، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].

 

والمؤمن في جميع حاجاته لا ييأس من رَوح الله، ولا يستبعد فرج الله، وهو مفوضٌ أمره إلى الله، يسأله ويرضى بما كتب له، قال صلى الله عليه وسلم: (عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك إلا للمؤمن؛ إن أصابته سراءُ شكر فكان خيرًا له، وإن أصابته ضراءُ صبر فكان خيرًا له) رواه مسلم.

 

اختصار ومراجعة: الأستاذ عبدالعزيز بن أحمد الغامدي





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قنوات السحر والشعوذة (1)
  • قنوات السحر والشعوذة (2)
  • الشعوذة العابرة للقفار والبحار
  • أعمال الشعوذة، وقول الله تعالى: (ولا يفلح الساحر حيث أتى)
  • جارنا عجوز مشعوذ (قصة)

مختارات من الشبكة

  • عالم الفساد والعفن: السحر والكهانة والشعوذة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما تركتهن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: فضائل الصلاة وثمارها من صحيح السنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أشبعوا شبابكم من الاحترام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الذكاء الاصطناعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألا إن سلعة الله غالية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المولد(مقالة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • خطبة: فضل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النهي عن التشاؤم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المؤمنون حقا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/2/1447هـ - الساعة: 12:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب