• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شموع (107)
    أ.د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    المنة ببلوع عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أهمية التعلم وفضل طلب العلم
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    حديث: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق المسنين (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة النصر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    المرأة في الإسلام: حقوقها ودورها في بناء المجتمع
    محمد أبو عطية
  •  
    مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (7)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    خطبة أحداث الحياة
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    {هماز مشاء بنميم}
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب اختلاف نسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: اشتداد المحن بداية الفرج
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    خطبة: إن الله لا يحب المسرفين
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

ووعدتكم.. فأخلفتكم!

سلوى عبدالمعبود محمد قدرة


تاريخ الإضافة: 23/2/2008 ميلادي - 15/2/1429 هجري

الزيارات: 8843

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ووعدتكم فأخلفتكم!

 

إنَّ عَلاقة الشيطان بالإنسان تَظَلُّ في ظلال سميكة مِن الغموض والإبهام؛ يَقذف بالبَشَر إلى مهاوي الخرافات والأكاذيب، حتى يأتي القرآنُ الكريم فيزيلُ كلَّ ذلك، ويكشف أمام البشر حقيقةَ الصراع؛ الصراع الذى بدأ مع خَلْق آدم وسيستمر معه فى رحلته المؤقتة على هذه الأرض!


وهذا المشهد يقفز بنا إلى نهاية الصراع؛ يختزل كلَّ الأزمنة على اتساعها، وكل الأمكنة على رحابتها، يضعُنا مباشرة أمام يوم القيامة!


يقول تعالى: ﴿ وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ ﴾ [إبراهيم: 22].


أي: حين أقبل البشر على ربهم يتلقون الجزاء، وحين أصبح مجالُ العمل والعودة إلى رضا الله تعالى مغلقًا غيرَ متاح!


ماذا يقول هذا الشيطان للبشر؟ ولماذا هو بالذات؟ وهو العدو اللدود الذي لا يكف الخالقُ العظيمُ عن تحذير البشر مِن اتِّباعه وتصديقه؟

ذلك لأن الله تعالى يَعلم أن هناك فئةً مِن البشر تظل مخلِصةً للشيطان كلَّ الإخلاص، متَّبعة إياه بكل انقياد واستسلام؛ يأمر هو وهي تطيع، إنه وليها مِن دون الله والعياذ بالله، وهذه الفئة مِن البشر هي التي ستنتظر مِن الشيطان أن يتقدَّم إليها يوم القيامة ينقذها مِن عقاب الله؛ إنهم ينتظرونه أن يتكلم؛ أن يؤكد أنه عند وعدِه بالنصرة والإنقاذ.


وها هو ذا يتكلم، وها هم أولاء يصمتون.


لقد اختلف الشيطان عما عهدوه، وها هو ذا يتحدث لا ليطمئنهم، بل ليعترف باعتراف خطير.

 

﴿ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ﴾ [إبراهيم: 22]!


وإنهم لتصيبُهم الدهشةُ، ثم يتسلَّل إلى نفوسهم الفزع، ويكاد يقتلهم الخوفُ مِن مصير لم يستعدُّوا له، بل سخِروا منه كثيرًا، وقضوا أعمارهم يحاربون المؤمنين به.


ما هذا الذي أوصلهم الشيطانُ إليه؟

أي خديعة تعرَّضوا لها؟

خديعة قضوا عمرهم يتنفسونها، وها هو ذا الشيطان نفسُه يعترف بها؟

ها هو ذا يقرِّر أن وعد الله هو وحده الحق! وأنه وعَدَهم وهو ينوي أن يُخْلِفهم!!

أيُّ حسرة تملأ قلوبهم الآن وهم يرون أن مصيرًا مُفزعًا ينتظرهم!

إنها حسرة لا تذهب، مع ما حقَّقُوه فى دنياهم مِن انتصارات عظيمة وكبيرة.

استهواهم بالمال؛ فبلغوا مِن الثراء مبلغًا عظيمًا!

غرَّهم بالشهوات؛ فغرقوا فيها حتى لا يفيقوا مِن آثارها!

استدرَجَهم بالعِلم؛ فطغَوا وبغَوا وأفسَدوا فى الأرض!

أضلَّهم بالقوة حتى أهلكوا الحرث والنسل!

وإنه لا يتركهم يتجرعون المرارة والألم والحسرة، بل يُسارع إليهم فيواجههم بحقيقتهم.

فإن الله لم يُسلم قيادَهم إليه ثم سيُحاسبُهم؛ حاشا لله.

وإنه تعالى لم يُعطِه مِن النفوذ والسيطرة ما يَسْلُبهم الإرادة، أو العزيمة، أو حقَّ الابتعاد عنه.

﴿ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ ﴾ [إبراهيم: 22]


وحين ينفي الشيطانُ امتلاكَه لسلطان السيطرة النافذة؛ فإنه في الحقيقة يؤكِّد حريتهم الكاملة، وإرادتهم التي منحهم الله إياها.

وإذًا فليس هو المسئول عن مصيرهم!

إنهم هم الذين أرادوا هذا الطريق الذي ساروه!

وهم الذين اختاروا هذه الحياة التى فرِحوا بها!

وإذًا ما أَثَرُ الشيطان في مصيرهم الآن؟ لماذا يتقدَّمهم إلى جهنَّم؟

وإذا كانوا قد اختاروا فَلِمَ يتبعونه الآن؟


نعم كان للشيطان أثرٌ. وهو يعترف به ولا يُنكره! وإذا أراد فهو لا يستطيع؛ إنه يوم الصدق وإعطاء الحقوق!

وها هو ذا يُحدِّد ما عمله!

﴿ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي ﴾ [إبراهيم: 22]!


وإذن فهو لم يُجْبِرهم على الضلال!

ولم يدفعهم رغمًا عنهم إلى الفساد!

ولم يقذف بهم على حين غفلة إلى مهاوي الرذيلة والفحشاء!


لقد اكتفَى فقط بالدعوة إليها، وهم تَسَارعوا إليه فرحين مُستبشِرين سُعداء بما ينالون مِن لذَّة سريعة عارضة!


وإذًا لا يَحق لهم أن يُحمِّلوه نتيجة اختياراتهم!

ولذا هو يعود إليهم بصفعة قوية جديدة تزيد مرارتهم علقمًا مِن نوع خاصٍّ!

﴿ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ ﴾ [إبراهيم: 22].


إن لوم النفس يَزيد مِن آلامهم، يُضاعف مِن حسرتهم على المصير المرعب الذى سيكون من نصيبهم!

وحتى لا يُومض فى نفوسهم أَمَلٌ بأن الشيطان قد يُنقذهم ها هو ذا يَصفعُهم مِن جديد بما يُغلق عليهم كل منافذ النجاة!


﴿ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ ﴾ [إبراهيم: 22]

وإنه لَيُعلن أمامهم الآن حاجته لِمَن يُصْرِخُه!

أين إذًا قوَّته التي اغترُّوا بها؟

أين إذًا وُعوده التى عاشوا بها ولها؟

أين كل أسلحته الفتَّاكة القوية التى أفزَعهم بآثارها؟


وينتهي المشهد الجَلَلُ بتقريرٍ يؤكد الحقيقة التي يهرب منها أصحابُ الباطل والفساد.


أن الشيطان يَكفُر بأتْباعه، يتنصَّل منهم، يُسلمُهم إلى ماينتظرهم مِن مصير تشيب لِهولِه الولدان دون أن يُشفق عليهم.


﴿ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ ﴾ [إبراهيم: 22]

فأنا لم أطلب منكم طاعتي، وعصيانَ الله!

ولم آمُركم بِتَنَكُّبِ الحقِّ، واتِّباعِ الضلال!

فأنتم إذًا ظَلمتم أنفسَكم؛ فاستعدُّوا إذًا لِجزاء الظالمين!

وهذ الجزاء له وَقْعٌ خاصٌّ؛ لأن الذي يعترف به هو الشيطان!

ويعترف به لأتْباعه!

ويعترف به لهم وهم في يومٍ تَشْخَصُ فيه الأبصارُ، وترتعبُ القلوبٌ!

﴿ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [إبراهيم: 22].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وعدت فتاة بالزواج وأنا غير قادر(استشارة - الاستشارات)
  • وعدت فتاة بالزواج ثم تركتها(استشارة - الاستشارات)
  • ( شرح عمدة الحافظ وعدة اللافظ ) لجمال الدين محمد بن مالك النحوي- دراسة وتحليل(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • شرح عمدة المفيد وعدة المجيد في معرفة لفظ التجويد لابن محمود المقرئ(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • وعدت إلى الطريق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام الرجعة وعدة النساء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وعدت فتاة بالزواج ثم تخليت عنها(استشارة - الاستشارات)
  • ساحل العاج: بناء ثلاثة مساجد وعدة آبار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة عمدة المغرب وعدة المعرب(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
11- أمل فى النجاة
عبدالحميد ياقوت - السعودية 11-07-2010 04:01 PM

إن الإنسان يتعلق دائما بالنجاة يارب نجنا من الشيطان ومن الفتنة وأخرجنا من الدنيا وأنت راض عنا اللهم آمين يارب العالمين بارك الله فيك يا أختاه

10- احذروا .........!
وائل محمد المتولى - الاردن 07-04-2008 07:38 PM
الى الذين غرهم الشيطان بقوته أو تبريراته وخدعهم بدوام المنصب او الصحة أو الجاه لا تغتروا به ...........انه يخدع و يخدع لكنه يتحول يوم القيامة الى ضعيف مغضوب عليه لا يجد من يستنقذه من النار ..............احذروا يا شباب أن يقودكم الشيطان معه اليها وليكن قائدكم هو محمد الحبيب صلى الله عليه وسلم
9- الارادة
على العلى أيوب - قطر 07-04-2008 07:31 PM
الكاتبة تركز على ابراز أهمية الارادة فى مواجهة الشيطان .!!!!!!!!!!
تكشف بكل براعة كيف أن انزلاق الاقدام مرده الى النفس الضعيفة التى أسقطها هواها فى هوة العصيان !!!!!!!!!!
أختى /احتجت الى اعادة القراءة عدة مرات ،ليس لصعوبة الاسلوب .....بل لمراميه المتعددة والمتناسقة والتى تجعل النفس لا تكف عن التفكير
8- أعجبتنى ..........!
جاسم عبد الله - الكويت 07-04-2008 07:26 PM
أعجبتنى سلاسة الجمل ........حلقت بى بكل يسر الى ساحة صراع لن يتوقف بين الشيطان والانسان .........
الفارق الذى يحسب للكاتبة أن عمق المضمون وقوة اللغة أفلح فى ايصال المعنى المراد
7- اللهم نجنى منه
اميره احمد - مصر 30-03-2008 07:05 AM
حقا  انه لغوى مبين اسال الله العلى القدير ان ينجينا من فتنته وان نتمسك بحبل الله المتين
6- ارجو الدعاء لى
اميره احمد - مصر 30-03-2008 07:00 AM
انك على حق يا اماه فيما تقولين ولكن حقا اذا تملك الشيطان من الانسان وخاصة ضعيف الايمان فانه يزك به فى فوهة المهالك وانا واحده من هؤلاء اتأثر كثيرا به وبنفسى الاماره بالسوء فاسلك بالله ان تدعى لى ولكل من يتاثر بهذا اللعين المطرد من رحمة الله
5- هذا هو الشيطان
دززينب عبد المعبود محمد قدره - EGYPT 14-03-2008 09:14 PM
الشيطان هزا الذي طرده الله من رحمته والذي حذرنا الله منه ولكن نفس الانسان الاماره بالسوء التي لاتدرك مايسوقها الشيطان ايه وللاسف تنساق النفس البشريه اليه طوع ارادتها ولاتدري انه يسوقها الي جهنم الطريق المؤدي الي عزاب وغضب الله عز وجل ....................... فليعافنا الله منه يارب جزاك الله كل خير اختك الصغيره د.زينب عبد المعبود
4- اللهم نجنا مما نخاف
عبدالحميد ياقوت - السعودية 06-03-2008 02:31 AM
ان الانسان فى خضم صراع الحياة التى يحياها لهو أشد عرضه للوقوع فى حبائل الشيطان ولكن من يرد الله به خيرايجعل الوازع الدينى عنده بمثابة الجدار الصلب الذى يقف حائلا بينه وبين غرائز الشيطان بارك الله فيكِ وجعلكِ بمثابة النور الذى يهتدى به من ضل طريق الله أخوكم فى الله عبدالحميد ياقوت
3- علاقه الشيطان بالانسان
نشوه فتحى - egypt 24-02-2008 12:42 AM
انها مقاله رائعه جزاكِ الله خيرا عنا فانا اتفق معك فى رأيك حيث ان الشيطان يزين للانسان المعاصى خاصة الانسان ضعيف الايمان فيجرى الشيطان منه مجرى الدم فى العروق فيشغله عن اخرته بدنياه اللهم ارزقنا قوة الايمان واحفظنا من الشيطان وثبتنا على الطاعه والهدايه
2- الشيطان أم الهوى
turkey - مصر 23-02-2008 11:53 PM
"إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربى" ليس الشيطان وحده اللاعب الرئيسى فى غواية الناس ولكن النفس تلح على الغواية وتستمرئ الشهوات والملذات لذلك تبرأ الشيطان من الإنسان "لكن لوموا أنفسكم"
يقول الله تعالى: " أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علمٍ وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة . فمن يهديه من بعد الله . أفلا تذكرون"

"ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من االخاسرين"
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/11/1446هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب