• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حديث: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق المسنين (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة النصر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    المرأة في الإسلام: حقوقها ودورها في بناء المجتمع
    محمد أبو عطية
  •  
    مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (7)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    خطبة أحداث الحياة
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    {هماز مشاء بنميم}
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب اختلاف نسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: اشتداد المحن بداية الفرج
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    خطبة: إن الله لا يحب المسرفين
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    فصلٌ: فيما إذا جُهل حاله هل ذُكر عليه اسم الله أم ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    خطبة (المروءة والخلق والحياء)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    تساؤلات وإجابات حول السنة
    عبدالعظيم المطعني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / روافد
علامة باركود

قرآن الفجر

مصطفى صادق الرافعي

المصدر: من كتاب "وحي القلم"
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/12/2007 ميلادي - 4/12/1428 هجري

الزيارات: 113759

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قرآن الفجر

 

كنتُ في العاشرة من سِنِّي، وقد جمعْتُ القرآنَ كلَّه حِفْظًا، وجوَّدتُه بأحكام القراءة، ونحن يومئذ في مدينة "دَمَنْهُورَ" عاصمةِ البُحَيْرَةِ؛ وكان أبي رحمه الله كبيرَ القُضاة الشرعيينَ في هذا الإقليم، ومن عادته أنه كان يعتكِفُ كلَّ سَنة في أحدِ المساجد عَشْرَةَ الأيامِ الأخيرة من شهر رمضان؛ يدخل المسجد فلا يَبْرَحُهُ[1] إلا ليلةَ عيد الفِطْر بعد انقضاء[2] الصوم؛ فهناك يتأمل، ويتعبَّد، ويتَّصِل بمعناه الحق، وينظر إلى الزائل بمعنى الخالد، ويُطِلُّ على الدنيا إطلالَ الواقف على الأيام السَّائرة، ويغيِّر الحياة في عمله وفِكْرِه، ويهجُر تراب الأرض، فلا يمشي عليه، وترابَ المعاني الأرضيَّة فلا يتعرَّض له، ويدْخُلُ في الزَّمَنِ المُتَحَرِّر من أكثر قيود النفس، ويستقرُّ في المكان المملوء للجميع بِفِكْرَةٍ واحدة لا تتغيَّر؛ ثم لا يرى من الناس إلا هذا النوع المرطَّبَ الروح بالوضوء، المدعوّ إلى دخول المسجد بدعوة القوَّة السامية، المنحنِي في رُكُوعه ليخضع لغير المعاني الذليلة، الساجد بين يَدَيْ رَبِّه لِيُدْرِك معنى الجلال الأعظم.

وما حكمة هذه الأمكنة التي تقام لعبادة الله؟ إنَّها أمكنة قائمة في الحياة، تُشْعِرُ القلبَ البشريَّ في نزاع الدنيا أنه في إنسان لا في بهيمة...

 

وذهبتُ ليلةً فَبِتُّ عند أبي في المسجد؛ فلمَّا كنَّا في جَوْف الليل الأخير أَيْقَظَنِي لِلسُّحور، ثُمَّ أَمَرَنِي فَتَوَضَّأْتُ لِصلاة الفَجْرِ، وَأَقْبَلَ هُوَ عَلَى قِراءَتِه؛ فَلَمَّا كَانَ السَّحَرُ الأعلى هَتَفَ بالدعاء المأثور: اللهم لك الحمد؛ أنت نور السموات والأرض، ولك الحمد؛ أنت بهاء السموات والأرض، ولك الحمد؛ أنت زَيْنُ السموات والأرض، ولك الحمد؛ أنت قَيَّام السموات والأرض ومن فيهم ومَن عليهنَّ؛ أنت الحق ومنك الحق.. إلى آخر الدعاء.

 

وأقبل الناس يَنْتَابُون[3] المسجد، فانحدَرْنا من تلك العليَّة التي يُسمُّونَها الدِّكَّة، وجلسنا ننتظر الصلاة، وكانتِ المساجد في ذلك العهد تُضاءُ بِقَنَادِيلِ الزيت، في كل قنديل ذُبالة، يرتعش النور فيها خافتًا ضئيلاً يَبصُّ[4] بصيصًا؛ كأنه بعض معاني الضوء لا الضوء نفسه؛ فكانت هذه القناديلُ، والظلام يرتج حولها، تلوح كأنها شُقوقٌ مضيئةٌ في الجو، فلا تكشف الليلَ؛ ولكن تكشف أسراره الجميلة، وتبدو في الظلمة كأنها تفسيرٌ ضعيف لمعنًى غامضٍ، يومِئُ إليه ولا يبينه، فما تشعر النفس إلا أن العين تمتد في ضوئها من المنظور إلى غير المنظور؛ كأنها سِرٌّ يَشِفُّ عن سِرٍّ.

وكان لها منظر كمنظر النجوم، يتِمُّ جمال الليل بإلقائه الشُّعَلَ في أطرافه العليا، وإلباس الظلام زينتَه النورانيةَ؛ فكان الجالس في المسجد وقت السحر يشعر بالحياة كأنها مخبوءة، ويُحِسُّ في المكان بقايا أحلام، ويَسْرِي حولَه ذلك المجهولُ الذي سيخرج منه الغدُ؛ وفي هذا الظلام النورانيّ تنكشف له أعماقه مُنْسَكِبًا فيها رُوح المسجد، فتَعْتَرِيهِ حالةٌ رُوحانية يَستكين فيها للقَدَر هادئًا وادعًا راجعًا إلى نفسه، مجتمِعًا في حواسِّهِ، منفرِدًا بصفاته، منعكِسًا عليه نور قلبه؛ كأنه خرج من سلطان ما يُضِيءُ عليه النهار، أو كأنَّ الظلمةَ قد طمست فيه على ألوان الأرض.

 

ثم يَشعر بالفجر في ذلك الغَبَش عند اختلاط آخِرِ الظلام بأول الضوء، شُعورًا نِدِّيًّا؛ كأن الملائكةَ قَدْ هبطت تحمل سحابة رقيقة، تَمسح بها على قلبه؛ ليَتَنَضَّر من يُبْسٍ، ويَرِقَّ من غِلْظَة، وكأنما جاؤوه مع الفجر ليتناول النهار من أيديهم مبدوءًا بالرحمة، مفتَتَحًا بالجمال؛ فإذا كان شاعر النفس الْتَقَى فيه النورُ السماويّ بالنور الإنسانيّ فإذا هو يتلألأ في رُوحه تحت الفجر.

لا أنسى أبدًا تلك الساعةَ، ونحن في جَوِّ المسجد، والقناديلُ معلَّقة؛ كالنّجوم في مَناطها من الفلك، وتلك السُّرُج[5] ترتَعِشُ فيها ارتعاشَ خواطِرِ الحب، والناس جالسون عليهم وَقار أرواحهم، ومن حوْلِ كُلِّ إنسانٍ هُدُوءُ قَلْبِه، وقدِ اسْتَبْهَمَتِ الأشياءُ في نظر العين، ليلبسها الإحساس الروحانيّ في النفس، فيكون لكل شيء معناه، الذي هو منه، ومعناه الذي ليس منه، فيُخْلَق فيه الجمال الشعريّ؛ كما يخلق للنظر المتخيِّل.

 

لا أَنسى أبدًا تلك الساعةَ، وقدِ انْبَعَثَ في جوِّ المسجد صوتٌ غرِدٌ رَخِيم، يَشُقُّ سَدفة[6] الليل في مثل رنين الجرس، تحت الأُفُق العالي، وهو يُرَتّل هذه الآياتِ من آخِرِ سورة النحل:

﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ * وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ * وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ * إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 125 - 128]. 

وكان هذا القارئ يملك صوتَهُ أَتَمَّ ما يَملِك ذو الصوت المطرِب؛ فكان يَتصرَّف به أحلى مما يَتصرَّف القُمْرِيُّ وهو يَنوح في أنغامه، وبلغ في التطريب كلَّ مبلغ يَقْدِر عليه القادر، حتى لا تُفَسَّر اللَّذَّة الموسيقِيَّة بأبدع مما فَسَّرَها هذا الصوتُ؛ وما كان إلا كالبُلْبُل هَزَّتْهُ الطبيعة بأُسلوبها في جمال القمر، فاهتز يجاوبها بأسلوبه في جمال التغريد.

 

كان صوته على ترتيبٍ عجيب في نَغَماته، يجمع بين قوة الرِّقَّة وبين رِقَّة القُوَّة، ويَضطرب اضطرابًا رُوحانيًّا؛ كالحزن اعتراه الفرح على فجأة؛ يَصيح الصَّيْحة تَتَرَجَّح في الجو وفي النفس، وتَتردَّد في المكان وفي القلب، ويَتحوَّل بها الكلامُ الإلهيُّ إلى شيء حقيقيٍّ، يَلْمَسُ الرُّوح فَيَرْفَضُّ عليها بمثل الندى، فإذا هي ترِفُّ رفيفًا، وإذا هي كالزهرة التي مسحها الطَّلُّ.

وسَمِعْنَا القرآن غَضًّا طريًّا كأوَّلِ ما نزل به الوَحْي، فكان هذا الصوت الجميل يدور في النفس؛ كأنه بعض السِّرِّ الذي يدور في نظام العالم، وكان القلب وهو يتلقى الآيات؛ كقلب الشجرة يتناول الماء ويكسوها منه.

 

واهتَزَّ المكانُ والزَّمانُ كأنَّما تَجَلَّى المتكلِّمُ سبحانه وتعالى في كلامه، وبدأ الفجر كأنه واقفٌ يستأذن الله أن يضيء من هذا النور.

 

وكنا نسمع قرآن الفجر وكأنما مُحِيَتِ الدنيا التي في الخارج من المسجد، وبَطَلَ باطِلُها، فلم يبقَ على الأرض إلا الإنسانيةُ الطاهرة، ومكانُ العبادة؛ وهذه هي معجزة الرُّوح، متى كان الإنسان في لَذَّةِ رُوحِه، مرتفعًا على طبيعته الأرضية.

أما الطفل الذي كان فيَّ يومئذ: فكأنما دُعِيَ بكل ذلك ليحمل هذه الرسالة، ويُؤَدِّيَها إلى الرجل الذي يجيء فيه مِن بَعْدُ؛ فأنا في كل حالة أَخضع لهذا الصوت: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ ﴾ [النحل: 125]؛ وأنا في كلِّ ضائقة أَخشع لهذا الصوت: ﴿ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ﴾ [النحل: 127].

 


[1] يبرحه: يخرج منه.

[2] انقضاء: انتهاء.

[3] ينتابون: يدخلون.

[4] يبص: ينير.

[5] السرج: مفرده سراج، وهو القنديل.

[6] سدفة: ظلمة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الترابط في القرآن الكريم وفائدته في الحياة
  • السعادة في القرآن الكريم
  • التعبئة الاجتماعية في القرآن الكريم
  • فضْل تلاَوة القرآن وأنواعهَا
  • فضل القرآن وقراءته
  • أربعون حديثا في فضائل القرآن
  • في كم يتلى القرآن؟
  • القرآن لا يقول إلا حقًّا
  • كنوز من الحسنات في صلاة الفجر
  • ترك صلاة الفجر سيئة لها أخوات
  • أهمية صلاة الفجر
  • صلاة الفجر
  • الفجر والعصر وحالة البعض معهما آخر الدهر
  • صلاه الفجر الفريضة الغائبة
  • قرآن الفجر
  • وصرخ شعاع الفجر
  • وقرآن الفجر
  • صلاة الفجر
  • خيوط الفجر
  • تحصيل الأجر في حكم أذان الفجر لعبد الغني النابلسي
  • ثم طلع الفجر!!
  • المحافظة على الفجر، والعشاء براءة من النفاق

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيفية صلاة الفجر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ولا تك في ضيق مما يمكرون(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لا صلاة بعد الفجر إلا سجدتين(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • الإعراب الصوتي للقرآن الكريم: سورة الفجر(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • { إن قرآن الفجر كان مشهودا }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قرآن الفجر(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • تلاوات مختارة من قرآن الفجر للدكتور أسامة خياط(مادة مرئية - موقع الشيخ د. أسامة بن عبدالله خياط)
  • نبذة عن كتاب: طلوع الفجر الصادق بين تحديد القرآن وإطلاق اللغة(مقالة - موقع أ.د. إبراهيم بن محمد الصبيحي)
  • طلوع الفجر الصادق بين تحديد القرآن وإطلاق اللغة (PDF)(كتاب - موقع أ.د. إبراهيم بن محمد الصبيحي)

 


تعليقات الزوار
15- قرآن الفجر
ريم سعيد الحارثي - عمان 27-09-2015 06:10 PM

شكرا جزيلاً لكم على هذا الموضوع

14- kanza
kamza - maroc 28-10-2014 11:56 PM

نص قد أعجبني كثيرا وهو نمودج للسيرة الذاتية

13- shhd
biuchaib - niroc 23-10-2013 11:33 PM

nerci beaucoup mais ik faut un resume

12- MERCI BEAUCOUP
سارة - MAROC 25-10-2012 10:46 PM

JE SUIS TRES ET JE VOUDRAIS REMERCI L4AUTEUR MOUSTAFA ARAF3I

11- kourano al fajer
mouna - tanger 21-10-2012 09:56 PM

il meilleur texte que j'ai jamais vu, c'est vraiment la plus belle

10- j'aime le texte
hind - Maroc 21-10-2012 02:25 PM

j'aime beaucouple texte elle est magnifique quand j'ai lu dans mon livre je l'ai bien aimé!!

9- موضوع في غاية الجمال
أمينة فرغس - maroc 25-10-2011 11:57 PM

هذا الموضوع استفدت منه يحكي لنا الكاتب عن صغره رحمك الله يا مصطفى

8- قرأن الفجر
سارة - العراق 21-10-2011 06:09 PM

أجمل شيء يا أخي والله استفدت منه وحتى علمني شو هو القرآن والصيام وعلمني على أشياء كثيرة

7- قرآن الفجر
iman - maroc 20-10-2011 08:58 PM

شكرا جزيلا على هدا النص استفدت منه كتيرا

إنه نص رائع جدا

شكرا جزيلا

6- j.t
jihane - maroc 27-09-2011 11:50 PM

c'est un merveilleux texte qui parle du coran fajre j'aime beaucoup

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب