• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخريج حديث: أن ابن مسعود جاء إلى النبي صلى الله ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿ وما محمد إلا رسول قد خلت من ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك 1446هـ (من وضع ثقته في ...
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    الثابتون على الحق (7) خباب بن الأرت
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    { فلا اقتحم العقبة }
    ماهر غازي القسي
  •  
    خطبة العيد بين التكبير والتحميد
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    تفسير: ﴿وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    علامات صحة القلب
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    علو الهمة
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    المرأة في القرآن (2)
    قاسم عاشور
  •  
    خواتيم الأعمال.. وانتظار الآجال (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    مع العيد... يتجدد الأمل
    افتتان أحمد
  •  
    وانتهى موسم عشر ذي الحجة (خطبة)
    أحمد بن عبدالله الحزيمي
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (14)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    حين تبتعد القلوب
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    الاستقامة بعد الحج (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

الظاهر بيبرس من سلاطين المماليك

الظاهر بيبرس من سلاطين المماليك
د. محمد عبدالحميد الرفاعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/12/2011 ميلادي - 15/1/1433 هجري

الزيارات: 19858

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أصبَح بيبرس كبيرًا للمماليك البحرية بعد مصْرع أقطاي، وكان على رأْس الذين فرُّوا إلى الشام بعد تنكيل أيبك بهم، ثم أستأْمَن إلى قطز وشارَك معه في قتال التتار، وأبْلى أعظمَ البلاء كما سيأتي ذِكْره، ولكنَّه كان يشعر مع أتْباعه أنَّ لهم ثأْرًا لدى قطز بعد ما فعَله بهم، وطلَب بيبرس من قطز أن يُنجز وعْده له بتوليته على حلب، ولكنَّه تنكَّر لوعده، وأحسَّ المماليك من تصرُّفاته ولهْجته معهم أنه يُضمر لهم شرًّا، وعند الصالحية في طريق العودة إلى القاهرة، خرَج السلطان للتريُّض والصيد، فلمَّا عاد تظاهَر بيبرس بأنه يريد تقبيل يدِه، وأمسَك به ليقيِّد حركته، بينما انْهال عليه باقي المماليك بسيوفهم ورِماحهم، حتى لَفَظ أنفاسه سنة 658هـ - 1760م بعد شهور من تولية السلطنة.

 

ولَمَّا كان قانون المماليك هو البقاء للأقوى، فقد اجتمَعت كلمتهم على تولية بيبرس البندقداري السلطنة في الحال في الصالحية، واتَّخذ طريقَه مسرعًا إلى قلعة الجبل مقر السلطنة.

 

ويُعَدُّ بيبرس مؤسس دولة المماليك البحرية وأهمَّ ملوكها؛ لأن أيبك وقطز كان لهما دورٌ في محاولة القضاء على البحرية والتنكيل بهم، أمَّا بيبرس فهو شديد الانتماء والولاء لهم، وقد استقرَّ في عرْش السلطنة أحد عشر عامًا، وهو صاحب الدور الأوَّل في قتال التتار وصدِّ غارات الصليبيين، وتعقبهم كما سيأتي ذِكره، وقام بكثيرٍ من الإصلاحات الداخليَّة.

 

وأصْل بيبرس من بلاد "القبجاق" شمال بحر قزوين، وهي من بلاد الترك، ووقع أسيرًا واشْتراه أحد الأمراء الصالحية، وجعَله في خدمة الملك الصالح أيوب، وهو الذي أقام الخلافة العباسيَّة بمصر سنة 659هـ.

 

وحكَم بيبرس مصر والشام، وفتَح بلاد النوبة حتى وصَل إلى دنقلة، وواصَل بعزمٍ ومَضاء حروبَ التحرير ضد بقايا التتار وجيوب الصليبيين، حتى نَجَح في تحرير إنطاكية وعددٍ من سواحل الشام؛ ولذا وصفَه بعضُ المؤرخين بأنه صلاح الدين الثاني، وتوفِّي في دمشق سنة 676هـ - 1277م.

 

4- المنصور قلاوون وأُسرته:

وكان بيبرس قد أخَذ ولاية العهد لابنه السعيد، فتولَّى بعده، ثم أساء إلى كبار أُمراء المماليك، فأَجْبروه على خلْع نفسه، وولَّوا مكانه أخاه الصغير بدر الدين سلامش الذي كان صبيًّا في السابعة على أن يكون الأمير سيف الدين قلاوون وصيًّا عليه سنة 678هـ، ولَم يكن ذلك إلاَّ تمهيدًا حتى يتمكَّن قلاوون من الإمساك بزمام الأمور، وكسْبِ جميع الأمراء إلى جانبه، فخلَع السلطان الصغير بعد ثلاثة أشهر، وانفرَد بالملك سنة 678هـ.

 

وقد تمكَّن المنصور قلاوون من حصار إمارة طرابلس الصليبيَّة؛ حتى سقطَت في يديه سنة 679هـ - 1289م، فدمَّرها وبَنَى مدينة أخرى بعيدًا عن الساحل؛ حتى لا تنالها أيدي الصليبيين مرة أخرى.

 

وتوفي المنصور قلاوون وهو يستعدُّ لغزو آخر معاقل الصليبيين في عكا سنة 689هـ - 1290م، وتولَّى بعده ابنه الأشرف خليل بن قلاوون، ولَم يكن ذلك بوصيَّة أو بعهْدٍ من أبيه، بل نصَّب نفسه، وتابَعه الأُمراء في ذلك ونجَح في التصدِّي للمؤامرة التي قام بها الأمير طرنطاي نائب السلطنة وقضَى عليه، ثم واصَل رسالة أبيه في تحرير الشام، واستولَى على آخر معاقلهم عكا بعد حصار طويل وحربٍ ضَروس، وطهَّر منهم سواحل الشام بصفة نهائيَّة، وأرْسَل حملة كبيرة إلى النوبة، فحقَّقت نجاحًا بعيدًا، وأخضَعت ما فيها من تمرُّد.

 

وفي عهده زادَ نفوذ الأمير بيدرا الذي عيَّنه نائبًا للسلطنة، وأحسَّ أنَّ السلطان ينوي الغدرَ به، فعاجَله هو أثناء خروجهما في رحلة صيد وقتَله سنة 693هـ - 1293م.

 

واعْتلى بيدرا عرْشَ السلطنة، ولكنَّ المماليك الأشرفيَّة لَم يَرتضوا ذلك، فحارَبوه وتمكَّنوا من هزيمته وقتْله، وبايَعوا السلطان محمد بن قلاوون، وكان صبيًّا في التاسعة من العُمر، فكانت السلطة الفعليَّة في أيدي كبار الأُمراء، واستبدَّ كبيرهم المغولي الأصل "كتبغا" بالأمور، ثم ما لَبِث أن أعلنَ نفسه سلطانًا بعد سنة واحدة في سنة 694 هـ.

 

وفي ولاية كتبغا التي استمرَّت عامين أصابَت المجاعات مصر؛ نتيجة انخفاض النيل وامتناع المطر، حتى كان الناس يَهلكون بالآلاف، ويَبقون في الشوارع جثثًا مطروحة لا تجد مَن يدفنها، وزادَت الأمور سوءًا باستدعاء كتبغا لطائفة من أبناء جِنسه المغوليين المطارَدين من الإمبراطور غازان محمود إيلخان فارس، وقدَّمهم على المماليك ومنحَهم الإقطاعات الواسعة، وكانوا يزيدون على العشرة آلاف أُسرة، فزاحَموا الناس في أقواتهم وزادَت الأزمة سوءًا؛ مما هيَّأ الظروف لطامع آخر أن يستولي على السلطنة وهو المنصور لاجين، وفرَّ كتبغا إلى الشام سنة 696هـ.

 

وكان المماليك الأشرفيَّة يتربَّصون به؛ لاشتراكه في قتْل أستاذهم الأشرف قلاوون، ورغبةً منهم في استعادة نفوذهم، حتى تمكَّنوا من قتْله بعد عامين من حُكمه سنة 698هـ - 1298م، وأعادوا الأمير محمد بن قلاوون ثانية، وكَثُر الصراع بين الأُمراء على السلطنة، وحَرَموا السلطان الصغير من كافَّة حقوقه السياسيَّة والشخصيَّة، واستمرَّت هذه الفوضى عشر سنوات، حتى ضاق بها السلطان وتظاهَر بالرغبة في الحجِّ، حتى وصَل إلى حصن الكرك، فأعْلَن تنازُلَه عن السلطنة، واختار هذا المكان لإقامته سنة 708هـ - 1308م، فبايع الأُمراء بمصر المظفر بيبرس الجاشنكير سلطانًا.

 

وقام الناصر محمد في مقرِّه بالكرك بتحرُّكات واسعة واتِّصالات عديدة بأمراء الشام، فوجَد منهم تأييدًا وحماسًا لنُصرته، ووجَد تعاطُفًا عظيمًا من أهْل مصر وأُمرائها، فقد انفضَّ معظمهم عن السلطان بيبرس الجاشنكير، وقصدوه بالكرك، وكان عددهم ثلاثمائة من الأمراء الناصريَّة ومعهم ما يَقرُب من ألْفَي فارس.

 

وزاد من ضَعْف بيبرس وسُخْطِ الناس عليه تأخُّر فيْضان النيل وارتفاع الأسعار، فجمَع الناصر محمد مؤيِّديه وأتْباعه واتَّجه إلى مصر، فاضطرَّ بيبرس إلى التنازل عن العرش، وتولَّى الناصر محمد السلطنة للمرة الثالثة سنة 709هـ - 1309م، واستمرَّ فيها إلى سنة 741هـ - 1340م؛ أي: إحدى وثلاثين سنة، وهي أهمُّ فترات حُكمه، فقد وصَل إلى سنِّ الرجولة والنُّضج، واكتمَلَت شخصيَّته، فتمكَّن من السيطرة على الأُمراء وضبْط الأمور، وبلَغت دولة المماليك في عصْره عهدها الذهبي، بعد أن استقرَّت الأمور، وزال خطر الصليبيين والتتار، ونجَح في حماية أطراف مملكته بإرسال حملات تأديبيَّة إلى المتمرِّدين في أرمينيا وفي النوبة، ونظَّم الدواوين والوظائف، وانتعَش اقتصاد البلاد في عهده؛ ولذا يقول عنه ابن تغري بردي في "المنهل الصافي": "كان ملكًا عظيمًا، محظوظًا مطاعًا، مُهابًا ذا بطْشٍ ودَهاء، وحزْم شديد وكيْدٍ مديد".

 

وخلَّفَ الناصر محمد عددًا من الأبناء الذكور، بلَغ عددهم اثني عشر ولدًا، سوى الذين تُوفُّوا أثناء حياته، تولَّى منهم السلطنة من بعده ثمانية أبناء متعاقبين طوال إحدى وعشرين سنة (741هـ - 1340م، 762هـ - 1361م)، وكان أكثرهم صغار السنِّ، فعاد الأُمراء إلى التدخُّل في شؤون السلطنة والصراع فيما بينهم، وقتَلوا السلطان حسن بن الناصر محمد في سلطنته الثانية سنة 762هـ، وانتقَل الملك إلى جيل أحفاد الناصر محمد، وكان آخرهم الصالح أمير حاج بن شعبان الذي كان في الحادية عشرة من عُمره، فاستمرَّ عامًا واحدًا، ثم عزَله برقوق، وتولَّى السلطنة، وبدأ عهد طائفة جديدة من المماليك هم المماليك البُرجيَّة.

 

ولعلَّ أهمَّ ما حدَث في هذه الفترة، هو الوَباء الذي عُرِف بالوباء الأسود، والذي انتَشَر في معظم أرجاء المعمورة، حتى أصاب كائنات البَرِّ والبحر، وفتَك بالناس والحيوانات والطيور، وظهَر في الشام ومصر سنة 749هـ في سلطنة الناصر حسن الأولى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نهاية الدولة المملوكية
  • ركن الدين بيبرس وسهل البالستين

مختارات من الشبكة

  • نظرة الإسلام الجمالية وأثر الباطن في الظاهر والظاهر في الباطن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الطبقات التي تكون منها المجتمع المصري في عصر المماليك(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • النجم الزاهر في شيم الملك الظاهر جقمق لابن عرب شاه(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنتم سبب هلاك المسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • النظم الإدارية في ريف بلاد الشام عصر سلاطين المماليك(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نيابة طرابلس الشام في عصر سلاطين المماليك(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • ملخص المجتمع الريفي في بلاد الشام عصر سلاطين المماليك(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • سلاطين المماليك البحرية وأهم أعمالهم "أيبك – قطز"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فعل الطاعة كرها وكرها: بين الظاهر والباطن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الظاهر والباطن عند الرافضة(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 


تعليقات الزوار
3- الرواية رائعة
تمارة - الجزائر 08-08-2014 05:16 PM

قرأتها وأنا بنت 12سنة ولشدة روعتها بقيت تعيش في ذهني ليومنا هذا قراءة التاريخ تزيد الإنسان من عمره وان لم يعيش طويلا وتحافظ على شبابه وإن كان شيبا اقرؤو التاريخ يا أصدقاء

2- توضيح وردود
حسام محمد عبد الحميد - مصر 21-01-2012 05:52 PM

الذين انتقدوا المقال السابق لم يفهموا من هو بيبرس هناك اثنان من المماليك هما الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري حكم من سنة 558هجرية الي 676 هجرية وهو البطل المشهور المعروف لنا والثاني هور كن الدين بيبرس الجاشنكير الذي حكم من708 هجرية الي 709 هجرية .
ولم يكن على مستوي المسئولية وقد تم تلخيص هذا المقال من كتاب الشرق الاسلامي للدكتور محمد الرفاعي ووقع الملخِّص في هذا اللبس والمؤلف غير مسؤول.

1- نحو قراءة تاريخيَّة مُتفائلة
عائشة الحكمي 10-12-2011 09:02 PM

عُوفيت د. محمد عبد الحميد الرفاعيّ على هذه اللَّفتة المباركة لعلَم من أعلام تاريخنا الإسلاميّ المجيد، إلا أني رأيتكَ قد ركزت على جوانب قاتمة من سيرة هذا البطل، حتى أني لم أشعر بعد قراءة المقال أنَّه بطل! بعكس ما قرأتُ عند الشَّيخ علي الطنطاويّ – رحمه الله – في كتابه "رجال من التَّاريخ" حيث يقول في ترجمة الظاهر بيبرس: (هذا الحديث عن بطل من أعظم أبطال الإسلام، بل من أعظم أبطال الحروب في التَّاريخ البشريّ في عهوده كلِّها، عن الرَّجل الصَّالح المُصلح، القائد المُجرَّب، المُحارب المٌظفَّر، الذي تعرفه العامَّة بقصته التي كانت تشغل الناس الليالي الطوال، في المنازل والقهوات، ويعرفه تاريخ الشرق وتاريخ الغرب، ببطولاته وأمجاده، فهو من أبطال التاريخ، وهو من أبطال الأسطورة، وهو أحد الثَّلاثة الكبار الذين جاؤوا تباعًا، فأسَّس الأوَّل، وشاد الثاني، وأكمل الثالث، فطهروا هذا الجزء من الوطن الإسلاميّ من أوضار الاستعمار، وأقاموا فيه صرح العزة والمجد، وتركوا في دنيا المكارم والبطولات دويَّا لا تُخمده العصور: نور الدِّين، وصلاح الدين، وهذا الثَّالث: الملك الظاهر بيبرس).

نحتاج إلى قراءات مُتفائلة تشجِّعنا على قراءة التاريخ الذي نسمع به ولا نقرأ منه إلا النزر اليسير.
جزيتَ خيرًا.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/12/1446هـ - الساعة: 0:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب