• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خواتيم الأعمال.. وانتظار الآجال (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    مع العيد... يتجدد الأمل
    افتتان أحمد
  •  
    وانتهى موسم عشر ذي الحجة (خطبة)
    أحمد بن عبدالله الحزيمي
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (14)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    حين تبتعد القلوب
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    الاستقامة بعد الحج (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    شموع (108)
    أ.د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك لعام 1446هجرية (PDF)
    وائل بن علي بن أحمد آل عبدالجليل الأثري
  •  
    عيد الأضحى بين الروح والاحتفال: كيف نوازن؟
    محمد أبو عطية
  •  
    مسائل وأحكام تتعلق برمي الجمرات في الحج
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    المقاصد الربانية للعشر المباركة (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    وقفات مع عشر ذي الحجة (5)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    خطبة عيد الأضحى لعام 1446هـ
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    وقفات مع عشر ذي الحجة (4)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    العيد في زمن الغفلة... رسالة للمسلمين
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

توقف المد الإسلامي في الأراضي الفرنسية

أ. حسام الحفناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/5/2011 ميلادي - 23/6/1432 هجري

الزيارات: 26663

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تَوَقُّفُ المَدِّ الإسْلَامِي في الأَراضِي الفَرَنْسِيَّة

الجُذُور التَّارِيْخِيَّة لمَوْقِف الحُكُوْمَة الفَرَنْسِيَّة من الأُمَّة الإسْلامِيَّة (3)

تَغَيَّر مَسَارُ الصِّدَامِ الإسْلامي الفَرَنْجِي في العَقْد الثاني من القرن الثاني الهِجْري بعد أن نَجَح رَئِيْس البَلَاط المَلَكِي الميروفنجي شارل المُلَقَّب بالمطْرَقَة - وكان الحاكم الفِعْلِي لفَرَنْسا آنذاك - في هَزِيْمَة جَيْش المسلمين الأَنْدَلُسِيِّين بقِيادة أَمِيْرهم المُجاهِد عبد الرحمن الغافِقِي رحمه الله تعالى في مَعْرَكة بَلاط الشُّهَداء [بواتييه] سنة 114هـ [1].

 

وكان ذلك بعد قتال حامِي الوَطِيْس، اسْتَعان فيه قائِدُ الفَرَنْجَة بكثير من الجُنْد الجِرْمان الوَثَنِيِّين الهَمَجِيِّين، فواجَهوا جَيْشَ المسلمين الذي كان مُنْهَكَ القُوَى من طُوْل القِتال في الأَراضِي الفَرَنْسِيَّة بَعِيْدًا عن مَرْكَزه بالأَنْدَلُس، مُثْقَلًا بالغَنائِم الوَفِيْرة التي عاقَت حَرَكَتَه، وبَذَرَت كَثْرَتُها الشِّقاق بين أَفْرادِه، ولم تُصَدِّق جَحافِل الجَيْش النَّصْرانِيَّة والوَثَنِيَّة انْسِحاب جَيْش المسلمين بعد القِتال الشَّدِيْد الضَّراوة الذي لم تَظْهَر فيه عَلَاماتُ الانْكِسار على جَيْش المسلمين، ولم يَجْرُؤ شارلُ وجَيْشُه على تَتَبُّع الجَيْش الإسلامي الذي انْسَحَب نحو الجَنُوب الفَرَنْسِي[2].

 

وقد وَقَع ما يُشْبِه الإجْماع بين المؤرِّخِيْن الأوروبِيِّين على أن هَزِيْمة المسلمين في هذه المَعْرَكة كان بمَثابة الإنْقاذ لأُوروبا كُلِّها من التَّشَرُّف بالدُّخُول في الإسلام! والصِّيانة لها من التَّنَعُّم تحت سَيْطرة المسلمين[3]، حتى تَبَجَّح المؤرِّخ الإنجليزي الحاقِدُ جيبون بقوله: إن مَعْرَكة بواتييه أَنْقَذَت آباءَنا الإنجليز، وجِيْراننا الفرنسيين من نِيْران القُرآن المَدَنِي والدِّيْنِي، وإنه لو حَقَّق المسلمون انْتِصارًا في هذه المَعْرَكة؛ لرأينا القُرآنَ يُدَرَّسُ في أكسفورد، والسوربون، لكن المَعْرَكة حَفِظَت جَلَال رُوْما، وأَخَّرَت اسْتِعْباد القُسْطَنْطِيْنِيَّة، وشَدَّت بأَزْر النَّصْرانِيَّة، وأَوْقَعَت بأَعْدائها التَّفَرُّق، والفَشَل، وحَدَث بينهم الصِّراعُ العُنْصُرُي، والقَبَلِي.

 

ولغَيْره من المؤرِّخِيْن الأُوروبِيِّين كلامٌ كثيرٌ نَحْوَ هذا، يَحْمِلُ مُبالَغات في وَصْف نَتائج المَعْركة على أُوْرُوبا، والأَنْدَلُس، ويَتَّسِمُ بالتَّهْوِيْل من شَأن حُدُوث النَّصْر للمسلمين فيها، ويُغْفِلُ اسْتِعادة المسلمين لكثير مما فَقَدُوه من المَواقِع فيما بَعْد، وتَعَذُّر إخْراجِهم من العَدِيْد من مَواقِعهم الحَصِيْنة في الجَنُوْب الفَرَنْسِي، إلا بعد سَنَواتٍ طوالٍ، وجُهْد جَهِيْد، وانْشِغالٍ لوُلَاة الأَنْدَلُس بأَحْداث داخِلِيَّة عِظام، ويُعْرِضُ عن التَّعَرُّض لوجود أَسْباب كثيرة مَرَّ بها العالم الإسلامي عُمُوْمًا - وبلاد الأَنْدَلُس خُصُوْصًا - أَواخِرَ خِلَافَةِ بَنِي أُمَيَّة، كانت سَبَبًا في تَوَقُّف المَدِّ الإسْلَامِي في أُوروبا الغَرْبِيَّة، ويَتَناسَى تَفْضِيْل نَصارَى جَنُوب فَرَنْسا العَيْشَ في ظِلِّ حُكْم المسلمين العادِل المُتَحَضِّر عن الحياة تحت حُكْم النَّصارَى الفرنكيين الهَمَجِيِّين المُتَبَرْبِرِيْن، حتى أن شارلَ مارتل قد اصْطَحَب معه عَدَدًا من رُؤوس سُكَّان الجَنُوْب الفَرَنْسِي بالقُوَّة عَقِب انْتِصاره على المسلمين؛ ليَضْمَن عَدَم مُعاوَنَتِهم للمسلمين على وُلَاة الفرنكيين وجُيُوْشِهم.

 

ولكن نَفَرًا من المُسْتَشْرِقِيْن المَوْسُوْمِيْن بقَدْر من الإنْصاف قد زَيَّفُوا أَقاوِيْل مُؤرِّخِي أوروبا القُدَماء والمُعاصِرِيْن عن مَعْرَكة بَلَاط الشُّهَداء، ونَتائجها، وبَيَّنُوا أن خسارة المسلمين للمَعْركة كانت خسارة كبيرة لأوروبا التي حُرِمَت من مَدَنِيَّة الإسلام، وظَلَّت تَأَنُّ تحت وَطْأَة الفَرَنْجَة وغيرهم من المُتَبَرْبِرِيْن الهَمَجِيِّين لفَتَرات طوال[4].

 

ورُغْم تَخَلِّي المسلمين عن كثير من المُدُن التي فَتَحُوها في أَرْض فَرَنْسا الواسِعة عندما تَقَهْقَر الجَيْشُ تُجاه الجَنُوب الفَرَنْسِي بعد المَعْرَكة، إلا أن شارل لم يَتَعَقَّب المسلمين بعدما رَأى شِدَّة بَأْسِهم في القِتال، ولم يُحاول الالْتِحام معهم لعِدَّة سَنَوات، رُغْم اسْتِعادة المسلمين العَدِيْد من المُدُن الفَرَنْسِيَّة التي فَقَدُوها عَقِب بَلاط الشهداء، إلا أن اسْتِفْحال الفُتُوح الإسلامية في المُدُن الفَرَنْسِيَّة على يَدِ أَمِيْر الأَنْدَلُس العادل المُجاهِد عُقْبة بن الحَجَّاج السَّلُوْلِي رحمه الله تعالى قد أَجْبَرَه على التَّفَرُّغ لمُحاوَلَة إيْقاف الزَّحْف الإسلامي الذي تَمَدَّد شَرْقًا، حتى بَلَغ إقْلِيْم البيمونت بشَمال إيْطاليا، فاسْتَطاع شارل الاسْتِيْلاء على بعض المُدُن من المسلمين، ولكنه فَشِل في اقْتِحام قاعِدة المسلمين الكُبْرى بالجَنُوب الفَرَنْسِي؛ وهي مدينة أُرْبُونة [نربونة] [5] بإقليم سبتمانيا [لانجدوك] [6].


[1] من الجدير بالذكر أن شارل مارتل كان ولد زنا، ويجدر بنا أن نعلم القارئ الكريم: أن أولاد الزنا الذين تولوا الممالك والإمارات والإمبراطوريات كثيرون في تاريخ في أوروبا، ومن العجيب حقًا أن غير واحد من أبطال النصرانية في أوروبا كان على هذه الصفة؛ فخايمي الأول: ملك أراجون الذي أتم الاستيلاء على أراضي المسلمين بشرق الأندلس، واستولى على جزر البليار لما ضعفت شوكة الموحدين في القرن السابع الهجري، كان له ولدان من الزنا، وقد خرجا معه في الحملة البحرية التي أعدها لمواجهة جهود الظاهر بيبرس في تقويض ممتلكات الصليبيين في الشام، فرجع هو بأغلب الأسطول بعد عاصفة بحرية شديدة، وواصلا هما سيرهما إلى ساحل مدينة عكا. انظر: دولة الإسلام في الأندلس لمحمد عبد الله عنان (3/605-607)، وملحمة الحروب الصليبية لرينيه جروسيه (3/649)، وهو بالفرنسية، وعنه الحروب الصليبية في المشرق والمغرب لمحمد العروسي المطوي (ص192،191).

وشارلكان إمبراطور إسبانيا وألمانيا، وغيرها من ممالك أوروبا، والذي كان بمثابة حامي حمى النصرانية الكاثوليكية في زمانه في أوروبا في مواجهة الدولة العثمانية، وبلغت قوة إسبانيا في عهده ما لم تبلغه في عهد غيره، وكانت أكثر أوروبا النصرانية داخلة تحت حمايته، قد ولي ولده من الزنا دون جوان على أساطيل أوروبا المتحالفة ضد العثمانيين في معركة ليبانت البحرية الشهيرة، والتي عَدَّ الأوربيون إثرها دون جوان بطلًا بعد هزيمة أساطيل الحلف الأوروبي تحت قيادته للعثمانيين؛ إذ كانت أوروبا قد أَيِسَتْ قبل ذلك زمنًا من مواجهة الأساطيل العثمانية. انظر: تاريخ الدولة العلية العثمانية لفريد بك المحامي (ص257،256).

[2] صنف الدكتور عبد الفتاح مقلد الغنيمي كتابًا مُفْردًا عن المعركة أسماه [معركة بلاط الشهداء في التاريخ الإسلامي والأوروبي] طبعته دار عالم الكتب.

[3] انظر: تاريخ غزوات العرب لشكيب أرسلان (ص15)، والحروب الصليبية في المشرق والمغرب لمحمد العروسي المطوي (ص194-196)، ومعركة بلاط الشهداء في التاريخ الإسلامي والأوروبي للدكتور عبد الفتاح مقلد الغنيمي (ص77-92)، وفيه نقد طويل لتهويل الأوروبيين من شأن نتائج المعركة على مصير أوروبا.

[4] انظر: حضارة العرب لجوستاف لوبون (ص342)، ومدنية العرب في الأندلس لجوزيف ماك كيب، تعريب الدكتور تقي الدين الهلالي (ص11).

[5] أفردت الدكتورة منى حسن أحمد محمود دراسة للحديث عن قاعدة نربونة ودورها في الجهاد ضد الفرنجة والتوسع في أوروبا، وقد طبعتها مؤسسة عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية، وتحدثت فيها عن النظم الإدارية لأربونة، وأوضاعها التجارية، وأثر تَسامح المسلمين تجاه أهلها على جذب أهل الجنوب الفرنسي للإسلام. وكذلك تحدث الدكتور حسين مؤنس عن أحوال جنوب فرنسا في فترة الحكم الإسلامي بها في كتابه فجر الأندلس (ص345-356).

[6] انظر عن الفتوحات الإسلامية في جنوب فرنسا، وشخصية شارل مارتل ومعركة بلاط الشهداء وما تلاها: تاريخ غزوات العرب في فرنسا وسويسرا وإيطاليا وجزائر البحر المتوسط للأمير شكيب أرسلان (ص14-110)، وهو يترجم ويعرض ويحلل ما كتبه المؤرخ الفرنسي المسيو رينو في كتابه غارات العرب على فرنسا، وكتاب أسلافنا العرب لبوجن أولسومر، ترجمة الدكتور محمد محفل (ص53-77)، ومؤلف الكتاب صحفي سويسري، حرص فيه على الدفاع عن الوجود العربي الإسلامي في أوروبا فيما يسمى بالقرون الوسطى، وافتخر بكون العرب من أسلافه. وانظر كذلك: دولة الإسلام في الأندلس لمحمد عبد الله عنان (1/80-116)، والمسلمون في الأندلس وعلاقتهم بالفرنجة[من 92 إلى 206هـ] للدكتورة منى حسن محمود (ص105-111،143-170)،وقاعدة نربونة ودورها في الجهاد ضد الفرنجة والتوسع في أوروبا لنفس المؤلفة أيضا (ص9-42)، وفجر الأندلس للدكتور حسين مؤنس (ص303-341)،ومعركة بلاط الشهداء في التاريخ الإسلامي والأوروبي للدكتور عبد الفتاح مقلد الغنيمي (ص23-103)، والمسلمون في المغرب والأندلس للدكتور محمد محمد زيتون (ص193-219)، وتاريخ أوروبا الحديث لجفري براون (ص112،111)، والمسلمون في أوروبا وأمريكا للدكتور علي المنتصر الكتاني (1/197-199)، ومعالم تاريخ أوروبا في العصور الوسطى لمحمود سعيد عمران (ص153-162)، وتاريخ أوروبا في العصور الوسطى للدكتور سعيد عبد الفتاح عاشور (ص123-125)، وموسوعة معارك العرب للدكتور صالح زهر الدين (ص114-120)، والحروب الصليبية في المشرق والمغرب لمحمد العروسي المطوي (ص185-187،194-196،204،205).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الصبغة الدينية للانتماءات العرقية الأوروبية
  • الفتوح الإسلامية في الأراضي الفرنسية في عهد الدولة الأموية
  • الإمبراطورية الكارولنجية الفَرَنْجِيَّة راعية الكاثوليكية
  • شارلمان الفرنجي وإحياء الإمبراطورية الرومانية الغربية
  • المملكة الفرنجية الكاثوليكية بعد وفاة شارلمان
  • الصبغة الفرنسية للحملات الصليبية المشرقية
  • فرنسا مورد الحملات الصليبية ومَعينها (أ)
  • الدعم الفرنسي الصليبي لمملكتي قطلونية وأراجون النصرانيتين بالأندلس
  • الدور الفرنسي في دعم مملكة قشتالة النصرانية بالأندلس

مختارات من الشبكة

  • تأملات في كلمة الوقوف أو التوقف(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حماية الأراضي الفلاحية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • Justified Reasoning (التعليل السائغ) [Why Are Projects Getting Closed?!] [ما سبب توقف المشاريع؟](مقالة - آفاق الشريعة)
  • زوجي توقف عن العمل(استشارة - الاستشارات)
  • توقف الأجر والثواب على الإخلاص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استثمار الإنترنت لتحفيظ القرآن في إندونيسيا بعد توقفه بسب كورونا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مهلا توقف.. كيف تؤمن مستقبلك؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رجوع الكبار وتوقفهم(مقالة - موقع الشيخ د. عبد الله بن محمد الجرفالي)
  • هل توقف الكرام الكاتبون؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أريد التوقف عن الحديث مع زملاء الدراسة(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/12/1446هـ - الساعة: 11:34
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب