• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    واجب ولي المرأة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (9)
    د. عبدالسلام حمود غالب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / نوازل وشبهات / شبهات فكرية وعقدية
علامة باركود

التكلفة الحقيقية لجائزة القمني

أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/7/2009 ميلادي - 30/7/1430 هجري

الزيارات: 8838

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التكلفة الحقيقية لجائزة القمني

 

حصل الكاتب العلمانيُّ سيِّد القمني على جائزة الدَّولة التَّقديريَّة فرع العلوم الاجتماعيَّة، ولمن لا يعرف القمنيَّ، فإنه رجل صبَّ وركَّز جهْده التَّأليفيَّ على التَّشكيك في نبوَّة محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى تقديمه قراءةً تاريخيَّةً لهذه النبوَّة تعتمد خليطًا من التَّحليل الماديِّ الجدليِّ الماركسيِّ، ومن التَّحليل التآمُريِّ القائم على سوء الظَّنِّ المرَضيِّ وسيلةً لها، بشيءٍ غير قليلٍ من الاستِهْتار بقواعد البحث العلميِّ المتعارَف عليها، وبسوء أدبٍ صادمٍ في بعض التَّعبيرات.

 

وقيمة الجائزة الماديَّة هي مائتا ألف جنيهٍ، موَّلها دافعو الضَّرائب الذين لا يسألون عن مصارف الضَّريبة مثلما يسألون عن مصارف الزَّكاة، وأغلبهم بطبيعة الحال ستبدو له فكرة المشاركة بشكلٍ ماليٍّ في تكريم كاتبٍ يشكِّك في دعوة الإسلام تبدو له فكرة مرعبة تمامًا، ولكنَّهم - هؤلاء الأغلبيَّة - لهم أن يناموا ساعةً إضافيَّةً! طالما أنَّهم لا يُتابعون هذه الملفَّات، وطالما أنَّ المذْكور ومَن قدَّروه وكرَّموه وأمثالهم يَظهرون على الفضائيَّات، ويتكلَّمون بعد كلِّ هذا عن "إسلامنا الحلو"، لهم أن يناموا ساعةً إضافيَّةً، طالما أن محاسن الصُّدف لم تَسمح لهم برؤية أحدٍ ممن يتحدَّثون في النَّدوات والفعاليَّات والفضائيَّات عن "إسلامنا الحلو"، وهو يشرب "البيرة" على مقهًى من مقاهي وسط البلد، أو لَم تسمح لهم مَحاسن الصُّدف برؤية الوجْه البشوش لأحد شيوخ اليسار يطلُّ من قناةٍ فضائيَّةٍ يشكِّك في فهْم الملتحين والمحجَّبات للدِّين، وتكلَّم في معرض حديثه عن التَّنوير والظَّلاميَّة والتَّخلُّف، والإسلام وحلاوته، عن صلاة المسلمين ثلاث فرائض يوميَّةٍ!

 

ورغْم أنَّ الأمر تمَّ في مناخٍ تخديريٍّ، بحيث تبدو الوخْزة للمجتمع كشكَّة دبُّوسٍ من يدٍ خفيفةٍ، حتَّى إنَّ القائمين على الأمر بدَوا غير خائفين من ردَّة فعل الجمهور من ناحيةٍ، باعتبار أنَّ الأمر علميٌّ يخصُّ النُّخبة وحدَهم ولا شأن للرِّعاع به، عليْهم فقط أن يدفعوا الضَّرائب، بدوْا غير خائفين، ومن ناحيةٍ أخرى بدوْا غير متحمِّسين لمنازلة الإسلاميِّين المعارضين للجائِزة عقديًّا وثقافيًّا وعلميًّا، بمنطق: لقد عمِلْنا ما نريد وانتهَى الأمر، رغْم هذا المناخ التَّخديريِّ الَّذي يؤكِّده أيضًا ضعف ردَّة الفعل الجماهيريَّة، إذا ما قورنتْ بتعاطي الجماهير مع حيدر حيدر ورِوايته "وليمة لأعشاب البحر"، رغم أنَّ نشر روايةٍ ساقطةٍ ليس كتكْريم أبحاثٍ ساقطةٍ بأهمِّ جائزةٍ من جوائز الدَّولة، كلاهما شرٌّ؛ لكن شتَّان ما هما، بل إنَّ اللَّغط الَّذي أثارتْه الجائزة على المستوَى الشَّعبيِّ أقلُّ كثيرًا من اللَّغط الذي أثاره صفر المونديال[1].

 

ورغم هذا الخدر غير الصِّحيِّ، إلاَّ أنَّ الأمور رغم ذلك تبدو أشدَّ رُعبًا، فاللامبالاة والتَّمرير لا يبعثان على الطُّمأْنينة في كلِّ الأحوال، تبدو الأمور أشدَّ رعبًا، ليس فقط بالنِّسبة للقمنيِّ الذي يحسَب كلَّ صيحةٍ عليْه، ويتخوَّف من مصيرٍ مشابهٍ لمصير فرج فودة، الكاتب العلمانيِّ الذي اغتيل بسبب آرائه وكتاباتِه، إنَّما أيضًا لِمن قدَّروه، فإذا ما تبصَّرنا وفكَّرنا في التَّكلفة الحقيقيَّة لتلك الجائِزة المفاجئة والمخزية، لوجدناها كبيرةً كذلك لهم، لهذا الطاقم النُّخبويِّ الثَّقافيِّ المخبول الذي دبَّر الأمر بليلٍ، نعم، وأنا لا أودُّ أن أُفهَم بشكلٍ خاطئٍ، أنا لا أقصد أن أُثير مشاعر شفقةٍ وتعاطفٍ تِجاههم، أنا لا أرغب في ذلك ولا أستطيعُه، ولكنِّي أُبْدِي تعجُّبي من الطَّريقة التي رمَى بها هذا الفريق قناعه، أُبدي تعجُّبي من رمْيِه القفَّاز في وجه الشَّعب، وليس في وجه تيَّارٍ إسلاميٍّ محدَّدٍ كما يظُّنُّ؛ الطَّاقم المخبول مثلاً كان خلف كلِّ عمليَّةٍ أمنيَّةٍ ناجحةٍ لكشف جماعةٍ شيعيَّةٍ عقديَّةٍ، كان يتطوَّع بتغطيةٍ إعلاميَّةٍ وثقافيَّةٍ لكل خبرٍ أمنيٍّ من هذا النَّوع تُثير إعجاب الشَّعب الطَّيِّب، مفاد هذه التَّغطية أنه لن يُسمَح في بلدٍ إسلاميٍّ سنِّيٍّ بتنظيمٍ يدْعو للمذهب الشِّيعيِّ، ما شاء الله على الغيرة!

 

والسُّؤال المشروع الآن: إذا كانوا بهذه المقولة يغطُّون مكافحة الدَّولة الجدِّيَّة للتَّوسُّع على حساب المذهب السُّنِّيِّ في بلد سنِّيٍّ، فكيف يُمكنهم الآن أن يغطُّوا أمام المسلمين تقديرَهم لصاحب الكتابات التي تطْعن في دين الله تعالَى، وتهزأ بالرَّسول - صلَّى الله عليه وسلم - والصَّحابة - رضي الله عنهم؟!

 

كيف يمكن لهؤلاء "السنِّيين" الغيُّورين أن يبرِّروا اختيارَهم للقمني للجائزة؟!

 

وإذا كانوا أيضًا يتبنَّون فهمًا خاصًّا للإسلام تحت شعار "إسلامنا حلو .. إسلامنا جميل" في مواجهة الخطاب الإسلاميِّ، ليس العنفيّ فقط؛ بل وحتَّى المعتدل بجميع أطيافه، الذي اتَّهموا أصحابه بتشْويه صورة الإسلام الحقيقيِّ الجميل الَّذي يعرفه هؤلاء "المثقَّفون التَّنويريُّون" وحدهم أكثر مما عرفه البخاريُّ وابن تيمية، وكانوا بشعارهم وشروحهم السَّاذجة يُحاولون تسفيه مشروع الإحياء الإسلاميِّ بمختلف أطيافه، باعتبار أنَّ "إسلامًا حلوًا" هو إسلامٌ ميِّتٌ، فلماذا الإحياء؟! فكانوا يعبِّرون عن مشاعر الضَّجر من اللِّحى والحجاب، وصوْت الأذان والكلِمات التي يتبادلُها المسلِمون مثل: "جزاك الله خيرًا".

 

وكان ثمَّة من يبذل جهدًا ما ليصدِّقهم، ويعتقد أنَّ لديهم شيئًا ما يلزم الاستِماع إليه، وأنَّ الفتق بين العلمانيِّين والإسلاميِّين له راتقٌ ما، جارٍ البحث عنه، لكنَّ جائزة القمنيِّ كانت بمثابة سقوط ورقة التُّوت الأخيرة، جائزة القمنيِّ كانت تكلِفتها الحقيقيَّة أن لم يعُد أحدٌ يصدِّق هؤلاء، أو للأمانة العلميِّة: لم يعد هناك مسوِّغٌ للتَّصديق، إذ يجب عليَّ أن أضع في تقديراتي هامشًا للمضحكات، وكم ذا بها من مضحكاتٍ!

 

لقد رمَوا القفَّاز في وجه النَّاس المارَّة من أسفل منهم، ثمَّ أغلقوا بهدوءٍ نوافذ برجهم الثَّقافيِّ العاجيِّ وهم ينظرون باشمئزازٍ لأهل المدينة، هنا ببساطةٍ نكتشف كيف يمكن للكائن المثقَّف أن يكون عدُوًّا لنفسه ولسمعتِه ومجتمعه! وكيف يُمكن أن يكون مبدِعًا في مجال الكوميديا السَّوداء دون أن يدري! وكيف يُمكن أن يصل به الاستِخْفاف بعقول البشر لدرجة أن يظنَّ نفسه مستورًا بعد هذا التَّناقض أمام شعبٍ مسلمٍ! ومع ذلك، فللأغلبيَّة النَّائمة - في كلِّ العالم الإسلاميِّ - أن تنام ساعةً إضافيَّةً، ولا أدْري على أيِّ نوعٍ من الكوارث الثَّقافيَّة والعلميَّة يمكنها أن تستيقظ!

 

التَّكلفة الحقيقيَّة التي يتحمَّلها هذا الفريق كبيرةٌ، المهمُّ أن يُبدي النَّاسُ رغبةً في تَحميل نُخبتهم المتنفِّذة ثقافيًّا هذه التَّكلفة، التَّكلفة الحقيقيَّة كبيرةٌ جدًّا، ومثيرةٌ للخوف والاشمئزاز، وخاصَّةً لكونِها ظهرتْ - تلك التَّكلفة - على (فاتورةٍ رسميَّةٍ)؛ فإذا كانوا لا ينْوون سحْب الجائزة، ولا يفكِّرون في هذا، فالجمهور المسلم يَجِب عليه سحْب الثِّقة، يجب أن يشعر هؤلاء أنَّهم حشروا أنفُسَهم في جائزة القمنيِّ، وليس عليْنا بالطَّبع أن ندفعهم من خلفهم لكي يمرُّوا منها، فالاستِهْزاء بالرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم، وخاصَّةً في بلدٍ مسلمٍ - يَجب ألاَّ يَمرَّ بلا عقابٍ، ولكن المشكلة تكمُن في أنَّ فرصة معاقَبَة جهةٍ ثقافيَّةٍ في العالم العربيِّ عقابًا ثقافيًّا هي فرصةٌ شبه مستحيلةٍ، فالشُّعوب التي تُقاطع بطبيعتِها الأنشطة الثَّقافيَّة والمنتجات الثَّقافيَّة، بشكْلٍ أنْجح من مقاطعتها حتَّى للمنتجات الغربيَّة في ذرْوة أزماتنا السِّياسيَّة مع الغرب - لا يُمكن مطالبتُها ببذْل مزيدٍ من الجهد في مقاطعة الأنشطة الثَّقافيَّة، الأمر يتطلَّب الآن - ومن باب الاحتِياط لمشاكل من نفس النَّوع بالمستقبل - يتطلَّب بحثًا عن وسيلةٍ ما مُحرِزةٍ لليّ الذِّراع، تتَّخذ طابعًا مؤسَّساتيًّا علميًّا قانونيًّا أفضل من الاعتماد وللأبد على جهدٍ مشكورٍ لفئةٍ محْدودةٍ من المتطوِّعين للحسبة، أقول - وبشيءٍ من الحرج -: في ظلِّ هذه العصابة "المثقَّفة" صار الشَّعب المسلِم في البلد المسلم بِحاجةٍ إلى (لوبي إسلامي).

 

بجانب هذه الوسيلة التي ستركِّز على الجانب التَّشريعيِّ والقضائيِّ، هناك ضرورةٌ لخلْق كيانٍ متكاملٍ يضمُّ علماءَ وأساتذة جامعات، ودعاةً ومثقَّفين حقيقيين ومفكِّرين، يعمل على تأكيد الهويَّة والدِّفاع عنها، وعلى إيقاظ الأغلبيَّة النَّائمة، ويتعيَّن في هذه الحالة إنشاء جائزةٍ موازيةٍ لتقدير الذين تصدَّوا بحثيًّا وعلميًّا لكلِّ جهدٍ خبيثٍ يتعرَّض لثوابت الأمَّة؛ هذا حتَّى يدرِك مَن كرَّموا سيد القمنيّ أنَّ التَّكلفة الحقيقيَّة للجائزة العار هي أكبر ممَّا كانوا يحسبون.



[1] صفر المونديال: هو الاسم الإعلامي الشهير لحدث إخفاق مصر في الحصول على أي صوت من أصوات أعضاء اللجنة التنفيذية للاتِّحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في التصويت الذي جرى على تنظيم كأس العالم لكرة القدم عام 2010.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القمني هو الحل!!
  • لا تظلموا سيد القمني!!
  • نجيب ساويرس والإساءة للإسلام
  • القمني وشركاه
  • تأملات حول "القمني" كاتب النفايات
  • ظاهرة (القمنيين) والمسلسل الممل
  • ألحِد نجعلك مبدعًا
  • موسم تكريم الأوثان (1)
  • الأزهر والنصارى وسيد القمني
  • احتلال بالجوائز
  • شغف شرقي؛ لغصباء الحربي .. قراءة نقدية

مختارات من الشبكة

  • التكلفة الاقتصادية للسمنة!!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • لقد أصبحت الكماليات في العصر الحديث بلا ضوابط(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • استفادة المؤسسات الخيرية من فائض شراء زكاة الفطر بالجملة(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} دعاوى التفلت من التكاليف الشرعية(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تقليل تكاليف الزواج(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطيبتي كثيرة التكاليف(استشارة - الاستشارات)
  • الخروج عن التكاليف الشرعية عند الصوفية(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • التكاليف الشرعية بين الرجل والمرأة(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • افتتاح أكبر مسجد في ليدز بتكلفة تعدت مليوني جنيه إسترليني(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تكاليف الخيرية(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
11- اتقوا غضب الله
سيف الدين 02-08-2009 02:08 PM

اسأل كل مسلم ومسمة ان يعتبر هذه القضية قضيته
وأن يقوم بتوعية من حوله

وأن لا نصدق هؤلاء الكذابين

لاناخذ ديننا عن شاربي خمر أو من لايعرفون عدد صلوات المسلم في اليوم

ولا نرضى بأن يمر الاستهزاء بالنبي - صلى الله عليه وسلم - مرور الكرام

كلموا كل من حولكم .. وليكن حزنكم على هذا الأمر أكثر من حزنكم على نتائج الكرة وصفر المونديال .. هذا أو يحل علينا غضب من الله

كل رجل .. كل امرأة مسلمة .. كلنا نتحمل نصيبا من المسؤولية

اتقوا غضب الله

10- حتما سيعز الله رسوله وينصر دينه رغم انف القمنى ومن وراءه
احمدبن بدر - مصر 02-08-2009 06:26 AM

حسبى الله ونعم الوكيل ولكن الله عز وجل حتما سوف ينصر دينه ويعز رسوله صلى الله عليه وسلم بنا او بغيرنا او لا بنا ولا بغيرنا وانما بجنود من عنده تعالى لا يعلمها الا هو ولكن نريد ان نفعل شيءا ولتكن حملات على الانترنت والفضائيات الإسلامية والمجلات الإسلامية ورسائل من جماهير الشعوب لحكوماتهم بضرورة سحب هذة الجائزة تبنوا هذة الحملة مع دراسة اقتراحات للعمل الايجابى فى اطار الشرع الاغر وفقكم الله لما يحب ويرضى

9- كيان متكامل ولكن على منهج الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، فقط..
غادة.. - مصر 31-07-2009 01:00 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه عز وجل نستعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الكاتب الفاضل/ حفظك الله..
الحقيقة أن العامة من الشعب المصري في مقاطعة غير مقصودة لفئات من يدعون بالمثقفين والذين منهم من يختارون القمني وأمثاله..
فهؤلاء لا يمثلون الشعب بأي شكل من الأشكال وبعضهم لا يكاد أحد يعرف اسمه..
وأختار الجملة الأخيرة التي ختمتم بها مقالكم وهي: ".. هناك ضرورةٌ لخلْق كيانٍ متكاملٍ يضمُّ علماءَ وأساتذة جامعات، ودعاةً ومثقَّفين حقيقيين ومفكِّرين، يعمل على تأكيد الهويَّة والدِّفاع عنها، وعلى إيقاظ الأغلبيَّة النَّائمة، ويتعيَّن في هذه الحالة إنشاء جائزةٍ موازيةٍ لتقدير الذين تصدَّوا بحثيًّا وعلميًّا لكلِّ جهدٍ خبيثٍ يتعرَّض لثوابت الأمَّة؛ هذا حتَّى يدرِك مَن كرَّموا سيد القمنيّ أنَّ التَّكلفة الحقيقيَّة للجائزة العار هي أكبر ممَّا كانوا يحسبون.." .
على شرط أن يكون هذا الكيان قائما على منهج أهل السنة والجماعة، منهج الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، وذلك لأننا حتى الآن لم نجد الصدق مع الله والرغبة في إقامة شرعه حقيقة -نحسبهم كذلك والله حسيبهم ولا نزكي على الله أحد- إلا منهم.
وجزاكم الله خيرا..

8- مرضى القلوب
حسين - مصر 30-07-2009 09:33 AM

شكرا للكاتب على مقاله ، بعض مرضى القلوب أمثال القمني وغيره يبيعون دينهم لغرض الدنيا الزائلة، ويبحثون عن من يكفرهم ليحققوا آمالهم في الظهور أكثر واستعطاف الدولة والأمن لحمايتهم، والدولة تشجع هذا الخراب الفكري، وتأتي بالمصيبة تلو الأخرى لشغل الناس عن ما يدور في غياهب ...، وما على الناس إلا أن يدفعوا الضرائب وحسب... وحسبنا الله ونعم الوكيل

7- من بيان جبهة علماء الأزهر
محمود توفيق حسين 29-07-2009 06:40 PM

وهذا جزأءمن بيان جبهة علماء الأزهر

( لقد خرج السيد القمني على كل معالم الشرف والدين حين قال في أحد كتبه التي أعطاه الوزير عليها جائزة الدولة التقديرية: "إن محمدًا [صلى الله عليه وسلم على رغم أنفه وأنف من معه] قد وفَّر لنفسه الأمان المالي بزواجه من الأرملة خديجة [رضي الله عنها على رغم أنفه كذلك وأنف من رضي به مثقفًا] بعد أن خدع والدها وغيَّبه عن الوعي بأن أسقاه الخمر" على حد كذبه وافترائه.)

6- هذه فتوى دار الإفتاء المصرية
محمود توفيق حسين 29-07-2009 06:36 PM

إلى الأخ لناصر الذي أراد أن يستفهم عما دفعنا لأن نكتب هذا الكلام عن القمني ، فأحيلك لجهة لا أظنك ستتهمها بالتشدد أو بالغوغائية أو الجهل ، أو الحقد والحسد ..

ورد هذا السؤال إلى دار الإفتاء المصرية

(اطلعنا على الإيميل الوارد بتاريخ 9/7/2009 المقيد برقم 1262 لسنة 2009 والمتضمن : ما حكم الشرع في منح جائزة مالية ووسام رفيع لشخص تهجم في كتبه المنشورة الشائعة على نبي الإسلام ووصفه بالمزور ووصف دين الإسلام بأنه دين مزور ، وأن الوحي والنبوة اختراع اخترعه عبد المطلب لكي يتمكن من انتزاع الهيمنة على قريش ومكة من الأمويين وأن عبد المطلب استعان باليهود لتمرير حكاية النبوة ـ على حد تعبيره ـ ، فهل يجوز أن تقوم لجنة بمنح مثل هذا الشخص وسام تقديريا تكريما له ورفعا من شأنه وترويجا لكلامه وأفكاره بين البشر وجائزة من أموال المسلمين رغم علمها بما كتب في كتبه على النحو السابق ذكره ، وهي مطبوعة ومنشورة ومتداولة ، وإذا كان ذلك غير جائز فمن الذي يضمن قيمة هذه الجائزة المهدرة من المال العام ؟)

وجاء الرد كالتالي

(قد أجمع المسلمون أن من سب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو طعن في دين الإسلام فهو خارج من ملة الإسلام والمسلمين ، مستوجب للمؤاخذة في الدنيا والعذاب في الآخرة ، كما نصت المادة "98 ـ و" من قانون العقوبات على تجريم كل من حقر أو ازدرى أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها ، أو أضر بالوحدة الوطنية ، أو السلام الاجتماعي ، أما بخصوص ما ذكر في واقعة السؤال : فإن هذه النصوص التي نقلها مقدم الفتوى ـ أيا كان قائلها ـ هي نصوص كفرية تخرج قائلها من ملة الإسلام إذا كان مسلما ، وتعد من الجرائم التي نصت عليها المادة سالفة الذكر من قانون العقوبات ، وإذا ثبت صدور مثل هذا الكلام الدنئ والباطل الممجوج من شخص معين فهو جدير بالتجريم لا بالتكريم ، ويجب أن تتخذ ضده كافة الإجراءات القانونية العقابية التي تكف شره عن المجتمع والناس وتجعله عبرة وأمثولة لغيره من السفهاء الذين سول لهم الشيطان أعمالهم وزين لهم باطلهم ، قال تعالي "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا" . واللجنة التي اختارت له الجائزة إن كانت تعلم بما قاله من المنشور في كتبه الشائعة فهي ضامنة لقيمة الجائزة التي أخذت من أموال المسلمين .والله سبحانه وتعالى أعلم )

5- ليس الان
لناصر - مصر 28-07-2009 12:34 AM

انا مش هكلم كتير بس أريد الكلام اللي خلاكم تقولوا كده على القمني ده

وانا معرفوش بس لازم احكم من خلال كلام اشوفه امامي وادعوا جميع الشعب العربي والمصري أن يفهم بنفسه

كيف تعيبوا علي الشعب انه لا يهتم وانتم تريدونا ان نفهم شيء علي اثر فهمكم له هاتوا الادلة والكلام للطرفين القمني والمشككين فيه ....... وبصراحة بنت القمني بتتكلم صح من خلال ادلتها
والله ادعوا ان يفيق شعبنا الحاقد الحاسد الغلبان من نومته وان نعود أمة عظيمة قوية متحضرة
وابشر الناس لن يأتي من يفسد عقيدتنا بالنبي والدين الإسلامي وحب الصحابة وآل البيت ولن نحب احد حب مفرط ولن نؤله أحد نحن المصريين نعرف الحق ويحبنا الله

4- أسوأ اختيار
سعد 26-07-2009 01:08 PM

نسأل الله أن يفيق المسلمين من سباتهم الطويل

أسوأ اختيار يمكن تخيله لجائزة الدولة هو سيد القمني

3- الجمهور منسحب في هذه الأزمة !!!
محمود توفيق حسين 24-07-2009 10:14 PM

شكرا للأخ الفاضل ياسر على ما تفضل بكتابته ، وشكرا له على غيرته

ونرجو الله أن يفيق هذا الجمهور المغيب الذي يهتم بالهزائم الكروية أكثر من اهتمامه بالإساءة لرسول الله ..

هذا الكلام لا يخص الشعب المصري وحده ، إنما هناك عارض من عوارض الانسحاب في الأمة كلها ، الانسحاب واللامبالاة .

وهذا سيشجع هؤلاء على مزيد من الاستباحة لثوابتنا .. الجمهور المسلم اليقظ هو الضمانة الأهم لعدم تكرار تلك المهزلة ، ولكن ثمة شيئًا من الخوار قد أصاب الناس سيطمع فيه المتآمرون .

الجمهور منسحب في هذه الأزمة ، حتى بأضعف الإيمان ، أي أن معظم الناس لم تحزن حتى قلوبهم

2- فكيف وهو يشكك في نبوة أعظم الخلق ؟
Yasser - Egypt 24-07-2009 06:29 PM

رحم الله الإمام أبا زرعة الرازي حين قال : " إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاعلم أنه زنديق ،وذلك أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - عندنا حق ، والقرآن حق ، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، , وهم الزنادقة "

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب