• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: إذا استنجى بالماء ثم فرغ، استحب له ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    اختر لنفسك
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون (خطبة) - باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة الكوثر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن لا إله إلا الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الليلة الثلاثون: النعيم الدائم (3)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / نوازل وشبهات / شبهات فكرية وعقدية
علامة باركود

الموقف الإسلامي المطلوب تجاه ظاهرة التنصير

محمد السروتي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2008 ميلادي - 29/5/1429 هجري

الزيارات: 32798

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الموقف الإسلامي المطلوب تِجاه ظاهرة التنصير

 

لا شكَّ أنَّ الحديث عنِ الموقف من ظاهرة التَّنصير لا يُمكِنُ تناوله إلاَّ من خلال إطاره العام، المُتَجَسِّد أساسًا في نظرة الدين الإسلامي للآخر المسيحي خاصَّة، بدءًا منَ القرآن الكريم والسنَّة النَّبويَّة ووصولاً لنماذج من نوازل فقهيَّة عالجتْ قضايا العَلاقات بين الطَّرفين في جوانب مختلفة جسّدت فيها المعالم السَّامية للتَّعامُل الإسلامي مع هذا الآخر في إطار المنظومة الإسلاميَّة، ويمكن التَّمثيل في هذا الصَّدد ببعض النَّوازل الفقهيَّة التي نافَحَتْ في الحِفاظ على المَوْرُوث المسيحي الذي يجده المسلمون في بلدٍ ما، ومنه رأيٌ أورده الونشريسي في "المعيار المعرب" نسبه إلى أبي العباس أحمد بن محمد بن زكريا يقول فيه: "هدم الكنائس لا يَجوز بِمُقْتَضَى الشَّريعة المحمديَّة على رأي المُحقِّقين في الفقه المالكي... ولهذا يقول أبو الحسن اللخمي وابن القاسم: إنَّ القديم من الكنائس يُتْرَك ولا يُهْدَم"، وتعدَّدت هذه النَّماذج في كثيرٍ منَ المصادر النَّوازلية كـ "المعيار" للونشريسي، و"أحكام قضايا أهل الذمَّة" لأبي الأصبغ بن سهيل.


الغاية من هذه الإشارة التَّنبيه إلى أمر أساسٍ هو: أنَّ علاقة الإسلام بالنَّصرانيَّة علاقة مركَّبة، لا تنكر وجود عيسى - عليه السَّلام - ولا عُذْرِيَّة والدته ولا معجزاته، أو تلك التي أجراها الله له، ولا تعاليمه ولا قيمه؛ ولكنَّها في الوقت ذاته تنكر تأليهه والغُلُوَّ في تقديسه، وتنكر ما تسرَّب إلى ذلك الدين من عقائد وثنيَّة مُشْرِكة واضحة، ومعها مذاهب فلسفيَّة غامِضة، أصحبت تُهَدّد كيان الأمَّة، وتَعْصِف بها من خلال المَوْجَات التَّنصيريَّة التي أصبحت تشهدها مختلف الأقطار الإسلاميَّة... وباستحضار هذه العَلاقة يمكننا رَصْد المَوَاقف المُتَّخذة مِنْ ظاهرة التَّنصير؛ وذلك باعتبارها أساسًا جهدًا كنسيًّا يقوم به الدُّعاة النَّصارى لإدْخال الشُّعوب في الديانة النَّصرانيَّة. وعليه؛ يمكن تصنيف المواقف من ظاهرة التَّنصير إلى ثلاثة مواقف أساسيَّة هي:

موقف تهويني: من هذه الظَّاهرة اعتمادًا على مبشّرات قرآنيَّة، وسُنَن تاريخيَّة وواقعيَّة، فمن القرآن قوله تعالى: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]، ومن التَّاريخ يقول أنور الجندي في كتابه "الإسلام وحركة التاريخ": "من أبرز سنن التاريخ الإسلامي القدرة على الخروج من دائرة الضَّعف والتَّخلف، بالتِماس جوهر القيم الأساسيَّة". ومنَ الواقع يقول محمد الغزالي: "منَ الصُّعوبة بمكانٍ أن يرتدَّ مسلم عنِ الإسلام إلى النَّصرانيَّة كما أنَّه منَ الصُّعوبة بمكان أن يرتدَّ طالب جامعي إلى التَّعليم الابتدائي، أو يتحوَّل عالم ذرَّة إلى العمل بمعبد هندوكي... إنَّ المُستوى الذي يبلغه المسلم في مجال العقيدة ومعرفة الله، يتجاوز بمراحل شاسِعة المستوى الديني الذي يقف عنده اليهود، والنَّصارى... ومِن ثمَّ فلست أخاف على الإسلام من جهود المُنَصِّرِينَ مهْمَا اشتدَّت، فهي إلى بوار"، و"زويمر" أحد أقطاب المُنَصِّرِينَ نفسه يُعْلِنُ بِصراحة صعوبةَ تنصير المسلمين، وذلك حين يقول: "الذي نُحاوله من نقل المسلمين إلى النَّصرانيَّة هو أشْبَه باللَّعب منه بالجد، فلتكُنْ عندنا الشَّجاعة الكافية لإعلان أنَّ هذه المحاولة قد فشلت وأفلست".


لكنْ هل هذه المبشرات كافية للتَّهوين منَ الظَّاهرة وصَرْف النَّظر عن دارسة أبعادِها والوقوف على تَجليَّاتها؟ إنَّ ما يتناساه أصحاب هذا الموقف في نظري هو الفرق بين "حفظ الله لدينه" وهو ما تعهَّد به الله سبحانه، وبين إقامة هذا الدين، ليتحوَّل من "وحي محفوظ" إلى واقع مُتَجَسِّد في الحياة، له السيادة والظُّهور على شَرائع الضَّلال والانحراف... وهذه مسؤولية المسلمينَ الذين يُقِيمون الدِّين على أرضِ الواقِع.


وفي المقابل هناك موقف تَهويلي
مِن خَطَر هذا المُخَطَّط إلى الحدّ المزعج المانع من التَّفكير السَّليم والتَّدبير الإيجابي، ويُسْلِمُ إلى اليأس والقنوط، وذلك بالانطلاق من الواقِع المُعاش، فالحالة حالة ضَعْف وانكِسار وتبعيَّة، وإضافة إمكانيَّات ووسائل الحركة التَّنصيريَّة على هذا الواقع تَجعَلُ الأَمْر مرضًا مزمنًا لا فِكاك منه، ولا تُجْدِي مَعَهُ أيَّة آليَّات أو وسائل لمقاومة هذه الحركة التَّنصيريَّة.


ويتناسَى أصحاب هذا الموقف بدورهم أمرين أساسيَّين هما:

أوَّلاً: أنَّ المُخطَّط التَّنصيري "حلم مجنون" تصاعد ضد الصَّحوة الإسلاميَّة؛ خوفًا من انتقالها إلى الغرب.

 

وثانيًا: أنَّ سمة المخطَّط التَّنصيري تنطلق منَ الهُرُوب من حقيقة الإسلام ورسْم الطرق للالتفاف حوله لاختراقه باسمه وتحت مظلَّته.


أمَّا الموقف الوسطي:
فهو الذي لا يستهين بمخاطر المُنَصِّرين؛ ولكن دونما تهوين يوقع في الغَفْلة عنِ الخَطَر وهو حقيقي، ودونما تهويل يوقع في اليأس والقنوط.


وفي إطار الموقف الوَسَطي يُمْكِننا الحديث عنِ الآليَّات والوسائل لمُوَاجَهة الحركة التَّنصيريَّة، بَيْدَ أنَّ اللَّوم أساسًا لا يقع إلاَّ على المسلمين أنفسهم؛ لتَقْصيرهم في خِدْمة الإسلام على كافَّة المستويات، قبل أن يقع على الآخرين.


غير أني أرى أنَّ الرهان الأكبر والأكثر جديَّة في سِياق تمتين مناعة الذَّات المغربيَّة إزاء مثل هذه الظَّواهر ينطلق أساسًا من تحصين الفرد ضد كل أنواع التَّجْييش التي تحوله إلى جزء من "قطيع" ينساق وينقاد من بعيد، وضرورة حمايته من كل الأنماط التي تعمل على تهييئه ليصبح موضوعًا مطيعًا للتَّحكم الذهني والنَّفسي، وهنا تأتي دور كل الفعاليات المُسْهمة في إعداد ثقافة الإنسان، بدءًا منَ الأسرة ومرورًا بمنظومة التَّربية، ووصولاً للمراكز العلميَّة المتخصصة.


ولكن نُسجّل بأسف تقاعُس جلّ المَعْنِيِّين بالأمر (علماء، وسلطة) للحَدِّ مِن فاعلية الظَّاهرة؛ بل والعجيب أنَّ السلطات الرَّسميَّة التي اعتادتْ إحصاء أنفاس مواطنين بعينهم، إمَّا لمواقفهم السياسيَّة أو الجمعوية... تظهر كما لو أنَّها تغض الطَّرف عن واقع غير طبيعي... لغايات غير معروفة.


وفي الوقت ذاته لا نبخس في هذا الصَّدد مجهودات بعض المؤسَّسات التي أخذت على عاتقها توعية الأفراد بخطورة الظَّاهرة وتجليَّاتِها التي تنعكس سلبًا على مختلف أفراد المجتمع، وكذا مختلف المنابر الإعلاميَّة التي خصَّصت ملفَّات لرَصْد الظَّاهرة؛ لكن تبقى السِّمة المُشتَركة بين جُلّ المَجهودات رسميَّةً كانت أو غير رسميَّةً، تشترك في كونها لا تتجاوَز الطَّابع "المَوْسِمي" في أغلَبِ الحالات، وبالتَّالي لا تعدو أن تكونَ سِوى ردَّة فعل.


وللإشارة فإنَّ العُلماءَ ليسوا وحْدَهُم مَن يَجِبُ أن يُسْأَل؛ بل إنَّ المسؤوليَّة تَقَعُ على الجميع؛ أفرادٍ وجَماعات، فأهميَّة وخطورة الموضوع تكْمُن في كونه يمس جانبًا حسَّاسًا يتحدَّد انطلاقًا منه جزء مهم منَ النَّسيج الذي يعتقد المسلمون أنَّه يكوِّن هويتهم الاجتماعيَّة.


وفي الختام، نرى أنَّ مُتابعة ورَصْد الظَّاهرة، أمرٌ بالِغ الأهميَّة في الوُقُوف على طبيعتها وتجليَّاتها في مُختلف المَنَاطِق، فما المانع مثلاً مِن تشكيل خلايا لِرَصد وتتبُّع تجليات الظَّاهرة تابعة لوزارة الأوقاف الإسلاميَّة؟! خصوصًا وأنَّها تتغلغل بشكل منظَّم، وليست مجرَّد جهود فرديَّة.


إذًا، كيف يُمكِنُنا أن نتحدَّث عن علاج للمرض في غياب شِبْه تامٍّ للتَّشخيص؟! تشخيص منَ المفروض أنْ يقوم به باحِثون مُختصُّون؛ بَيْد أنَّ واقِع الحال لا يسر، فجُلّ المُشتغلين في تتبُّع ورَصْد الظَّاهرة يعتمدون على إمكانيَّات ذاتيَّة تصطدم بعبقات وعراقيل لا حدَّ ولا حصر لها، تَجعلهم أحيانًا بين مطرقة السلطة (بِصَمْتِها المُريب)، وسندان الظَّاهرة (بسريتها التَّامَّة)!!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإستشراق في خدمة التنصير واليهودية
  • التنصير عبر الإذاعات والمراسلات
  • التنصير في الشرق الأوسط
  • التنصير في البوسنة عن طريق حطب للتدفئة
  • نتائج التنصير في إندونيسيا
  • تساؤل عن الجهود الرسمية لمواجهة ظاهرة التنصير - المغرب أنموذجا
  • مفهوم التنصير لغة واصطلاحا

مختارات من الشبكة

  • ربط الترتيب الزمني بين موقف الحشر والشفاعة لأهل الموقف(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • فرنسا: انتقادات حول الموقف السلبي لمجلة تجاه وزيرة التعليم المسلمة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: مواقف سلبية تجاه المسلمين باستبيان المواقف الاجتماعية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فنلندا: تحسن طفيف في الموقف تجاه المهاجرين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بريطانيا: المطالبة بتحقيق في الموقف الإعلامي من المجتمع الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حديث: أيصلح لي أن أطوف بالبيت قبل أن آتي الموقف؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الموقف الوسط(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الموقف المنبهر(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الموقف المتوجس(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • سيظل الموقف شاهدا...(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
15- تعليق
سوسو بنت الناظور - المغرب 25-08-2008 02:10 PM
السلام عليكم
ولأننا أخي علي نتعلق بهذه الفكرة التي لا ننكرها طبعا أصبح بساطنا عريضاً ليدوسه كل من هب ودب , فليس من المعقول التشبث بهذه الفكرة دون العمل "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله و المؤمنون"
14- شكر
علي من الناظور - المغرب 25-08-2008 02:27 AM
أخي الكريم، إن من خاصيات الشريعة الإسلامية الغراء أنها محفوظة بإذن الله، وأن هذه الظاهرة وغيرها فمن المؤكد جدا أن مآلها الفشل، لأن بيئة الشعب المغربي لا تبغي غير الإسلام دينا.
13- نحن في غفلة
زهرة السوسن4 - السعودية 14-06-2008 08:53 PM
في الحقيقة إننا في غفلة وأعداؤنا على قدم وساق يعملون
شغلتنا أمور الدنيا بمباهجها وملاهيها بينما هم شغلتهم
عقيدتهم الضالة يعملون لها ليلا مع نهار .... وقد لا يعرف البعض
انتشارهم ؟؟؟؟....
والأخطر من ذلك بداية ظهور كنيسة أو كنيستين في بعض المجمعات
السكنية الخاصة ...
فهل نشعر الآن بالخطر أم نستمر في الغفلة ؟؟؟
12- شكر
basmala - maroc 12-06-2008 12:58 PM
السلام عليكم
شكر للاستاذ محمد السروتي على تناوله لموضع ذو أهمية كبيرة ففي الحقيقة هو موضوع تم تجاهله من منظور أن لا تنصير في بلادنا ولكن في الحقيقة عكس ذلك تماما فالمنصرون موجودون وبحدة ويتبعون أساليب وطرق ملتوية من أجل تحقيق مرادهم ففي الحقيقة ليس المراد نشر المسيحية ولكن إخراج المسلمين من دينهم هو المراد الأسمى فأن يكون المرء ملحدا لا دين له أحب إليهم من أن يكون مسلما
لذلك حبذا لو نجد كتبا متخصصة في التوعية بخطورة هذه الضاهرة .
لذلك أتمنى التوفيق لكل من تنال هذا الموضوع من أجل تنوير عقل الشعوب المسلمة وغيرة على الدين الحنيف
11- شكر وتنويه
محمد الهـــــــــــــــــــــــــــدار - المغرب 09-06-2008 01:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
جزاكم الله عنا كل خير ، فكما عودتنا أجدت وأفدت.
الموضوع في غاية الأهمية، ويحتاج إلى تكاتف الجهود، وإغناء وجهات النظر،
و المسألة ليست بالأمر الهين، فهي صورة للأمة بأسرها، ومرآة لحضارة بأكملها.
أرجو لفضيلتكم مزيدا من التوفيق والسداد.
والله ولي التوفيق.
10- الله غالب على أمره
محمد عمران - مصر 08-06-2008 05:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

(ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
9- المجلس العلمي؟؟؟؟؟
خلود الطريس - المغرب 06-06-2008 05:47 PM
السلام عليكم يا اخي ابو عمر انا اقطن في اكثر المناطق المغربية التى تتعرض للهجوم من طرف المنصرين ولم نسمع ان المجلس العلمي قام باي دور يذكر ربما هذا البرنامج بقي سجين ادراج مجلسنا العلمي المظلم طول النهار!
8- التنصييييييييير
اشوخي سعاد - المغرب 06-06-2008 03:40 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
شكرا للاستاذ محمد السروتي على الموضوع المهم والخطير.
في الحقيقة أصبحنا نرى من المسلمين من يفتح الباب على مصراعيه للنصرانية ويقوم بطقوسها ولا يخاف في ذلك لومة لائم.
خصوصا وأن المنصرين يتوجهون إلى الفئة المعوزة والجاهلة في الأمة الإسلامية حيث وجدوها عجينة لينة ليشكلوها كما شاءوا مقابل عروض مغرية طبعا بعدما أصبح الإسلام دين قول لا عمل عند الكثيرين_إلا من رحم ربي_
تنقصنا أخي الكريم التوعية الدينية في هذا المجال حتى أن البعض لا يعرف بعد لمراد بالتنصير وينظر إلى الراهبات على أنهن الملاك الطاهر الذي يمشي على الأرض جاهلين خلفيات هذه الخلية , (...)
أما المؤسسات المسؤولة عن محاربة الظاهرة لا اعرف في الواقع جهة معينة ضد التنصير إلا بعض المحاولات الفردية التي لا ترقى إلى صد المنصرين .
في الواقع نحتاج إلى تطبيق عقوبات ضد المنصرين والمتنصرين علنا نكسر شوكتهم , وسد منافذ المبشرين إلى المسلمين كما سماها احد الأساتذة الثالوث الخطير:(الفقر, الجهل, المرض),......
7- مقال جيد كما عهدناك
ميلود - المغرب 05-06-2008 02:12 AM
بوركت أخي الكريم محمد وبورك مقالك. الحق أن تقييمك لموقف المسلمين من التنصير في هذا الثالوث: مفرط ومفرُط ومتوسط، يصلح أن يكون قالبا لوزن كل مواقفنا من القضايا والأخطار التي تهدد كينونتنا ووجودنا.
6- المغرب
خلود الطريس - المغرب 05-06-2008 01:36 AM
السلام عليكم

شكرا على هذا المقال لكن يجب ان لا نغفل التنمية الاقتصادية لقطع الطريق امام الاغراءات التى يوفرها دعاة التنصير للمواطن البسيط.
اسمحلي ان اختلف معك فالمؤسسات لم تقم بدور كبير بدليل وصول هذه الظاهرة الى هذا المستوى الخطير .
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب