• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    خطبة: العليم جلا وعلا
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / نوازل وشبهات / شبهات فكرية وعقدية
علامة باركود

رد فرية مهترئة حول غروب الشمس في عين حمئة

إيهاب كمال أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/6/2010 ميلادي - 15/7/1431 هجري

الزيارات: 62820

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رد فرية مهترئة حول غروب الشمس في عين حمئة

 

إنَّ الحمدَ لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، مَن يهده الله، فلا مضلَّ له، ومن يضلل، فلا هاديَ له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.

 

وبعد:

يُحاول بعض أعداء الإسلام إثباتَ وجود أخطاء علميَّة في القرآن الكريم، راغبين في تشكيك الناس في أنَّه كلام الله ووحي رب العالمين.

وفي سبيل ذلك يلجأ أولئك المرجفون إلى إثارةِ افتراءات ساذجة متهافتة، يسهل ردها ودحضها على كل من آتاه الله شيئًا من العلم والبصيرة.

 

ومن تلك الافتراءات ما يزعُمه أولئك المفترون من وجود خطأ علمي في سورة الكهف عند قوله - تعالى -: ﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا * إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا * فَأَتْبَعَ سَبَبًا * حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ﴾ [الكهف: 83 - 86].

 

فيقولون: كيف يقول القرآن: إنَّ الشمس تغرب في عين حمئة، وهذا مُخالف للحقائق العلمية؟

وهذا افتراء واهٍ ساقط يتلخص الجواب عليه فيما يلي:

أولاً: ما العين الحمئة[1]؟

العين هي نبع الماء، وقال الآلوسي: إنَّ المقصودَ أنَّها "عين في البحر أو البحر نفسه، وتسميته عينًا مما لا بأسَ به، خصوصًا وهو بالنسبة لعظمة الله - تعالى - كقطرة وإن عظم عندنا"[2].

 

أمَّا وصفُ العين بالحمئة، فيعني أنَّها ساخنة حارة[3]، أو يعني أنَّها كثيرة الحمأ وهو الطين الأسود[4].

فالعين الحمئة على ذلك هي: مجتمع مائي، ماؤه ساخن حار، أو مُختلط بالطين الأسود[5].

ويُمكن الجمعُ بين المعنيين بأنْ نقولَ: إنَّ ماءه حار ومُختلط بالطين في الوقت نفسه، ولا تعارُضَ بين الأمرين[6].

 

ثانيًا: هل جاء في القرآن أنَّ الشمس تغرب في عين حمئة، أو الذي جاء هو أنَّ ذا القرنين هو الذي وجدها تغرُب في عين حمئة؟

إنَّ نص الآية: ﴿ حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ﴾ [الكهف: 86]، ولم يأتِ في الآية أنَّ الشمسَ تغرب في عين حمئة.

ومعنى وجدها هنا؛ أي: رآها، فإنه يُعبر بالوجود عن رُؤية الشيء وإدراكه بالبصر، كما قال علماء اللغة، كالراغب الأصفهاني وغيره[7].

 

ثالثًا: إنَّ المعنى الواضح الصريح لهذه الآية أنَّ ذا القرنين هو الذي وجد الشمسَ تغرب في عين حمئة؛ أي: بدت له الشمسُ برُؤيته وعينيه كأنَّها تغرب في عين حمئة.

فالآية الكريمة لا تُقرِّر حقيقةً علمية، ولا تقول: إنَّ الشمسَ تغرب في العين الحمئة، ولكنَّها تتحدث عن رُؤية ذي القرنين للشمس، وهي تغرب في العين الحمئة فيما يظهر ويبدو له هو لا في الحقيقة والواقع.

قال ابن كثير: "وقوله: ﴿ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ﴾؛ أي: رأى الشمسَ في منظره تغرب في البحر المحيط، وهذا شأن كلِّ مَنِ انتهى إلى ساحله يراها كأنَّها تغرب فيه..."[8].

ونقل الإمام القرطبي عن القفال قوله: "المراد أنَّه انتهى إلى آخر العمارة من جهة المغرب ومن جهة المشرق، فوجدها في رأي العين تغرُب في عين حَمِئة، كما أنَّا نشاهدها في الأرض الملساء كأنَّها تدخل في الأرض..."[9].

وقال البيضاوي: "ولعلَّه بلغ ساحلَ المحيط فرآها كذلك؛ إذ لم يكن في مطمح بَصرِه غير الماء؛ ولذلك قال: "وجدها تغرب"، ولم يقل: كانت تغرب"[10].

 

وقال الآلوسي: "المراد وجدها في نظر العين كذلك؛ إذ لم يرَ هناك إلاَّ الماء، لا أنَّها كذلك حقيقة، وهذا كما أن راكب البحر يراها كأنَّها تطلع من البحر وتغيب فيه إذا لم ير الشطَّ، والذي في أرض ملساء واسعة يراها أيضًا كأنَّها تطلع من الأرض وتغيب فيها.

 

ولا يَرد على هذا أنه عَبَّر بوجد، والوجدان يدُلُّ على الوجود؛ لِمَا أنَّ "وَجَد" يكون بمعنى "رأى"، كما ذكره الراغب، فليكن هنا بهذا المعنى"[11].

 

ولتقريب هذا المعنى نقول: إنْ كنت متجهًا غربًا في وقت الغروب، وأمامك جبلٌ، فإنَّك سوف تَجد الشمس - في نظرك - تغرُب خلفَ هذا الجبل، فلو قلت واصفًا هذا المنظر: إنَّ الشمس اختفت خلف الجبل، فلن يفهمَ أحد من قولك هذا أنَّ الشمس تختبئ خلف الجبل حقيقة، وإنَّما المفهوم أن ذلك وقع في رأي العين.

 

وإن كان الذي أمامك بُحيرة، فستجد الشمسَ تغرب في البُحيرة، فلو قلت في تصوير ما تراه عيناك: إنَّ الشمسَ تغرب في البحيرة، فإنَّك لا تقصد بذلك تقرير حقيقة علمية، وإنَّما تصف ما تراه عيناك رُؤية مُجردة.

 

وكثيرًا ما يرسم الفنانون مشهدَ الغروب، ويصورون الشمس وكأنها تسقط داخلَ البحر، وكذلك يصف الأدباء والشُّعراء منظر الغروب بعبارات مثل: تسقط الشمس في البحر، أو تختفي الشمس في البحر، أو تلتقي الشمس بالبحر، وهم يصورون فقط ما تراه أعينهم، ويصفون ما تشاهده أبصارهم، ولا يُقرِّرون بذلك واقعًا أو حقيقة علمية.

 

فإذا جاء أحدٌ فقال: إنَّ هؤلاء الأدباء والشعراء يُخالفون الحقائق العلمية، فلن يُحكَم عليه إلا بأنه سقيمُ الفهم سفيهُ الحلم.

 

ولمزيد من التوضيح نُعطي مثالاً آخر، فنقول: لو أنك كنت تنظر لطائرة تطير مُبتعدة عنك، وأخذت تصف منظرَ ابتعادها عنك، فقلت: وبدأت الطائرة تصغر شيئًا فشيئًا حتى اختفت تمامًا.

 

فهل يقال: إنك بوصفك هذا قد خالفت الحقائقَ العلمية؟ بالطبع لا.

فأنت - بالطبع - لم تقصد أن الطائرة صَغُرَ حجمها بالفعل، ولا أنَّها اختفت ولم يعدْ لها وجود في الحقيقة، وإنَّما قصدت أن تَحكيَ ما تراه عيناك، وتصف ما بدا أمام ناظريك، وهذا هو المعنى المتبادر من كلامك، وهو ما سيفهمُه كل مستمع عاقل منصف.

 

رابعًا: قد جاء في القرآن ما يدُلُّ صراحةً على أنَّ الشمس تسبح في فلك لا تفارقه، وهذا مخالفٌ للفهم الذي يُحاول المفتري إلصاقه بآية سورة الكهف.

 

ومن الآيات الدالة على ذلك:

قوله - تعالى -: ﴿ وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [الأنبياء: 33].

وقوله - تعالى -: ﴿ لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].

 

قال القرطبي: "(وكل) يعني من الشمس والقمر والنُّجوم "في فلك يسبحون"؛ أي: يَجرون، وقيل: يدورون... وقال الحسن: الشمس والقمر والنجوم في فلك بين السماء والأرض غير ملصقة، ولو كانت مُلصقة ما جرت، ذكره الثَّعلبي والماوردي"[12].

 

وقال الشيخ عبدالرحمن الميداني: "الفَلَك: هو خطُّ السير المحدد في الجو، الذي يَجري فيه النجم أو الكوكب، فلا يَحيد عنه بتقدير الله وقضائه، فهو يسبح في فراغه سبحًا.

 

والأفلاك خطوطٌ ليس لها معالِمُ تُرى، لكن الأجرامَ السماوية لا تَحيد في مسيراتها عن أفلاكها المحددة لكلٍّ منها.

 

هذا هو حال كل نجوم السماء وكواكبها، وقد جاء القرآنُ بهذه الحقيقة الكونية، على خلاف ما كان يعتقدُه الأقدمون من أنَّها تجري على أجرام صلبة، أو يدور بها فلك صلب هي مثبتة فيه"[13].

 

ومن هنا يتضح أنَّ القرآن قد سبق الاكتشافات العلمية الحديثة بِعِدَّة قرون في تقرير حقيقة دوران الشمس في فلك خاص بها، وهي حقيقة علمية لم تكن مَعلومة في زمانِ نزول القرآن، وهذا من الإعجاز العلمي، الذي غفل عنه أهل الفلك القدماء وقالوا بخلافه.

 

يقول الأستاذ عبدالدائم الكحيل: "العجيب في النظام الكوني هو عدم وجود أي خلل أو نقص، وعلى الرغم من وجود آلاف المجرَّات (بل مئات البلايين من المجرات)، وكل مجرة تحتوي على مئات البلايين من النجوم، فلا يصطدمُ بعضها ببعض أبدًا.

 

إن مدار القمر حول الأرض يختلف كليًّا عن مدارِ الأرض حول الشمس، فلا يُمكن أبدًا أن يحدث صدامٌ بين الشمس والقمر، كما أنَّ القمرَ يدور بحركة شديدة التعقيد، فهو يدورُ حول الأرض، ويدور مع الأرض حول الشمس، ويدور مع الشمس حول مركزِ المجرَّة التي نَحن فيها، ويدور مع المجرة كلها في مدار كوني لا يعلمه إلا الله تعالى.

 

هذه الحقائق العجيبة عن عظمة النظام الكوني لم يُكشَف عنها إلا في العصر الحديث، ولكن القرآن الكريم دائمًا يسبق العلمَ فيتحدث بالتفصيل عن حقائق الكون؛ يقول - عزَّ وجلَّ -: ﴿ لاَ الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلاَ اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴾ [يس: 40].

 

إذًا؛ الشمس لا يُمكن أن تصطدم بالقمر، وهذه حقيقة يُقرِّرها العلم الحديث، والليل لا يمكن أن يسبق النهار؛ أي: هنالك حركة منتظمة للأرض؛ بحيث يتعاقب الليل والنهار بنظامٍ مُحدد، وفي هذه الآية إشارة لحركة الليل والنهار ودورانهما مع الأرض.

 

فالأرض عندما تدور تبدأ الشمس بالغروب شيئًا فشيئًا، ويبدأ الليل بالدخول، ودخول الليل نراه بأعيننا، ثم تنتقل نقطةُ الغروب هذه إلى منطقة أخرى، بل تتحرك؛ لتلُفَّ الأرض كلها، ثم تُعاد الكَرَّة، إذًا كل نقطة من نقاط الأرض تَخضع لغروب وشروق؛ أي: إنَّ هنالك مشارق ومغارب متعددة، وهذا ما نجده في كتاب الله - تعالى - حيث يقول: ﴿ فَلاَ أُقْسِمُ بِرَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ ﴾ [المعارج: 40]"[14].

 

وهكذا في كلِّ مرَّة يُحاول أعداء الدين إثباتَ عيبٍ أو نقصٍ في الإسلام، يظهر عندالبحث والنَّظَر أنَّ ما حاولوا إظْهاره عَيبًا هو مزيَّة كبيرة ومَحْمَدة عظيمة، فسبحان مَن أنزل هذا الكتاب فأعجزَ به الإنس والجن، وتبًّا لمن ألْحد في هذا الكتاب، فإنَّ مَن يغالب الله يُغْلَب.

 

نسأل الله أنْ يَجعلنا ممن يرعى كتابه حقَّ رعايته، ويتدبره حق تدبره،ويقوم بقِسطه، ويُوفي بشَرطه، ولا يلتمس الهُدى في غيره، وأنْ يهدينا لأعلامه الظاهرة، وأحكامه القاطعة الباهرة، وأن يجمعَ لنا به خَيْرَيِ الدنيا والآخرة،فإنه أهل التقوى وأهل المغفرة.

 

وصلِّ اللهم وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحابته، والمهتدين بهديه إلى يوم الدين.



[1] للآية قراءتان صحيحتان: "عين حمئة"، وقرأ بها نافع وابن كثير وأبو عمرو وحفص ويعقوب، و"عين حامية"، وقرأ بها الباقون.

[2] تفسير البيضاوي (2/616).

[3] من الحمو وهو الحرارة، وهذا ما يتَّفق مع قراءة "عين حامية".

[4] الحمأ هو الطين الأسود، وكونها كثيرة الحمأ هو ما يتفق مع قراءة "عين حمئة".

[5] انظر: مفردات ألفاظ القرآن ص258، والتحرير والتنوير، لابن عاشور، (8/25).

[6] انظر: فتح القدير، للشوكاني، ص1059.

[7] انظر: مفردات ألفاظ القرآن ص855، وتفسير روح المعاني، للآلوسي، (18/46).

[8] تفسير ابن كثير (138/3).

[9] تفسير القرطبي (48/11).

[10] تفسير البيضاوي (2/616).

[11] تفسير روح المعاني، للآلوسي، (18/46).

[12] تفسير القرطبي (15/33) باختصار يسير.

[13] تفسير معارج التفكر ودقائق التدبر (6/122).

[14] موقع الأستاذ عبدالدائم الكحيل للإعجاز العلمي في القرآن والسنة:

http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=718





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الآداب الشرعية في الرد على الفرية
  • الشك في طلوع الفجر وفي غروب الشمس

مختارات من الشبكة

  • شبهة أن الإسلام يدعو إلى كراهية الآخرين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد على فرية أن الإسلام يدعو إلى الرق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد على فرية: الإسلام يجيز قتل النساء والأطفال في الحرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرد على المخالف عقديا: رد ابن تيمية على أبي حامد الغزالي أنموذجا (WORD)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الرد على المخالف عقديا: رد ابن تيمية على أبي حامد الغزالي أنموذجا (PDF)(كتاب - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الرد في المواريث(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • وأد الفرية (كانت بنو أمية إذا سمعوا بمولود اسمه علي قتلوه) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وساوس كفرية(استشارة - الاستشارات)
  • حكم الإعجاب بأعياد الكفار وترديد كلمات كفرية(استشارة - الاستشارات)
  • فرية "قبول الآخر" في الخطاب العلماني(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
49- رد على التعليق رقم 48
الشيخ نصر عويس - مصر 16-08-2017 02:13 PM

صاحب التعليق ينفي جواز تأويل غروب الشمس في عين حمئة وأنها على ظاهر اللفظ بالتوجيه الذي ذكره من التفاعلات التي ذكرهاولم يذكر من أين جاء بهذا التوجيه؟ في حين أن غروب الشمس يحدث كل لحظة كما هو معلوم وكذلك الشروق وغيرهما من المنازل وأن الشمس أعظم من الأرض فلا بد من التأويل المذكور من أن هذا الغروب إنما هو في عين الرائي خاصة ولا يوجد في النصوص فيما نعلم ما يوجب القطع بالمعنى الظاهر على ما ذكره صاحب التعليق؛ وعليه فالتعليق فيه إشكال، ولو أيد الكاتب كلامه بذكر أقوال أهل التفسير في هذه الجملة بما يؤيد قوله لكان أدعى للقبول، والله أعلم بالصواب،،

48- في عين حمئة
عبد الهادي - مصر 13-08-2017 05:48 PM

الآية صحيحة لفظيا ولا تحتاج إلى تأويل لأنه حتى تحدث التفاعلات الذرية بالشمس لا بد لن تكون هناك طاقة لاحداث التفاعلات الذرية فهى عند غروبها تدخل في عين حامية للحصول على الطاقة ومن غير المعقول أن يكون القرآن ينقل رؤية ذو القرنين على غير الحقيقة وحقيقة الأخرى يفسرها الناس بالخطأ وهي خلق السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام يظنها الناس فترة خلق ولكنها تقسيم لمنازل السموات والأرض وما بينهما نحن نعيش في الحياة الدنيا وعندما تنتقل إلى السماء تعرج ويختلف اليوم ويساوي ألف سنة مما تعدون من أيام الحياة الدنيا.

47- الإعجاز في غروب الشمس
عبدالله البيدعي - اليمن 22-01-2016 07:22 AM

ولعل ذا القرنين لما قصد مغرب الشمس اراد ان يعرف نهاية الغروب ....فوجدها تغرب على البحر المحيط .....ولهذا قال الله ...تغرب في عين حمئة.... ومعنى تغرب ؟ أي تغيب .....والعين ...هو البحر باستدارته. .... وحمئه ...لعلها الشمس ....بمعنى تغيب في المحيط ..وهي ساطعة عليه وحارة ........وهذا مما أعلمه الله ذا القرنين وألهمه.....والله اعلم ...مثلا .. فوجدها تمشي في واد مطمئنة.

46- رد على التعليق رقم 45
الشيخ نصر عويس - مصر 29-11-2015 08:29 PM

الذي ذهب إليه صاحب المادة المتعلقة في معنى قوله تعالى: "حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة" هو تفسير صحيح على الحقيقة من كون حرف الجر "في" في الآية الكريمة على حقيقته، ولا يحتاج إلى التأويل، أو الحمل على المجاز؛ وسواء قلنا بنيابة حرف الجر "في" عن حرف الجر "عن" على ما قرره نحاة الكوفة في نيابة حروف الجر عن بعضها عند تقارب المعاني، أو قلنا بعدم نيابتها على ما قرره نحاة البصرة؛ فالأمر في الآية لا يحتاج أيضا إلى ذلك؛ لأن غروب الشمس في العين الحمئة كان في وجدان ذي القرنين ورؤيته للشمس عند غروبها من وراء الماء، كما عبرت الآية الكريمة بلفظ: "وجدها"، ولم تعبر بلفظ آخر يدل على مكان غروب الشمس الحقيقي حتى نحتاج إلى التأويل أو قيام حرف الجر "في" مقام حرف الجر "عن"، فهو وجدها ورآها فعلا تغرب في العين الحمئة بصرف النظر عن مكانها الذي كانت فيه، وهو ما لم تتطرق إليه الآية الكريمة من الأصل. والله أعلم.

45- تعبير القرآني الكريم عن غروب الشمس في العين الحمئة هو تعبير مجازي وليس وصف حقيقي
سعد الشهراني - السعودية 28-11-2015 09:47 PM

إن التعبير القرآني عن غروب الشمس في العين الحمئة في قوله تعالى (حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة) هو تعبير مجازي وليس وصف حقيقي لغروب الشمس في العين الحمئة فالشمس حقيقة تغرب وراء عين حمئة أو عن عين حمئة . ولكن التعبير هنا هو تعبيرا مجازيا كما هو في لغة العرب قبل الإسلام وفي عصر نزول القرآن الكريم. فلفظ(في) أو حرف (في) هنا في هذه الآية هو لفظا مستعارا مجازيا. وتعريف المجاز عند أهل اللغة العربية والنحويين هو كل لفظ استعمل في غير موضعه الأصلي لإظهار معنا معين أو زيادة إظهار معنى معين وأن لا يحمل يحمل اللفظ على معناه الظاهري. فالعرب تقول فلان زعيما في قومه ويقصدون بذلك أن فلان زعيما لقومه أو زعيما على قومه ويقولون فلان كريما في قومه ويقصد بذلك أن فلان كريما مع قومه أو كريما عند قومه. وهذا الأسلوب المجازي والاستعارة في الألفاظ ورد في كثيرا من الآيات في القرآن الكريم مثل قوله تعالى (إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف) فالمفسدون حقيقة يسعون على ظهر الأرض من الخارج وليس يسعون في باطن الأرض من الداخل كما يدل ظاهر اللفظ (في) الوارد في الآية الكريمة ومثل قوله تعالى (قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها) فوجه الرسول صلى الله عليه وسلم حقيقة يتقلب إلى السماء أو إلى جهة السماء وليس يتقلب في وسط السماء نفسها كما يفهم من ظاهر اللفظ (في) الوارد في الآية الكريمة. وانظر معي هنا لم يقل الله تعالى قد نرى تقلب نظرك في السماء. حتى لا يقول قائل أن النظر يصعد إلى السماء. لكن قال قد نرى تقلب وجهك في السماء. ومثل قوله تعالى عن فرعون عندما صلب السحرة التائبين (لأصلبنكم في جذوع النخل) ففرعون حقيقة صلب السحرة التائبين على جذوع النخل من الخارج وليس في وسط الجذوع نفسها من الداخل. كما يدل ظاهر اللفظ (في) الوارد في الآية الكريمة كما أسلفنا. وورود لفظ (في) في الآيات السابقة هو ورودا مجازيا ولفظا مستعارا كما هو أسلوب العرب في لغتهم. والقرآن الكريم مليء بالآيات بمثل هذا الأسلوب المجازي واستعارة الألفاظ. ويتضح مما سبق بيانه أن معنى قوله تعالى (حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة) هو أن ذو القرنين وجدها تغرب وراء عين حمئة أو عن عين حمئة. وليس المعنى أنه وجدها تغرب في العين الحمئة نفسها. وإن ورود اللفظ (في) الواردة في الآية الكريمة هو ورودا مجازيا ولفظا مستعارا. ومن أراد مزيدا من الاطلاع فليقراء كتاب (مغني اللبيب عن كتب التعاريب) للإمام ابن هشام الأنصاري الجزء الأول صفحة 191 استخدامات حرف (في). هذا والله أعلم.

44- موقع يهاجم الإسلام
kawthr 10-09-2015 04:51 PM

الحمد لله على نعمة الأسلام وانا ابحث عن تفسير لبعض الآيات ومنها هذه الآيه التي ذكر فيها العين الحمئة وجدت موقعا يهاجم الإسلام ويحرف كل معجزات القرآن الكريم وكل قصصه لا أعرف لما هذا الحقد الكبير على الإسلام، ومن رأيي أن البعض يحاول أن يقلل من قيمة من هو أفضل منه ليرى نفسه جيدا هكذا هم أعداء الإسلام، ولو كان على حق لترك مجال للتعليق والرد على مواضيعه..، وبعض مواضيعه تذكر أنه كان مسلما لكنه ارتد لأنه رأى أن الإسلام دين غير صحيح وأنا أقول بأنه كاذب لم يكن مسلما، لا أعلم ما الهدف من وراء كذبته هذه لكني أقول نحن مسلمون سنعيش ونموت مسلمين ، لا شأن لك بنا، وحسبنا الله ونعم الوكيل

43- أحاديث النبي في تفسيرها
ألفة - تونس 10-07-2014 03:57 PM

ماذا عن ما ورد في الأحاديث؟؟؟؟

42- رد على سؤال الأخ عبيد المطيري
محمد مطر - تركيا 08-07-2014 02:00 PM

تاتي أن تجد شئ بالنظر أو المس
وتأتي تصف حال ما عليه
( ووجدك ضاﻻ فهدى )
وهي أتت تصف حال ما عليه الشمس في ذلك الغروب من ذلك المكان عند دوران لأرض حول محورها .

محمد مظهر مطر

41- وجدها تغرب في عين حمئة
محمد مطر - تركيا 03-07-2014 02:30 PM

السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته 
( وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما )
 هنالك شروق وغروب يحدث في كل يوم بسبب دوران لأرض حول نفسها .وشروق وغروب يحدث في السنة مرة واحده بسبب دوران لأرض حول محورها ، وذلك في القطب الشمالي حيث نهار لمدة 6 شهور وليل لمدة 6 شهور ( رب المشرقين ورب المغربين ) 
وتغرب في حال دوران اﻷرض حول محورها ببطء حيث يبقى قرصها لأيام في الأفق ، وهكذا وجدها ذو القرنين .

 لم تأتي وجدها تدخل في عين كقول الله عز وجل (كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا) .
ولم تأتي تغرب عن عين لأن تغرب عن عين يكون فعل الدوران للشمس حول الأرض
 وتغرب في عين يكون فعل الدوران للأرض اي تزول أشعتها بسبب دوران لأرض ، وفي حال تغرب هنالك حد بين وجود أشعة الشمس وزوالها على الأرض يشمل أماكن كثيرة ولكن في عين حدد المكان المراد الإشارة اليه في بلوغ ذو القرنين ولذلك أتت بعدها وجد عندها قوما . 
العرب في ذلك الوقت ﻻ يعلمون بوجود مثل ذلك الغروب أو مثل تلك العين .
وذكر الله عز وجل لنا في سورة الكهف عن الشمس أيضا 
( وترى الشمس إذا طلعت ) ، ( واذا غربت تقرضهم ) ، ( وجدها تغرب في عين ) ، ( وجدها تطلع على قوم ) .
 وترى الشمس : قرصها هو في المكان المناسب لرؤيته من داخل الكهف إذا طلعت : إذ دخلت أشعتها إلى داخل الكهف فلولا الأشعة الشمس التي تصل إلى الأض ما كنا نرى الشمس أو نستدل على مكان قرصها في السماء .

40- أمور تستوجب التوضيح
علي كريم - العراق 09-03-2014 07:12 PM

إن هناك فرقا بين الفعل (وجد) و الفعل (رأى) فإنك قد تجد الشيء ولكنك لا تراه ففاقد البصر قد يجد قميصا له و لكنه لا يراه بعينه ولو كان المقصد الرؤية لكان النص رآها تغرب في عين حمئة إضافة إلى كل هذا نجد أن ذكر الفعل وجد في القرآن الكريم يفيد إدراك الأمر على ما هو عليه كمثل (وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً ) (أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً) (قَالُواْ أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا) ثم هناك لحديث للني عليه الصلاة والسلام أثبت هذا الأمر وقال أنها تغرب في عين حمئة والدليل ما ورد في سنن أبو داوود
(4002) حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْسَرَةَ الْمَعْنَى، قَالَا: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قَالَ: كُنْتُ رَدِيفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى حِمَارٍ، وَالشَّمْسُ عِنْدَ غُرُوبِهَا فَقَالَ: «هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ هَذِهِ؟» قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ «فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ».
قال الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 7026
المستدرك على الصحيحين
2961 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّفَّارُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ الْوَاسِطِيُّ، ثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَنْبَأَ سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كُنْتُ رِدْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى حِمَارٍ، فَرَأَى الشَّمْسَ حِينَ غَرَبَتْ، فَقَالَ: «يَا أَبَا ذَرٍّ، أَيْنَ تَغْرُبُ هَذِهِ؟» فَقُلْتُ: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: «فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ» غَيْرَ مَهْمُوزَةٍ «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ»
[التعليق - من تلخيص الذهبي] 2961 - صحيح
تحياتي للجميع و ارجو التوضيح والتبيان اكثر

1 2 3 4 5 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب