• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: إذا استنجى بالماء ثم فرغ، استحب له ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    اختر لنفسك
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون (خطبة) - باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة الكوثر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن لا إله إلا الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الليلة الثلاثون: النعيم الدائم (3)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم حديث
علامة باركود

تحقيق تخريج مسألة ( اقتادوا رواحلكم )

تحقيق تخريج مسألة ( اقتادوا رواحلكم )
أ. د. محمد بن تركي التركي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/8/2014 ميلادي - 20/10/1435 هجري

الزيارات: 4427

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحقيق تخريج مسألة ( اقتادوا رواحلكم )


قال ابن أبي حاتم في كتاب العِلل: وسمعت أبا زرعة وذُكر حديثٌ رواه مالك بن أنس، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قفل من خيبر[1] أسرى[2]، حتى إذا كان من آخر الليل عرَّسَ[3]، وقال لبلال: "اكلأ[4] لنا الصبح"، ونام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى طلعت الشمس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اقتادوا رواحلكم"، وذكر الحديث. وفيه: "ومن نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها، فإن الله تعالى قال:[5] ﴿ أَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ﴾".[6]

 

وروى هذا الحديث أبان بن يزيد العطار، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

 

قال أبو زرعة: الصحيح هذا الحديث[7]: عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

 

رجال الإسناد:

• مالك بن أنس، ثقة ثبت فقيه إمام، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 593.

• الزهري: محمد بن مسلم، ثقة ثبت، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 501.

• سعيد بن المسيب، ثقة ثبت، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 501.

• أبان بن يزيد العطار، ثقة له أفراد، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 508.

• معمر، هو ابن راشد، ثقة ثبت فاضل، إلا أن في روايته عن ثابت والأعمش وهشام بن عروة شيئاً، وكذا فيما حدث به بالبصرة، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 535.

• أبو هريرة - رضى الله عنه - صحابي جليل، تقدمت ترجمته في المسألة رقم 501.

 

تخريج الحديث:

روى الزهري هذا الحديث، واختلف عليه، وعلى أكثر الرواة عنه:

أولاً: رواه مالك بن أنس، واختلف عليه:

1- فرواه عدد من الثقات، عن مالك، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، مرسلاً.

 

وتابع مالكاً عليه أكثر من ثقة، كما سيأتي.

 

2- ورواه ابن وهب، والقدامي، عن مالك، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

وتابع مالكاً عليه أكثر من ثقة، كما سيأتي.

 

ثانياً: ورواه معمر، واختلف عليه:

1- فرواه أبان العطار، وابن المبارك، وخلف بن أيوب، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

وتابع معمر عليه عدد من الثقات.

 

2- ورواه عبدالرزاق، وابن أبي عروبة، ويزيد بن زريع، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً.

 

وتابع معمر عليه عدد من الثقات.

 

ثالثاً: ورواه يونس بن يزيد، واختلف عليه:

1- فرواه ابن وهب، وعنبسة، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

وتابع يونس عليه عدد من الثقات.

 

2- ورواه ابن وهب أيضاً، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً.

 

وتابع يونس عليه عدد من الثقات.

 

3- ورواه ابن وهب أيضاً، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة.

 

4- ورواه أيوب بن سويد، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد وأبي سلمة، عن أبي هريرة.

 

رابعاً: ورواه سفيان بن عيينة، واختلف عليه:

1- فرواه عبدالجبار بن العلاء، عن ابن عيينة، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

وتابع ابن عيينة عليه عدد من الثقات.

 

2- ورواه جماعة، عن ابن عيينة، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً.

 

وتابع ابن عيينة عليه عدد من الثقات.

 

خامساً: ورواه ابن إسحاق، واختلف عليه:

1- فرواه يعلى بن عبيد، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

وتابع ابن إسحاق عليه عدد من الثقات.

 

2- ورواه زياد البكائي، وابن حميد، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً.

 

وتابع ابن إسحاق عليه عدد من الثقات.

 

3- ورواه زياد البكائي، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن أنس.

 

سادساً: ورواه جعفر بن برقان، عن الزهري، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

وفيما يلي تفصيل ما تقدم:

أولاً: رواه مالك بن أنس، واختلف عليه:

1- فرواه عدد من الثقات، عن مالك، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، مرسلاً:

أخرجه مالك في الموطأ برواية يحيى بن يحيى 1/13، كتاب وقوت الصلاة، باب النوم عن الصلاة، رقم 25.

 

وبرواية أبي مصعب الزهري 1/13، رقم 29 - ومن طريق أبي مصعب البغوي في شرح السنة 2/304، رقم 437-.

 

وبرواية القعنبي (ص39) - ومن طريقه البيهقي في تخريج أحاديث الأم (ق 189 ب) -.

 

وأخرجه الشافعي في مسنده 1/55، رقم 162 (ترتيب السندي)، وفي السنن 1/189، رقم 74، وفي الأم 1/130، وفي الرسالة (ص 324)، رقم 886، وفي اختلاف الحديث (ص80) - ومن طريقه البيهقي في المعرفة 3/420، رقم 5157، وفي تخريج أحاديث الأم (ق 251/ب) -.

 

والبيهقي في تخريج أحاديث الأم (ق 189/ب)، من طريق يحيى بن بكير.

 

وسحنون في المدونة 1/132، عن عبدالرحمن بن القاسم.

 

وابن وهب في الجامع (ق 52/أ).

 

وتابعهم: جويرية بن أسماء، ومعن بن عيسى.

 

ذكر ذلك الدارقطني في العلل 7/279، ولم أقف على رواياتهم.

 

كلهم عن مالك، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

 

وتابع مالكاً عليه أكثر من ثقة، كما سيأتي.

 

وقال الدارقطني: والمحفوظ هو المرسل.

 

2- ورواه ابن وهب، والقُدامي، عن مالك، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة:

أخرج الطبري في تفسيره 16/148، عن أحمد بن عبدالرحمن بن وهب، عن عمه عبدالله بن وهب.

 

وأبو طاهر السلفي في الطيوريات (ق 34/أ)، من طريق عبدالله بن ربيعة القُدامي.

 

كلاهما عن مالك، به.

 

وذكره الدارقطني في العلل 7/279، من رواية القدامي وابن أخي ابن وهب، عن عمه.

 

قلت: وفي إسناد هذا الوجه ابن أخي ابن وهب: أحمد بن عبدالرحمن، وهو صدوق تغير بأخرة (التقريب 67). والقدامي: عبدالله بن محمد بن ربيعة، وهو ضعيف، وقد أتى عن مالك بمصائب (اللسان 3/334).

 

وعليه فالوجه الأول أرجح عن مالك، حيث رواه عنه رواة الموطأ كذلك، وتابعهم أكثر من ثقة عليه، والله أعلم.

 

وقد توبع مالك على الوجه الثاني:

أخرجه الترمذي 5/319، كتاب التفسير، باب تفسير سورة طه، رقم 3163، والبزار في مسنده (ق 47/أ)، وابن بشران في الثاني والعشرين من أماليه (ق 260/أ)، من طريق صالح بن أبي الأخضر، عن الزهري، به.

 

وتابعهما الأوزاعي:

أخرجه أبو داود - كما في تحفة الأشراف 10/64[8] -، عن مؤمل.

وأبو طاهر السلفي في المشيخة البغدادية (ق 284/أ)، من طريق هشام بن خالد.

 

كلاهما عن الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن الزهري، به.

 

وذكره الدارقطني في العلل 7/872، من رواية هشام بن خالد، عن الوليد بن مسلم، به.

 

كما ذكره أبو العباس الداني في الإيماء في أطراف الموطأ (ق 247/أ)، من رواية الأوزاعي، به.

 

وتابعهم معمر، وابن إسحاق - في أحد وجهين راجحين عنهم، ويونس بن يزيد - في الراجح عنه -، وابن عيينة، في وجه مرجوح عنه -، كما سيأتي في الاختلاف عليهم.

 

كلهم عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة، مرفوعاً.

 

وقال الترمذي: هذا حديث غير محفوظ؛ رواه غير واحد من الحفاظ عن الزهري عن سعيد بن المسيب أن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يذكروا فيه: عن أبي هريرة. وصالح بن أبي الأخضر يضعف في الحديث، ضعفه يحيى بن سعيد القطان وغيره من قبل حفظه.

 

وقال البيهقي: وهذا الخبر رواه مالك بن أنس وجماعة عن الزهري عن ابن المسيب عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً، ورواه مالك عن زيد بن أسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم منقطعاً، ومن وصله ثقة، وقد ثبت من وجه آخر عن أبي هريرة مختصراً.

 

قلت: وصالح بن أبي الأخضر: ضعيف يعتبر به (التقريب 2844).

 

ومتابعة الأوزاعي فيها الوليد بن مسلم، وهو ثقة ولكنه كثير التدليس والتسوية (التقريب 7456). ولم يصرح فيه بالتحديث.

 

ثانياً: ورواه معمر، واختلف عليه:

1- فرواه أبان العطار، وابن المبارك، وخلف بن أيوب، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

أخرجه أبو داود 1/302، الموضع السابق، رقم 436 - ومن طريقه أبو عوانة 2/253، والبيهقي في الكبرى 2/217، وفي الخلافيات (1 ق 150/ب) -، ورواه أبو عوانة 2/253، من طريق أخرى، والبيهقي في الكبرى 1/403، وابن مندة في التوحيد 1/286، رقم 137 -. ومن طريقه قوام السنة في الحجة في بيان المحجة 2/462، رقم 481-. كلهم من طريق أبي سلمة: موسى بن إسماعيل، عن أبان.

 

والنسائي 1/2969، كتاب الصلاة، باب إعادة من نام عن الصلاة لوقتها عن الغد، رقم 620، عن سويد بن نصر، عن عبدالله (وهو ابن المبارك).

 

وتابع أبان وابن المبارك: خلف بن أيوب:

ذكر ذلك الدارقطني في العلل 7/278، 279.

 

كلهم عن معمر، به.

 

وتابع معمر على هذا الوجه أكثر من ثقة، كما تقدم.

 

وقال ابن عبدالبر في التمهيد 6/410: وهذا ليس بمحفوظ في حديث الزهري إلا من رواية أبان العطار عن معمر، وأبان ليس بحجة، ولا تقبل زيادته على عبدالرزاق؛ لأن عبدالرزاق أثبت الناس في معمر عندهم.

 

قلت: وفيما قاله نظر؛ حيث لم ينفرد أبان به، فقد تابعه ابن المبارك، كما مر، وهو ثقة ثبت، وقد فضله ابن معين على عبدالرزاق (التهذيب 5/386)، وعدَّه الدارقطني مع هشام بن يوسف أثبت أصحاب معمر (سؤالات ابن بكير ص 54).

 

وأما خلف بن أيوب فقد ضعفه ابن معين (التقريب 1726).

 

2- ورواه عبد الرزاق، وابن أبي عروبة، ويزيد بن زريع، عن معمر، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً.

 

أخرجه عبد الرزاق في المصنف 1/588، رقم 2237 - ومن طريقه ابن عبدالبر في التمهيد 6/401 -، ورواه أيضاً عبدالرزاق في تفسيره 2/16.

 

وتابع عبدالرزاق عليه كل من: ابن أبي عروبة، ويزيد بن زريع:

ذكر ذلك الدارقطني في العلل 7/279.

 

ثلاثتهم عن معمر، به، مرسلاً.

 

وتابع معمر عليه أكثر من ثقة، كما تقدم.

 

قلت: وعبدالرزاق ثقة من أثبت أصحاب معمر، كما تقدم في ترجمته (انظر الفهرس) وابن أبي عروبة ثقة حافظ كثير التدليس، واختلط (التقريب 2365)، ولم يتبين لي هل هذه الرواية عن سعيد قبل الاختلاط أم بعده، لعدم وقوفي عليها.

 

وأما يزيد بن زريع فثقة ثبت (التقريب 7713).

 

ومما تقدم يتبين أنه قد رواه عن معمر في كل من هذين الوجهين أكثر من ثقة، وفي كل منهما رواه أحد أثبت أصحابه عنه، كما توبع عليه من أكثر من ثقة، وعليه فلعل الوجهين محفوظان عن معمر، والله أعلم.

 

ثالثاً: ورواه يونس بن يزيد، واختلف عليه وعلى أحد الرواة عنه:

1- فرواه ابن وهب، وعنبسة، وأيوب بن سويد، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

أخرجه مسلم 1/471، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب قضاء الصلاة الفائتة واستحباب قضائها، رقم 680 - ومن طريقه ابن الجوزي في التحقيق 1/442، رقم 611 -، ورواه ابن ماجه 1/227، كتاب الصلاة، باب من نام عن الصلاة أو نسيها، رقم 697، وأبو نعيم الأصبهاني في المستخرج 2/275، رقم 1531، وأبو نعيم الحداد في الجامع بين الصحيحين (ق 84)، وابن حبان 5/422، رقم 2069، والبيهقي في الكبرى 1/403، و2/217، وفي دلائل النبوة 2/272، والطحاوي في شرح المشكل 10/154، رقم 3988، وابن مندة في التوحيد 1/286، رقم 137 - ومن طريقه قوام السنة في الحجة 1/385، رقم 227 -. كلهم من طريق حرملة بن يحيى.

 

وأبو داود 1/302، كتاب الصلاة، باب من نام عن الصلاة أو نسيها، رقم 435 - ومن طريقه أبو عوانة 2/253، والبيهقي في الكبرى 2/217، 456، وفي دلائل النبوة 2/272، والبغوي في شرح السنة 2/306، وابن حزم في المحلى 1/6، 5 -، ورواه البيهقي في المعرفة 3/421، رقم 5159، وفي تخريج أحاديث الأم (ق251/ب)، والسراج في مسنده (ق117/أ). من طريق أحمد بن صالح.

 

والنسائي 1/296، كتاب الصلاة، باب إعادة من نام عن الصلاة لوقتها عن الغد، رقم 619، عن عمرو بن سوّاد.

 

والطبري في تفسيره 16/148، عن أحمد بن عبدالرحمن بن وهب.

 

كلهم عن عبدالله بن وهب، عن يونس بن يزيد، به.

 

وتابع ابن وهب عليه عنبسة بن خالد:

أشار إلى ذلك أبو داود في الموضع السابق، وذكره المزي وابن حجر في تحفة الأشراف، والنكت الظراف 10/64.

 

كما تابعهما أيوب بن سويد في الراجح عنه، كما سيأتي.

 

2- ورواه ابن وهب أيضاً، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً:

أخرجه ابن وهب في الجامع (ق52/أ)، من رواية بحر بن نصر، عنه، به.

 

3- ورواه ابن وهب أيضاً، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة[9]:

أخرجه حفص الدوري في جزء قراءات النبي صلى الله عليه وسلم (ص 127)، رقم 82، عن هارون بن معروف، عن عبدالله بن وهب، به.

 

قلت: وأرجح هذه الأوجه عن ابن وهب هو الوجه الأول؛ حيث رواه عامة أصحابه عنه كذلك، في حين لم أجد من تابع رواته على الأوجه الأخرى، والله أعلم.

 

4- ورواه أيوب بن سويد عن يونس، واختلف على أيوب:

أ- فرواه أحمد بن الفرج الحمصي - مرة -، عن أيوب، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة:

أخرجه البزار في مسنده (ق 133/أ، من النسخة الأزهرية)، عن أحمد بن الفرج الحمصي، به.

 

وتابع أيوب على هذا الوجه أكثر من ثقة، كما تقدم.

 

ب- روواه أحمد بن الفرج مرة أخرى، عن أيوب، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد وأبي سلمة، عن أبي هريرة:

أخرجه ابن عبدالبر في التمهيد 5/250، من طريق أحمد بن الفرج الحمصي، عن أيوب بن سويد، به.

 

قلت: وأيوب بن سويد: صدوق يخطئ (التقريب 3694، 615). وقد تابعه على الوجه الأول أكثر من ثقة، وقد خالف ابن وهب في روايته للوجه الثاني، وابن وهب ثقة، وعليه فالوجه الأول أرجح عن يونس، خاصة وقد أخرجه مسلم، والله أعلم.

 

رابعاً: ورواه سفيان بن عيينة، واختلف عليه:

1- فرواه عبدالجبار بن العلاء، عن ابن عيينة، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة:

أخرجه السراج في مسنده (ق 117/أ)، والدارقطني في الأفراد (أطراف الغرئب 192/أ)، من طريق عبدالجبار، به.

 

وذكر هذا الوجه الدارقطني أيضاً في العلل 7/279.

 

وقال الدارقطني: غريب من حديث ابن عيينة عنه، تفرد به عبدالجبار بن العلاء عنه متصلاً ووهم. ورواه جماعة عن ابن عيينة، لم يذكروا فيه أبا هريرة.

 

وقال ابن دقيق العيد في الإمام (كما في البدر المنير1ق 329/ب): وهذا فيه زيادة إن كان محفوظاً.

 

2- ورواه جماعة، عن ابن عيينة، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً.

 

أخرجه السراج[10] في مسنده (ق 117/أ) عن عبدالجبار بن العلاء.

 

وسعيد بن منصور في سننه (القسم الرابع ق 153/ب).

 

وعلي بن حرب في حديثه عن ابن عيينة (ق 79/أ، ب).

 

وتابعهم: الحميدي، وأبو عبيدالله المخزومي:

ذكر ذلك الدارقطني في العلل 7/279.

 

كلهم عن ابن عيينة، به.

 

قلت: والوجه الثاني أرجح عن ابن عيينة؛ حيث رواه أكثر من ثقة كذلك، وفيهم الحميدي، وهو من أثبت أصحابه، كما تقدم في ترجمته (انظر الفهرس)، والله أعلم.

 

خامساً: ورواه ابن إسحاق، واختلف عليه:

1- فرواه يعلى بن عبيد، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة:

أخرجه النسائي 1/295، الموضع السابق، رقم 618، عن عبدالأعلى بن واصل.

 

وابن عبدالبر في التمهيد 6/386، من طريق صالح بن زياد السوسي.

 

كلاهما عن يعلى بن عبيد، عن محمد بن إسحاق، به.

 

وتابع ابن إسحاق عليه أكثر من ثقة، كما تقدم.

 

قلت: ويعلى بن عبيد ثقة في غير الثوري (التقريب 7844).

 

2- ورواه زياد البكائي، وابن حميد، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن سعيد، مرسلاً:

أخرجه ابن إسحاق في السيرة - كما في سيرة ابن هشام 3/340، والبداية والنهاية 4/212، عن زياد، به[11].

 

وأخرجه الطبري في تاريخه 3/16، عن ابن حميد، عن سلمة، عن ابن إسحاق، به.

 

وتابع ابن إسحاق عليه أكثر من ثقة، كما تقدم.

 

قلت: وزياد صدوق ثبت في المغازي (التقريب 2085).

 

وابن حميد، هو محمد الرازي: حافظ ضعيف (التقريب 5834).

 

3- ورواه زياد البكائي، عن ابن إسحاق، عن الزهري، عن أنس، مرفوعاً:

أخرجه البزار (نسخة الأزهرية ق48/أ).

 

والطبراني في الأوسط 7/79، عن محمد بن موسى الأُبُلي.

 

كلاهما عن عمر بن يحيى الأُبُلي، عن زياد بن عبدالله البكائي، به.

 

وقال البزار: وهذا الحديث لا نعلمه يروي عن الزهري عن أنس إلا من رواية محمد بن إسحاق عنه، ولا نعلم رواه عن محمد بن إسحاق إلا زياد، ولا نعلم رواه عن زياد إلا عمر بن يحيى.

 

وقال الطبراني: لم يرو هذا عن الزهري إلا محمد بن إسحاق، ولا عن محمد بن إسحاق إلا زياد بن عبدالله، تفرد به عمر بن يحيى الأُبُلي.

 

قلت: وعمر بن يحيى أشار ابن عدي إلى أنه سرق حديثاً (اللسان 4/338).

 

ومحمد بن موسى لم أقف على من ترجم له.

 

قلت: ولعل الوجهين الأول والثاني محفوظان عن ابن إسحاق؛ إذ رواه عنه في كل منهما ثقة، وتابع ابن إسحاق عليه أكثر من ثقة.

 

وأما متابعة ابن حميد في الوجه الثاني فلا تؤثر في الترجيح لضعفه.

 

وأما الوجه الثالث فلا يثبت عنه؛ لحال رواته، كما تقدم، والله أعلم.

 

سادساً: ورواه جعفر بن برقان، عن الزهري، عن النبي صلى الله عليه وسلم:

أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 2/65، عن وكيع، عن جعفر، به.


قلت: وجعفر بن برقان صدوق يهم في حديث الزهري (التقريب932).

 

النظر في المسألة:

مما تقدم يتضح أنه اختلف على الزهري، وعلى أكثر الرواة عنه، وخلاصة ما تقدم:

1- رواه مالك، وابن عيينة - في الراجح عنهما -، ومعمر، وابن إسحاق - في أحد وجهين راجحين عنهما -، ويونس بن يزيد - في وجه مرجوح عنه -، خمستهم عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، مرسلاً.

 

2- ورواه يونس بن يزيد - في الراجح عنه -، ومعمر، وابن إسحاق - في أحد وجهين راجحين عنهما -، ومالك، وابن عيينة - في وجه مرجوح عنهما -، والأوزاعي - من رواية الوليد بن مسلم عنه -، وصالح بن أبي الأخضر، سبعتهم عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.

 

3- ورواه يونس بن يزيد - في وجه مرجوح عنه -، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة.

 

4- ورواه يونس بن يزيد - في وجه مرجوح عنه أيضاً -، عن الزهري، عن سعيد وأبي سلمة، عن أبي هريرة.

 

5- ورواه ابن إسحاق - في وجه مرجوح عنه -، عن الزهري، عن أنس، مرفوعاً.

 

6- ورواه جعفر بن برقان، عن الزهري، عن النبي صلى الله عليه وسلم.

 

وظاهر الأمر أن الوجه الأول أرجح؛ حيث رواه كذلك ثلاثة من الثقات، وتابعما صدوق لكنه ثبت في المغازي - وهذا الحديث من المغازي -، في حين رواه على الوجه الثاني ثقتان فقط، وصدوق، لكنه ثبت في المغازي، وأما متابعة الأوزاعي لمن رواه على الوجه الثاني فلا يمكن الجزم بها؛ لأنها من رواية الوليد، وهو مدلس كما تقدم، وأما متابعة صالح بن أبي الأخضر، فهو في نفسه ضعيف، كما تقدم.

 

إلا أنه يمكن القول برجحان الوجه الثاني أيضاً؛ لرواية اثنين من الثقات له كذلك ومتابعة صدوق ثبت في المغازي لهما، إضافة إلى أن أحد الثقات وكذلك الصدوق، وهو ثبت في المغازي قد روياه على الوجهين معاً، مما يؤيد ثبوته بهما، ويضاف إلى ذلك كله إخراج مسلم له على الوجه الثاني.

 

وأما بقية الأوجه فهي مرجوحة عن أصحابها، كما تقدم، وفي الوجه السادس جعفر بن برقان، وهو يهم في الزهري كما تقدم. والله أعلم.

 

وقد رجح أبو زرعة الوجه الثاني المرفوع مطلقاً على الوجه الأول المرسل، وفي هذا نظر؛ إذ تبين لنا مما تقدم أن الوجهين محفوظان؛ حيث رواه عن الزهري في كل منهما أكثر من ثقة، ورواه بعضهم على الوجهين، مما يقوي ثبوته بهما معاً، والله أعلم.

 

والحديث من وجهه الراجح المرفوع صحيح، وقد أخرجه مسلم كما تقدم.

 

ومن وجهه المرسل صحيح إلى من أرسله، ولا يعل أي منهما الآخر لتقاربهما في القوة، والله أعلم.



[1] وقع في نسخة فيض الله، ودار الكتب: "حنين"، ورسمها في بقية النسخ يحتمل اللفظين، وما أثبته من مصادر التخريج، وهو الصحيح إن شاء الله.

ولكن ابن حبان بعد سياقه للحديث 5/424 قال: أخبرنا ابن قتيبة بهذا الخبر، وقال فيه: "خيبر"، وأبو هريرة لم يشهد خيبر، وإنما أسلم وقدم المدينة والنبي صلى الله عليه وسلم بخيبر وعلى المدينة سِباع بن عُرفطة، فإن صح ذكر خيبر في الخبر، فقد سمعه أبو هريرة من صحابي غيره فأرسله، كما يفعل ذلك الصحابة كثيراً، وإن كان ذلك حنين لا خبير، وأبو هريرة شهدها، وشهوده القصة التي حكاها شهود صحيح، والنفس إلى أنه حنين أميل.

قلت: بل الصواب أن أبا هريرة شهد القصة، وقدم على الرسول صلى الله عليه وسلم وهو في خيبر، ففي صحيح البخاري 6/47

(مع الفتح)، كتاب الجهاد، باب الكافر يقتل المسلم، رقم 2827، عن أبي هريرة، قال: "أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بخيبر بعدما افتتحوها... ".

وقال النووي في شرحه لصحيح مسلم 5/181 في شرحه لهذا الحديث: وخيبر بالخاء المعجمة، هذا هو الصواب، وكذا ضبطناه، وكذا هو في أصول بلادنا من نسخ مسلم، قال الباجي وأبو عمر بن عبدالبر وغيرهما: هذا هو الصواب. قال القاضي عياض: هذا قول أهل السير وهو الصحيح، قال: وقال الأصيلي: إنما هو حنين بالحاء المهملة والنون، وهذا غريب ضعيف. انتهى كلام النووي.

[2] قال الفيروزآبادي: السُّرى، كالهُدى: سير عامة الليل (القاموس المحيط ص 1669، مادة سرى).

[3] (قال الخطابي: عرس معناه نزل للنوم والاستراحة، والتعريس النزول لغير إقامة. (معالم السنن 1/118).

[4] قال ابن الأثير: الكِلاءة: الحفظ والحراسة (النهاية 4/194، مادة كلأ).

[5] قوله: "تعالى" ليست في نسختي مصر والمطبوع، ومثبتة من باقي النسخ.

[6] سورة طه، آية رقم 14.

[7] كذا في جميع النسخ، ولعلها: الصحيح في هذا الحديث.

[8] ذكر المزي أن هذه الطريق في رواية أبي الطيب الأشناني وأبي عمرو البصري. وتعقبه ابن حجر في النكت فذكر أنه موجود في رواية اللؤلؤي.

قلت: ولم أقف عليه في المطبوع من السنن، والمعروف أنها من رواية اللؤلؤي، وليس هو في عون المعبود 2/103، والله أعلم.

[9] يحتمل أن يكون هذا الوجه والوجه الذي بعده وجهاً واحداً، ووقع في أحدهما تصحيف أو خطأ من الناسخ في قوله: "عن سعيد وأبي سلمة"، وقد رجعت إلى مخطوطة الظاهرية لجزء قراءات النبي صلى الله عليه وسلم فوجدتها كما في المطبوع، فإن ثبت صحة ما في المطبوع من التمهيد أيضاً، فيكونان وجهين، وعلى هذا اعتبرتهما وجهين مستقلين إلى أن يتبين لي خلافه.

[10] لقد رواه السراج عن عبدالجبار على الوجهين، حيث قال السراج: "حدثنا عبدالجبار بن العلاء، ثنا سفيان، ثنا الزهري، عن سعيد. وقال مرة: عن سعيد، عن أبي هريرة، ولم يقل فيه حدثنا".

ونص السراج واضح فيه أن عبدالجبار رواه على الوجهين، فقال مرة عن سعيد فقط، ومرة عن سعيد عن أبي هريرة.

وإنما ذكرت ذلك لأنه قد لا يفهم من كلام الدارقطني في العلل إلا الوجه الأول، حيث قال الدارقطني: "فرواه عبدالجبار بن العلاء عن ابن عيينة، وقال فيه: قال مرة: عن أبي هريرة"، والله أعلم.

[11] ليس في سيرة ابن هشام تسمية زياد، ولكن كما هو معلوم فإن ابن هشام قد هذب سيرة ابن إسحاق ورواها عن زياد البكائي عن ابن إسحاق، وقد نص على هذا كل من ذكر سيرة ابن هشام، وأكثر من ذكر سيرة ابن إسحاق (انظر فهرست ابن خير ص233، فهرس ابن عطية ص70، 71، برنامج ابن جابر ص220، الإعلان بالتوبيخ للسخاوي ص147، صلة الخلف للروداني ص263).

وذكر ذلك غير واحد من العلماء، ففي السير 10/429، في ترجمة ابن هشام قال الذهبي: هذب السيرة النبوية، وسمعها من زياد البكائي صاحب ابن إسحاق، وخفف من أشعارها، وروى فيها مواضع عن عبدالوارث بن سعيد وأبي عبيدة.

وفي البداية والنهاية 10/281، والإعلان بالتوبيخ ص147، لم يذكرا أنه قد رواها عن غير زياد. وانظر أيضاً بقية مصادر ترجمة ابن هشام. والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحقيق تخريج مسألة (يأتي الشيطان أحدكم في صلاته)
  • تحقيق تخريج مسألة ( القراءة خلف الإمام )
  • تحقيق تخريج مسألة ( إذا سمعتم المؤذن يؤذن )
  • تحقيق تخريج مسألة (يا قيس ما هذه الصلاة)
  • تحقيق تخريج مسألة ( أنا أعلم الناس بوقت صلاة العشاء )
  • تحقيق تخريج مسألة (المعدن جبار)

مختارات من الشبكة

  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التقليد في تحقيق المناط(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حاجة كتاب (غاية النهاية) لابن الجزري للتحقيق ، وحاجة التحقيق للتنسيق(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • صلاة النافلة على الراحلة (يصلي على راحلته حيث توجهت به)(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • منهج تحقيق نسبة النص النثري لمحمد علي عطا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • رأي الإمام الشَّاطبي في أقسام تحقيق المناط في الاجتهاد (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التحقيقات التي حظي بها كتاب البرهان للإمام الزركشي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تحقيق تخريج مسألة (من جاءه من أخيه معروف من غير إشراف ولا مسألة) (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (من جاءه من أخيه معروف من غير إشراف ولا مسألة) (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحقيق تخريج مسألة (فيما سقت السماء والبعل العشر)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب