• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { إذ قال الله يا عيسى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    نعمة الماء (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    تدبر خواتيم سورة البقرة
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    تحريم الإهلال لغير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    مشاهد عجيبة حصلت لي!
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (2)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الدرس السابع عشر: آثار الذنوب على الفرد والمجتمع
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    خطبة: (ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    سورة الكافرون.. مشاهد.. إيجاز وإعجاز (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    من آداب المجالس (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    خطر الميثاق
    السيد مراد سلامة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    فضل معاوية والرد على الروافض
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    ما جاء في فصل الشتاء
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرحمن، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم حديث
علامة باركود

تحقيق تخريج مسألة ( أتاني جبريل عليه السلام بمرآة )

تحقيق تخريج المسألة 573 من كتاب العلل
أ. د. محمد بن تركي التركي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/12/2013 ميلادي - 25/2/1435 هجري

الزيارات: 7134

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحقيق تخريج مسألة ( أتاني جبريل عليه السلام بمرآة )

للإمام الحافظ أبي محمد عبدالرحمن بن أبي حاتم الرازي


قال ابن أبي حاتم في كتاب العِلل: وسألت أبي وأبا زرعة عن حديث رواه الصَّعْق بن حَزْن، عن علي بن الحكم، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:((أتاني جبريل عليه السلام بمرآة فإذا [وسطها][1] نكته بيضاء، فقال: هذه الجمعة)).


قال ابو زرعة: هذا خطأ؛ رواه سعيد بن زيد، عن علي بن الحكم، عن عثمان ابن [عمير ][2]، عن أنس، عن النبي صل الله عليه وسلم.


قال أبي: نقص الصعق رجلاً من الوسط.


رجال الإسناد:

• الصعق بن حزن، بفتح المهملة وسكون الزاي، أبو عبدالله البكري. من السابعة. روى عن علي بن الحكم، والحسن البصري وقتادة، وغيرهم.


روى عنه ابن المبارك، وحماد بن أسامه، وشيبان بن فروخ، وغيرهم.


قال ابن معين - في أكثر من رواية -، وأبو زرعة، وأبو داود، والنسائي، والعجلي: ثقة. وذكره ابن حبان في الثقات.


وقال ابن معين في رواية: ليس به بأس. وقال أبو حاتم: ما به بأس. وقال موسى بن إسماعيل، وابن ماكولا: كان صدوقا.؟ وقال يعقوب بن سفيان: صالح الحديث. وقال الدار قطني: ليس بالقوي.


قال بن حجر: صدوق يهم.


قلت: لعل الصواب أنه صدوق، إن لم يكن ثقة، وقول الدار قطني لم يتابعه عليه أحد إضافه إلى أنه قاله في حديث خاص، فقد ذكر أهل القول في كتابه التتبع (ص 235)، قال: وأخرج مسلم عن شيبان عن الصعق بن حزن عن مطر الوراق عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قصة اليمين:((والله لا أحملكم)). والصعق والمطر ليسا بالقويين.... الخ.

الإكمال 5/180 تهذيب الكمال 13/175، التهذيب 4/424، التقريب (2931).


• علي بن الحكم البُنَاني، بضم الموحدة ونونين، أبو الحكم البصري (ت 131).


وثقه أبو داود، والنسائي، والبزار، والدار قطني، وابن نمير، وابن سعد، والعجلي. وذكره ابن حبان في الثقات.


وقال أحمد: ليس به بأس. وقال أبو حاتم: لا بأس به صالح الحديث.


وقال الأزدي: زائع عن القصد فيه لين.


قال ابن حجر: ثقة ضعفه الأزدي بلا حجة.

انظر تهذيب الكمال 20/413، التهذيب 7/311، التقريب (4722)


• سعيد بن زيد بن درهم الأزدي، أبو الحسن البصري، أخو حماد (ت 167).


روى عن أيوب السختياني، وعلي بن الحكم، وهشام بن حسان، وغيرهم.


روى عنه ابن المبارك، وسليمان بن حرب، وعفان بن مسلم، وغيرهم.


قال ابن معين، وابن سعد، والعجلي، وسليمان بن حرب: ثقة.


وقال البخاري: حدثنا مسلم، قال حدثنا سعيد بن زيد أبو الحسن صدوق حافظ.


وقال أبو جعفر الدارمي: ثنا حبان بن هلال، ثنا سعيد بن زيد،. وكان حافظا صدوقا.


وقال أحمد: ليس بن بأس، وكان يحيى بن سعيد لا يستمرئه. وقال ابن المديني: سمت يحيى بن سعيد يضعف سعيد بن زيد في الحديث جداً. ثم قال: قد حدثني وكلمته.


وقال أبو داود: كان يحيى بن سعيد يقول: ليس بشيء، وكان عبدالرحمن يحدث عنه.


وقال ابن عدي: وليس له متن منكر لا يأتي به غيره، وهو عندي في جملة من ينسب إلى الصدق. وقال ابن حبان: كان صدوقا حافظا ممن كان يخطئ في الأخبار ويهم في الآثار حتى لا يحتج به إذا انفرد.


وقال الجوزجاني: يضعفون حديثه وليس بحجة،. وقال أبو حاتم والنسائي: ليس بالقوي.


وقال البزار: لين. وقال في موضع آخر: لم يكن له حفظ. وقال الدار قطني: ضعيف.


قال ابن حجر: صدوق له أوهام.

انظر تهذيب الكمال 10/441، التهذيب 4/32 التقريب (2312)


• عثمان بن عمير ابن أبي حميد البجلي، أبو اليقظان الكوفي (ت 150 تقريباً).

روى عن أنس، والطفيل بن عامر، وغيرهما، وعنه علي بن الحكم، وشعبة، وغيرهما.


متفق على تضعيفه. قال ابن حجر: ضعيف، واختلط، وكان يدلس ويغلوا في التشيع.

انظر تهذيب الكمال 19/469، التهذيب 7/145، التقريب (4507)


• أنس بن مالك، صحابي جليل، تقدم ترجمته في المسألة رقم 502.

 

تخريج الحديث:

روى علي بن الحكم هذا الحديث، واختلف عليه:

1- فرواه الصعق بن حزن، عن علي، عن أنس.

2- ورواه الصعق أيضا، وسعيد بن زيد، عن علي، عن عثمان بن عمير، عن أنس.


وتابع عليا على هذا الوجه، عدد من الثقات.


الوجه الأول:

أخرجه أبو يعلى 7/228، رقم 4228، عن شيبان بن فروخ، عن الصعق، به.

 

الوجه الثاني:

أخرجه العقيلي في الضعفاء 1/293، من طريق عارم أبو النعمان، عن الصعق.


وذكره أبو زرعة في هذه المسألة عن سعيد بن زيد.


كلاهما عن علي بن الحكم، به.


وأخرجه ابن مردويه في تفسيره - كما في تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي 4/17، والكافي الشاف لا بن حجر 4/170 - من طريق علي بن الحكم به.


وتوبع على بن الحكم على هذا الوجه:

أخرجه ابن خزيمة - كما في حادي الأرواح[3] (ص394) -،وإسحاق بن راهويه في مسنده - كما في تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي 4/17، والكافي الشاف لا بن حجر 4/170 -، وابن أبي شيبه في مسنده (المطالب العالية 1/276، رقم 692)، وفي المصنف 2/150 - ومن طريقه ابن أبي زمنين في أصول السنة، رقم 36 وابن بطة في الإبانة (تتمة الرد على الجهمية) 3/24، رقم 24 -، ورواه الدار قطني في الرؤية، رقم 69 - ومن طريقه الخطيب في الموضح 2/264 -، ورواه الدار قطني برقم 70 - ومن طريقه الخطيب في الموضح 2/266 -، ورواه الدار قطني رقم 73، وعثمان الدارمي في الرد على الجهمية، رقم 145، وابن منده في الرد على الجهمية، رقم 92، وابن أبي الدنيا في صفة الجنة، رقم 91 - ومن طريقه ابن أبي يعلى في طبقات الحنابلة 2/9-، ورواه محمد بن عثمان بن أبي شيبة في كتاب العرش، رقم 88، وأبو نعيم في الحلية 7/263، ببعضه، وابن طهمان في مشيخته (ص 162 (، رقم 112، والطبري في تفسيره 26/175، وأبو أحمد العسال في كتاب المعرفة[4] - كما في العلو للذهبي (33) -، وأبو علي الرفاء في فوائده (ق 13/أ).


كلهم من طريق ليث بن أبي سليم.


وابن خزيمة –كما في حادي الأرواح (ص 394 (- والبزار في مسنده (ق 117/أ، من النسخة الأزهرية)، وهو في (كشف الأستار 3/69،. رقم 2258)، ببعضه، وابن أبي حاتم - كما في تفسير ابن كثير 7/384 -، وابن أبي الدنيا في صفة الجنة، رقم 94. من طريق شريك القاضي.


وابن أبي أسامة (بغية الباحث 1/301، رقم 196)، من طريق أيوب بن خوط.


والدار قطني في الرؤية، رقم 72، وابن مردويه في تفسيره - كما في تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي 4/17، والكافي الشاف لا بن حجر 4/170 -،وعلي بن حرب[5] - كما في حادي الأرواح (ص 392) -، من طريق عنبسة بن سعيد.


والدارقطني في الرؤية - كما في العلو للذهبي (ص 33)[6]، والخطيب في الموضح 2/268 وابن منده في التوحيد 3/40، رقم 397 - ومن طريقه قوام السنة في الترغيب والترهيب 1/374، رقم 866 -، ورواه أبو سعد الشعيبي في الفوائد المخرجة من أصول مسموعات البحيري (ق 77/أ). من طريق زياد بن خيثمة.


والخطيب في الموضح 2/266، من طريق أحمد بن أبي خيثمة.


وتابعهم أبو طيبة في الراجح عنه، كما سيأتي.


كلهم عن عثمان بن عمير، عن أنس، نحوه.


ورواه أبو طيبة،. أو أبو ظبية: رجاء بن الحارث[7]، واختلف عليه:

1- فرواه أكثر من ثقة، عن عمر بن يونس اليمامي، عن جهضم بن عبدالله، عن أبي طيبة، عن عثمان بن عمير، عن أنس:

أخرجه البزار في مسنده (ق 116/ب، من النسخة الأزهرية)، وهو في كشف الأستار 4/194،ر قم 3519، عن محمد بن المثنى.


وعبدالله بن أحمد في السنة 2501، رقم 460- ومن طريقه ابن منده في الرد على الجهمية، رقم 92، وفي التوحيد 3/41، رقم 399 -، ورواه الآجري في الشريعة 2/31، رقم 654، 655، - وهو التصديق بالنظر إلى الله، رقم45، 46 -. من طريق عبدالأعلى النرسي.


وأبو بكر النجاد في أماليه (ق 51/أ) - ومن طريقه الخطيب في الموضح 2/266، والذهبي في العلو، رقم 55 -، عن الحسن بن مكرم.


كلهم عن عمر بن يونس اليمامي، عن جهضم بن عبدالله، به.


قلت: وابن المثنى: ثقة ثبت، وعبدالأعلى: لا بأس به (التقريب 6264، 3730). والحسن بن مكرم: ثقة (السير 13/192).


2- ورواه علي بن الحسين بن الحر[8]، عن عمر بن يونس اليمامي، عن جهضم بن عبدالله عن أبي طيبة، عن معاوية العبسي، عن عثمان بن عمير، عن أنس:

أخرجه الطبري في تفسيره 26/175، عن علي بن الحسين.


والوجه الأول أرجح عن عمر بن يونس؛ حيث رواه الأكثر والأوثق كذلك، في حين انفرد علي بن الحسين بالوجه الثاني، وهو ثقة (الجرح 6/179، السير 12/352)، وعليه فروايته شاذة.


3- ورواه عمرو بن أبي قيس، عن أبي طيبة، عن عاصم، عن ابن عمير، عن أنس:

أخرجه الدار قطني في الرؤية، رقم 71 - ومن طريقه الخطيب في الموضح 2/268 -، من طريق عبدالله بن الجهم الرازي، عن عمرو بن أبي قيس، عن أبي طيبة، به.


قلت: والوجه الأول (وهو الراجح عن عمر بن يونس) أرجح؛ فهو من رواية جهضم بن عبدالله، وهو على الراجح ثقة أنكر عليه روايته عن المجهولين[9]، وهو هنا لم يروه عنهم.


أما الوجه الثالث فقد رواه عمرو بن أبي قيس، وقد قال عنه الذهبي وابن حجر: صدوق له أوهام. وهو كما قالا. (الميزان 3/285، التقريب 5101).


النظر في المسألة:

مما تقدم يتضح أن علي بن الحكم روى هذا الحديث، واختلف عليه:

1- فرواه الصعق بن حزن مرة، عن علي، عن أنس.


2- ورواه الصعق أيضاً، وسعيد بن زيد، عن علي، عن عثمان بن عمير، عن أنس. وتابع علياً على هذا الوجه، أكثر من ثقة.


والوجه الثاني أرجح؛ حيث توبع الصعق عليه، كما توبع علي بن الحكم عليه، في حين لم أجد من تابع الصعق على الوجه الأول، فيقدم من روايتيه ما وافقه عليه غيره.


ومنه يتضح صحة ما ذهب إليه أبو حاتم وأبو زرعة من تخطئتهما للوجه الأول، وترجيحهما للوجه الثاني.


والحديث من وجهه الراجح إسناده ضعيف؛ فيه عثمان بن عمير وتقدم أنه ضعيف.


ولكن عثمان لم ينفرد به، فقد تابعه غير واحد عن أنس، ولكن أكثر هذه المتابعات ضعيف وبعضها ضعيف جداً، وسأذكر ما وقفت عليه ممن تابع عثمان عن أنس:

1- أبو عمران الجوني[10]:

أخرجه الطبراني في الأوسط 3/55، رقم 2105، عن أحمد بن زهير، عن محمد بن عثمان بن كرامة، عن خالد بن مخلد القطواني، عن عبدالسلام بن حفص، عن أبي عمران الجوني، عن أنس، نحوه.


وقال الطبراني: لم يروه عن أبي عمران إلا عبدالسلام، تفرد به خالد.


قلت: إسناده جيد؛ فرجاله ثقات؛ أحمد بن زهير، هو أحمد بن يحيى بن زهير التستري: ثقة حافظ (السير14/362).ومحمد بن عثمان، وأبو عمران الجوني: عبدالملك بن حبيب ثقتان. وخالد بن مخلد: صدوق له أفراد. (التقريب6134، 4172، 1677). وعبدالسلام بن حفص الراجح أنه ثقة له غرائب[11].

 

2- عبدالله بن بريدة:

أخرجه الطبراني في الأحاديث الطوال، رقم 35، وابن النحاس في الرؤية، رقم12، وابن منده في التوحيد3/40، رقم 398، والذهبي في العلو (ص31)، رقم 56، والطبري في تفسيره 26/175، والخلعي في الثالث من الخلعيات (ق10/ب). من طريق أسد بن موسى.


وابن عدي في الكامل4/1373-ومن طريقه ابن الجوزي في العلل المتناهية1/461، رقم784-، من طريق القاسم بن الحكم.


كلاهما عن أبي يوسف القاضي: يعقوب بن إبراهيم، عن صالح بن حيان، عن عبدالله ابن بريدة، عن أنس، نحوه.


قال ابن عدي: ولصالح بن حيان غير ما ذكرت من الحديث، وعامة ما يرويه غير محفوظ.


وقال ابن الجوزي: هذا لا يصح.


وقال الذهبي: صالح ضعيف، تفرد به عنه القاضي أبو يوسف.


قلت: فيه صالح بن حيان القرشي، وهو ضعيف (التقريب2851).


3- يزيد الرقاشي:

أخرجه أبو يعلى 7/130، رقم 4089، وابن أبي شيبة في مسنده (المطالب العالية 1/276، رقم690)، ونعيم بن حماد في الفتن 2/647، رقم 1820، وتمام في فوائده (الروض البسام2/45، رقم436). من طريق وكيع.


وابن أبي شيبة في المصنف 2/151، عن أبي معاوية.


كلاهما عن الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس.


قلت: إسناده ضعيف؛ فيه يزيد بن أبان الرقاشي: ضعيف. التقريب (7683).


4-: يزيد بن حميد:

أخرجه ابن أبي شيبة في مسنده (المطالب العالية 1/276، رقم 691).


والطبراني في الأوسط 8/151، رقم 7303، من طريق محمد بن حرب.


وأسلم الواسطي في تاريخ واسط (64، و171)، عن حمدون بن سلم الحذاء.


كلهم عن أبي سفيان الحميري، عن الضحاك بن حمرة، عن يزيد بن حميد، عن أنس، مختصراً.


وقال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن يزيد بن حميد إلا الضحاك بن حمرة، تفرد به أبو سفيان الحميري.


وقال الهيثمي في المجمع 2/164: رجاله رجال الصحيح، خلا شيخ الطبراني، وهو ثقة.


قلت: إسناده ضعيف؛ الضحاك بن حمرة: ضعيف. (التقريب 2966).


5- صفوان بن عمرو:

قال ابن القيم في حادي الأرواح (ص 394): ورواه محمد بن خالد بن خلي، حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، حدثنا صفوان، عن أنس.


وذكره في زاد المعاد 1/368، عن أبي اليمان، به.


قلت: فيه محمد بن خالد بن خليﱠ: صدوق (التقريب 5844). وبقية رجاله ثقات، ولكنه منقطع؛ صفوان هو ابن عمرو السَّكْسكي لم يدرك أنس (جامع التحصيل ص241).


6- عمر مولى غُفْرَة:

أخرجه إسحاق بن راهويه في مسنده - كما في تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي 4/17، والكافي الشاف لا بن حجر 4/170-، والدار قطني في الرؤية، رقم 76، والدارمي في الرد على الجهمية، رقم 186، 144، وفي التوحيد 3/41، رقم 399، وفي الرد على بشر المريسي (ص 73) ببعضه، وأبو طاهر بن أبي الصقر في مشيخته (164)، رقم 94.من طريق محمد بن شعيب.


وابن سعدان في حديث أبيه بكر الربعي (ق 222/أ)، والحسن بن سفيان في مسنده - كما في زاد المعاد 1/369-، من طريق الحسن بن يحيى الحسني.


وابن أبي الدنيا في صفة الجنة، رقم 92، من طريق إسماعيل بن عياش.


كلهم عن عمر مولى غُفْرَة، عن أنس.


قال أبو حاتم: عمر مولى غُفْرَة لم يلق أنس (المراسيل ص137، رقم245).


قلت: إسناده ضعيف؛ فيه عمر بن عبدالله مولى غُفْرَة، قال ابن حجر: ضعيف وكان كثير الإرسال. التقريب (4934).


7- معمر، عن من سمع أنس:

أخرجه عبدالرزاق 3/256، رقم 5559، عن معمر، عمن سمع أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم، ببعضه.


قلت: إسناده ضعيف؛ فيه جهالة من رواه عن أنس.


8- عبيدالله بن عبيد:

وقد رواه عبيد الله بن عبيد بن عمير، واختلف على الرواة دونه:

1- فرواه إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى، عن موسى بن عبيدة، عن أبي الأزهر: معاوية ابن إسحاق، عن عبدالله بن عبيد بن عمير، عن أنس:

أخرجه الشافعي في المسند (ترتيب السندي) 1/126، رقم 374، وفي الأم 1/208- ومن طريقه البيهقي في المعرفة[12] 4/426، رقم 6690، وابن قدامة في إثبات صفة العلو رقم 40 (ومن طريق ابن قدامة الذهبي في العلو، رقم 57) -، ورواه الذهبي في العلو أيضاً، وفي الأربعين في صفات رب العالمين، رقم2، وأبو الحسن الخلعي في الثالث من الخلعيات (ق10/أ). من طرق أخرى.


كلهم من طريق الشافعي، عن إبراهيم بن محمد، به.


وقال الزيلعي في تخريج أحاديث الكشاف 4/17: ورواه ابن مردويه في تفسيره من حديث موسى بن عبيدة، به.


وقال الذهبي في الأربعين: هذا حديث غريب رواه الشافعي في مسنده.


قلت: وفيه إسناده إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى، وهو متروك (التقريب 241). وموسى بن عبيدة، وهو ضعيف (التقريب 6989).


2- ورواه سليمان بن بلال، عن موسى بن عقبة، عن أبي الأزهر، عن معاوية بن إسحاق عن عبدالله بن عمير، عن أنس:

أخرجه أبو أحمد الحاكم في الكنى 1/420، عن علي بن محمد، عن إبراهيم بن يوسف الرازي، عن عمرو بن سواﱠد، عن ابن وهب، عن[13]سليمان بن بلال، به.


قلت: إبراهيم بن يوسف ثقة (السير 14/115)، وعلي بن محمد، هو ابن سختويه بن حمشاذ النيسابوري: ثقة حافظ (السير 15/398)، وعمرو بن سواد، وابن وهب، وسليمان، كلهم ثقات (التقريب 5046، 3694، 2539).

 

2 - ورواه زيد بن الحباب، عن موسى بن عبيدة، عن أبي الأزهر الخراساني، عن عبدالله بن عبيد بن عمير، عن أنس:

أخرجه أبو أحمد أيضاً 1/421، عن الحسن بن علي الطوسي، عن أحمد بن يحيى بن عطاء الجلاب، عن زيد[14] بن الحباب، عن موسى بن عبيدة، عن أبي الأزهر الخراساني، عن عبدالله بن عبيد بن عمير، عن أنس.


قلت: وزيد بن الحباب صدوق يخطيء في حديث الثوري (التقريب 2124). وأحمد ابن يحيى، ذكره ابن حبان في الثقات، وقال مستقيم الحديث. وقال ابن سعيد: معروف الحديث (الثقات، 8/40، تاريخ بغداد 5/201). والطوسي هو صاحب المستخرج على الترمذي: ثقة مأمون. (السير 14/287).


وقال أبو أحمد الحاكم 1/418 في سياقه لمن كناهم ولم يعرف أسمائهم، قال: أبو الأزهر عن معاوية بن إسحاق بن طلحة، عن عبدالله بن عمير، أنه سمع أنس بن مالك، وذكر الحديث،... روي عن أبي محمد موسى بن عقبة بن أبي عياش الأسدي، عنه، إن كان ذلك محفوظاً. حدثنيه علي بن محمد، وساق إسناده المتقدم في الوجه الثاني.


ثم قال: وهذا وهم؛ إنما روي هذا الحديث عن موسى بن عبيدة، عن أبي الأزهر الخراساني، وهو- علمي[15]-: المبارك بن مجاهد، عن عبدا لله بن عبيد بن عمير، عن أنس.


قلت: وفيما قاله نظر؛ حيث إن من رواه على الوجه الثاني أوثق ممن رواه على الوجه الثالث الذي رجحه، إلا أنه يشكل على هذا أن من رواه على الوجه الثاني قال: عن أبيهالأزهر، عن معاوية، وهذا خطأ فيما يظهر لي؛ لأن أبا الأزهر هو معاوية، وليس في الرواة عن معاوية من يسمى أبو الأزهر، ومعاوية أبو الأزهر هو الذي يروي عن عبدالله بن عبيد. (تهذيب الكمال 28/160). ولعله قد وقع في نسخة سليمان بن بلال أو من دونه زيادة: «عن»، فظن أنهما يرويان عن بعض، وهما في الحقيقة رجل واحد.


ويشكل عليه أيضاً أني لم أجد موسى بن عقبة في الرواة عن أبي الأزهر، وإنما الذي يروي عنه هو موسى بن عبيدة، كما رجحه أبو أحمد الحاكم.


ولكنهما جميعاً من طبقة واحدة، وسليمان بن بلال يروي عن موسى بن عقبة، ولم أر من ذكر أنه يروي عن موسى بن عبيدة.


وعليه فإذا ثبت ما قدمته من وقوع زيادة: «عن» في إسناد سليمان بن بلال، فإن رواية موسى بن عقبة في الوجه الثاني، تكون متابعة لرواية موسى بن عبيدة في الوجه الثالث.


ويكون الوجهان وجهاً واحداً، والله أعلم.


والحديث في كلا الوجهين إسناده ضعيف؛ فيه أبو الأزهر الخراساني: المبارك بن مجاهد، وهو ضعيف (لسان الميزان 5/12).


12- أبان بن أبي عياش:

أخرجه ابن أبي أسامة في مسنده (بغية الباحث 1/330، رقم 195)، من طريق محمد ابن سعد.


وأبو عمر الداني في السنن الواردة في الفتن 4/844، رقم432، من طريق حماد بن سليمان.


وأبو أحمد الحاكم في العاشر من فوائده (ق62/أ) من طريق شهاب بن خراش.


كلهم عن أبان، عن أنس، نحوه.


قلت: وفيه أبان بن أبي عياش، وهو متروك (التقريب 142).


ومما سبق يتبين أن الحديث له طريق جيدة، وعدة طرق ضعيفة، وعليه فالحديث بمجموعها ثابت، ولعله يرتقي إلى الصحيح لغيره، والله أعلم.


9- قتادة:

أخرجه الدار قطني في الرؤية، رقم 75، 74، والعقيلي في الضعفاء 1/292.


كلاهما من طريق حمزة بن واصل المنقري، عن قتادة، عن أنس.


وقال العقيلي: ليس له من حديث قتادة أصل.


وقال عن حمزة: مجهول في الرواية، وحديثه غير محفوظ.


وقال الذهبي: لا يعرف ولا هو بعمدة (الميزان 1/608).

 

10-إبراهيم بن الجعد:

أخرجه الشافعي في المسند (ترتيب السندي) 1/127، رقم 375- ومن طريقه البيهقي في المعرفة4/426، رقم 6691-، عن إبراهيم بن محمد، حدثنا أبو عمران: إبراهيم ابن الجعد، عن أنس.


قلت: وفي إسناده إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى، وهو متروك (التقريب 241).


11-أبو صالح:

أخرجه أبو نعيم في صفة الجنة 3/234، رقم 395، وفي أخبار أصبهان 1/278، - وعنه الخطيب في تاريخ بغداد 3/424-من طريق عصمة بن محمد، عن موسى بن عقبة، عن أبي صالح، عن أنس، نحوه.


قلت: إسناده ضعيف جداً؛ فيه عصمة بن محمد، قال ابن معين: كذاب يضع الحديث.


وقال الدار قطني وغيره: متروك (الميزان 3/68).



[1] وقع في جميع النسخ: " ((في وسطه))، وما أثبته هو الموافق لسياق الكلام، والتخريج.

[2] وقع في جميع النسخ:((عثمان بن عثمان)) إلا أنه قد ضبب على عثمان الثانية في نسخة أحمد الثالث وصحح في الهامش فكتب:((عمير)) وهذا هو الصواب، إذ لا يوجد في الرواة عن أنس،. أو في شيوخ على ابن الحكم أحد بهذا الاسم، وإنما يوجد عثمان بن عمير، كما إن ابن أبي حاتم قد ذكر هذا الحديث من وجه آخر في المسألة رقم 595، وكنى عثمان هذا، فقال: أبو اليقضان، وأبو اليقضان إنما هو عثمان بن عمير، كنما في ترجمته، إضافة إلى أن ما اثبته هو الموافق للتخريج، والله أعلم.

[3] قلت: كذا عزا ابن القيم الحديث لا بن خزيمة، ولم يذكر هل هو في الصحيح أو في أحد كتبه الأخرى، وهذا الحديث مظنة وجوده في كتاب التوحيد له، ولكني لم أقف عليه فيه، فلا أدري هل وقع لابن القيم نسخة كاملة لصحيح ابن خزيمة، أو أنه نقله عن غيره من المتقدمين، ولم يشر إليه. لأني لم أجده في المطبوع من الصحيح، ولا في إتحاف المهرة لابن حجر، والله أعلم.

[4] قال الذهبي في ترجمة العسال: طالعت كتاب المعرفة له في السنة، ينبئ عن حفظه وإمامته. (السير 16/7).

[5] هو الإمام المحدث الثقة على بن حرب الطائي (ت 265)، ولعل هذا النقل من كتابه المسند، فقد ذكره له الخطيب والذهبي، وغيرهم، ولم يذكروا له كتاباً غيره. (انظر تاريخ بغداد 11/418، السير 12/251).

[6] لم أجد هذه الرواية في المطبوع من كتاب الرؤية للدار قطني وقد وقع عند الدارقطني والخطيب:((عثمان بن أبي سليمان))، وقال الخطيب: هو عثمان بن عمير، وقال الذهبي: الظاهر أنه عثمان أبو اليقظان.

وذكره ابن هاني في مسائل الإمام أحمد 2/2153، من رواية زياد أبي خثيمة، عن عثمان بن مسلم، عن أنس، وسأل الإمام أحمد عنه، فقال الإمام أحمد: عثمان بن مسلم، ليس هو ابن مسلم، هو عثمان بن عمير.

[7] كذا نص على اسمه ابن أبي داود؛ ففي الشريعة للآجري 2/34، قال بعد اخراجه لطرق الحديث: وقال لنا ابن أبي داود: وأبو ظبية اسمه رجاء بن الحارث، ثقة، وعثمان بن عمير يكنى أبا اليقظان.

ولكن الخطيب في الموضح نص على أنه أبو طيبة المروزي، فقال: ورواه أبو طيبة المروزي عن عثمان بن عمير.

قلت: والمعروف بهذه الكنية هو عبدالله بن مسلم، ولم أر من نص على نسبته للمروزي غير الخطيب.

وفي ترجمة جهضم بن عبدالله في تهذيب الكمال 5/156، ذكر أنه روي عن أبي طيبة، ولم ينسبه. في حين أنا لا نجد في ترجمة أبي طيبة المروزي: عبدالله بن مسلم أن جهضم بن عبدالله من الرواة عنه، وكذا لا نجد أحداً ممن تقدم ذكرهم في التخريج ممن روى عن أبي طيبة الوارد في التخريج، أو روى أبو طيبة عنه ضمن شيوخ أو تلاميذ أبي طيبة المروزي كما في ترجمته في تهذيب الكمال 16/133.

وعليه فلعل ما ذهب إليه الخطيب وهم منه، وخاصة مع وجود النص على تسميته، والله أعلم.

[8] وقع في المطبوع من التفسير:((ابن أبجر))، وهو خطأ.

[9] فقد قال عنه ابن معين: ثقة إلا أن حديثه منكر، يعنى عن المجهولين. وقال أبو حاتم: ثقة إلا أنه يحدث أحياناً عن المجهولين. وذكره ابن حبان في الثقات. وذكره ابن خلفون في الثقات، وقال: تكلم في روايته عن المجهولين لأنه روى عنهم مناكير، لكن هو في نفسه ثقة. وقال أحمد: لم يكن به بأس.

قال الذهبي: ثقة. وقال ابن حجر: صدوق يكثر عن المجاهيل.

قلت: والأولى أن يقول ثقة، لما تقدم من توثيق ابن معين وأبي حاتم، والله أعلم.

انظر تهذيب الكمال 5/156،، الكاشف 1/298، التهذيب 2/120، التقريب (982).

[10] وهذه الرواية تكفي لتقوية الحديث، إلا أني لم أقف عليها إلا بعد كتابتي للطرق الأخرى، وكان من رأي فضيلة المشرف حذف بقية الطرق اكتفاء بهذه الطريق، ولكني رأيت إبقائها من باب الفائدة.

[11] وذلك أنه وثقه ابن معين، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال أبو حاتم: ليس بمعروف.

وقال ابن عدي- وساق له حديثا-: ولعبدالسلام بن حفص عن عبدالله بن دينار أحاديث مستقيمة، ولم أر له أنكر من حديثه عن يزيد بن أبي عبيد، عن هشام بن عروة، وهو من رواية الأكابر عن الأصاغر.

قال عنه الذهبي في الكاشف: ثقة. وقال في الميزان: صدوق، ثم قال: وخالد ذو مناكير عدة لكنه قفز القنطرة.

وقال في الديوان: صدوق يغرب. وقال في المغني: ثقة، ولكنه يأتي بغرائب.

وقال ابن حجر في التقريب: وثقه ابن معين.

الكاشف1/652، الميزان 2/615، الديوان 1/249، المغني1/557، التهذيب 6/317، التقريب (4068).

[12]قال الزيلعي في تخريج أحاديث الكشاف 4/17: ومن طريق الشافعي رواه البيهقي في المعرفة، إلا أنه قال: موسى بن عقبة، عوض: ابن عبيدة.

قلت: الذي في المطبوع من المعرفة: موسى بن عبيدة، كما عند الشافعي، وكذا هو عند عامة من أخرجه من طريق الشافعي، ولكنه سيأتي من رواية موسى بن عقبة، ولكن من غير طريق الشافعي.

[13]وقع في المطبوع بعد سياقه لإسناده إلى ابن وهب قال: وحدثنا سليمان بن بلال...، مما يفهم منه أن سليمان ابن بلال شيخ لأبي أحمد الحاكم، أو أحد شيوخه، والصحيح أن سليمان بن بلال شيخ لابن وهب، ولعل ما وقع في المطبوع خطأ مطبعي أو وهم، والله أعلم.

[14] وقع في المطبوع: «يزيد»، وهو خطأ، ولعله من الطابع.

[15] كذا في المطبوع، ولعله يعني: أي حسب علمي أن اسمه المبارك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحقيق تخريج مسألة ( أن النبي كان يخطب إلى جذع نخلة فحنت )
  • تحقيق تخريج مسألة ( لا تخصوا ليلة الجمعة بقيام )
  • تحقيق تخريج مسألة ( كانت الخطبة قبل الصلاة )
  • تحقيق تخريج مسألة ( أن النبي نهى عن الصلاة والإمام يخطب )
  • تحقيق تخريج مسألة ( إن الغسل يوم الجمعة ليسل الخطايا من أصول الشعر استلالا )
  • تحقيق تخريج مسألة ( لا صلاة قبل خروج الإمام يوم العيد )
  • تحقيق تخريج مسألة ( أن النبي كان يخطب إلى جذع )
  • تحقيق تخريج مسألة ( صلاة النبي ركعتين بعد المغرب )
  • تحقيق تخريج مسألة ( من توضأ فبها ونعمت )
  • جبريل عليه السلام .. الملك القائد
  • التذكير بما أوصى به جبريل عليه السلام (خطبة)
  • علاقة محمد صلى الله عليه وسلم، بجبريل عليه السلام

مختارات من الشبكة

  • تحقيق تخريج مسألة ( إن جبريل عليه السلام لقيني )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تشجير نسب الأنبياء عليهم السلام من آدم عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عيسى ابن مريم عليه السلام (5) رفع عيسى عليه السلام إلى السماء(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • قصة داود عليه السلام (3) وفاة داود عليه السلام(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • قصة داود عليه السلام (2) أخبار داود عليه السلام(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • قصة موسى عليه السلام (12) وفاة موسى عليه السلام(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • علم الأنبياء عليهم السلام (2) نوح عليه السلام(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • علم الأنبياء عليهم السلام (1) آدم عليه السلام(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • أيها الأنام أفشوا السلام تدخلوا دار السلام بسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلام محمد وسلام المسيح عليهما السلام(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب