• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: محدثات نهاية العام وبدايته
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    المغنم بصيام عاشوراء والمحرم (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    خطبة المسكرات والمفترات
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    تفسير: (وما كان له عليهم من سلطان إلا لنعلم من ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تحريم الخوف دون الطبيعي من غير الله تبارك وتعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    خطبة: الهجرة النبوية دروس وعبر
    مطيع الظفاري
  •  
    الصدقات تطفئ غضب الرب
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    السلام النفسي في فريضة الحج
    د. أحمد أبو اليزيد
  •  
    الذكر بالعمل الصالح (خطبة)
    الشيخ الحسين أشقرا
  •  
    الدرس السابع والعشرون: حقوق الزوجة على زوجها
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    الخيانة المذمومة (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    الإسلام كرَّم الإنسان ودعا إلى المساواة بين الناس
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أدلة الأحكام من القرآن
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    قبسات من الإعجاز البياني للقرآن (2)
    قاسم عاشور
  •  
    التقوى
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    نار الآخرة (10) سجر النار وتسعيرها
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

آداب السفر (3)

آداب السفر (3)
الشيخ عادل يوسف العزازي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/7/2013 ميلادي - 15/9/1434 هجري

الزيارات: 15499

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آداب السفر (3)


(8) وليكثر من الزَّاد في سفرِه:

كان بعضُ النَّاسِ يحجُّون ولا يتزوَّدون ويقولون: نحن المتوكلون، فأنزل الله - عز وجل -: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ﴾ [البقرة : 197].


قال النووي - رحمه الله -:

"يستحبُّ للمسافرِ في حجٍّ أو غيره مما يحمل فيه الزاد أن يستكثرَ من الزَّادِ والنفقة ليواسيَ منه المحتاجين، وليكن زادُه طيبًا؛ لقوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَلاَ تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ ﴾ [البقرة: 267]، والمراد بالطيبِ هنا: الجيد، وبالخبيث: الرديء، ويكون طيب النَّفسِ بما ينفقُه ليكون أقربَ إلى قبولِه.


عن عبدالله بن عمرو - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((خيرُ الأصحابِ عند الله خيرهم لصاحبِه، وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره))[1] [2].


قلت: وقد تزوَّد موسى - عليه السلام - في سفرِه قال - تعالى -: ﴿ فَلَمَّا جَاوَزَا قَالَ لِفَتَاهُ آتِنَا غَدَاءَنَا لَقَدْ لَقِينَا مِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا ﴾ [الكهف : 62].


قال القرطبي - رحمه الله -:

"قوله: ﴿ آتِنَا غَدَاءَنَا ﴾ فيه مسألةٌ واحدة، وهو اتخاذُ الزادِ في الأسفار، وهو ردٌّ على الصوفيةِ الجهلةِ الأغمار الذين يقتحمون المهامهَ والقِفار، زعمًا منهم أنَّ ذلك هو التوكلُ على الواحدِ القهَّار، هذا موسى نبي الله وكليمه من أهلِ الأرض قد اتخذ الزَّادَ مع معرفتِه بربه وتوكله على ربِّ العباد"[3].

 

(9) وعليه أن يتعلَّمَ ما يحتاجه في سفرِه من الأحكام الشرعية:

قال النووي - رحمه الله -: "إذا أراد سفرَ حجٍّ أو غزو لزمَهُ تعلم كيفيتهما؛ إذ لا تصحُّ العبادة ممن لا يعرفُها، ويستحب لمريد الحجِّ أن يستصحبَ معه كتابًا واضحًا في المناسك[4]، جامعًا لمقاصدِها، ويديم مطالعتَه، ويكرِّرها في جميعِ طريقه لتصيرَ محققةً عنده، وكذا الغازي وغيره، يستحبُّ أن يستصحبَ معه كتابًا معتمَدًا مشتملاً على ما يحتاجُ إليه، ويتعلم الغازي ما يحتاجُ إليه من أمورِ القتال وأذكاره، ويتعلم المسافرُ لتجارةٍ ما يحتاجُ إليه من البيوع، وما يصحُّ وما يبطل، وما يحرم وما يستحبُّ وما يُكره، وما هو راجحٌ على غيرِه[5] [6].

 

(10) ولا يسافر وحده:

عن عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - قال: "لو يعلمُ الناسُ ما في الوحدةِ ما أعلم، ما سار راكبٌ بليلٍ وحده"[7].


وعنه - رضي الله عنه - قال: "نهى - صلى الله عليه وسلم - عن الوحدة، أن يبيتَ الرجلُ وحده، أو يسافرَ وحده"[8].


وهذا توجيهٌ كريم من النبي - صلى الله عليه وسلم - لأنَّ المسافر قد يتعرضُ لعوارضَ يحتاجُ فيها إلى رفقةٍ تؤنسه وتساعده، وقد يحتاجُ إلى مشورةٍ لبعض الأمور، فيجد فيها من يشير عليه، ويكفي في ذلك أنَّ الأُلفةَ تكون عائقًا للشيطانِ من تزيين المعصيةِ له، وقد ثبتَ في الحديث: ((عليكم بالجماعة؛ فإنَّما يأكلُ الذئبُ من الغنمِ القاصيةَ))[9].


قال الطبري:

"هذا الزجرُ زجرُ أدبٍ وإرشاد لما يخشى على الواحدِ من الوحشةِ والوحدة، وليس بحرام، فالسَّائرُ وحده في فلاةٍ وكذا البائت في بيتٍ وحده لا يأمنُ من الاستيحاش، لا سيما إذا كان ذا فكرةٍ رديئة وقلبٍ ضعيف، والحقُّ أنَّ النَّاسَ يتباينون في ذلك، فيحتمل أن يكونَ الزجر عن ذلك وَقَع لحسمِ المادة، فلا يتناول ما إذا وقعت الحاجة لذلك"[10].


قلت: لكن لو دعتِ الحاجةُ لسفرِ الرجل وحده، فلا بأس، وكذلك إذا انتفت أسبابُ الخطر، وقد وردت الأحاديثُ تدلُّ على جوازِ السَّفر منفردًا:

• فمن ذلك ما رواه جابر - رضي الله عنه -: "أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - ندبَ النَّاس يوم الخندق فانتدب الزبير"[11].


• ومنها: حديث حبيب بن زيد عندما أرسله النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى مسيلِمة الكذَّاب.


• ومنهما: إرسالُه حاطبَ بنَ أبي بلتعة إلى المقوقس[12].


• وأرسل مسافرين اثنين: كإرسالِه لزيد بن حارثة ورجلٍ من الأنصارِ من المدينة إلى مكَّة؛ ليأتيا بابنتِه زينب - رضي الله عنها[13].


قال الإمامُ البخاري - رحمه الله -: "باب سفر الاثنين"، ثم أوردَ حديثَ مالك بن الحويرث - رضي الله عنه - قال: انصرفتُ من عندِ النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال لنا - أنا وصاحب لي -: ((أذِّنا وأقيما وليؤمَّكما أكبرُكما))[14].


قال الحافظ - رحمه الله -:

"فأشار بذلك إلى ما وقعَ في بعض طرقِه أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لهما ذلك حين أرادا السَّفرَ إلى قومِهما، فيؤخذُ منه الجواز من إذنِه لهما"[15].


قال ابنُ المنير - رحمه الله -:

"السيرُ لمصلحةِ الحرب أخصُّ من السَّفر، والخبر ورد في السَّفر، فيؤخذُ من حديثِ جابر جوازُ السَّفر منفردًا للضرورةِ، والمصلحة التي لا تنتظمُ إلا بالانفرادِ كالجاسوسِ والطليعة، والكراهة فيما عدا ذلك"[16].

 

(11) اختيار الرفيق:

اعلم - رحمك الله - أنَّ اختيارَ الرفيق في السَّفرِ من الأمور المهمة، والآداب التي لا تُهمل؛ لأنَّه إن كان صالحًا كان عونًا لك، وإن كان فاسدًا حمَّلك من الهمومِ والآثام ما لا يعلمُه إلا الله.


وفي الحديث: ((مثل الجليس الصَّالح والجليس السوء كحاملِ المسك ونافخ الكِير، فحاملُ المسك إمَّا أن تبتاعَه، أو يحذيَك، وإمَّا أن تشمَّ منه رائحة طيبة، ونافخ الكير إمَّا أن يحرقَ ثوبك أو تشمَّ منه رائحةً كريهة))[17].


قال النووي - رحمه الله -:

"يستحبُّ له أن يطلبَ رفيقًا موافقًا راغبًا في الخيرِ كارهًا للشرِّ، إن نسي ذكَّره، وإن ذكر أعانَه، وإن تيسرَ له مع هذا كونه عالمًا، فليتمسك به، فإنه يمنعه علمه وعمله من سوءِ ما يطرأ على المسافرِ من مساوئ الأخلاق والضَّجر، ويعينه على مكارمِ الأخلاقِ ويحثُّه عليها"[18].


عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((المرءُ على دينِ خليله، فلينظر أحدُكم من يخالل))[19].


لاَ تَصْحَبْ أَخَا الْجَهْلِ
وَإِيَّاكَ وَإِيَّاهُ
فَكَمْ مِنْ جَاهِلٍ أَرْدَى
حَلِيمًا حِينَ آخَاهُ
يُقَاسُ الْمَرْءُ بِالْمَرْءِ
إِذَا مَا الْمَرْءُ مَاشَاهُ
وَلِلشَيْءِ مِنَ الشَّيْءِ
مَقَايِيسٌ وَأَشْبَاهُ
وَلِلْقَلْبِ مِنَ الْقَلْبِ
دَلِيلٌ حِينَ يَلْقَاهُ

 

فلا يسافر الإنسانُ مع رفقةِ سوء، فإنهم قد يجرُّونه إلى المعصية، وقد يؤذونه بتصرفاتِهم وأخلاقهم السيئة، فيرى منهم ما يكره، وقد يسوء خلقُه لسوء طباعهم.


ولا يصحُّ ما ذهبَ إليه بعضُ العلماء باستحبابِ أن يكون الرَّفيقُ من الأجانب، لا من الأصدقاء ولا من الأقارب؛ لأنَّ ذلك أدعى لتحسينِ خُلقُه؛ لأنَّه يتحفظُ ولا يسترسل، وقد استدلوا على ذلك بما رواه ابنُ ماجه أنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((اغزُ مع قومِك يحسنْ خُلقُك))، لكنَّه حديث ضعيف[20].


قال النووي - رحمه الله - دافعًا لهذا الرأي: "والمختارُ أنَّ الصديقَ المألوف به أولى؛ لأنَّه أعونُ على مهماته، وأرفق به في أمورِه"، ثم قال: "يحرص كلٌّ منهما على إرضاءِ رفيقه في جميعِ طريقه، ويحتملُ كل منهما صاحبَه، ويرى له فضلاً وخدمة، ويصبر على ما يقعُ منه في بعضِ الأوقات"[21].



[1] صحيح: رواه الترمذي (1944) وحسنه، والحاكم (1/443)، وابن خزيمة (2539)، وصححه الشيخ الألباني في الصحيحة (103).

[2] المجموع للنووي (4/385).

[3] الجامع لأحكام القرآن (11/11).

[4] لي في ذلك كتاب صغير: "إرشاد الصحبة بمناسك الحج والعمرة "، كما أنصح بكتاب سماحة الشيخ ابن باز - رحمه الله -: "الإيضاح والتبيين في أحكام الحج والعمرة ".

[5] يمكن الاستفادة من كتاب "تمام المنة": كتاب البيوع، وكتاب الجهاد.

[6] المجموع للنووي (4/386).

[7] البخاري (2998)، والترمذي (1673)، وابن ماجه (3768).

[8] أحمد (2/91)، وانظر صحيح الجامع (6919).

[9] أبو داود (547)، والنسائي (2/106)، وأحمد (5/196).

[10] انظر: فتح الباري (6/53 - 54).

[11] البخاري (2997)، ومسلم (2415).

[12] الحاكم في المستدرك (3/339).

[13] الطبراني في الكبير (22/431)، والحاكم في المستدرك (4/46).

[14] البخاري (2848)، ومسلم (674)، وأبو داود (589)، والترمذي (205)، والنسائي (2/8).

[15] فتح الباري (6/53).

[16] انظر: فتح الباري (6/138).

[17] البخاري (5534)، ومسلم (2628).

[18] المجموع؛ للنووي (4/387).

[19] رواه أحمد (2/303، 334)، وأبو داود (4833)، والترمذي (2378)، وله طرق وشواهد يتقوى بها الحديث، وحسنه الألباني، انظر صحيح الجامع (3545).

[20] ابن ماجه (2827)، وانظر الضعيفة للألباني (622).

[21] المجموع للنووي (4/387).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آداب السفر
  • آداب السفر (1)
  • آداب السفر (2)
  • آداب السفر (4)
  • آداب السفر (5)
  • آداب السفر (6)
  • آداب السفر (7)
  • آداب السفر (8)

مختارات من الشبكة

  • آداب الزيارة وشروطها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب الضيافة ويليه آداب الطعام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة مجموع فيه كتابان: شرح آداب البحث للسمرقندي وحاشية على شرح آداب البحث للسمرقندي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • هيا بنا نتعلم الآداب الإسلامية - من هدي السنة النبوية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا بنا نتعلم الآداب الإسلامية - من هدي السنة النبوية (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آداب التلقي والإجازات عبر وسائل التواصل الإلكترونية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدب غير الإسلامي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • آداب الحج(مقالة - ملفات خاصة)
  • آداب الحج وما يتحلى به الحاج من حين خروجه من منزله حتى عودته إليه(مقالة - ملفات خاصة)
  • المنة الربانية في الآداب الإسلامية - آداب السفر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/1/1447هـ - الساعة: 21:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب