• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة الكوثر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن لا إله إلا الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الليلة الثلاثون: النعيم الدائم (3)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حكم إمامة الذي يلحن في الفاتحة
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    خطبة: العليم جلا وعلا
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / سيرة نبوية
علامة باركود

من موجبات العناية النقدية بالسيرة النبوية

د. عبدالرزاق مرزوكَ

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/6/2008 ميلادي - 10/6/1429 هجري

الزيارات: 15985

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من موجبات العناية النقدية بالسيرة النبوية

 

تمهيد:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.

 

وبعد، فإنه لا يخفى فضلُ العناية بسيرة النبي صلى الله عليه وسلم عامة، وتوقف السداد في مقال العبد وعمله وحاله على معرفة هديه المنيف وأحواله الشريفة؛ كما قال الإمام ابن القيم رحمه الله: (وإذا كانت سعادةُ العبد في الدارين معلقةً بهدي النبي صلى الله عليه وسلم؛ فيجب على كل من نصح نفسه وأحب نجاتها وسعادتها أن يعرف من هديه وسيرته وشأنه ما يَخْرُج به من عداد الجاهلين به؛ ويدخل به في عداد أتباعه وشيعته وحزبه، والناس في هذا بين مستقل ومستكثر ومحروم، والفضل بيد الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم)[1].


ولما كانت السيرة النبوية بهذا القدر الأعلى، والمحل الأسنى لزم تجديدُ الاحتفال بها على نمط نقدي؛ يستخرج منافعَها كافةً، لا سيما من جهاتٍ اندثر رسمُها في مؤلفات السيرة النبوية الحديثة أو كاد؛ مع أن إظهارَها وبناءَ التصنيف في هذا العلم الشريف عليها منقبةٌ له جليلة، ومذهب في صيانته غاية في السداد.


وبيان ذلك بأمرين؛ أسوقهما على جهة الاختصار حثًّا للباحثين على استثمارهما، واتخاذهما منطلقين لتجديد الاشتغال بعلم السيرة النبوية:

الأمر الأول: إبراز دلالة السيرة النبوية من جهة الاصطلاح؛ لأن مصطلح (سيرة) لم يصرف إليه من العناية والتبيين، واستخراج الحد ما يكفي، ويروي غليل الباحث ويشفي، مع أن غيره من المصطلحات التي ينمى معها إلى نسب واحد قد أصابها من ذلك حظ عريض تقييدًا وتحريرًا وتعليلا؛ كالحديث، والسنة، والأثر، وغيرها.


فمصطلح (السيرة) لم أجد أحدًا من أهل العلم المحدثين درسه، ولبث عنده؛ فبيَّن مخرجَه الدلالي، ومناسبتَه لما يُراد به عند الإطلاق، ووجوه تميزه وتفرده، والفروق بينه وبين ما يوهم اتحادَه معه من المصطلحات، مصيره - بالنظر إلى كل ذلك - : أيعد مصطلحًا ذا نسب معرفي خاص كسائر المصطلحات العلمية المستقلة؟...


وهذه المسائل لم يفت المتقدمين من أهل العلم ذكرُها وتقريرها؛ لكن على نحو من الإجمال يستدعي التفصيل، والتحرير، والإبراز، والإثارة؛ لا سيما وأن لمصطلح (السيرة) من الخصائص ما يرفعه إلى درجة التميز والاستقلال عن مصطلح (الحديث).


بل لا يزال كثير من خاصة طلبة العلم - فضلا عن عامتهم - يحسبون أن حد السيرة لا يشتمل على أكثر مما يشتمل عليه حد الحديث رواية ودراية، وأن غاية ما يميزه أن السيرة وصف لحياة النبي صلى الله عليه وسلم وأحواله من الميلاد إلى الوفاة، وعد مناقبه وخصائصه.


وفي هذا من الغمط ما يسلب هذا العلم شطر حقيقته، ويعطل مقصده، فالذي يجمعه بعلم الحديث - من جهة الرواية - معلوم، لكن تعليق دلالته - من جهة الدراية - على التنويه بالشأن النبوي الأجلّ خاصة لا يتضمنه كل حديث، ولا صلة له بالتشريع إلا من هذا الوجه.


كما أن قصر تاريخ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم على ما ذكر فيه غمط أيضًا، ومن أدلته قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عن ميسرة الفجر رضي الله عنه: (كنت نبيا وآدمُ بين الروح والجسد)[2].


الأمر الثاني: ما يلزم المشتغلَ بالسيرة النبوية من التحقيق صيانةً لمقام هذا العلم، وحذرًا من تضييع مقاصده، وأعظمها حفظ حقوق النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك لا يقع بمجرد الذكر والإثارة؛ فهذا يجيده كل من حصَّل مصنفًا من مصنفات السيرة.


ومما ينبغي الوقوف عنده من هذا الوجه:

أ - أن السيرة النبوية لا تقل عن علم الحديث فيما استحق من العناية النقدية، وواكب التصنيف فيه من تمحيص الأسانيد صيانة للمرويات؛ فوصول كل منهما من مخرج واحد هو النقل، لذا فهما في لزوم اعتبار الإسناد والتشدد في اشتراط صحة المروي سواء.


ب - أن الغاية من تمييز صحيح الحديث من ضعيفه اتقاء الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم حفظًا لمصدر التشريع؛ وما يعني الحديثَ من هذا الوجه يعني السيرةَ أيضًا؛ بل في تعلق موضوع علم السيرة بمقصد التنويه بشأن النبي صلى الله عليه وسلم خاصة خطورة أشد؛ لما يترتب عليه أحيانًا من الاستهانة بالسند تعلقًا بحال التعظيم الواردة في المتن، وهذا ديدن كثير ممن صنف في الفضائل النبوية، والخصائص، وأعلام النبوة .


فرب متساهلٍ جعل ذريعةً لتساهله كمالَ أهلية النبي صلى الله عليه وسلم للتكريم بكل فضيلة أو خارقة رويت في حقه؛ لما له عند ربه من مرفوعِ الذكر ومحمود المقام، لكنَّ في تحريمه صلى الله عليه وسلم الكذبَ عليه الحدَّ الفاصل بين تعلق مشروع؛ وسيلته فضل ثابت في حقه حقيقة، وتعلق غير مشروع؛ وسيلته فضل مزعوم يلزم دفعه والاستغناء عنه.


ولا يخفى أن رضى المحبوب ركن محبته الأعظم وشرط صدق مدعيها؛ بل هو غايتها، فإذا كانت سبيل محبته ما يكرهه - كالكذب عليه - استحال رضاه سخطًا؛ فكذب المدعي، لذلك عرَّف القاضي عياض رحمه الله محبة النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: (مواطأة القلب لمراد المحبوب؛ يحب ما يحب، ويكره ما يكره)[3].


فمن غريب ما يروى ويتعلق به - على سقوطه - ما ذكره الإمام السهيلي رحمه الله: (أن الفيل جاء مكة في المحرم، وأنه صلى الله عليه وسلم ولد بعد مجيء الفيل بخمسين يومًا - وهو الأكثر والأشهر -، وأهل الحساب يقولون: وافق مولده من الشهور الشمسية نيسان؛ فكانت لعشرين مضت منه، وولد بالغُفْر[4] من المنازل؛ وهو مولد النبيين، ولذلك قيل: خير منزلتين في الأبد الزُّنابا[5] والأسد؛ لأن الغُفر يليه من العقرب زُناباها، ولا ضرر في الزُّنابا؛ إنما تضر بذنبها، ويليه من الأسد أليته؛ وهو السِّماك[6]، والأسد لا يضر بأليته إنما يضر بمخلبه ونابه)[7].


ولا يخفى أن الكذب على الناس كبيرة وجريرة عظيمة؛ فكيف بالكذب على النبي صلى الله عليه وسلم؟! لا شك في كونه أشد لأنه كذب على الله؛ كما قال الشيخ عبد الله بن الصديق (وليست الفضائل النبوية مما يُتساهل فيه برواية الضعيف ونحوه؛ لتعلقها بصاحب الشريعة ونبي الأمة الذي حرم الكذب عليه، وجعله من الكبائر العظيمة حتى قال أبو محمد الجويني - والد إمام الحرمين - بكفر[8] الكاذب عليه صلى الله عليه وسلم)[9].

 

فهذه بلية أثرها بالغ الضرر والفساد لتعلقها بالتوحيد والاعتقاد.


وثمة بلية أخرى ذات صلة بها؛ لو جارينا أهلها لأبطلنا قواعد العلم والشريعة جملة؛ وهي تصحيح الرواية وتضعيفها بالكشف والإلهام؛ حتى قال العجلوني في (كشف الخفاء): (فرب حديث يكون صحيحًا من طريق رواته يحصل لهذا المكاشف أنه غير صحيح؛ لسؤاله رسول الله صلى الله عليه وسلم فيعلم وضعه، ويترك العمل به وإن عمل به أهل النقل لصحة طريقه. ورب حديث ترك العمل به لضعف طريقه من أجل وضاع في رواته يكون صحيحًا في نفس الأمر لسماع المكاشف له من الروح حين إلقائه على رسول الله صلى الله عليه وسلم)[10].


فمتى كان لثبوت الأخبار النبوية أو لسقوطها شاهدان: السبر من المحدثين، والوحي إلى المكاشفين؟؟..

ومن أنصف عَلِم أنهما يتدافعان، فلزم إبطال هذه الشبه كي تدفع عن السيرة النبوية مضلات الهوى، ويصان توحيد اتباع النبي صلى الله عليه وسلم.


ج - ما أصاب فقهَ السيرة النبوية من الاختلال لعدم التفريق بين سيرةٍ صحيحة يجوز استخراجُ فقهها واعتبارُه، وسيرةٍ ضعيفة يعتبر فقهُها لمجرد ورودها عند ابن إسحاق مثلا؛ فرب فقه بني على خبر ساقط؛ فيصير ساقطًا مثله.


وقد استفحل الإهمال للزوم هذا التمييز حتى صار داء كبيرًا عند بعض من صنف في فقه السيرة من المؤلفين المحدَثين؛ كقول الشيخ محمد الغزالي رحمه الله يصف منهجه في تصنيف كتابه المشهور (فقه السيرة): [11] (آثرت هذا المنهج في كتابة السيرة؛ فقبلت الأثر الذي يستقيم متنه مع ما صح من قواعد وأحكام؛ وإن وهى سنده. وأعرضت عن أحاديث أخرى توصف بالصحة لأنها - في فهمي لدين الله وسياسة الدعوة - لم تنسجم مع السياق العام).


ولازمُ هذا التفصيل ردُّ حديث النبي صلى الله عليه وسلم صراحة؛ لأن وصفه بالصحة ليس تخمينًا أو اجتهادًا، ولكن بناء على قواعد علم الإسناد المعتبر عند الأئمة من الدين في مثل قول ابن المبارك رحمه الله: (الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء)[12].


ولو تُرك ما صح سنده لأجل ما يقتضيه الرأيُ ونظر العقل لما بلغنا دين الإسلام، بل لما دعت الحاجة إلى إنزال وحي ينقض العقل تشريعه.


ولأجل هذا قال ابن عباس رضي الله عنه في زمنه: (إنما كنا نحفظ الحديث والحديث يحفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأما إذ ركبتم كل صعب وذلول فهيهات)[13].


قال الإمام النووي رحمه الله: (أصل الصعب والذلول في الإبل؛ فالصعب: العسر المرغوب عنه، والذلول: السهل الطيب المحبوب المرغوب فيه، فالمعنى: سلك الناس كل مسلك مما يحمد ويذم. وقوله (هيهات) أي بعدت استقامتكم، أو بعد أن نثق بحديثكم) [14].


ثم قال الشيخ الغزالي رحمه الله: (بعد هذا لا أرى أن يُلزمني أحدٌ بقبول ما رواه الشيخان عن عبد الله بن عون قال: كتبت إلى نافع رحمه الله أسأله عن الدعاء قبل القتال [.....]، وكما تجاوزت هذا الحديث تجاوزت عن مثله أن الرسول صلى الله عليه وسلم خطب أصحابه وأعلمهم بالفتن وأصحابها إلى قيام الساعة، فقد صح في كتاب الله وسنة رسوله أنه لا يعلم الغيوب على هذا النحو المفصل الشامل العجيب).


فلو لم يكن في نقل الضعيف واعتماده من البلية والهلكة إلا طرحُ اليقين تعلقًا بالظن؛ لكفى به رزية، فكيف إذا صار بدلا من الصحيح في تأسيس قواعد الدين...؟


وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

 


[1] زاد المعاد في هدي خير العباد 1 / 69 - 70.

[2] سلسلة الأحاديث الصحيحة: رقم 1856.

[3] الشفا بتعريف حقوق المصطفى بشرح ملا علي القاري: ص 53.

[4] الغفر - بضم المعجمة وتفتح، وتسكين الفاء - : منزل للقمر، وهو عبارة عن ثلاثة أنجم صغار. القاموس المحيط: غفر.

[5] الزنابا كالزنابة - بضم الزاي - : كلتاهما إبرة العقرب التي تلدغ بها، والعقرب برج في السماء. اللسان: زنب.

[6] السماك - ككتاب - : نجمان نيران يسميان أيضا: الأعزل والرامح. القاموس المحيط: سمك.

[7] الروض الأنف 2 / 159.

[8] ذكر هذا المذهب الحافظ بن حجر رحمه الله في الفتح، وأن إمام الحرمين ومن بعده ضعفوا قول أبيه، ثم قال الحافظ - 1 / 202 - : (والجمهور على أنه لا يكفر إلا إذا اعتقد حل ذلك).

[9] رفع الإشكال عن مسألة المحال: ص 47.

[10] كشف الخفاء ومزيل الالتباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس 1 / 9 - 10.

[11] فقه السيرة: ص 4.

[12] أخرجه مسلم في مقدمة صحيحه، باب بيان أن الإسناد من الدين (1 / 87 نووي).

[13] أخرجه مسلم في مقدمة صحيحه، باب النهي عن الرواية عن الضعفاء (1 / 81 نووي).

[14] شرحه على صحيح مسلم 1 / 80.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تهذيب السيرة النبوية (1)
  • مصطلح السيرة.. أصله اللغوي وحقله الدلالي
  • إشكالية فهم السيرة النبوية وعلاقتها بالتاريخ
  • مراحل دراسة السيرة
  • المقاصد التربوية من السيرة النبوية
  • الوقفات المختصرة في المرحلة المكية من السيرة النبوية
  • السيرة في ضوء القرآن الكريم
  • كيف وصلت لنا السير ؟
  • بحوث في السيرة النبوية (5)
  • أنواع الكتب التي ألفت عن الرسول صلى الله عليه وسلم
  • السيرة النبوية والإعلام
  • معجزة نبوية مباركة

مختارات من الشبكة

  • موجبات الجنة وموجبات النار (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدرس الثامن العشرون: تابع موجبات النجاة العشرة من أهوال يوم القيامة(مقالة - ملفات خاصة)
  • الدرس السابع والعشرون: موجبات النجاة العشرة من أهوال يوم القيامة(مقالة - ملفات خاصة)
  • حسن الكلام من موجبات المغفرة (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • إدخال السرور على المسلم من موجبات المغفرة (بطاقة دعوية)(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • موجبات الغسل (mp3)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • موجبات الغسل وصفته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • موجبات الجنة في صحيح السنة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • موجبات الغسل على الرجال والنساء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • موجبات البركة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
8- طالب علم
ابن عمر - المغرب 07-07-2008 03:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الاستاذ الكريم
شكر الله لأخينا الفاضل الدكتور أبو عامر تركيز ه على التدقيق في الفصل بين مصطلحي السيرة والحديث .
واسمح لي أخي أن أقدم لك بعض الملاحظات :جاء في مقالكم :
فوصول كل منهما من مخرج واحد هو النقل، لذا فهما في لزوم اعتبار الإسناد والتشدد في اشتراط صحة المروي سواء.

هذا الوجه يعني السيرةَ أيضًا؛ بل في تعلق موضوع علم السيرة بمقصد التنويه بشأن النبي صلى الله عليه وسلم خاصة خطورة أشد؛ لما يترتب عليه أحيانًا من الاستهانة بالسند تعلقًا بحال التعظيم الواردة في المتن، وهذا ديدن كثير ممن صنف في الفضائل النبوية، والخصائص، وأعلام النبوة .

لم استطع فهم السبب من تخصيص السيرة بالتشديد أكثر من الحديث رغم أن هدا الأخير وعاء للأولى .

الأمر الثاني: ما يلزم المشتغلَ بالسيرة النبوية من التحقيق صيانةً لمقام هذا العلم، وحذرًا من تضييع مقاصده، وأعظمها حفظ حقوق النبي -صلى الله عليه وسلم-، وذلك لا يقع بمجرد الذكر والإثارة؛ فهذا يجيده كل من حصَّل مصنفًا من مصنفات السيرة


وددت لو بين الدكتور كيف لا تضيع المقاصد
7- شكر
عبد الرزاق مرزوكَ - المغرب 03-07-2008 10:07 AM
الفاضل عبد القادر رحمون وفقه الله تعالى

أشكرك أعذب شكر على تعليقك واهتمامك

أعاننا الله وإياك على إتقان ما يرضيه من أعمال طاعته وإحسانها

أما ما التمسته مني فيحسن مراسلتي على بريدي الإلكتروني

marzoug1114@gmail.com
6- طلب معونة
عبد القادر رحمون - الجزائر 02-07-2008 01:30 PM
هذا المقال من أحسن ماقرأت في هذا الباب بحق ، فجزاك الله عن الأمة كل خير , فهو يخضع لمقاييس البحث الأكاديمي ، و قد استفدت شخصيا من المنهجية التي اعتمدتها في التعرض لعناصر الموضوع ، غير أن هذا الموضوع يتطلب بحق دراسة أوسع ، هذا من جهة و من جهة أخرى فلي رجاء عندك يا دكتور ، و هو أني طالب دراسات عليا في قسم التاريخ تخصص مشرق اسلامي تاريخا و حضارة و مقبل على اختيار موضوع لنيل درجة الماجستير ، و لي رغبة كبيرة في البحث في فترة صدر الاسلام و كل ما يتعق بها من دراسات ، فأرجو منكم أن تفيدوني بعناوين لم يتم التطرق لها في هذا المجال في دراسات المشارقة ، قصد سد ثغرة في هذا المجال، (عن طريق الموقع بالرد كتعليق)
5- شكر
عبد الرزاق مرزوكَ - المغرب 23-06-2008 12:00 AM
أخي الفاضل مراد

أضاءت مقالتي بحلولك المشرق

شكر الله لك وأجزل لك المثوبة
4- ملحوظات
ابو مريم - المغرب 21-06-2008 02:45 PM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الاستاذ الكريم
الاشكال المطروح وارد ، بل هو واقع في اذهان المشتغلين في السيرة النبوية بل كثير من المتخصصين هم كذلك ، و يكفي ان تسألهم عن الفرق بين السنة و السيرة أو تعريف السيرة النبوية لتشاهد إجابات متداعية متهالكة مردودة
و خروجا من الغموض الحاصل بخصوص هذا المصطلح حبذا لو نفي هذا المصطلح حقه....
ثم لي ملحوظة تتعلق باستدلاكم بقول شيخ شيوخنا الشيخ عبد الله بن الصديق ، في التصحيح لأحاديث و مرويات في السيرة
....
اخيرا
تمنيت لو طال موضوعك اكثر فقد وافق هوى في نفسي ورغبة في اثارة الموضوع نفسه لكنك صغته افضل مما فكرت فيه
شكرا لك و جزاك الله خيرا
3- الرد الجميل على شيخنا الجليل
مراد - المغرب 21-06-2008 02:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله
كيف حالك يشيخنا الفاضل أبا سنان والله قد اشتقنا اليك والى مواضيعك الممتعة والنفيسة
بارك الله فيك على هذا المقال الفقهي المميز الفريد من نوعه لأنه يتضمن مسألة في غاية الأهمية
جزاك الله كل خير وبارك الله في عمرك وصحتك وعلمك وأولادك
ونسأل الله لنا ولك حسن الخاتمة والأخلاص في العمل
والسلام عليكم ورحمة الله
2- تقدير
عبد الرزاق مرزوكَ - المغرب 17-06-2008 09:13 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي الكريم moslim

شكر الله لك عنايتك وحسن عهدك

وقد أثلج صدري تعليقك على ما كتبت

رزقنا الله وإياكم الإخلاص في القول والعمل
1- شكر
moslim - المغرب 17-06-2008 12:51 AM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته . كيف حال استاذنا ابا سنان أصلحه الله . يشرفنا ما تفضلتم به ضمن هذا المقال المتميز جعله الله لكم في ميزان حسناتكم و زادكم من فضله . والله إني لأسعدت لما علمت أنك صاحبه و أسعدني اكثر أنك أخى و حبيبي في الله. جزاك الله كل خير . حبيب في الله
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب