• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (وقالوا نحن أكثر أموالا وأولادا وما نحن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الإسلام أمرنا بدعوة وجدال غير المسلمين بالحكمة ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    أسباب الحقد والطرق المؤدية له
    شعيب ناصري
  •  
    خطبة: أشبعوا شبابكم من الاحترام
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    وثلاث حثيات من حثيات ربي
    إبراهيم الدميجي
  •  
    ذكر الله يرطب اللسان
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    خطبة: الذكاء الاصطناعي
    د. فهد القرشي
  •  
    الجمع بين حديث "من مس ذكره فليتوضأ"، وحديث "إنما ...
    عبد السلام عبده المعبأ
  •  
    ألا إن سلعة الله غالية (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    خطبة المولد
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    خطبة: فضل عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    النهي عن التشاؤم (خطبة)
    أحمد إبراهيم الجوني
  •  
    التقوى خير زاد
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    روايات عمرو بن شعيب عن جده: دراسة وتحقيق (PDF)
    د. غمدان بن أحمد شريح آل الشيخ
  •  
    الحمد لله (3) حمد الله تعالى نفسه
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    المؤمنون حقا (خطبة)
    الشيخ الحسين أشقرا
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

ربنا الله

حسنية تدركيت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/4/2010 ميلادي - 1/5/1431 هجري

الزيارات: 8093

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ربنا الله

 

وكأنَّ كلَّ شيءٍ توقَّف، يستمع ويستمتع بها، يرددها الوجدان مرَّات ومرات، لا ملل ولا كلل، مَعِين صافٍ يتدفق مِن كلِّ جانب.

 

يروي ظمأَ الرُّوح، ويُنير جوانبَ النفس التي أظلمَت مِن استغراقها في الملذات، وانغماسها في شهواتها، الآن تقولينها والدمع ينسكب مدرارًا حارًّا يبحث عن حقيقتها في ذاتك: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [الأحقاف: 13].

 

وظلَّت الكلمةُ تَشقُّ الطريق إلى سويداء قلبك وتهزُّه هزًّا، فتتساقط معه ثمارُ المحبَّة الناضجة، "ربُّنا الله"، ما أعذبَها مِن كلمة! وكأنما ملكتِ كلَّ الكون وأنتِ تردِّدينها، فيض من الرحمة تسكن به نبضات القلب مِن تتبع الألم، وهو ينغرز عبثًا في شغافه؛ لهفة على لحظات تمرُّ دون أنس، ها هو الأنس والفرح.

 

ردِّديها واهتفي بها: ربُّنا الله، ثم أرهفي السمعَ إلى تغاريد الروح وهي ترقص طربًا أنْ عرفتْ أن لها ربًّا، زِيديها حُبًّا وشوقًا ولهفة.

 

وانهلِي مِن جمال الآية الكريمة، التي طالما بعثتْ داخلك أسرابًا مِن جنود الله، تهدِّئ روعك، وتُريح قلبك.

 

وتَعِدُك بالكثير، الكثير، "ربنا الله"، وهل يجوز بعد هذا اليقين أن تقطع عليك شياطين الهوى الطريق إلى الله؟!

 

تبًّا لقلبٍ لم يَعِ معانيها العظيمة، ولم يسعد بها، كرِّريها ثم اجعليها نبراسَك إنْ أظلمَت الليالي، واشتدَّتِ الخطوب، اهتفي بها وحرِّري نفسَك مِن قيودها وانطلقي؛ فعند الله جناتُ الفردوس تنسَى فيه الأنفسُ البؤسَ والأحزانَ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كن سببًا في انتصار الأمة
  • هانت عليهم فتعلقت قلوبهم ببارئها
  • تباركت يا ربنا (قصيدة)
  • ربنا إننا آمنا
  • ضحك ربنا جل جلاله من قنوط عباده..

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير آية: (ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زيادة لفظ "والشكر" عند الاعتدال من الركوع(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ربنا ولك الحمد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في ...﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ربنا أفرغ علينا صبرا(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير: (فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا وظلموا أنفسهم فجعلناهم أحاديث ومزقناهم كل ممزق...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة بعنوان (سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف يتجلى اسم ربنا "السلام" في أجسامنا؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- الحمد لله
hossny hamouda - egypt 27/06/2010 01:23 AM

الحمد لله الذي هدانى للإسلام الحمد لله الذى جعلنى مسلما
{إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ}

ربنا الله الواحد الأحد سبحانه وتعالى عما يصفون
الحمد لله الحمد لله الحمد لله

1- شكر
ممدوح - السعودية 15/04/2010 03:45 PM

مشكورة وجزاك الله خيراً

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/2/1447هـ - الساعة: 9:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب