• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مناجاة
    دحان القباتلي
  •  
    قاعدة الخراج بالضمان (PDF)
    عمر عبدالكريم التويجري
  •  
    خاطرة: ((شر الناس منزلة عند الله))
    بكر البعداني
  •  
    بدعة اتخاذ الخطوط في المساجد لتسوية الصفوف
    علي بن شعبان
  •  
    من مائدة السيرة: بدء الوحي
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    همسة حاضر في ذكرى غائب
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التعريف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    خطبة: أهمية طلب العلم في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    { ومأواهم النار }
    د. خالد النجار
  •  
    تفسير سورة الليل
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    تسبيح الجمادات والمخلوقات غير العاقلة: حقيقة أم ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    العقل وواجب المحافظة عليه
    الدخلاوي علال
  •  
    بيان الخصائص التي اختص الله تعالى بها الأنبياء ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    تفسير سورة الشرح
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    أشراط الساعة والرد على الشبهات المتعلقة بها (PDF)
    رند بنت عبدالحميد عبد الله الزامل
  •  
    فقه اليقين بموعود رب العالمين (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

سورة (ق) بتفسير الإمام الزركشي

د. جمال بن فرحان الريمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/11/2015 ميلادي - 5/2/1437 هجري

الزيارات: 7423

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سورة (ق) بتفسير الإمام الزركشي


﴿ بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ ﴾ [ق: 2].


قال رحمه الله: مما يقرب من الالتفات نقل الكلام إلى غيره، وجعل منه الأستاذ أبو جعفر بن الزبير[1] قوله تعالى: ﴿ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ * بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ ﴾ [2].


وهذا إنكار منهم للبعث واستبعاد، نحو الوارد في سورة "ص"، فأعقب ذلك بما يشبه الالتفات بقوله: ﴿ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا ﴾ [3]، إلى قوله: ﴿ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ ﴾ [4]، فبعد العدول عن مجاوبتهم في قولهم: ﴿ ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ﴾ [5]، وذكر اختلافهم المسبب عن تكذيبهم في قوله: ﴿ بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ ﴾ [6]، صرف تعالى الكلام إلى نبيه والمؤمنين، فقال: ﴿ أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا ﴾ [7]، إلى قوله: ﴿ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا ﴾ [8]، وذلك حكمة تُدرك مشاهدة، لا يمكنهم التوقف في شيء منه ولا حفظ عنهم إنكاره، فعند تكرر هذا، قال تعالى: ﴿ كَذَلِكَ الْخُرُوجُ ﴾ [9].


وقوله تعالى: ﴿ بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ ﴾ [ق: 2]، أي: بل عجبوا إذ جاءهم[10].


﴿ رِزْقًا لِلْعِبَادِ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا كَذَلِكَ الْخُرُوجُ ﴾ [ق: 11]قوله تعالى: ﴿ وَأَحْيَيْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا ﴾ [ق: 11]، على تأويل البلدة بالمكان، وإلا لقال: "ميتة"[11].


﴿ أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ ﴾ [ق: 15].


قوله تعالى: ﴿ أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ ﴾ [ق: 15] أي: لم نعي به[12].


﴿ إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ ﴾ [ق: 17].


قوله تعالى: ﴿ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ ﴾ [ق: 17]، المراد "عن اليمين قعيد"، ولكن حذف لدلالة الثاني عليه[13] فلكل عبد قعيدًا واحدًا عن يمينه وآخر شماله، يحصيان عليه الخير والشر، فلا معنى للجمع بينهما، وهذا بخلاف قوله تعالى ذاكرًا عن إبليس:﴿ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ ﴾ [14]، فإن الجمع هناك يقابله كثير مما يريد إغوائهم، فجُمع لمقابلة الجملة بالجملة المقتضي لتوزيع الأفراد على الأفراد[15].


﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18].


قال الحذّاق في قوله تعالى:﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ ﴾ [ق: 18] إنه لو عكس فقيل "ما يقول من لفظ "، لم يجز؛ لأن "القول" أخص من "اللفظ"، لاختصاصه بالمستعمل، واللفظ يشمل المهمل الذي لا معنى له[16].


﴿ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴾ [ق: 22].


قوله تعالى: ﴿ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴾ [ق: 22]، قال قطرب[17]: ﴿ فَبَصَرُكَ ﴾ [ق: 22]،أي: علمك ومعرفتك بها قوية، من قولهم "بصر بكذا وكذا" أي عَلِم، وليس المراد رؤية العين، قال الفارسي: ويدل على ذلك قوله: ﴿ فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ ﴾ [ق: 22] وصف البصر بالحدَّة [18].


قوله تعالى: ﴿ وَجَاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ * لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ ﴾ [19]، هذا أبلغ ما يكون من التذكير[20].


﴿ أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ ﴾ [ق: 24].


قوله تعالى: ﴿ أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ ﴾ [ق: 24]، المراد: مالك خازن النار[21] وقيل هو خطاب للملك، وقال المبرِّد: ثنّاه على"ألق"، والمعنى: ألق ألق[22]، وكذلك القول في "قِفا"[23]، وخالفه أبو إسحاق[24] وقال: بل هو مخاطبة للمَلكين[25].


﴿ يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ﴾ [ق: 30].


قال رحمه الله: تأتي "هل" بمعنى السؤال نحو: ﴿ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ﴾[26].


﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ ﴾ [ق: 38].


قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ﴾ [ق: 38] وقوله: ﴿ قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ * وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ ﴾ [فصلت: 9، 10] إلى قوله: ﴿ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ ﴾[27]، وذلك يبلغ ثمانية أيام.


والجواب: أن المراد بقوله: ﴿ قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ ﴾[28]، إلى قوله: ﴿ وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ ﴾ [29]، مع اليومين المتقدمين، ولم يرد ذكر الأربعة غير ما تقدم ذكره، وهذا كما يقول الفصيح: "سرت من البصرة إلى بغداد في عشرة أيام" و"سرت إلى الكوفة في ثلاثة عشر يومًا" ولا يريد سوى العشرة، بل يريد مع العشرة ثلاثة، ثم قال تعالى: ﴿ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ ﴾ [فصلت: 12] [30]، وأراد سوى الأربعة، وذلك لا مخالفة فيه، لأن المجموع يكون ستة[31].


﴿ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ ﴾ [ق: 45] قوله تعالى: ﴿ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ ﴾ [ق: 45]، المراد الموعظة والدعاء، إلا أنه حذف الجار، والمقصود "ذكروا الناس بالقرآن"، أي ابعثوهم على حفظه كيلا ينسوه[32].



[1] هو أحمد بن إبراهيم بن الزبير بن محمد بن إبراهيم بن الزبير بن الحسن بن الحسين الثقفي العاصمي الجيّاني المولد، الغرناطي المنشأ، الأستاذ أبو جعفر، قال تلميذه أبو حيان في النُّضَار: كان محدثًا جليلاً، ناقدًا، نحويًا، أصوليًا، أديبًا، فصيحًا، مفوّهًا، حسن الخط، مقرئًا مفسرًا مؤرخًا، أقرأ القرآن والنحو والحديث بمالَقة وغرناطة وغيرهما؛ وكان كثير الإنصاف، ناصحًا في الإقراء، ولي الخطابة والإمامة بالجامع الكبير بغرناطة، وقضاء الأنكحة، وتخرج عليه جماعة، وبه أبقى الله ما بأيدي الطلبة من العربية وغيرها، وكان محدث الأندلس بل المغرب في زمانه، خيرًا، صالحًا، كثير الصدقة، معظمًا عند الخاصة والعامة، متحريًا أمّارًا بالمعروف، نهّاءً عن المنكر، صنّف تعليقًا على كتاب سيبويه، والذيل على صلة ابن بشكوال، ولد سنة سبع وعشرين وستمائة، ومات يوم الثلاثاء ثامن ربيع الأول سنة ثمان وسبعمائة. (بغية الوعاة 1 / 291 رقم الترجمة (532).

[2] ملاك التأويل، للإمام أبي جعفر الغرناطي، دار الكتب العلمية - بيروت/ لبنان، ص/ 414.

[3] سورة ق: 4.

[4] سورة ق: 11.

[5] سورة ق: 3.

[6] سورة ق: 5.

[7] سورة ق: 6.

[8] سورة ق: 11.

[9] سورة ق: 11. البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة - يقرب من الالتفات نقل الكلام إلى غيره 3/ 208.

[10] البرهان: الكلام على المفردات من الأدوات - أَنْ 4/ 144.

[11] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة - تذكير المؤنت 3/ 223.

[12] المصدر السابق: أقسام معنى الكلام - استفهام الإنكار 2/ 205.

[13] المصدر السابق: معرفة أحكامه- قاعدة في الإطلاق والتقييد 2/ 12.

[14] سورة الأعراف: 17.

[15] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة - ما ورد في القرآن مجموعًا ومفردًا والحكم في ذلك 4/ 12.

[16] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة - البدل 2/ 281.

[17] محمد بن المستنير البصري اللغوي، تقدم عند تفسير الآية رقم (26) من سورة الأحقاف.

[18] البرهان: معرفة موهم المختلف - الأسباب الموهمة الاختلاف 2/ 40.

[19] سورة ق: 21-22.

[20] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة - الإيجاز 3/ 147.

[21] المصدر السابق: وجوه المخاطبات والخطاب في القرآن - خطاب الواحد والجمع بلفظ الاثنين 2/ 150.

[22] حكاه الزمخشري في "الكشاف" بتصرّف في العبارة 5/ 599.

[23] يشير إلى ما ذكره الزمخشري في الكشاف حيث قال: "أن العرب أكثر ما يرافق الرجل منهم اثنان، فكثر على ألسنتهم أن يقولوا: وقفا وأسعدا؛ حتى خاطبوا الواحد خطاب الاثنين". انظر: الكشاف 5/ 599.

[24] هو إبراهيم بن محمد الزَّجَّاج، تقدم عند تفسير الآية رقم (37) من سورة الأنبياء.

[25] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة - المثنى وإرادة الواحد 3/ 6.

[26] المصدر السابق: الكلام على المفردات من الأدوات - هل 4/ 263.

[27] سورة فصلت: 9-12.

[28] سورة فصلت: 9.

[29] سورة فصلت: 10.

[30] سورة فصلت: 12.

[31] البرهان: معرفة موهم المختلف - الأسباب الموهمة الاختلاف 2/ 41.

[32] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة - تأنيث المذكر 3/ 230.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة الزخرف
  • آيات من سورة الدخان بتفسير الزركشي
  • ما فسره الزركشي من سورة الجاثية
  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة محمد
  • ما فسره الزركشي من سورة الفتح
  • ما فسره الزركشي من سورة الحجرات
  • تفسير الإمام الزركشي لآيات من سورة الذاريات
  • آيات من سورة الطور مع تفسير الإمام الزركشي
  • تفسير الإمام الزركشي لآيات من سورة النجم
  • آيات من سورة الطلاق بتفسير الإمام الزركشي

مختارات من الشبكة

  • تفسير الإمام الزركشي من أول سورة الفاتحة إلى نهاية سورة المائدة جمعا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • آيات من سورة الجن بتفسير الإمام الزركشي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آيات من سورة نوح بتفسير الإمام الزركشي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آيات من سورة المعارج بتفسير الإمام الزركشي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آيات من سورة القلم بتفسير الإمام الزركشي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة الغاشية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة الحاقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة الملك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة التحريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما فسره الإمام الزركشي من سورة المنافقون(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/12/1446هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب