• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة الصالح
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الصلاة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: الغني
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    فضل صيام شهر المحرم
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    عاشوراء بين السنة والبدعة (خطبة)
    عبدالكريم الخنيفر
  •  
    دعاء الاستخارة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    فضول الكلام (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    آداب المسجد (خطبة)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الهجرة النبوية: انطلاقة حضارية لبناء الإنسان ...
    د. ثامر عبدالمهدي محمود حتاملة
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿وكأين من نبي قاتل معه ربيون ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    خطبة: تربية الشباب على حسن الخلق
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإسلام منهج يقبل الآخر ويتعايش مع غير المسلمين
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    يا ابن آدم، لا تكن أقل فقها من السماوات والأرض ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    حقوق البنات
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    لا تنشغل بحطام زائل
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    فقه يوم عاشوراء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير الزركشي لآيات من سورة الروم

تفسير الزركشي لآيات من سورة الروم
د. جمال بن فرحان الريمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/8/2015 ميلادي - 15/11/1436 هجري

الزيارات: 9740

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير الزركشي لآيات من سورة الروم


﴿ غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴾ [الروم: 2، 3]

قوله تعالى: ﴿ الم * غُلِبَتِ الرُّومُ ﴾ [الروم: 1، 2] فالغلبة واقعة بهم من غيرهم، ثم قال: ﴿ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ﴾ فأضاف الغلب إليهم، وإنما كان كذلك؛ لأن الغلب وإن كان لغيرهم فهو متصل بهم لوقوعه بهم[1].


﴿ وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا ﴾ [الروم: 9]

قوله تعالى: ﴿ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا ﴾ أي: عمروا الأرض الذين كانوا قبل قريش أكثر مما عمرتها قريش[2].


﴿ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَيُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَكَذَلِكَ تُخْرَجُونَ ﴾ [الروم: 19]

قوله تعالى: ﴿ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ ﴾ قال الإمام فخر الدين الرازي[3]: لأن الاعتناء بشأن إخراج الحي من الميت لما كان أشد أتى بالمضارع، ليدل على التجدد، كما في قوله تعالى ﴿ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ ﴾ [البقرة: 15] [4].


﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ ﴾ [الروم: 24]

قوله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا ﴾، المعنى: أن يريكم[5].


﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ تَقُومَ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ﴾ [الروم: 25]

قوله تعالى: ﴿ إِذَا دَعَاكُمْ دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ﴾، فالعامل في "إذا" الأولى ما دل عليه ﴿ إِذَا أَنْتُمْ تَخْرُجُونَ ﴾ والتقدير: خرجتم، ولا يجوز أن يعمل فيه "تخرجون"؛ لامتناع أن يعمل ما بعد "إذا" المكانية فيما قبلها وحكمها، في ذلك حكم الفاء[6].


﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾ [الروم: 26]

قال ابن فارس[7]: القانتون: المطيعون، لكن قوله عز وجل في البقرة ﴿ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾ [8] معناه مُقِرّون، وكذلك في سورة الروم ﴿ وَلَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ ﴾ [الروم: 26] يعنى: مُقِرّون بالعبودية[9].


﴿ وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ وَلَهُ الْمَثَلُ الْأَعْلَى فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [الروم: 27]

قوله تعالى: ﴿ وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ﴾، أي بالنسبة إلى ما يعتاده المخلوقون في إن الإعادة عندهم أهون من البداءة؛ لأنه أهون بالنسبة إليه سبحانه، فيكون البعث أهون عليه عندكم من الإنشاء.


وحكى الإمام الرازي في "مناقب الشافعي" قال: معنى الآية "في العبرة عندكم"؛ لأنه لما قال للعدم: "كن" فخرج تامًّا كاملاً بعينيه وأذنيه وسمعه وبصره ومفاصله، فهذا في العبرة أشد من أن يقول لشيء قد كان: "عد إلى ما كنت عليه"، فالمراد من الآية وهو أهون عليه بحسب عِبرتكم لا أن شيئا يكون على الله أهون من شيء آخر[10].


وقيل: الضمير في ﴿ عَلَيْهِ ﴾ يعود للخلق؛ لأنه يُصاح بهم صيحة فيقومون، وهو أهون من أن يكونوا نُطَفًا ثم عَلَقًا ثم مُضَغًا إلى أن يصيروا رجالاً ونساءً[11].


وقال رحمه الله: لا يجوز جعل قوله: ﴿ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ ﴾ [ق: 38] [12] معارضًا لقوله: ﴿ وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ ﴾ بل يجب تأويل أهون على "هين"[13]، والمعنى: أن الأهون أدخل في الإمكان من غيره، وقد أمكن هو، فالإعادة أدخل في الإمكان من بدء الخلق[14].


﴿ بَلِ اتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴾ [الروم: 29]

قوله تعالى: ﴿ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ ﴾ أي: لا يهدي[15].


﴿ أَمْ أَنْزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ ﴾ [الروم: 35]

قوله تعالى: ﴿ أَمْ أَنْزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا ﴾، والسلطان - هنا - هو "البرهان"، أي: برهان يستدلون به فيكون صامتًا ناطقًا كالدلائل المخبرة والعبرة والموعظة، وسمي "الدلالة" كلامًا لأنها من لوازم الكلام[16].


﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ [الروم: 36]

قوله تعالى: ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ لفظ الماضي مع "إذا"، والمضارع مع "إن"، إلا أنه نُكِّرت الرحمة ليطابق معنى الإذاقة بقصد نوع منها، والسيئة بقصد النوع أيضًا[17].


﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41]

قال ابن فارس[18]: كل ما في القرآن من ذكر البر والبحر فإنه يراد بالبحر: الماء، وبالبر: التراب اليابس، غير قوله تعالى: ﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ﴾ فإنه يعني: البريّة والعمران، وقال بعض علمائنا: في البر: قتل ابنُ آدم أخاه، وفى البحر: أَخْذ الملك كلَّ سفينةٍ غصبًا[19].


﴿ اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴾ [الروم: 48]

قوله تعالى ﴿ اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا ﴾ جاءت "الرياح" مجموعة؛ لأنها ذكرت في سياق الرحمة[20].


وكل "كسف" في القرآن يعني: جانبًا من السماء غير واحد، في سورة الروم: ﴿ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا ﴾ يعني السحاب قطعًا[21].


﴿ وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلَّا مَنْ يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [الروم: 53]

قوله تعالى: ﴿ وَمَا أَنْتَ بِهَادِ الْعُمْيِ ﴾، هذه الهداية هي الكلية على التفصيل بالتوالي التي ترقّى العبد في هدايته من الأرباب إلى ما يدركه العيان، ليس ذلك للرسول عليه السلام بالنسبة إلى العيان، ويدل على ذلك قوله قبلها: ﴿ فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ﴾ [الروم: 50] [22] فهذا النظر من عالم الملك ذاهبًا في النظر إلى عالم الملكوت إلى ما لا يدرك إلا إيمانًا وتسليمًا[23].


﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ ﴾ [الروم: 54]

قوله تعالى: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا ﴾ فالأول: النطفة أو التراب، والثاني: الوجود في الجنين أو الطفل، والثالث: الذي بعد الشيخوخة وهو أرذل العمر؛ والقوة الأولى التي تجعل للطفل التحرك والاهتداء للثدي، والثانية بعد البلوغ، قاله ابن الحاجب[24] ويؤيد الغيرية التنكير[25].


وقوله تعالى ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ﴾، فإنّ كلاً من المذكور غير الآخر، فالضعف الأول: النطفة أو التراب، والثاني: الضعف الموجود في الطفل والجنين، والثالث: في الشيخوخة، والقوة الأولى: التي تجعل للطفل حركة وهداية لاستدعاء اللبن والدفع عن نفسه بالبكاء، والثانية: بعد البلوغ[26].


﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 56]

قوله تعالى: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَلَكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 56]، تقديره: إن كنتم منكرين فهذا يوم البعث، أي: فقد تبين بطلان إنكاركم[27].



[1] البرهان: بيان حقيقته ومجازه - إضافة الفعل إلى ما ليس بفاعل له في الحقيقة 2/181.

[2] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – قواعد في الضمائر 4/26.

[3] تفسير الفخر الرازي 13/98 عند تفسير الآية رقم (95) من سورة الأنعام بتصرف في العبارة.

[4] سورة البقرة: 15.

البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – قاعدة في الفرق بين الخطاب بالاسم والفعل 4/47.

[5] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – حذف الحرف 3/138.

[6] المصدر السابق: الكلام على المفردات من الأدوات – إذا 4/126.

[7] أفراد كلمات القرآن، لابن فارس ص/13.

[8] سورة البقرة: 116.

[9] أفراد كلمات القرآن، لابن فارس ص/13-14. البرهان: جمع الوجوه والنظائر 1/88.

[10] مناقب الإمام الشافعي للإمام البيهقي، مكتبة دار التراث – القاهرة، ص/208 باب معرفته بالتفسير.

[11] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة 4/38.

[12] سورة ق: 38.

[13] البرهان: معرفة موهم المختلف – القول عند تعارض آي القرآن 2/35.

[14] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – إلجام الخصم بالحجة 3/286.

[15] المصدر السابق: أقسام معنى الكلام – استفهام الإنكار 2/204.

[16] البرهان: بيان حقيقته ومجازه – المجاز الإفرادي 2/161-167.

[17] المصدر السابق: أقسام معنى الكلام – إذا 2/224.

[18] أفراد كلمات القرآن لابن فارس ص/10.

[19] البرهان: جمع الوجوه والنظائر 1/86.

[20] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – ما ورد في القرآن مجموعًا ومفردًا وحكم ذلك 4/9.

[21] المصدر السابق: جمع الوجوه والنظائر 1/89.

[22] سورة الروم: 50.

[23] البرهان: علم مرسوم الخط – حذف الياء 1/281.

[24] هو عثمان بن عمر بن أبي بكر بن يونس، العلامة جمال الدين أبو عمرو بن الحاجب الكردي، المقرئ النحوي المالكي الأصولي الفقيه، صاحب التصانيف المنقّحة، ولد بعد سنة سبعين - أو إحدى وسبعين – وخمسمائة، أخذ بعض القراءات عن "الشاطبي" وسمع منه اليسير، وقرأ بالسبع على أبي الجود، وسمع من البوصيري وجماعة، وتفقه على أبي منصور الإبياري وغيره، وتأدّب على الشاطبي وابن البناء؛ وكان من أذكياء العالم، قدم دمشق، ودرّس بجامعها في زواية المالكية، وأكبّ الفضلاء على الأخذ عنه، وكان الأغلب عليه النحو، من مصنفاته: "الكافية وشرحها ونظمها" و"الوافية وشرحها" و"الشافية وشرحها" و"شرح المفصل بشرح سماه الإيضاح" وغير ذلك، مات بالإسكندرية سادس عشر شهر شوال سنة ست وأربعين وستمائة. (بغية الوعاة 2/134 رقم الترجمة (1632).

[25] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – إزالة اللبس حيث يكون الضمير يوهم أنه غير المراد 2/300.

[26] البرهان: أساليب القرآن وفنونه البليغة – فيما إذا ذكر الإسم مرتين 4/64.

[27] المصدر السابق: أساليب القرآن وفنونه البليغة – حذف الشرط 3/116.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير الزركشي لآيات من سورة مريم
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الأنبياء
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة الحج
  • آيات من سورة المؤمنون بتفسير الزركشي
  • آيات من سورة لقمان مع تفسير الزركشي
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة السجدة
  • آيات من سورة الأحزاب مع تفسير الزركشي
  • تفسير آيات من سورة سبأ
  • تفسير آيات من سورة فاطر للإمام الزركشي
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة يس
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة ص
  • تفسير الزركشي لآيات من سورة فصلت
  • تفسير الربع الأول من سورة الروم
  • تفسير الربع الثاني من سورة الروم
  • تفسير الربع الأخير من سورة الروم
  • مقاصد سورة الروم

مختارات من الشبكة

  • تفسير سور المفصل 212 - سورة الأعلى ج 1 - مقدمة لتفسير السورة(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير الإمام الزركشي من أول سورة الفاتحة إلى نهاية سورة المائدة جمعا ودراسة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تفسير السور المئين من كتاب رب العالمين تفسير سورة يونس (الحلقة السادسة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير سور المفصل (34) تفسير سورة قريش (لإيلاف قريش)(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير سورة المفصل ( 33 ) تفسير سورة الماعون(مادة مرئية - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/1/1447هـ - الساعة: 14:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب