• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق البنات
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    لا تنشغل بحطام زائل
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    فقه يوم عاشوراء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    أدوات الكتابة المستخدمة في الجمع الأول في العهد ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    ولا ظالم إلا سيبلى بأظلم
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    مصارع العُشَّاق: تشخيص الداء، ووصف الدواء (WORD)
    د. لحرش عبد السلام
  •  
    الصدقات سبب في نزول البركة
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الدرس الثامن والعشرون: حقوق الزوج على الزوجة
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    بناء الإنسان قيمة حضارية (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    أيها الداعي! اعزم مسألتك وعظم رغبتك (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    أفضل الخلق بعد الأنبياء (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    العام الجديد والتغيير المنشود (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    عام تصرم وعام يتقدم (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    فضل صلاة الضحى
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: ﴿ قل يا أهل الكتاب ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    حر الصيف (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

الإنسان وخلق التوبة

الإنسان وخلق التوبة
نور الدين قوطيط

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/2/2012 ميلادي - 3/4/1433 هجري

الزيارات: 14193

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإنسان وخلق التوبة

 

الإنسان ثلاثُ لَحظات: لحظة مَضَت (الماضي)، ولحظةٌ هو فيها (الحاضر)، ولحظة يَنْتظرها (المستقبل)، والإنسان المؤمِنُ مُطالَب بإصلاح هذه اللَّحظات ثلاثتها؛ أيْ: إصلاح عمره؛ لأنَّه لا بدَّ أن يكون هناك في مجرى حياته خلَلٌ ما بِحُكم قانون النَّقص الذي يُهَيمن عليه، هذا الخلَل يجب عليه إصلاحُه؛ حتَّى يستطيع الارتقاءَ إلى مستوى كرامة الإسلام، والارتِقاء إلى آفاق الإنسانيَّة الجميلة.

 

﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 70].

 

﴿ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الروم: 30].

 

وهذا الإصلاح له بالنِّسبة لكلِّ لحظةٍ خصائِصُ مُعيَّنة:

1 - الماضي: يُصلِحه بالتَّوبة، والتوبة تَقْتضي النَّدم على الذَّنب، والإقلاع عنه، والعَزْم على عدَم مُعاودته مستقبَلاً، ﴿ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: 160].

 

2 - الحاضر: يُصلِحه بِمُمارسة العمل الصَّالِح، والعمل الصَّالح يَقْتضي الإخلاصَ في النِّية، والاقتِداء في العمَل، ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [المائدة: 9].

 

3 - المستقبل: يصلحه بالنيَّة في الانصِباغ بتعاليم الشَّريعة بِصُورة أعمق وأجمل وأكثر، والتَّفكير في "مشاريع" عباديَّة مع الله تعالى؛ مثل: الحج، والجهاد، ونَشْر العِلم، وحِفْظ القرآن... إلخ، قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم عن رَبِّ العزَّة: ((وإذا هَمَّ - أيِ: العبد - بحسَنةٍ فلَم يعملها، فاكتُبوها حسَنة، فإنْ عَمِلَها، فاكتُبوها عشرًا)).

 

والناس جميعًا لهم أربعة مواقف تجاه الإصلاح؛ أي: التَّوبة في مفهومها العميق:

1- قوم لا يَخْطر الإصلاح بِقُلوبِهم، ولا يُفكِّرون أصلاً في التَّوبة، ومُحاولة استِئْناف الطَّريق من جديد؛ فهؤلاء شَرُّ الخليقة، مضَتْ حياتُهم في الدُّنيا فسادًا في فساد، وضلالاً على ضلال، لَم يعرفوا معنًى لِوُجودهم ولا قيمةً لِحَياتهم، ولا هدفًا في الحياة؛ ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ﴾ [المؤمنون: 99 - 100]، قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إنَّ الله يَقْبل توبةَ عبدِه ما لم يُغَرغِر))، والغرغرَةُ في الأصل هي تَردُّد الماء في الحَلْق، واستُعمِلَت هنا؛ لِتَصوير حشرجة الموت، وآخِر لحظات خروج الرُّوح من الجسم.

 

2- قومٌ الإصلاحُ هو دَيْدَن حياتِهم، وسِمَة مسيرتِهم، فهُم يُمارِسون الإصلاح، أو قُلْ إنْ شئت: التَّوبة كل لحظةٍ من لحظات حياتهم، ومِن ثَمَّ فهُم في ارتِقاء دائمٍ نحو المعالي، ومرضاةِ الله - جلَّ جلاله - وهؤلاء خَيْرُ البَريَّة، وأفضل الناس؛ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201]، قال رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((يا أيُّها الناس، استَغْفِروا الله وتُوبوا إليه، فإنِّي أستغفر الله وأتوبُ إليه في اليوم مائة مرَّة)).

 

3- قومٌ كانت بدايةُ حياتهم صالحةً وعلى استِقامة، ولكن سَبَق عليهم الكتاب، واستَزلَّهم الشَّيطان، فساءَتْ أُخرَيات حياتهم، وما ساءَتْ إلاَّ بِدَسيسة كانت مكنونةً في بَواطنِهم، فإنَّ خاتِمة الإنسان تُمثِّل في الحقيقة جزاءَ الله تعالى له على ما كانت عليه طبيعةُ حياته؛ صلاحًا أم فسادًا؛ فهؤلاء أقرَبُ للفريق الأوَّل.

 

4- قوم كانت بداية حياتِهم سيِّئةً، وصورةً للفساد بصورة من الصُّوَر، ولكن سبقَتْ لهم من الله الحُسْنَى، فاستَقامت حياتُهم، واستَأنَفوا الطريق، وأخَذوا في مُحاوَلة الإصلاح لكلِّ ما فسدَ مِن فترات العُمر، وهؤلاء أدنى النَّاس للقِسْم الثاني.

 

وعمليَّة الإصلاح - أو قُل: خلق التَّوبة - حقيقة ضروريَّة للنَّفْس البشريَّة قبل أن تكون فريضةً دينيَّة؛ لأنَّ خُلق التوبة وعمليَّة الإصلاح للعمر تُتيح للإنسان المُسلم في المنهاج القرآنِيِّ عمليَّةَ الاستِمْرار في الترقِّي نحو الآفاق الإنسانيَّة الفاضلة، والتحقُّق بِمَطالب الله تعالى ومقاصده في خَلْق الإنسان.

 

إنَّ الوجود جميعًا يقوم على فِعْل الحرَكة نحو الأفضل والأجمل؛ طلَبًا للكمال، ولأنَّ الإنسان جزءٌ من هذا الوجود، اقتَضَت العناية الربَّانية به أن تُتيح له إمكانِيَّة استِئْناف عمليَّة الترَقِّي والتَّسامي كلَّما تعثَّر في الطريق، وضَعُف عن مُتابعة المسير؛ حتَّى يصل للكمال المَنْشود، وحتَّى لا يكون الإنسانُ حالة شاذَّة عن مُكوِّنات الوجود، ولأنَّ عالَم الأبَدِيَّة في الآخِرَة درجاتٌ شتَّى؛ أهاب الحقُّ تعالى بالعبد المؤمن أن يُحاوِلَ الارتِقاء لأعلى الدَّرَجات في الجنَّة؛ حتَّى يَحْصل على أعلى معاني الكَمال، وصُوَر الخلود في الأبديَّة، ولعلَّه لهذا السبب قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: ((إذا سألتُم الله، فاسألوه الفِرْدَوس الأعلى؛ فإنَّه وسط الجنَّة، وأعلى الجنَّة، وفوقه عرش الرَّحمن، ومنه تفجَّر أنهار الجنَّة)).

 

من خلال ما سبَق؛ نقول: خُلق التَّوبة وعمليَّة الإصلاح في المنهاج القرآنيِّ تقوم على ثلاث حقائق، تُتيحها للكَيْنونة الإنسانية:

1- الالتِزام بِمَبادئ تعاليم الشَّريعة.

2- الاهتِمام بِمُتابعة الترَقِّي نحو الكمال المُخوَّل للإنسان في الوجود.

3- التَّأجيل لِرَغائب النَّفْس، وهواتِف الهوى.

 

وبِهذا تَفْهم - أيُّها الفاضل - أنَّ تصَوُّر كثيرٍ من النَّاس لِخُلق التَّوبة يَشُوبه ضَبابٌ كثيف؛ ذلك لأنَّ هذا الخلق - كما تبيَّن آنفًا - ليس نتيجةً لاقتِراف ذنبٍ من الذُّنوب، بل بالحريِّ أن يكون هذا المعنى جزءًا واحدًا من حقيقة التَّوبة، ومن ثَمَّ فخلُق التَّوبة يَشْمل حركةَ الإنسان كافَّة، حتَّى مجالات التقصير في التَّسامي والتكاسل عن الارتِقاء إلى مَجالاتٍ أخرى أفضل وأجمل، وقد نبَّهَ الرَّسولُ صلَّى الله عليه وسلَّم على هذا المعنى بالقول: ((يا أيُّها النَّاس، استغفِروا الله وتُوبوا إليه؛ فإنِّي أستغفِرُ الله وأتوبُ إليه في اليوم مائة مرَّة))، فليس يَتصوَّر مُسلِمٌ جادٌّ أنَّ الرسول صلَّى الله عليه وسلَّم حاشاه فداه أبي وأمي، كان يتوب من ذنوبٍ ارتكبَها، بل بالحريِّ أنَّه صلَّى الله عليه وسلَّم كان يتَغيَّا المستويات السَّامية في الصَّلاح، ويَرْغب في الدَّرجات الشاهقة في الاستِقامة الباطِنة والظَّاهرة، ولهذا لَم يَلْتحِق صلَّى الله عليه وسلَّم بالرَّفيق الأعلى حتَّى بلغَ أعلى درجةٍ مُمكِنة من الصَّلاح والاستِقامة لإنسانٍ في عالَم الدُّنيا.

 

والإنسان المُسلِم عندما يتَرسَّخ هذا الخلقُ الفاضل في أعماق كينونته، لا جرمَ أنَّه يَجِد نَفْسَه تَطْلب دائمًا الأفضلَ والأجمل: فِكْرًا وشعورًا وسلوكًا وعلاقات، وهو يَخُوض مُلابَسات الحياة اليوميَّة.

 

إنَّ خُلق التَّوبة ليس يعني إلاَّ مُراجعة مستمرَّة للذَّات، ومُمارسة نقديَّة للشخصيَّة وتَجلِّياتها في الواقع الاجتِماعي بحسب معايير الشَّريعة ومُقْتضيات الدِّيانة.

 

والإنسان التَّائب والمُمارِس لعمليَّة الإصلاح لعمره لَمَّا كان عازمًا على التحقُّق بتعاليم الشريعة، والوقوف مع مُرادات الحقِّ - تبارك وتعالى - في حياة الإنسان، تقرر في الشريعة أنَّ التوبة تجبُّ ما قبْلَها، وأنَّ التائب كمَنْ لا ذنبَ له.

 

والله تعالى أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحث على المبادرة إلى التوبة
  • الحث على التوبة
  • الحث على المبادرة إلى التوبة وذكر آثارها الحميدة
  • روح التوبة
  • ما هي التوبة؟
  • التوبة أولى خطى السعادة
  • هل مع حب لذة المعصية توبة؟
  • إليك بعض هذه النصائح لتُعينك على التوبة
  • الإنسان كقيمة

مختارات من الشبكة

  • أمور تعين الإنسان على مواجهة أزمات الحياة وقوله تعالى (إن الإنسان خلق هلوعا)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • ظلم الإنسان لأخيه الإنسان(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير: (ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أنت أيها الإنسان؟ (2) بداية خلق الإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان تدين روسيا بانتهاك حقوق الإنسان في الشيشان(مقالة - المترجمات)
  • الإنسان ذئب الإنسان خصوصًا في هذا الزمان...(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • ما يفعل الإنسان بالإنسان؟ (بطاقة أدبية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • علاقة الإنسان بالإنسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/1/1447هـ - الساعة: 14:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب