• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: الحجاب
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    التبتل
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    من أحكام يوم الخميس
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    لحظة! قبل الاكتئاب
    أحمد محمد العلي
  •  
    عيسى عليه السلام والكريسمس (خطبة)
    أحمد بن عبدالله الحزيمي
  •  
    التفسير الاجتهادي
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    لم يلد ولم يولد (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    ماذا لو عفوت عنهم؟!
    عبدالرحيم بن عادل الوادعي
  •  
    الاتباع لا الابتداع في شهر رجب (خطبة)
    الشيخ أحمد إبراهيم الجوني
  •  
    أقسام الشرك
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    اشتمال كلام الله تعالى على جمل وكلمات وحروف وأمر ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    العقيدة سفينة النجاة
    محمد ونيس
  •  
    ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل (خطبة)
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: {ليسوا سواء من أهل ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    قراءة سورة الأعراف في صلاة المغرب: دراسة فقهية
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    طيبته العافية
    نايف بن علي بن عبدالله القفاري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

خطبة عن الصمت

خطبة عن الصمت
د. عطية بن عبدالله الباحوث

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/12/2025 ميلادي - 14/6/1447 هجري

الزيارات: 4261

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عن الصمت


الخطبة الأولى

الحمد لله الذي جعل الإنسان له كرامة النطق والكلام، وجعل له فصاحة وبيانًا، وأكرمه بقدرة على الصمت من أجل مصالح الآخرة والدنيا، والفوز بالثواب والصلاة والسلام من كان كلامه حكمة، وصمته فكرة، صلى الله عليه وسلم، وعلى آله أولي النُّهَى وصحابته معادن التقى، ومَنْ تَبِعَهم بإحسان إلى يوم الملتقى، أما بعد:

 

• فكما أن للكلام حلاوةً في بيانه، فإن للصمت جمالًا في جلاله، وإن المواقف قد يكون الصمت فيها أبلغ من البيان، وأحسن من كثير من الكلام، وإن أعظمه ((الإمساكُ عن الكلامِ الذي لا خيرَ فيه))[1].

 

• والصمت المحمود أن تصمُتَ عن كُلِّ ما حَرَّم اللهُ ونهى عنه، مِثل الغِيبةِ والنَّميمةِ والبَذاءةِ وغَيرِها، وكذلك الصَّمتُ عن الكلامِ المباحِ الذي يؤدِّي بك إلى الكلامِ الباطلِ؛ لكن (الصَّمتُ عمَّا يجبُ من الكلامِ حرامٌ، سواءٌ اتَّخذه دِينًا أو لم يتَّخِذْه)[2].

 

• والصمت زينة الرجل عن أبي الدَّرداءِ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((تعلَّموا الصَّمتَ كما تَعلَّمون الكلامَ؛ فإنَّ الصَّمتَ حِلمٌ عظيمٌ، وكُنْ إلى أن تَسمَعَ أحرَصَ منك إلى أن تتكَلَّمَ، ولا تتكَلَّمْ في شيءٍ لا يَعنيك، ولا تكُنْ مِضحاكًا من غيرِ عَجَبٍ، ولا مشَّاءً إلى غيرِ أَرَبٍ))[3].

 

• وقال عليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه: ((أفضَلُ العبادةِ الصَّمتُ، وانتِظارُ الفَرَجِ))[4].

 

• وعلى ما سبق يقال: (الكلامُ كالدَّواءِ؛ إن أقلَلْتَ منه نفَع، وإن أكثَرْتَ منه قَتَل)[5].

 

• وما من كلمة تخرج من بين شفتيك إلا لها كاتب وشهيد، قال تعالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18].

 

• فقيل: (ما يَتَكلَّم مِن كَلامٍ فَيلفِظُه ويرميه مِن فِيه إلَّا على ذلك اللَّافِظِ مَلَكٌ يَرقُبُ قَولَه ويَكتُبُه، مُعَدٌّ للكتابةِ مُهيَّأٌ له)[6].

 

• ولقد استشعر هذا أهل العلم والإيمان، فعن إبراهيمَ التَّيميِّ، قال: (أخبرني من صَحِب الرَّبيعَ بنَ خُثيمٍ عشرين عامًا، ما سمِعَ منه كَلِمةً تعابُ!)[7]. وقيل: (ما تكلَّم الرَّبيعُ بنُ خُثيمٍ بكلامِ الدُّنيا عشرين سنةً! وكان إذا أصبح وضَع دواةً وقِرطاسًا وقَلَمًا، فكلُّ ما تكلَّم به كتَبه، ثمَّ يحاسِبُ نفسَه عِندَ المساءِ!)[8].

 

• وقال مُوَرِّقٌ العِجليُّ: (أمْرٌ أنا في طلَبِه منذُ عَشرِ سِنين لم أقدِرْ عليه، ولستُ بتاركٍ طَلَبَه أبدًا، قال: وما هو يا أبا المعتَمِرِ؟ قال: الصَّمتُ عمَّا لا يعنيني))[9].

 

• والصمت في موطنه عبادة وقربة ودلالة إيمان، فعن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من كان يؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ فلْيَقُلْ خيرًا أو ليَصمُتْ))[10].

 

قال النَّوويُّ: (وأمَّا قَولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((فلْيَقُلْ خيرًا أو لِيَصمُتْ))، فمعناه: أنَّه إذا أراد أن يتكلَّمَ؛ فإن كان ما يتكلَّمُ به خيرًا محقَّقًا يثابُ عليه واجبًا أو مندوبًا، فلْيتكلَّمْ، وإن لم يظهَرْ له أنَّه خيرٌ يثابُ عليه فليُمسِكْ عن الكلامِ، سواءٌ ظهَر له أنَّه حرامٌ أو مكروهٌ أو مباحٌ مُستوي الطَّرفَينِ؛ فعلى هذا يكونُ الكلامُ المباحُ مأمورًا بتركِه، مندوبًا إلى الإمساكِ عنه؛ مخافةً من انجرارِه إلى المحرَّمِ أو المكروهِ، وهذا يقعُ في العادةِ كثيرًا أو غالبًا)[11].

 

• والصمت مِفْتاح العلم والعمل والحكمة والتوفيق عن وُهَيبِ بنِ الوردِ رحمه اللهُ، قال: (كان يقالُ: الحِكمةُ عَشَرةُ أجزاءٍ: فتِسعةٌ منها في الصَّمتِ، والعاشِرةُ عُزلةُ النَّاسِ)[12].

 

• وكان سلفنا الصالح يلزمون الصمت ويحظون عليه لما وجدوا فيه من السلامة والعافية وحسن السيرة، ومن ذلك:

أ ــ سُئِل ابنُ المبارَكِ: (ما خيرُ ما أُعطِيَ الإنسانُ؟ فقال: غريزةُ عَقلٍ، قيل: فإنْ لم يكُنْ؟ قال: أدبٌ حَسَنٌ، قيل: فإنْ لم يكُنْ؟ قال: أخٌ صالحٌ يستشيرُه، قيل: فإنْ لم يكُنْ؟ قال: صمتٌ طويلٌ، قيل: فإنْ لم يكُنْ؟ قال: موتٌ عاجِلٌ)[13].

 

ب ــ (عن خالِدِ بنِ سميرٍ قال: كان عَمَّارُ بنُ ياسرٍ طويلَ الصَّمتِ)[14].

 

ج ـ و(كان رجلٌ يجلِسُ إلى الشَّعبيِّ فيُطيلُ السُّكوتَ، فقيل له: ما يمنَعُك من الكلامِ؟ فقال: أسكُتُ فأسلَمُ، وأسمَعُ فأعلَمُ)[15].

 

د ــ قال طلحةُ بنُ عُبَيدِاللهِ البغداديُّ: (وافَق ركوبي ركوبَ أحمدَ بنِ حَنبَلٍ في السَّفينةِ...، فكان يطيلُ السُّكوتَ، فإذا تكلَّم قال: اللَّهُمَّ أمِتْنا على الإسلامِ والسُّنَّةِ)[16].

 

اللهم اجعلنا من عبادك الصالحين المستغفرين، فاستغفروا الله إن الله غفور رحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله ولي من اتَّقاه، من اعتمد عليه كفاه، ومن لاذ به وقاه. أحمده سبحانه وأشكره، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسولُه وحبيبُه وخليلُه ومُصْطفاه، صلى الله وبارك عليه، وعلى آله وصحبه، ومن دعا بدعوته واهتدى بهُداه، أما بعد:

فالصمت له أوجه حسنة، من جعل الله له نصيبًا منه نال عظيم الأجر، واكتسب الذكر الحسن، وجميل الأدب، ومن ذلك:

1ـ الصمت دليلُ كمالِ الإيمانِ، وحُسنِ الإسلامِ؛ قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((المُسلِمُ مَن سَلِم المُسلِمون من لسانِه ويَدِه))[17].

 

((المُسلِمُ))؛ أي: (المُسلِمُ الكامِلُ الجامعُ لخصالِ الإسلامِ: مَن لم يُؤذِ مُسلِمًا بقولٍ ولا فِعلٍ)[18].

 

2ـ كان الصمت هدي سيد المرسلين؛ عن سِماكِ بنِ حَربٍ قال: (قلتُ لجابِرِ بنِ سَمُرةَ: أكنتَ تجالِسُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ قال: نعم، وكان طويلَ الصَّمتِ، قليلَ الضَّحِكِ، وكان أصحابُه يَذكُرون عندَه الشِّعرَ، وأشياءَ من أمورِهم، فيَضحَكون، ورُبَّما تبسَّم)[19].

 

3ـ دليلٌ على الحكمةِ وكَمالِ العقلِ؛ قال الحسَنُ البصريُّ: (كانوا يقولون: إنَّ لسانَ الحكيمِ مِن وراءِ قلبِه، فإذا أراد أن يقولَ يرجِعُ إلى قلبِه، فإن كان له قال، وإن كان عليه أمسَك، وإنَّ الجاهِلَ قَلبُه في طَرَفِ لسانِه، لا يرجِعُ إلى القَلبِ، فما أتى على لسانِه تكلَّم به)[20]، وقال الحُكَماءُ: (إذا تمَّ العقلُ نَقَص الكلامُ)[21].

 

4ـ في الصمت صلاحُ العَمَلِ والعافية؛ قال يونُسُ بنُ عُبَيدٍ: (ما مِنَ النَّاسِ أحدٌ يكونُ لِسانُه منه على بالٍ إلَّا رأيتُ ذلك صلاحًا في سائِرِ أعمالِه)[22].

 

• وقال يحيى بنُ أبي كثيرٍ: (خصلتانِ إذا رأيتَهما في الرَّجُلِ فاعلَمْ أنَّ ما وراءَهما خيرٌ منهما: إذا كان حابسًا للسانِه، يحافِظُ على صلاتِه)[23].

 

الدعاء:

• اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا فَتْحًا مُبِينًا، وَاهْدِنَا صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا، وَانْصُرْنَا نَصْرًا عَزِيزًا، وَأَتِمَّ عَلَيْنَا نَعْمَتَكَ، وَأَنْزِلْ فِي قُلُوبِنَا سَكِينَتَكَ، وَانْشُرْ عَلَيْنَا فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ.

 

• اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى شَهَوَاتِ أَنْفُسِنَا، وَقَسْوَةِ قُلُوبِنَا، وَضَعْفِ إِرَادَتِنَا، وَلا تَكِلْنَا إِلَى أَنْفُسِنَا وَلا إِلَى أَحَدٍ غَيْركَ.

 

اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى شَهَوَاتِ أَنْفُسِنَا، وَقَسْوَةِ قُلُوبِنَا، وَضَعْفِ إِرَادَتِنَا، وَلا تَكِلْنَا إِلَى أَنْفُسِنَا وَلا إِلَى أَحَدٍ غَيْرَكَ.

 

اللَّهُمَّ اخْتِمْ بِالصَّالِحَاتِ أَعْمَالَنَا، وَبِالسَّعَادَةِ آجَالَنَا، وَبَلِّغْنَا مِمَّا يُرْضِـيكَ آمَالَنَا.

 

اللهم اجعل هذا البلد وسائر بلاد المسلمين في خيرٍ وعافيةٍ واستقامةٍ على شرعك، اللهم وفِّق ولاة أمرنا للحق والإرشاد، وأعِنْهم على ما فيه صلاح العباد والبلاد.

 

﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201].

 

• سبحانك اللهم وبحمدك، نشهد أن لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك.



[1] ((التنوير شرح الجامع الصغير)) للصنعاني (4/  358).

[2] ((مختصر الفتاوى المصرية)) للبعلي (25/ 294).

[3] رواه الخرائطي في ((مكارم الأخلاق)) (397)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (47/ 124).

[4] ((البيان والتبيين)) للجاحظ (1/ 245).

[5] ((الإعجاز والإيجاز)) للثعالبي (ص: 74).

[6] ((فتح القدير)) (5/ 89) للشوكاني بتصرُّفٍ.

[7] ((المعرفة والتاريخ)) ليعقوب بن سفيان (2/  563).

[8] ((إحياء علوم الدين)) (3/ 111).

[9] رواه ابنُ سعد في ((الطبقات الكبرى)) ((9/ 212)) (11443)، وابن أبي شيبة (19/  352) رقم (36292)، ((الزهد)) لأحمد- رواية عبدالله (ص: 512)، رقم (1785)، وابن أبي الدنيا في ((الصمت)) (ص: 96) (118).

[10] البخاري ومسلم.

[11] ((شرح النووي على مسلم)) (2/ 18).

[12] رواه ابنُ أبي الدنيا في ((الصمت)) (ص: 62) (36)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (8/ 153).

[13] ((المعجم)) لابن المقرئ (355).

[14] رواه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/ 142).

[15] رواه ابنُ أبي الدنيا في ((الصمت)) (ص: 304) رقم (720).

[16] ((تاريخ بغداد)) للخطيب البغدادي (10/  477)، ((طبقات الحنابلة)) لابن أبي يعلى الفراء (1/  183)، ((مناقب الإمام أحمد)) لابن الجوزي (ص: 396).

[17] أخرجه البخاري (10) من حديثِ عبداللهِ بنِ عمرٍو، وأخرجه مسلم (41) من حديثِ جابرٍ.

[18] ((التوضيح لشرح الجامع الصحيح)) لابن الملقن (2/  491).

[19] رواه الترمذي (2850) مختصَرًا، وأحمد (20810) واللفظ له. صحَّحه الترمذي، وابن حبان في ((صحيحه)) (5781)، وابن تيمية في ((الجواب الصحيح)) (5/ 474)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (2850)، وحسَّنه ابنُ حجر في ((نتائج الأفكار)) (1/ 300). والحديث بعضُه في الصَّحيحِ، رواه مسلم (670).

[20] ((الزهد)) لعبداللهِ بن المبارك- رواية المروزي (ص: 131) رقم (390).

[21] ((أدب المجالسة)) لابن عبد البر (ص: 91).

[22] ((الزهد)) لابن أبي عاصم (ص: 58)، رقم (112).

[23] ((الصمت)) لابن أبي الدنيا (ص: 264)، رقم (564).





حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أزمة الصمت في الحياة الزوجية كيف تتجاوزينها..؟
  • العداء الرافضي والصمت السني
  • زمان الصمت (قصة)
  • كسر الصمت
  • كتبت على جدار الصمت شعري (قصيدة)
  • استعن بالصمت على إطفاء الغضب

مختارات من الشبكة

  • خطبة: الصمت حكمة وقليل فاعله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الحجاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استشعار عظمة النعم وشكرها (خطبة)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • عيسى عليه السلام والكريسمس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وتعاونوا على البر والتقوى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لم يلد ولم يولد (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاتباع لا الابتداع في شهر رجب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ساعات تطوى وأعمار تفنى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا يعرفوننا إلا وقت الحاجة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • قازان تستضيف المؤتمر الخامس لدراسة العقيدة الإسلامية
  • تعليم القرآن والتجويد في دورة قرآنية للأطفال في ساو باولو
  • ورشة توعوية في فاريش تناقش مخاطر الكحول والمخدرات
  • المحاضرات الإسلامية الشتوية تجمع المسلمين في فيليكو تارنوفو وغابروفو
  • ندوة قرآنية في سراييفو تجمع حفاظ البوسنة حول جمال العيش بالقرآن
  • سلسلة ورش قرآنية جديدة لتعزيز فهم القرآن في حياة الشباب
  • أمسية إسلامية تعزز قيم الإيمان والأخوة في مدينة كورتشا
  • بعد سنوات من المطالبات... اعتماد إنشاء مقبرة إسلامية في كارابانشيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/7/1447هـ - الساعة: 13:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب