• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ثمرات الاستقامة
    السيد مراد سلامة
  •  
    حتما.. إنه الرحيل
    محمد شفيق
  •  
    المندوبات في الخلع عند الحنابلة: دراسة فقهية ...
    رناد بنت ناصر بن محمد الخضير
  •  
    الشاي: مسائل ونوازل (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    تخريج حديث: لا تستنجوا بالروث، ولا بالعظام، فإنه ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    من عمل صالحا فلنفسه (خطبة) - باللغة البنغالية
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    زاد الداعية (9)
    صلاح صبري الشرقاوي
  •  
    من آداب الدعاء
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (العفو، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (15)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    حديث: مره فليراجعها
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق الانسان (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    إرشاد الأحباب إلى ما به يحصل تهوين المصاب
    الدخلاوي علال
  •  
    مصطلح (حسن الرأي فيه) مرتبته، وأثره في الحكم على ...
    د. وضحة بنت عبدالهادي المري
  •  
    خطبة: الصداقة في حياة الشباب والفتيات
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حين تمر بنا القبور دون شواهد
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

خطبة التقوى

خطبة التقوى
الشيخ محمد بن إبراهيم السبر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/9/2024 ميلادي - 12/3/1446 هجري

الزيارات: 4166

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خُطْبَةُ التَّقْوَى[1]

 

الْحَمْدُ للهِ وَكَفَى، لَمْ يَزِلْ بِنُعُوتِ الْكَمَالِ وَالْجَلَاَلِ مُتَصِفًا، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ أَهَّلُ الْحَمْدِ وَالوَفَا، وَأَشْهَدُ أَلَا إلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ مُقِراً بِهِ وَمُعْتَرِفاً، وَأَشْهَدُ أَنَّ نَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُ اللهِ وَرَسُولِهِ أَزَكَّى الْأُمَّةِ فَضْلًا وَأعْلَاَهَا شَرَفاً، صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلهِ وَأَصْحَابِهِ الْأَطْهَارِ الْحُنَفَاءِ، وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإحْسَانٍ وَسَارَ عَلَى نَهْجِهِمْ وَاِقْتَفَى.


أمَّا بَعْدُ: فَأَوصِيكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَنَفْسِيَ بِتَقْوَى اللهِ؛ فَهِيَ وَصِيَّتةُ للأولينَ وَالآخِرينَ ﴿ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [النساء: 131].


التَّقْوَى خَيْرُ زَادٍ لِيَوْمِ الْمُعَادِ، وَنَجَاةٌ يَوْمَ يَقُومُ الْأشْهَادُ ﴿ وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [الزمر: 61].


وَتَوَاصَوْا -رَحِمَكُمِ اللهُ- مِنَ التَّقْوَى، فَهِي خَيْرُ وَصِيَّةٍ، فَقَدْ كَانَ السَّلَفُ يَتَوَاصَوْنَ بِهَا، كَتَبَ عُمَرُ بْن عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللهُ إِلَى رَجُلٍ فَقَالَ: أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللهِ عِزَّ وَجَلَّ، الَّتِي لَا يَقْبَلُ غَيْرَهَا، وَلَا يَرْحَمُ إِلَّا أَهَّلَهَا، وَلَا يُثِيبُ إِلَّا عَلَيْهَا، فَإِنَّ الْوَاعِظِينَ بِهَا كَثِيرٌ وَالْعَامِلِينَ بِهَا قَلِيلٌ، جَعَلَنَا اللهُ وَإِيَّاكَ مِنَ المتقين.


التَّقْوَى أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ كَنْزٌ عَظِيمٌ، وَجَوْهَرٌ عَزِيزٌ، خَيْرُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مَجْمُوعٌ فِيهَا ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى ﴾ [البقرة: 197]، وَالْقَبُولُ مُعَلِّقٌ بِهَا: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27]، وَالْغُفْرَانُ وَالثَّوَابُ مَوْعُودٌ عَلَيْهَا ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا ﴾ [الطلاق: 5]، وَأَهَّلُهَا هُمِ الأعْلونَ فِي الْآخِرَةِ وَالْأوْلَى: ﴿ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83].


التَّقْوَى كَمَا يَقولُ عَليٌّ -رَضِيَ اللهُ عَنهُ-: هِيَ الْخَوْفُ مِنَ الْجَلِيلِ، وَالْعَمَلُ بِالتنزيلِ، وَالْقَنَاعَةُ بِالْقَلِيلِ، وَالْاِسْتِعْدَادُ لِيَوْمِ الرَّحِيلِ.


التَّقْوَى أَنْ يجعلَ العبدُ بينهُ وَبَيْنَ عَذَابِ اللهِ وِقَايَةً، قَالَ اِتَّقَوْا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ.


التَّقْوَى أَنْ تَعْمَلَ بِطَاعَةِ اللهِ عَلَى نُورٍ مِنَ اللهِ رَجَاءَ رَحْمَةِ اللهِ، وَأَنْ تَتَرُكُّ مَعَصِيةَ اللهِ عَلَى نُورٍ مِنَ اللهِ مَخَافَةَ عَذَابِ اللهِ.


أَهَّلَ التَّقْوَى هُمْ أهْلُ الْوَفَاءِ وَالْإِخْلَاَصِ، الَّذِينَ يُوفُونَ مَعَ اللهِ الْمَوَاثِيقَ، وَيُخَلِّصُونَ لَهُ فِي يَقِينٍ وَتَصْدِيقٍ، فِيَا وَيْحَ الْغَافِلِينَ، خَفَّ زَادُهُمْ، وَقْلَ مَزَادِهِمْ؛ فَطَالَ عَلَيْهُمِ الْأَمَدُ، وَضَلُّوا السَّبِيلَ، وَحَارَ فِيهُمِ الدَّليلُ، قِصَرُ أَجَلٍ مَعَ طُولِ أَمَلٍ وَتَقْصيرٌ فِي عَمَلِ؛ فَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةٌ إِلَّا بالله الْعَلِيَّ الْعَظِيمَ.


الْعِزُّ وَالشَّرَفُ فِي التَّقْوَى، وَالسَّعَادَةَ وَالْعُلَا عِنْدَ أهْلِ التَّقْوَى، والمتقونَ تَقَرُّ أَعَيْنَهُمْ بِالطَّاعَاتِ فِي الدُّنْيَا، وَبِعُلَا الدَّرَجَاتِ فِي الْأُخْرَى.

وَلَسْتُ أَرَى السَّعَادَةَ جَمْعَ مَالٍ
وَلَكِنَّ التَّقِيَّ هُوَ السَّعِيدُ
وَتَقْوَى اللهِ خَيْرُ الزَّادِ ذُخْرًا
وَعِنْدَ اللهِ لِلأَتقَى مَزِيدُ


فَاِتَّقَوْا اللهَ- رَحِمَكُمِ اللهُ- وَبَادَرُوا بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَعَجِّلُوا التَّوْبَةَ ؛ فَإِنَّ الْمَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً، وَالْقَبْرُ صُنْدُوقُ الْعَمَلِ، فَكَيْفَ يَرْجُو حَسَنُ الْجَزَاءِ مَنْ فَرْطٍ فِي الْعَمَلِ، وَمَتَى يُبَادِرُ بِالتَّوْبَةِ مَنْ سَوْفَ فِي طُولِ الْأَمَلِ، فَاتَّقُوْا اللهَ وَقِفُوا وُقُوفَ الْمُنْكَسِرِينَ، وَتَبْتَلُوا تَبْتَلَّ الْعَابِدَيْنِ، وَاُسْكُبُوا دُموعَ الْخَائِفِينَ: ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﴾ [آل عمران: 30].


اللَّهُمُّ اكْتُبْنَا فِي دِيوَانِ السُّعَدَاءِ، وَأَعَذْنَا مِنْ حَالِ أهْلِ الشَّقَاءِ، وَاِجْعَلْ جَزَاءَنَا مَوْفُورًا، وَسَعَيْنَا مَشْكُورًا، وَذَنْبُنَا مَغْفُوراً..


أَقُولُ قَوْلِي هَذَا وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.


الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ

الحمْدُ للَّهِ وَكَفَى، وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ الذينَ اصْطَفى، وَبَعْدُ؛ فَاتَّقُوا اللَّهَ - رَحِمَكُمِ اللهُ- وَارْجُوَا رَحْمَتَهُ وَاِخْشَوْا عَذَابَهُ، فَلَمْ يَقْدُرِ اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ مَنْ هَانَ عَلَيْهِ أَمْرُهُ فَعَصَاَهُ، وَقَدِ اِجْتَرَأَ عَلَى مَحَارِمِهِ فَاِرْتَكَبَهَا، وَفَرَّطَ فِي حُقوقِهِ فَضِيَعِهَا، وَآثَرَ هَوَاُهُ وَدُنْيَاُهُ عَلَى طَلَبَ رِضَا مَوْلَاِهِ!


وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ، كَمَا أَمَرَ رَبُّ الْعَالَمِينَ، فِي كِتَابِهِ المُبينِ:﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ: أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ وَعَلِيٍّ، وَعَنْ سَائِرِ الصَّحَابَةِ الْأَكْرَمِينَ.


الَّلهُمَّ أعِزَّ الإسْلامَ وَالمُسلِمينَ، وَاجْعلْ هَذَا البلدَ آمنًا مُطمَئنًّا وَسَائرَ بِلادِ المُسْلِمينَ.


الَّلهُمَّ وَفِّقْ خَادِمَ الحَرَمينِ الشَرِيفَينِ، وَولِيَ عَهدِهِ لمَا تُحبُ وترْضَى، يَا ذَا الجَلالِ والإكْرامِ.


عِبَادَ اللَّهِ: اذْكُرُوا اللَّهَ الْعَظِيمَ الْجَلِيلَ يَذْكُرْكُمْ، وَاشْكُرُوهُ عَلَى نِعَمِهِ يَزِدْكُمْ. وَأَقِمِ الصَّلَاةَ.



[1] للشيخ محمد السبر https://t.me/alsaberm





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التقوى
  • التقوى (خطبة)
  • الإخلاص والتقوى (خطبة)
  • التقوى من مقاصد الصوم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • خطبة حجة الوداع والدروس المستفادة منها (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم وزواجر من خطب البلغاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: عام مضى وعام أتى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون خطبة الجمعة خطبة عظيمة ومؤثرة؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخطبة الأخيرة من رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (13)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة سلسلة خطب الدار الآخرة (12)(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/12/1446هـ - الساعة: 23:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب