• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البدعة في الدين
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    {إذ تصعدون ولا تلوون على أحد ..}
    د. خالد النجار
  •  
    نهاية عام وبداية عام (خطبة)
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    التواصل العلمي الموضوعي بين الصحابة: عائشة وأبو ...
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    راحة القلب في ترك ما لا يعنيك
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    الإلحاد
    د. عالية حسن عمر العمودي
  •  
    يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الإسلام يدعو إلى العدل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    من مائدة التفسير سورة قريش
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    عناية النبي - صلى الله عليه وسلم- بحفظ القرآن ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    خطبة: فوائد الأذكار لأولادنا
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    إمامة الطفل بالكبار
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    القران الكريم في أيدينا، فليكن في القلوب
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مقام العبودية الحقة (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    الصدقات والطاعات سبب السعادة في الدنيا والآخرة
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الخشوع المتخيل! الخشوع بين الأسطورة والواقع
    شهاب أحمد بن قرضي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 69: 71 )

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 69: 71 )
يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/4/2024 ميلادي - 15/10/1445 هجري

الزيارات: 1593

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 69: 71 )


﴿ وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَلَـكِن ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُون ﴾ [سورة الأنعام:69].


﴿ وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ ﴾ اللَّهَ تَعَالَى ﴿ مِنْ حِسَابِهِم ﴾ أيْ: هَؤلَاءِ الخائِضِينَ فِي آياتِ اللهِ تَعَالَى[1] ﴿ مِّن شَيْءٍ ﴾.

 

﴿ وَلَـكِن ﴾ عَلَيْهِمْ ﴿ ذِكْرَى ﴾ تَذْكِرَةً لَهُمْ ومَوْعِظَةً[2] ﴿ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُون ﴾ اللهَ تَعَالَى بِتَرْكِ الْخَوْضِ فِي آياتِهِ[3].

 

وَفِي الْآيةِ "دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَسْتَعْمِلَ الْمُذَكِّرَ مِنَ الْكَلَامِ مَا يَكُونُ أَقْرَبَ إِلَى حُصُولِ مَقْصُودِ التَّقْوَى، وَفِيَهِ دَلِيلٌ عَلَى أَنَّهُ إِذَا كَانَ التَّذْكِيرُ وَالْوَعْظُ مِمَّا يَزِيدُ الْمَوْعُوظَ شَرًّا إِلَى شَرِّهِ، إِلَى أَنَّ تَرْكَهُ هُوَ الْوَاجِبُ؛ لِأَنَّهُ إِذَا نَاقَضَ الْمَقْصُودَ كَانَ تَرْكُهُ مَقْصُودًا"[4].

***


﴿ وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُون ﴾ [سورة الأنعام:70].


﴿ وَذَرِ ﴾ وَاُتْرُكْ أَيُّهَا الرَّسُولُ هَؤلَاءِ الْمُشْرِكِينَ ﴿ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ ﴾ جَعَلُوا ﴿ دِينَهُمْ ﴾ دِينَ الْإِسْلَامِ[5] ﴿ لَعِبًا وَلَهْوًا ﴾ بِالسُّخْرِيَّةِ وَالْاسْتِهْزَاءِ وَالتَّكْذِيبِ[6] ﴿ وَغَرَّتْهُمُ ﴾ خَدَعَتْهُمْ[7] ﴿ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا ﴾ بِزِينَتِهَا[8].

 

﴿ وَذَكِّرْ ﴾ عِظْ[9] ﴿ بِهِ ﴾ بِالقُرْآنِ هَؤلَاءِ الْمُشْرِكِينَ[10] ﴿ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ ﴾ لِكِيلَا تُحْبَسَ نَفْسٌ وتُفْضَحَ وَتُؤْخَذَ[11] ﴿ بِمَا كَسَبَتْ ﴾ عَمِلَتْ، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَة ﴾ [سورة المدثر:38][12].

 

﴿ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ ﴾ أيْ: غَيْرَهُ ﴿ وَلِيٌّ ﴾ نَاصِرٌ ﴿ وَلاَ شَفِيعٌ ﴾ يَمْنَعُ عَنْهَا الْعَذابَ[13].

 

﴿ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ ﴾ تَفْدِي كُلَّ فِدَاءٍ[14] ﴿ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا ﴾ أي: لَا يُقْبَلْ مَنْهَا، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِين ﴾ [سورة آل عمران:91][15].

 

﴿ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ ﴾ أي: أُخِذُوا وَحُبِسُوا وأُسْلِمُوا لِلهَلَاكِ[16] ﴿ بِمَا كَسَبُواْ ﴾ أي: بِسببِ مَا ارْتَكَبُوا مِنَ الذُّنُوبِ.

 

﴿ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ ﴾ ماءٍ بالِغِ نِهايَةِ الحَرارَةِ[17]، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا ﴾ [سورة الكهف:29][18].

 

﴿ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ مُؤْلِمٌ[19] ﴿ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُون ﴾ أي: بِسبِبِ كُفْرِهِمْ[20].

***


﴿ قُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَىَ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِين ﴾ [سورة الأنعام:71].


﴿ قُلْ ﴾ يَا مُحَمَّدُ لِهؤلَاءِ الْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ يُحَاولُونَ رَدَّ الْمُسْلِمِينَ عَنِ الْإِسْلَامِ ﴿ أَنَدْعُو ﴾ أَنَعْبُدُ[21] ﴿ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا ﴾ إِنْ دَعَونَاهُ[22] ﴿ وَلاَ يَضُرُّنَا ﴾ إِنْ تَرَكْنَاهُ مِنْ الْأَصْنامِ[23] وَالْأَنْدَادِ وَكُلِّ مَنْ عُبِدَ مِنْ دُونِ اللهِ.

 

﴿ وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا ﴾ ونَرْجِعُ إِلَى الشِّرْكِ[24] ﴿ بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللّهُ ﴾ إِلَى الْإِسْلَامِ[25].

 

﴿ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ ﴾ أي: هَوَتْ بِهِ وَأَضَلَّتْهُ[26] ﴿ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ ﴾ فَتَرَكْتَهُ ﴿ حَيْرَانَ ﴾ أيْ: تَائِهًا ضَالًّا عَنِ الْجَادَّةِ، لَا يَدْرِي كَيْفَ يَصْنَعُ[27].

 

﴿ لَهُ ﴾ أيْ: لِهَذَا المُسْتَهْوئ ﴿ أَصْحَابٌ ﴾ أيْ: رُفْقَةٌ ﴿ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ﴾ أيْ: إِلَى الطَّرِيقِ المُسْتَقِيمِ الذي هُمْ عَلَيهِ[28]، وَيَقولُونَ لَهُ: ﴿ ائْتِنَا ﴾ لِكِي تَنْجُو مِنَ الْهَلَاكِ فَيأْبَى[29].

 

﴿ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ ﴾ الَّذِي هُوَ الْإِسْلَامُ﴿ هُوَ الْهُدَىَ ﴾ وَمَا عَداهُ ضَلَالٌ.

 

﴿ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ ﴾ أَيْ: أَنْ نُسَلِّمَ ﴿ لِرَبِّ الْعَالَمِين ﴾[30].

 

وَفِي الآيةِ أَنَّ الْهِدَايةَ بِيدِ اللهِ تَعَالَى وَحْدَهُ، وَلَو شَاءَ اللَّهُ هِدَايةَ الْعَبْدِ لَهَدَاهُ، ولَرَدَّ بِهِ إِلَى الطَّرِيقِ، ولِهَذَا قَالَ: ﴿ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَىَ ﴾، وَقَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاء وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَاد ﴾ [سورة الزمر:23]، وقَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَن يَهْدِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّضِلٍّ ﴾ [سورة الزمر:37]، وقَالَ: ﴿ إِن تَحْرِصْ عَلَى هُدَاهُمْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي مَن يُضِلُّ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِين ﴾ [سورة النحل:37][31].

 

وَمَعَ أَنَّ الْهِدَايَةَ بِيَدِ اللَّهِ، إِلَّا أَنَّ الْعَبْدَ مُطَالَبٌ بِالْأَخْذِ بِأَسْبَابِ الْهِدَايَةِ، فإِذَا بَذَلَ الْأَسْبَابَ جَاءَهُ التَّوْفِيقُ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى، قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولواْ أَهَـؤُلاء مَنَّ اللّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِين ﴾ [سورة الأنعام:53].



[1] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[2] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[3] ينظر: تفسير أبي السعود (3/ 147)، تفسير القرطبي (7/ 15).

[4] تفسير السعدي (ص260).

[5] ينظر: تفسير النسفي (1/ 513).

[6] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[7] ينظر: تفسير القرطبي (7/ 87).

[8] ينظر: تفسير الطبري (9/ 318).

[9] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[10] ينظر: تفسير البغوي (3/ 155).

[11] ينظر: تفسير الماوردي (2/ 130)، تفسير ابن كثير (3/ 279).

[12] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 279).

[13] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[14] ينظر: التفسير الوسيط للواحدي (2/ 286)، تفسير البيضاوي (2/ 167).

[15] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 279).

[16] ينظر: تفسير الطبري (9/ 321)، تفسير البغوي (3/ 156).

[17] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[18] ينظر: فتح القدير (2/ 148)، أضواء البيان (2/ 151).

[19] ينظر: تفسير الوسيط للواحدي (2/ 286).

[20] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[21] ينظر: تفسير البيضاوي (2/ 168)، تفسير الجلالين (ص173).

[22] ينظر: تفسير النسفي (1/ 514)، تفسير القاسمي (4/ 396).

[23] ينظر: تفسير القرطبي (7/ 17).

[24] ينظر: تفسير البيضاوي (2/ 168).

[25] ينظر: تفسير الماوردي (2/ 132)، تفسير النسفي (1/ 514).

[26] ينظر: زاد المسير (2/ 43)، تفسير البغوي (3/ 156)، تفسير ابن كثير (3/ 280).

[27] ينظر: تفسير النسفي (1/ 514)، تفسير أبي السعود (3/ 149).

[28] ينظر: تفسير الزمخشري (2/ 37)، تفسير البيضاوي (2/ 168).

[29] ينظر: تفسير الجلالين (ص174).

[30] ينظر: تفسير الجلالين (ص174).

[31] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 280-281).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة الأنعام الآيات (34: 36)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (37: 40)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (41: 43)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات ( 44: 47 )
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (48: 51)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (60: 61)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (62: 64)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات ( 65: 68 )
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (72: 74)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (75: 78)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (79: 80)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (81: 83)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (84: 87)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (88: 90)

مختارات من الشبكة

  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفسر وتفسير: ناصر الدين ابن المنير وتفسيره البحر الكبير في بحث التفسير (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثالثة: علاقة التفسير التحليلي بأنواع التفسير الأخرى)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • فوائد مختارة من تفسير ابن كثير (1) سورة الفاتحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التنبيه على أن " اليسير من تفسير السعدي " ليس من تفسيره(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/12/1446هـ - الساعة: 15:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب