• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عمود الإسلام (23) الاستفتاح في الصلاة
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الرزق (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    منهج الراسخين في العلم: الترجيح والتسليم رد على ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    جرأة الجاهلين على الوحيين
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    قاعدة اقتضاء النهي الفساد عند الحنابلة (PDF)
    فاطمة بنت محمد بن صالح الأبو علي
  •  
    تفسير آية المائدة ٧٥: {كانا يأكلان الطعام} وفيه ...
    الشيخ عايد بن محمد التميمي
  •  
    اللهم إنا نعوذ بك من الزمهرير (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    الصاحب الأمين.. قامع المرتدين (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    الإكثار من الصلاة والسلام على خير الأنام صلى الله ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ماذا يسرق منك الإدمان؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أخلاقيات الحرب في الإسلام
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    نفي الند والكفو
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    وقفة
    إبراهيم الدميجي
  •  
    من اختيارات ابن أبي العز الحنفي وترجيحاته الفقهية ...
    سفيان بن صالح الغانم
  •  
    في رحاب بر الوالدين (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    نور الله... لا يطفأ
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / خطب المناسبات
علامة باركود

خطبة عيد الفطر 1445هـ

خطبة عيد الفطر 1445هـ
د. خالد بن حسن المالكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/4/2024 ميلادي - 4/10/1445 هجري

الزيارات: 104074

حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عيد الفطر 1445هـ [1]

 

الخطبة الأولى

الحمد لله، عمَّنا نعمًا وإنعامًا، والله أكبر منَحَنا عقولاً وأفهامًا، والحمد لله لا رادَّ لما أراد، والله أكبر ما لرزقِه من نفاد، والحمد لله مُصرِّف الأوقات، والله أكبر مُيسِّر الأقوات، لا إله إلا الله قدَّر الأمور وقضاها، وعلى ما سبقَ من علمِه أجراها وأمضاها، سبحانه وبحمده خلق الإنسانَ وصوَّره، وكتبَ رزقَه والأجلَ قدَّرَه، وأشكرُه وأُثنِي عليه؛ فله الحمدُ في الأولى والآخرة، والَى علينا نعَمَه وآلاءَه باطنةً وظاهرة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له مُقِرًّا بتوحيده ومُعترِفًا، جلَّ جلالُه لم يزَل بصفات الكمال مُتَّصِفًا، إذا وعدَ وفَى، وأشهد أن سيِّدنا ونبيَّنا محمدًا عبدُ الله ورسوله رفيعُ المقام جليلُ الجناب، اجتباه ربُّه واصطفاه، وقرَّبَه وأدناه، أنزل عليه ذكرًا حكيمًا، وهدَى به صراطًا مُستقيمًا، صلَّى الله وسلَّم وباركَ عليه، وعلى آله السادة الطيبين الأطهار، وأصحابه الغُرِّ الميامين الأخيار، المُهاجرين منهم والأنصار، والتابعين ومن تبِعَهم بإحسانٍ ما تعاقبَ الليلُ والنهار.

 

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

 

أما بعد:

فأُوصيكم - أيها الناس - ونفسي بتقوى الله - عز وجل -، فاتقوا الله - رحمكم الله -، اتقوه حقَّ التقوى، اتقوا يومًا تُرجعون فيه إلى الله، يوم يُبعَث ما في القبور، ويُحصَّل ما في الصدور، يوم ينظر المرءُ ما قدَّمت يداه، يوم يعضُّ الظالمُ على يديه أسِفًا على ما اقترفَه وجنَاه.

 

فاتقوا الله - رحمكم الله -، وبادِروا إلى ما يُحبُّه ربُّكم ويرضاه، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18].

 

معاشر المسلمين: عيدُكم سعيدٌ ويومُكم مُبارَك، وتقبَّل الله منا ومنكم الصيامَ والقيامَ وصالحَ الأعمال، البَسوا الجديد، واشكُروا العزيز الحميد في فرحٍ لا يُشغِل، وبهجةٍ لا تُبطِر.

 

هذا يومُ العيد، يومُ الزينة، يومٌ عظَّم الله قدرَه، وأفاضَ علينا من النِّعم ما يُوجِبُ شُكرَه. فاحمَدوا اللهَ على التمام، واستقيموا على شرائع الإسلام. كلُوا واشرَبوا، وتزيَّنُوا وتجمَّلُوا، ﴿ وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ﴾ [الأعراف: 26].

 

أيامُ العيد أيامُ بِشْرٍ وسُرور، وفرحٍ وحُبُور، وزينةٍ وعبادة؛ فاستَديمُوا نِعَم الله بشُكرها. المُسلمُ كما يتَّصِلُ بربِّه عبادةً وشُكرًا يتَّصِلُ بخلقِه محبَّةً وإخاءً، ولُطفًا ومودَّة. المسلم يؤمن بالله العظيم، ويحُضُّ على طعام المسكين.

 

ليس مطلوبًا أن تُذرَفَ الدموعُ في العيد بُكاءً على المآسِي، ولا أن يعلُو الحزنُ على المُحيَّا اشتغالاً بالهُموم. ليس العيدُ لإحياء الأحزان وتذَاكُر الآلام؛ فهو يومُ الزينة، ويومُ الإحسان والبرِّ، ويومُ التزاوُر والتهادِي.

 

أيها المسلمون: لا يعيشُ المسلم فرحةَ العيد إلا حين يشعرُ بالبهجة في مشاعره، والسرور على مُحيَّاه، وقسَماتُ وجه المرء انعِكاساتٌ لدواخِله، والذي لا يُغيِّر ما بنفسِه لا يُغيِّرُ ما حولَه.

 

من حقِّ أهل الإسلام في يوم عيدِهم أن يسمعوا حديثًا مُبهِجًا، وكلامًا مُؤنِسًا. يقول ابن بطَّال: "جعلَ اللهُ من فِطَر الناس محبَّة الكلمة الطيبة والأُنسَ بها، كما جعل فيهم الارتياحَ بالمنظر الأنيق والمعين الصافِي وإن كان لا يملكُه ولا يشربُه".

 

معاشر الأحبة: إن الجمال نعمةٌ من أتمِّ النِّعَم، وهو زينٌ كلُّه إذا رآه المرءُ في الناس والأشياء اطمأنَّت نفسُه ودخل عليه السرورُ والبهجة، ولا يرى الجمالَ إلا الجميل. فكُن جميلاً ترى الوجود جميلاً، كُن جميلاً ترى أنسامَ الجمال تهُبُّ رقراقَةً حيث تشاء، شهدًا في عروقِك وأنفاسِك، وعذوبةً في اللِّسان كمنطقِك، وطِيبًا في أنفِك وذوقِك.

 

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ * قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف: 31، 32].

 

والإسلام - يا معاشر الكرام - غرسَ حبَّ الجمال وإدراك الزِّينة في أعماق المُسلم، فيُشاهِدُ الجمال، ويستمتِعُ بمباهِج الزِّينة مبثوثةً في الكون كلِّه تتجلَّى في صُنع الله الذي أتقنَ كلَّ شيء، وفي خلقِه سبحانه الذي أحسنَ كلَّ شيءٍ خلقَه، ﴿مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ﴾ [الملك: 3]، سبحانه الذي صوركم فأحسنَ صُورَكم، وخلق الإنسان في أحسن تقويم.

 

إيقاظٌ للشعور بالجمال ومواطن الزِّينة التي أودعَها الله في خلقِه في هذا الكون الفَسيح من فوقِنا ومن تحتنا ومن حولِنا؛ لتمتلِئَ الأعيُنُ والآذانُ والقلوبُ والنفوسُ بهجةً وسرورًا في جمال الطبيعة، في سُهولِها ووِهادِها، وبِحارِها وأنهارها، وجبالِها وصحرائِها، وأطيارِها وأزهارِها.

 

أبدعَ الخالقُ خلقَها، وأتقنَ صُنعَها، فخلبَت الألباب، وأثارَت الفِكرَ والتأمُّل، وفتحَت الأبوابَ نحو الإيمان واليقين والتوحيد وحُسن التعبُّد.

 

معاشر المسلمين: ومع هذا كلِّه ووضوحِه وجلائِه، إلا أن الجمالَ في الإسلام لا يرتبِطُ بالمظاهر الحسِّيَّة وحدَها، ولكنَّه مُرتَّبٌ ومُنظَّمٌ ومُرشَّد؛ فالمرأةُ الجميلة لا يجوزُ أن تكون أداةً في إثارة الشهوة المُحرَّمة، وارتِكاب الرَّذائِل، فضلاً عن أن تكون أداةً لتسويق البضائِع وترويج السِّلَع.

 

وليس الجمالُ في حلق الرجال اللحى، وجرِّهم للإزار، وإسبالهم للثياب كِبرًا ورياءً، ولا بتخلِّي المُؤمنات عن الحِشمة والعِفَّة والحياء.

 

نعم، المحمودُ منه ما أعانَ على طاعَة الله كما كان -صلى الله عليه وسلم- يتجمَّلُ للوفود، والمذمومُ ما كان للدنيا والفخر والخُيَلاء، والتوصُّل إلى الشهوة المُحرَّمة، أو أن يكون غايةَ العبد وأقصَى همَّتِه ومطلبِه.

 

والمطلوبُ أن يُجمِّلُ العبدُ قلبَه بالإخلاص لله ومحبَّته والتوكُّل عليه والإنابَة إليه. ولِسانَه بالصدق، وحُسن المنطق، وعُذوبَة اللَّفظ. والجوارِحَ بالطاعة، والعملِ النافع. وبدنَه بإظهار نعَم الله عليه في لِباسِه، وتطهيرِه من الأنجاسِ والأوساخِ والمُستقذرَات.

 

إنه الجمالُ في مجالاته الحقَّة، والزِّينة في ميادينها النقيَّة، وليس لهما إلا أهل الفضل والصلاح ليكونوا رموزَ الجمال، ونماذِج الزِّينة والبهجة، بهم يقتدِي أهلُ الهِمَم بالتوجُّه نحو العزائِم والأذواق الرَّفيعة، والتعامُل الكريم، والأخلاق العليَّة في كرمٍ وحلمٍ، وطهارةِ لسانٍ، وكفٍّ نديٍّ.

 

نفعني الله وإياكم بهدي كتابه وبسُنَّة نبيِّه محمد -صلى الله عليه وسلم-، وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم؛ فاستغفِروه إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

أما بعد:

ألا فاتقوا الله - رحمكم الله -، واهنأوا بعيدكم، وأصلِحوا ذاتَ بينكم، والبَسوا وتجمَّلوا، وكلُوا واشربُوا ولا تُسرِفوا، وأطيعوا اللهَ ورسولَه إن كنتم مؤمنين؛ فالعيدُ فرحةٌ وبهجةٌ، فمن أحبَّ أن يُسامِحَه الناسُ فليُسامِحهم، ومن أحبَّ أن يقبَلَه الناس فليتجمَّل لهم، ومن زادَ حبُّه لنفسِه ازدادَ كرهُ الناس له، الأُلفةُ دليلُ حُسن الخُلُق، والنُّفرةُ علامةُ سوء الخُلُق.

 

لا يسعَدُ بالعيد من عقَّ والدَيه وحُرِم الرضا في هذا اليوم المُبارك السعيد، ولا يسعَدُ بالعيد من يحسُد الناسَ على ما آتاهم الله من فضله، وليس العيدُ لخائنٍ غشَّاشٍ يسعَى بالفساد بين الأنام؛ كيف يفرحُ بالعيد من أضاعَ أموالَه في مَلاهٍ مُحرَّمة وفسوقٍ وفجور، ليس له من العيدِ إلا مظاهِره، وليس له من الحظِّ إلا عواثِرُه.

 

ثم اعلموا - رحمكم الله - أن من مظاهر الإحسان بعد رمضان: استِدامةُ العبد على نهج الطاعة والاستقامة، وإتباعُ الحسنة الحسنة، وقد ندَبَكم نبيُّكم محمدٌ -صلى الله عليه وسلم- بأن تُتبِعوا رمضان بستٍّ من شوال؛ فقال صلى الله عليه وسلم: "مَنْ صامَ رَمَضانَ ثُمَّ أتْبَعَهُ سِتًّا مِن شَوَّالٍ، كانَ كَصِيامِ الدَّهْرِ". أخرجه مسلم.

 

تقبَّل الله منا ومنكم الصيامَ والقيامَ وسائر الطاعات والأعمال الصالحات.

 

ثم صلُّوا وسلِّموا على الرحمة المُهداة، والنعمة المُسداة: نبيِّكم محمدٍ رسول الله، فقد أمركم بذلك ربُّكم، فقال - عزَّ قائلاً عليمًا -: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

 

اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك على عبدك ورسولك نبيِّنا محمد، وعلى آله وأزواجه وذريته، وارضَ اللهم عن الخلفاء الراشدين الأربعة: أبي بكرٍ، وعُمر، وعُثمان، وعليٍّ، وعن سائر الصحابة أجمعين، والتابعين ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوك وجُودك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.

 

اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، وأذِلَّ الشرك والمشركين، واحمِ حوزة الدين، وانصر عبادك المؤمنين، واخذُل الطغاة والملاحِدة وسائر أعداء الدين.

 

اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك محمد -صلى الله عليه وسلم- وعبادك الصالحين.

 

﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180 - 182].

 

وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.



[1] مختصرة بتصرف من خطبة الشيخ صالح بن حميد (الجمال والزينة في الإسلام).





حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعةأرسل إلى صديقتعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة عيد الفطر 1442 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1443هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1444هـ
  • خطبة عيد الفطر المبارك 1445 هـ
  • خطبة عيد الفطر 1445هـ: احفظوا ذخيرة التقوى
  • خطبة عيد الفطر شوال 1445 هـ
  • صفات المصطفى صلى الله عليه وسلم (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • خطبة الاستسقاء 1447 هـ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المسجد الحرام 23 / 10 / 1434 هـ - حقوق الجار في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الرزق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللهم إنا نعوذ بك من الزمهرير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الصاحب الأمين.. قامع المرتدين (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • في رحاب بر الوالدين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بادروا إلى الأعمال الصالحة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هدايات سورة النحل (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أبو الحسن علي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عظمة وكرم (خطبة) - باللغة الإندونيسية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • سلسلة ورش قرآنية جديدة لتعزيز فهم القرآن في حياة الشباب
  • أمسية إسلامية تعزز قيم الإيمان والأخوة في مدينة كورتشا
  • بعد سنوات من المطالبات... اعتماد إنشاء مقبرة إسلامية في كارابانشيل
  • ندوة متخصصة حول الزكاة تجمع أئمة مدينة توزلا
  • الموسم الرابع من برنامج المحاضرات العلمية في مساجد سراييفو
  • زغرب تستضيف المؤتمر الرابع عشر للشباب المسلم في كرواتيا
  • نابريجني تشلني تستضيف المسابقة المفتوحة لتلاوة القرآن للأطفال في دورتها الـ27
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/7/1447هـ - الساعة: 16:52
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب