• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تبديد الخوف من المستقبل المجهول (خطبة)
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    عظة مع انقضاء العام (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (العلي، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن ...
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    تفسير: (ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    من فوائد الدعاء
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    الشهادتان - شهادة: أن محمدا رسول الله صلى الله ...
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (16)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    مناجاة
    دحان القباتلي
  •  
    قاعدة الخراج بالضمان (PDF)
    عمر عبدالكريم التويجري
  •  
    خاطرة: ((شر الناس منزلة عند الله))
    بكر البعداني
  •  
    من مائدة السيرة: بدء الوحي
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    همسة حاضر في ذكرى غائب
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التعريف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    خطبة: أهمية طلب العلم في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

كيف تصلي خاشعا

 كيف تصلي خاشعا
يزن الغانم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/11/2022 ميلادي - 22/4/1444 هجري

الزيارات: 4703

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيف تصلي خاشعًا

 

المقدمة:

الحمد لله الذي جعل الصلاة صلة بينه وبين عباده، والصلاة والسلام على خير من صلى لله، وعلى آله وأصحابه ومن والاه؛ أما بعد:

فهذه كلمات يسيرة فيها بيان طريقة الخشوع؛ وهو حضور القلب في الصلاة وسكون الجوارح فيها، والخشوع هو روحها ولُبُّها، وللعبد أجر من صلاته قدر خشوعه فيها، والله أسأل أن ينفع بها ويتقبلها.

 

القيام:

إذا قمت إلى الصلاة فتذكر أنك واقف بين يدي الله ملك الملوك، وليس بين يدي ملوك الدنيا، بل بين يدي من له الملك الحقيقي سبحانه وتعالى، فلا ينصرف قلبك لغير الله ولغير الصلاة؛ قال تعالى: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ ﴾ [البقرة: 238]؛ أي: وقوموا في صلاتكم مطيعين لله، خاشعين ذليلين.

 

وتذكَّر الجنة والنار ولقاء العزيز الكبير الجبار جل وعلا.

 

قال تعالى: ﴿ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر: 9].

 

التكبير:

إذا كبَّرت قائمًا، وقلت: "الله أكبر"، فتذكر معنى هذا الكلمة العظيمة، وهو أنه سبحانه أكبر من كل شيء، وأعظم من كل شيء، وأجَلُّ من كل شيء، فلا يشغلك شيء عن هذه الصلاة من أمور الدنيا وحاجاتها؛ فالله أكبر، والصلاة أكبر.

قال سبحانه: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ * الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 45، 46].

 

﴿ وَإِنَّهَا ﴾؛ أي: الصلاة، ﴿ لَكَبِيرَةٌ ﴾؛ أي: شاقة، ﴿ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾، فإنها سهلة عليهم خفيفة؛ لأن الخشوع، وخشية الله، ورجاء ما عنده يوجب له فعلها، منشرحاً صدره لترقُّبه للثواب، وخشيته من العقاب، بخلاف من لم يكن كذلك، فإنه لا داعيَ له يدعوه إليها، وإذا فعلها صارت من أثقل الأشياء.

 

وإذا دخلتَ الصلاة، فاعلم أنه لا أهم من الصلاة ينتظرك بعد الصلاة، فصلِّ صلاة مودِّع، وكأنها الصلاة الأخيرة فلا تدري لعلها كذلك.

 

القراءة:

فإذا بدأت في القراءة، فاعلم أن الله يسمع قراءتك، ويرى قيامك بين يديه؛ قال سبحانه: ﴿ الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ ﴾ [الشعراء: 218]؛ فقد نبَّه سبحانه على الاستعانة باستحضار قرب الله، والنزول في منزل الإحسان؛ ﴿ وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ ﴾ [الشعراء: 219]؛ أي: يراك في هذه العبادة العظيمة، التي هي الصلاة، وقت قيامك، وتقلبك راكعًا وساجدًا خصها بالذكر؛ لفضلها وشرفها، ولأن من استحضر فيها قرب ربه، خشع وذل، وأكملها.

 

الفاتحة:

فإذا بدأت بقراءة الفاتحة تفكر بمعناها وأنك تناجي ربك؛ جاء في الحديث في صحيح مسلم عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من صلى صلاة لم يقرأ فيها بأمِّ القرآن، فهي خِداج - ثلاثًا - غير تمام، فقيل لأبي هريرة: إنا نكون وراء الإمام، فقال: اقرأ بها في نفسك، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، ولعبدي ما سأل؛ فإذا قال العبد: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2]، قال الله تعالى: حمدني عبدي، وإذا قال: ﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [الفاتحة: 3]، قال الله تعالى: أثنى عليَّ عبدي، وإذا قال: ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ [الفاتحة: 4]، قال: مجدني عبدي، وقال مرة: فوض إليَّ عبدي، فإذا قال: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ [الفاتحة: 5]، قال: هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل، فإذا قال: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ [الفاتحة: 6، 7]، قال: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل)).

 

الركوع:

فإذا ركعتَ، فاعلم أنك راكع لتعظيم الله العظيم سبحانه؛ ففي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: ((فأما الركوع فعظِّموا فيه الرب عز وجل))، واستحضر معنى ما تقول من قولك: "سبحان ربي العظيم".

 

التسبيح معناه: تنزيه الله تعالى عن كل نقص وعيب، فإذا قلت: سبحان الله، فالمعنى: أنزهك يا رب، وأنفي عنك كل نقص وعيب.

 

ومعنى العظيم: ذو العظمة البالغة، ومعنى الأعلى: العلي في ذاته، والعلي في صفاته.

 

الرفع من الركوع:

فإذا رفعت من الركوع تقول: "سمع الله لمن حمده".

فتذكر معنى هذه الكلمة، وأن الله يسمع حمدك، ويستجيب لك سبحانه وتعالى.

 

سمع الله: أي: أجاب الله.

لمن حمده: أي: لمن وصفه بصفات الكمال حبًّا وتعظيمًا.

 

السجود:

فإذا سجدتَ، فاعلم أن السجود هو الذل والخضوع بين يدي الله، فأجلُّ ما في جسدك هو رأسك يساوي رجليك، فتضع جبهتك على الأرض بهيئة ذلٍّ وانكسار لله العزيز الجبار.

 

وتقول: سبحان ربي الأعلى.

 

سبحان ربي: أنزهك يا رب، وأنفي عنك كل نقص وعيب.

 

الرب: هو الخالق المالك المدبِّر لجميع الأمور.

 

الأعلى: أي: فوق كل شيء، والقاهر لكل شيء، له علوُّ الذات، وعلو الصفات سبحانه وتعالى.

 

وتدعو الله وهو أقرب ما يكون منك في هذا الموضع؛ ففي صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: ((وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمِنٌ أن يُستجاب لكم))؛ فقمن: أي: حقيق وجدير.

 

وحديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد، فأكثروا الدعاء))؛ [رواه مسلم].

 

الرفع من السجود:

فإذا رفعت من السجود قلت: "رب اغفر لي، رب اغفر لي".

 

فتأمل في معنى هذه الكلمة، بأنك تطلب من الله أن يغفر لك، ومعناها: أن يمحو ذنوبك، ويستر عيوبك.

 

التشهد والصلاة على النبي عليه الصلاة والسلام:

فإذا تشهدت، فتأمل معانيَ التشهد.

 

فإذا قلت:

(التحيات): فهي جمع تحية، والتحية هي التعظيم والسلامة من كل نقص، فكل أنواع التحيات والكمال لله سبحانه؛ فهو المتصف بكل كمال، والمنزه عن كل نقص سبحانه وتعالى.

 

(والصلوات): أي: كل الصلوات فَرْضِها ونفلها، وكل الأدعية والأذكار لله وحده.

 

(والطيبات): قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن الله طيب لا يقبل إلا طيبًا))، فالله سبحانه طيب في ذاته وصفاته وأفعاله، ولا يقبل من أقوال وأفعال عباده إلا الطيب منها.

 

(السلام عليك): قيل: السلام: اسم الله عز وجل، وقيل: السلام هنا بمعنى التسليم، وقيل: السلام هنا: بمعنى السلامة من النقائص والآفات، وقيل السلام هنا: بمعنى الدعاء أن يعافيك الله من كل كرب وسوء، والدعاء ليس مقصورًا في حال حياته صلى الله عليه وسلم، فهناك أهوال يوم القيامة؛ لذا كان دعاء الرسل آنئذٍ: ((اللهم سلِّم، سلِّم)).

وقد يكون السلام بمعنى أعم؛ وهو سلامة شرعه صلى الله عليه وسلم من العبث والهلاك، فكما سلمه الله سبحانه حيًّا، فنسأله كذلك أن يسلم شرعه بعد موته صلى الله عليه وسلم.

 

(ورحمة الله): فأنت بعد أن دعوت لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالسلام، دعوت له بالرحمة ليزول عنه المرهوب، ويحصل له المطلوب، فسلامة النبي ورحمة الله له خير ونفع لنا نحن - المسلمين - لأننا سنفوز بشفاعته في الآخرة، كما فزنا بشرعه في الدنيا.

 

(وبركاته): أي: بارك الله في النبي صلى الله عليه وسلم ودعوته، ودليل ذلك كثرة أتباعه، وانتشار شرعه بالرغم من كيد الأعداء، وتخاذل الأنصار.

 

(السلام علينا): السلام هنا بنفس ما مضى في السلام عليك، و(نا) في علينا يُراد بها الشخص نفسه، وجميع الأمة المحمدية، واستُدل به على استحباب البدء بالنفس في الدعاء، قبل أن تدعو لغيرك.

 

(وعلى عباد الله الصالحين): وهم: كل عبد صالح أو ميت في السماء والأرض، من الآدميين والملائكة والجن.

 

(أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله): شهادة: تعني معاهدتك ربَّك على توحيده، واتباع نبيه؛ محمدٍ عبدالله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

 

وتأمل معاني الصلاة:

فإذا قلت:

(اللهم صلِّ على محمد): اللهم: معناها: يا ألله، وصلاة الله على نبيه: ثناؤه عليه في الملأ الأعلى عند الملائكة المقربين.

(وعلى آل محمد)؛ أي: وصلِّ على آل محمد؛ وهم أتباعه على دينه.

 

(كما صليت على إبراهيم): يعني: كما أنك سبحانك سبق الفضل منك إلى إبراهيم عليه السلام وأتباعه، فألْحِقِ الفضل منك على محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه.

 

(إنك حميد مجيد): حامد: لعباده وأوليائه الذين قاموا بأمره.

 

محمود: يُحمد عز وجل على ما له من الكمال في ذاته، وصفاته، وأفعاله وبألسنة خلقه.

 

أما (مجيد)؛ أي: ذو المجد؛ وهو العظمة وكمال السلطان.

 

(اللهم بارك على محمد) أي: وأنزل البركة على محمد صلى الله عليه وسلم؛ والبركة: هي كثرة الخيرات ودوامها، فهذا دعاء؛ كأنك تقول: كما أنك يا رب قد تفضلت على أتباع إبراهيم، وباركت عليهم، فبارك على محمد صلى الله عليه وسلم وأتباعه.

 

السلام:

فإذا سلمت وقلت: (السلام عليكم ورحمة الله).

فتذكر معنى السلام.

والسلام: هو دعاء الله بالسلامة من كل آفة.

 

والمصلي ينوي بسلامة من الصلاة ثلاثة أمور:

• الخروج من الصلاة.

• السلام على الملائكة الحَفَظَة.

• السلام على إخوانه المصلين.

 

الخاتمة:

الصلاة الكاملة في الخشوع والخشوع هو استحضار معاني الصلاة والتفكر فيها والتأثر بها.

 

وهذه الصلاة هي التي قال الله فيها: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].

 

أسأل الله بعزته وجلاله، وعظمته وكماله، أن يجعلنا من الخاشعين له، المتابعين رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كفيف أسطى تصليح الغسالات!
  • خطأ صلح ويصلح وتصليح ومصلح ومصلح
  • حديث: الدعاء موقوف حتى تصلي على نبيك
  • تحقيق تخريج مسألة ( ما منعكما أن تصليا معنا؟ )
  • من تصلي عليهم الملائكة؟!
  • محطات في رحلة البرازيل (26) - لماذا لا تصلي ؟
  • اجتماع مدين متصلين أو منفصلين في آية واحدة
  • كيف تصلي على رسول الله صلى الله عليه وسلم مليون مرة؟
  • لماذا تصلي الفجر؟
  • الحائض لا تصلي ولا تصوم
  • أتصلي المرأة في درع وخمار بغير إزار؟

مختارات من الشبكة

  • كيف تكون عبدا خاشعا لله في حياتك وصلاتك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • (سورة الكوثر) من مشروع (لرأيته خاشعا "القرآن فهم وعمل")(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/12/1446هـ - الساعة: 17:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب