• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    يوم العيد وأيام التشريق (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    المقصد الحقيقي من الأضحية
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    خطبة الأضحى 1446 هـ (إن الله جميل يحب الجمال)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446هـ
    عبدالوهاب محمد المعبأ
  •  
    لبس البشت فقها ونظاما
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    خطبة: مضت أيام العشر المباركة
    محمد أحمد الذماري
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك لعام 1446هـ
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    خطبة عيد الأضحى لعام 1446 هــ
    أ. شائع محمد الغبيشي
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك: تضحية وفداء، صبر وإخاء
    الشيخ الحسين أشقرا
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446هـ
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446 هـ
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    حكم صلاة الجمعة لمن صلى العيد إذا وافق يوم الجمعة ...
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    المسائل المختصرة في أحكام الأضحية
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    الثامن من ذي الحجة
    د. سعد مردف
  •  
    خطبة عيد النحر 1446 هـ
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    التشويق لفضائل النحر والتشريق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / مواضيع عامة
علامة باركود

عندما يصير الفن عفنا

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/6/2015 ميلادي - 20/8/1436 هجري

الزيارات: 7859

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عندما يصير الفن عَفَناً


الخطبة الأولى:

عرف العلماء الفن بكونه التعبير الجميل، الذي يرسم صورة الوجود بأداة فنية رائقة جميلة، يعبر من خلالها الفنان عن التصور الصحيح للكون والحياة والإنسان، ترغيبا في الخير، وترهيبا من الشر. فالفن- بهذا المعنى- رسالة إنسانية رائعة، تربي الشباب، وتحملهم على مكارم الأخلاق، ووسيلة دعوية فاعلة، للتعريف بالدين، وما يتضمنه من عناصر الجمال الرفيعة، والتحريك الإيجابي للشعور النبيل تجاه الخالق- سبحانه-، والإنسان، والنفس.

 

ولقد جسد القرآن الكريم من معاني البلاغة، وجميل الفصاحة، ودقيق التصوير، ما سحر الألباب، ودخل القلوب من كل باب. وأوتي رسول الله- صلى الله عليه وسلم- جوامع الكلم، فجاء كلامه نهاية في البلاغة، وقمة في البيان، وجعل له- صلى الله عليه وسلم- من الشعراء والخطباء مَن غَالَب بهم شعراء المشركين وخطباءهم، وكان يقول لحسان بن ثابت: "اهْجُ الْمُشْرِكِينَ، فَإِنَّ جِبْرِيلَ مَعَكَ" البخاري. وقال له: "إِنَّ رُوحَ الْقُدُسِ لاَ يَزَالُ يُؤَيِّدُكَ مَا نَافَحْتَ عَنِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ"، ثم قال: "هَجَاهُمْ حَسَّانُ، فَشَفَى وَاشْتَفَى" مسلم.

 

وأوصى معاوية أحد الشعراء قائلا: "قد رأيتك تعجب بالشعر، فإذا فعلتَ، فإياك والتشبيبَ بالنساء، فتعري الشريفة، وترمي العفيفة، وتُقر على نفسك بالفضيحة".

 

والمسلم مطالب بأن يسخر قلمه - كلسانه- في ما يرضي الله تعالى، لا في ما يغضبه، ويجلب سخطه. قال تعالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18]. وقال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ﴾ [الأحزاب: 70].

وما من كاتب إلا سيفنى
ويبقى الدهرَ ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شيء
يسرك في القيامة أن تراه

 

فكيف بمن يكتب رواية بفصولها وأبوابها وتفاصيلها، بل ينقلها إلى عمل سينمائي يقصف الأبصار، ويطرق الأسماع، ويدغدغ الوجدان، ويحرك الجَنان، بصوره المبهرة، وألوانه الزاهية، ومغرياته الجاذبة؟ وكيف إذا كانت رسالة المنتج من عمله أن يفضح الأسرار، ويهتك الأستار، ويتتبع العورات، ويتاجر بأعراض الفقراء، ويتغنى بعاهات المستضعفين، ويغتني بتعميق جراحات المكلومين، ويبني مجده بالعسف على جماجم المعوزين؟.


ذلك ما أحدثه شريط سينمائي ماجن داعر، روج له -هذه الأيام- خارج المغرب، وأريد له أن يعرض -أيضا- داخل المغرب، لولا لطف الله تعالى، ثم تحذيرات الغيورين، وصيحات الشرفاء اليقظين، ممن لهم غيرة على بلدهم وتاريخهم، وحرقة على سلامة شبابهم وسمعتهم.

 

شريط يصور النساء المغربيات داعرات، ماجنات فاسدات، زائغات متهتكات، مائلات مميلات، كأن المغرب ليس فيه خُلُق ولا فضيلة، ولا أدب ولا نَبالة، ولا مساجد تقام فيها الصلوات، ولا رمضان يتسابق فيه الناس إلى الخيرات، ولا يعرف فيه الحج الذي تبكي العيون لزيارة مقاماته، وتقرح الجفون للتملي بمَشاهده. وكان الأولى أن ننتج فنا يمجد حرمة شهر رجب، الذي جعله الله شهرا حراما، تعظم فيه الفاحشة، وتفحش فيه الزلة، لا مناسبة لعرض التفاهات، وزرع البلابل والفتن والشقاقات.

 

شريط يدعو إلى الدعارة، بنقل صورها الفاضحة المكشوفة، تنبيها للغافلين المسالمين، وتشجيعا للممارسين الراصدين، وفضحا للمتسترين المسترحمين، "ومن ستر مسلما، ستره الله يوم القيامة" متفق عليه. ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19].

 

شريط يدعو إلى الشذوذ، ويحرض على التطاول على أعراض الأطفال، ويسترخص الرذيلة، ويطعن في قلب الفضيلة. وكان الأولى أن ننتج فنا يأخذ على يد الشهوانيين الشاذين، ويوقف زحف الآدميين الحيوانيين.

 

شريط يدعو إلى الخيانة الزوجية، والممارسة الآثمة خارج حرمة الزواج الحلال، وكان الأولى أن ننتج فنا يعالج ظاهرة العنوسة والعزوف عن الزواج.

 

شريط يشيع أجواء الفساد والعربدة، عن طريق تصوير العلب الليلية، ونوادي الفساد والفسق الماجنة، وتجميل صورة ما فيها من رقص، واختلاط، وخمر، مما قد يقع عليه بصر أبنائنا وبناتنا لأول مرة، وكانوا في غنية عنه، مما قد يشجعهم على زيارتها، ويزرع فيهم حب الفضول للتطلع إلى ما يجري بداخلها، وكان الأولى أن ننتج فنا يحصن أبناءنا، ويحفظ صغارنا وشبابنا.

 

شريط يُسمِعنا من ألفاظ الشارع المقذعة، ومصطلحات المتماجنين المسترذلة، والكلمات البذيئة الغوغائية المتسفلة، ما يَعصر القلوب عند سماعه في الشارع عن غير قصد، فكيف يُسيج بقالب الفن، ويسربل بلبوس الإبداع، ويقدم لنا تحت مسمى السينما؟ أليس هذا إهانة لنا، واستغفالا لحِسِّنا، وطعنا في شخصيتنا، وتسفيها لقدراتنا؟ هل بلغ الحد بهؤلاء المتهوكين أن يصوروا المغاربة بهذه الدرجة من السذاجة، استبلادا لحسهم، وتنقصا لعقولهم، فنعرضَ عليهم هذه الرداءة، ونصور لهم هذه النذالة، ونزين لهم هذه البذاءة؟ وكان الأولى أن ننتج فنا يصور حقيقة المغاربة، مغاربة طارق بن زياد، وعبد الرحمن الداخل، ويوسف بن تاشفين وغيرهم من الأبطال الأفذاذ.

 

شريط- بصيحات سابقة شبيهة به- صَنف الغربُ المغرب ثاني وجهة للسياحة الجنسية بعد التايلاند، وجعلوه ضمن 23 وجهة للسياحة الجنسية للقاصرين والأطفال، وجعلوا مدينة مراكش تتربع على كرسي الجنس في البلاد ب 20 ألف عاهرة، لجلب مليون سائح سنويا.. وهذه كلها مبالغات ومزايدات وتهويلات يهدف أصحابها إلى التطبيع مع الفاحشة، والتعايش مع الرذيلة، وهو ما ليس من شيم الكثرة الطاهرة، التي شُوهت سمعتها بسبب القلة الفاجرة.

 

هل يرضى أي غيور على وطنه أن تُهدم سمعة بلده بهذه الفجاجة، وتُرمى أعراضه بهذه الفهاهة؟ هذه مِصْرُ، التي أبى أهلها إلا أن يلقبوها أم الدنيا، بلدُ الفن والسينما بلا منازع، تكلموا في كل شيء، إلا في أعراض المصريين، وسمعة المصريين، ونساء المصريين، وكلما اشرأب فن منكر بعنقه، وجد من رجال الأزهر، وأصحاب الجمعيات الحية الغيورة، من يقف لهم بالمرصاد.

 

قبل أمس (الأربعاء)، تقدم محامٍ مصري ببلاغ لنيابة إحدى المحافظات، ضد ممثلة ومغنية مشهورة جدا، وراقصة مشهورة جدا، طالب من خلاله بالقبض عليهما، وإحالتهما للمحاكمة الجنائية، لتحريضهما على الفسق، والفجور، ونشر الرذيلة في المجتمع، وقال في بلاغه: "إن ما يرتكبه أمثال هؤلاء.. يُعد من أشد الأخطار على المجتمع وعلى بناتنا، حيث يُنشر بينهن تعاطى المخدرات والإدمان".

 

فهل بلغ- عندنا- رُخْص لحوم نسائنا، وأمهاتنا، وبناتنا، وأخواتنا إلى درجة تطاول فيها الأغمار، واستأسد فيها الأشرار، وسفهت فيها أحلام الأخيار، وتُهكِّم فيها بعقول الصالحين الأبرار؟.


فاللهم اهد كبيرنا، وارحم صغيرنا، واهد شرارنا، ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

 

الخطبة الثانية:

إن مما يعمق جراحات هذه المآسي المحزنة، ويزيد القلب اعتصارا، كمدا على هذه الجرأة المتطاولة، وجودَ بعض الناس استمرأوا هذه السفاسف الرخيصة، واسْتَرَطوا هذه المنتوجات البذيئة، فشكلوا جمهورا يغري هؤلاء المتطاولين البائسين، ويشجع هؤلاء النكرات المستفزين المتخاتلين، يتزاحمون على أبواب صالات العرض، ويدفعون من أموالهم ما يملأ جيوب هؤلاء المتربصين. ما الذي رفع وتيرة المهرجانات المسرفة، وشجع انتشار الأفلام المقرفة، غير أولئك الذين يصفقون، ويصفرون، ويصرخون بألفاظ الإعجاب، وجمل الإكبار والمدح والإجلال؟.

 

إن هؤلاء يتحملون نصيبا وافرا من الإثم، لأن في امتناعهم عن الحضور وأدا مباشرا لهذه الأعمال التافهة، ودفعا لهذه الإنتاجات الخادشة، وقضاء على هذه الأفكار الهادمة.

 

عنْ زَيْنَبَ بنتِ جَحْشٍ- رضي الله عنها- أَنَّ النَّبِيَّ- صلى الله عليه وسلم- دَخَلَ عَلَيْهَا فَزِعًا يَقُولُ: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ. فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ"، وَحَلَّقَ بِإِصْبَعِهِ: الإِبْهَامِ وَالَّتِي تَلِيهَا. قَالَتْ زَيْنَبُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَهْلِكُ وَفِينَا الصَّالِحُونَ؟ قَالَ: "نَعَمْ، إِذَا كَثُرَ الْخُبْثُ" متفق عليه.

 

ويقول- صلى الله عليه وسلم-: "مَا مِنْ قَوْمٍ يُعْمَلُ فِيهِمْ بِالْمَعَاصِي، ثُمَّ يَقْدِرُونَ عَلَى أَنْ يُغَيِّرُوا ثُمَّ لاَ يُغَيِّرُونَ، إِلاَّ يُوشِكُ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ مِنْهُ بِعِقَابٍ" صحيح سنن أبي داود.


مَالي أرَاكَ على الذُّنوب مُواظبًا
أأخَذْتَ من سُوء الحساب أمَانَا
لا تغفلَنَّ كأنَّ يومَك قد أتى
ولعلَّ عمرَكَ قد دَنَا أَو حَانَا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفن أو أكذوبة الفن
  • الفن.. الواقع والمأمول (ملخص أول)
  • الفنية الواقعية
  • الفن للفن
  • مفهوم الفن الإسلامي

مختارات من الشبكة

  • لمن البشرى اليوم؟ (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شمعة الحياة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مكانة الفن غير الملتزم (الفن غير الإسلامي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفن الإسلامي ودوره في التواصل الحضاري بين الشعوب (الفن المعماري الإسباني نموذجا)(مقالة - موقع د. أنور محمود زناتي)
  • أضواء على كلمة الفن(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الفن للفن(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ماذا يحصل عندما تغيب النهاية؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عندما يعتاد المراهق الألفاظ البذيئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عندما نحب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عندما يتطاول الزمن..(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب