• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يدعو إلى التكافل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حكم التفضيل بين الأنبياء عليهم السلام
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    دعوة إلى الإصلاح ووحدة الصف والمصير
    د. محمد خالد الفجر
  •  
    لا تنس هذه الصدقات
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    لماذا لا نتغير بالقرآن؟
    سمر سمير
  •  
    الدرس الخامس والعشرون: ليلة القدر
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    تحريم ترك الوفاء بنذر الطاعة لله تعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    حكم زواج المسيار
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    خطبة (المسح على الشراب)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون ...
    الشيخ حسن حفني
  •  
    شرح لفظ "كواعب" (في ضوء كلام العرب والقرآن
    د. أورنك زيب الأعظمي
  •  
    مكانة إطعام الطعام في الإسلام
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    منهج القرآن في بيان الأحكام
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    قبسات من الإعجاز البياني للقرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ماذا أخذت من السعودية؟
    أ. محمود توفيق حسين
  •  
    يعلمون.. ولا يعلمون
    أشرف شعبان أبو أحمد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الحديث وعلومه
علامة باركود

من الأحاديث الصحيحة في الطب النبوي (1)

من الأحاديث الصحيحة في الطب النبوي (1)
بكر البعداني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/5/2015 ميلادي - 8/8/1436 هجري

الزيارات: 208060

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من الأحاديث الصحيحة في الطب النبوي (1)


عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: أخي يشتكي بطنه، فقال: ((اسقه عسلًا))، ثم أتاه الثانية فقال: ((اسقه عسلًا))، ثم أتاه الثالثة فقال: ((اسقه عسلًا))، ثم أتاه فقال: قد فعلت! فقال: ((صدَق الله وكذَب بطنُ أخيك، اسقه عسلًا))، فسقاه فبرَأ؛ أخرجه البخاري رقم: (5360)، ومسلم رقم: (2217).

 

عن أنس رضي الله عنه: ((أن ناسًا كان بهم سقم، قالوا: يا رسول الله! آونا وأطعمنا فلما صحوا قالوا: إن المدينة وخمة، فأنزلهم الحرة في ذود له فقال: اشربوا ألبانها. فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وآله وسلم واستاقوا ذوده؛ فبعث في آثارهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمر أعينهم، فرأيت الرجل منهم يكدم الأرض بلسانه حتى يموت. قال سلام: فبلغني أن الحجاج قال لأنس: حدثني بأشد عقوبة عاقبه النبي صلى الله عليه وآله وسلم فحدثه بهذا فبلغ الحسن فقال: وددت أنه لم يحدثه بهذا))؛ أخرجه البخاري رقم: (5361).

 

عن أنس رضي الله عنه: أن ناسًا اجتوَوا في المدينة، فأمرهم النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم أن يلحَقوا براعيه - يعني: الإبل - فيشربوا من ألبانها وأبوالها، فلَحِقوا براعيه، فشربوا من ألبانها وأبوالها، حتى صلحَت أبدانهم، فقتلوا الراعيَ، وساقوا الإبل، فبلغ النبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم، فبعث في طلبهم، فجيءَ بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، وسمَر أعينَهم))؛ قال قتادة: فحدثني محمد بن سيرين أن ذلك كان قبل أن تنزل الحدود؛ أخرجه البخاري رقم: (5362).

 

عن خالد بن سعد قال: خرَجنا ومعنا غالبُ بن أبجر، فمرض في الطريق، فقَدِمنا المدينة وهو مريض، فعاده ابنُ أبي عتيق فقال لنا: عليكم بهذه الحبيبة السوداء، فخذوا منها خمسًا أو سبعًا، فاسحَقوها ثم اقطروها في أنفه بقطرات زيت في هذا الجانب وفي هذا الجانب؛ فإن عائشة رضي الله عنها حدَّثَتني أنها سمعَتِ النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((إن هذه الحبة السوداء شفاء من كلِّ داء إلا من السام))؛ قلت: وما السام؟ قال: ((الموت))؛ أخرجه البخاري رقم: (5363).

 

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((في الحبة السوداء شفاء من كل داء، إلا السام))؛ قال ابن شهاب: والسام الموت، والحبة السوداء الشونيز. أخرجه البخاري رقم: (5364)، ومسلم رقم: (2215).

 

عن عائشة رضي الله عنها: أنها كانت تأمر بالتلبين للمريض وللمحزون على الهالك؛ وكانت تقول: إني سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((إن التلبينة تجمُّ فؤاد المريض، وتذهب ببعض الحزن))؛ أخرجه البخاري رقم: (5365).

 

عن عائشة رضي الله عنها: أنها كانت تأمر بالتلبينة وتقول: هو البغيض النافع؛ أخرجه البخاري رقم: (5366).

 

وعن أم قيس بنت محصن رضي الله عنها قالت: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((عليكم بهذا العود الهندي؛ فإنَّ فيه سبعة أشفية، يُستَعَطُ به من العُذْرة، ويُلدُّ به من ذات الجنب))، ودخلت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بابنٍ لي لم يأكل الطعام فبال عليه، فدعا بماء فرشَّ عليه؛ أخرجه البخاري رقم: (5368)، ومسلم رقم: (2214).

 

وعن أم سلمة رضي الله عنها: أن امرأة توفي زوجها فاشتكت عينَها، فذكَروها للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وذكروا له الكحل وأنه يُخاف على عينها، فقال: ((لقد كانت إحداكنَّ تمكث في بيتها في شرِّ أحلاسها - أو في أحلاسها - في شرِّ بيتها؛ فإذا مرَّ كلبٌ رمَت بَعْرة! فلا، أربعة أشهر وعشرًا))؛ أخرجه البخاري رقم: (5379).

 

وعن سعيد بن زيد قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((الكَمْأة من المن، وماؤها شفاء للعين))؛ أخرجه البخاري رقم: (5381).

 

وعن ابن عباس رضي الله عنهما وعائشة رضي الله عنها: أن أبا بكر رضي الله عنه قبَّل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو ميت، قال: وقالت عائشة: لدَدْناه في مرضه، فجعل يُشير إلينا أن لا تلدُّوني، فقلنا: كراهيةَ المريض للدواء، فلما أفاق قال: ((ألم أنهَكم أن تلدوني؟!)) قلنا: كراهية المريض للدواء، فقال: ((لا يَبقى في البيت أحدٌ إلا لُدَّ وأنا أنظر، إلا العبَّاس؛ فإنه لم يَشهَدكم))؛ أخرجه البخاري رقم: (5382).

 

وعن سهل بن سعدٍ الساعديِّ رضي الله عنه قال: لما كُسِرَت على رأس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم البيضةُ وأُدمِيَ وجهُه وكُسرت رَباعيتُه، وكان عليٌّ يختلف بالماء في المِجَنِّ، وجاءت فاطمةُ تَغسل عن وجهه الدمَ؛ فلما رأت فاطمة رضي الله عنها الدَّمَ يَزيد على الماء كثرةً، عمدَت إلى حصير فأحرقَتها وألصقتها على جُرح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فرَقَأ الدم؛ أخرجه البخاري رقم: (5390).

 

وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((الحمَّى مِن فَيح جهنم؛ فأطفئوها بالماء))، وكان عبدالله يقول: اكشِف عنا الرِّجز؛ أخرجه البخاري رقم: (5391).

 

وعن فاطمة بنت المنذر: أن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها كانت إذا أُتيَت بالمرأة قد حُمَّت؛ تدعو لها، أخذَت الماء فصبَّته بينها وبين جيبها، وقالت: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يأمرنا أن نُبردَها بالماء؛ أخرجه البخاري رقم: (5392)، ومسلم رقم: (2211).

 

وعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ((الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء))؛ أخرجه البخاري رقم: (5393).

 

وعن رافع بن خديج رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ((الحمى من فوح جهنم فأبردوها بالماء))؛ أخرجه البخاري رقم: (5394)، ومسلم رقم: (2212).

 

وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يَنفُث على نفسه في المرض الذي مات فيه بالمعوِّذات، فلما ثقل كنت أنفُث عليه بهنَّ، وأمسحُ بيدِ نفسِه؛ لبرَكتِها. فسألت الزهري: كيف ينفث؟ قال: كان يَنفث على يديَه، ثم يمسح بهما وجهَه؛ أخرجه البخاري رقم: (5403).

 

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن ناسًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أتَوا على حيٍّ من أحياء العرب فلم يُقْرُوهم، فبينما هم كذلك إذ لُدِغ سيِّد أولئك، فقالوا: هل معكم من دواءٍ أو راقٍ؟ فقالوا: إنكم لم تُقْرونا، ولا نَفعل حتى تجعلوا لنا جُعلًا، فجعلوا لهم قطيعًا من الشاء، فجعل يقرأ بأمِّ القرآن، ويجمع بُزاقه ويتفل؛ فبَرأ، فأتَوا بالشاء، فقالوا: لا نأخذه حتى نسأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فسألوه، فضحك، وقال: ((وما أدراك أنَّها رُقية؟! خُذوها واضربوا لي بسَهم))؛ أخرجه البخاري رقم: (5404).

 

وعن ابن عباس رضي الله عنهما: أن نفرًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرُّوا بماء فيهم لَديغ أو سَليم، فعرَض لهم رجلٌ من أهل الماء، فقال: هل فيكم مِن راقٍ؟ إن في الماء رجلًا لديغًا أو سليمًا، فانطلق رجلٌ منهم، فقرأ بفاتحة الكتاب على شاءٍ فبرأ، فجاء بالشاء إلى أصحابه، فكرهوا ذلك، وقالوا: أخذتَ على كتاب الله أجرًا؟! حتى قدموا المدينة، فقالوا: يا رسول الله! أخَذ على كتاب الله أجرًا، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((إن أحقَّ ما أخذتم عليه أجرًا كتابُ الله))؛ أخرجه البخاري رقم: (5405).

 

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: أمرني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم - أو أمَر - أن يُستَرقى من العين))؛ أخرجه البخاري رقم: (5406)، ومسلم رقم: (2195).

 

وعن أم سلمة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم رأى في بيتها جارية في وجهها سَفْعة، فقال: ((استَرقوا لها؛ فإنَّ بها النَّظْرة))؛ أخرجه البخاري رقم: (5407)، ومسلم رقم: (2197).

 

وعن عبدالرحمن بن الأسود، عن أبيه قال: سألت عائشة رضي الله عنها عن الرقية من الحُمَة، فقالت: رخَّص النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الرقية من كل ذي حُمَة؛ أخرجه البخاري رقم: (5409)، ومسلم رقم: (2193).

 

وعن عبدالعزيز قال: دخلت أنا وثابتٌ على أنس بن مالك، فقال ثابت: يا أبا حمزة، اشتكيتُ، فقال أنسٌ: ألا أَرقيك برُقية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؟ قال: بلى، قال: ((اللهم ربَّ الناس، مذهب البأس، اشف أنت الشافي، لا شافي إلا أنت، شفاءً لا يغادر سقمًا))؛ أخرجه البخاري رقم: (5410).

 

وعن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يُعوِّذ بعض أهله، يمسح بيده اليمنى ويقول: ((اللهم ربَّ الناس، أذهب البأس، اشفِه وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا))؛ أخرجه البخاري رقم: (5411).

 

وعن عائشة رضي الله عنها: أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يَرقي يقول: ((امسح البأس، رب الناس، بيدك الشفاء، لا كاشف له إلا أنت))؛ أخرجه البخاري رقم: (5412).

 

وعن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول للمريض: ((بسم الله، تربة أرضنا، برِيقةِ بعضنا، يُشفى سقيمنا، بإذن ربِّنا))؛ أخرجه البخاري رقم: (5413)، ومسلم رقم: (2194).

 

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا أوى إلى فِراشه، نفَث في كفَّيه بـ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ [الإخلاص: 1]، وبالمعوذتين جميعًا، ثم يمسح بهما وجهه، وما بلغَت يداه من جسده، قالت عائشة: فلما اشتكى كان يأمرني أن أفعل ذلك به. قال يونس: كنتُ أرى ابنَ شهاب يصنع ذلك إذا أتى إلى فراشه؛ أخرجه البخاري رقم: (5416).

 

وعن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان ينفث على نفسه في مرضه الذي قُبض فيه بالمعوِّذات، فلما ثقل كنتُ أنا أنفث عليه بهن، فأمسح بيد نفسه؛ لبركتها. فسألت ابنَ شهاب: كيف كان ينفث؟ قال: ينفث على يديه ثم يمسح بهما وجهه))؛ أخرجه البخاري رقم: (5419).

 

وعن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنها قالت: كان إذا اشتكى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رقاه جبريل، قال: ((باسم الله يُبريك، ومن كل داء يَشفيك، ومن شرِّ حاسدٍ إذا حسد، وشرِّ كلِّ ذي عين))؛ أخرجه مسلم رقم: (2185).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مؤلفات في الطب النبوي
  • من روائع الطب النبوي في علاج الأبدان
  • من الأحاديث الصحيحة في الطب النبوي (2)
  • من الأحاديث الصحيحة في الطب النبوي (3)
  • أنواع الطب النبوي
  • موضة إنكار الأحاديث الصحيحة!
  • من الطب النبوي التداوي بالقسط الهندي
  • كيف فهم العلماء نصوص الطب النبوي؟

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة الأحاديث الصحيحة والمختلف في بعض رجالها ويليها الأحاديث المتكلم في أسانيدها في صحيح الترمذي(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث والآثار الصحيحة في فضائل القرآن وبيان بعض معانيها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شهر رمضان بين الأحاديث الصحيحة والضعيفة(مقالة - ملفات خاصة)
  • الفوائد الصحيحة من الأحاديث الضعيفة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأربعون البيانية من الأحاديث الصحيحة النبوية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون الأربعينية من الأحاديث الصحيحة النبوية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • متن الأربعين النووية في الأحاديث النبوية الصحيحة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون الجلية من الأحاديث الصحيحة النبوية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون البركية من الأحاديث الصحيحة النبوية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون المفردة السنية من الأحاديث الصحيحة النبوية (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/12/1446هـ - الساعة: 22:17
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب