• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (13)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (2)

ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (2)
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/4/2015 ميلادي - 24/6/1436 هجري

الزيارات: 10986

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (2)


تحدثنا في مقال سابق عن ضرورة تحصيل الأجور العظيمة، باقتناص الغنائم الباردة الجسيمة، التي لا تطلب من الجهد إلا استحضار الفرص الماثلة للمسلم الفطن، يهتبلها بذكاء، ويحصد من ورائها جبالا من الحسنات. متبين لنا من ذلك أن الأجر يعظم بإخلاص النية لله تعالى، والعزم على فعل الطاعة، وباجتهاد المسلم في أن يخلف وراءه ذرية طيبة، ترفع ذكره في حياته، وتعظم له الدعاء بعد موته، وباشتغاله بالدعوة إلى الله تعالى، وبحفاظه على ما يرفع الدرجات، ويكفر السيئات، وبدعائه للناس بما يحب أن يدعو به لنفسه، بحيث يكون من الأجر بعدد من دعا لهم.

 

ونود بعد هذا أن نقف عند أهمية الدعاء وفضله، وآدابه وشروط قبوله؛ ذلك أن المسلم في هذا الزمان يعيش في خضم معترك حياة، تتقاذفه أمواج مشاكلها، وتتلاطمه بحار عويصاتها، مما يحتاج معه إلى لحظات يخلو فيها بربه، يشكو إليه ضره، ويسأله فضله، لحظات إيمانية ترفع معنوياته، وتحفز ثقته بربه، يزول بها غمه، ويفرج بها كربه، ويمحى بها همه. قال تعالى: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ ﴾ [النمل: 62].

 

فضل الدعاء:

1- إن الدعاء من صفات عباد الله المتقين، لا يُلهَمُه إلا من وفقه الله إليه. قال تعالى متحدثا عن أنبيائه: "إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبًا ورهبًا وكانوا لنا خاشعين". وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "أعجز الناس من عجز عن الدعاء، وأبخل الناس من بخل بالسلام" صحيح الترغيب.

 

ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه:"أنا لا أحمل هم الإجابة، وإنما أحمل هم الدعاء، فإذا أُلهمتُ الدعاء كانت الإجابة معه".

 

وقال شيخ الإسلام في كتاب الاقتضاء: "إذا أراد الله بعبد خيراً، ألهمه دعاءه والاستعانة به".

 

وقال أبو الدرداء رضي الله عنه:"أكثروا من الدعاء، فإنه من يُكثر قرع الباب أوشك أن يفتح له".

 

وقال ابن القيم: "من أعطي منشور الدعاء، أعطى الإجابة، فإنه لو لم يُرد إجابته لما ألهمه الدعاء، كما قيل:

لو لم تُرِد نيل ما أرجو وأطلبُه
من جود كفك ما عَوَّدتني الطلبا"

 

2- الدعاء من أعظم أنواع العبادة، بل هو العبادة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الدعاء هو العبادة"، ثم قرأ: "وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" صحيح سنن ابن ماجة. وفي حديث آخر: "أفضل العبادة الدعاء" صحيح الجامع.

 

وقال صلى الله عليه وسلم:"لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى اللهِ سُبْحَانَهُ مِنَ الدُّعَاءِ" صحيح سنن ابن ماجة.

 

فإذا خلوت بنفسك، فناجيت ربك، وتضرعت إليه بالدعاء، فأنت في أعظم عبادة.

 

3 الدعاء سبب لرفع غضب الله، وتجنب عقابه. قال صلى الله عليه وسلم: "مَنْ لَمْ يَسْأَلِ اللَّهَ يَغْضَبْ عَلَيْهِ" صحيح سنن الترمذي. وفيه دليل على أن الذي يعطي ويمنع هو الله، أما العبد فيعطي ويمنع وفق مراد الله وتقديره، ولذلك جاء في الحديث: "إذا سَأَلْتَ فاسألِ الله، وإذا استَعنْتَ فاستَعِنْ باللهِ" صحيح سنن الترمذي.

 

لا تسألنَّ بُنَيَّ آدمَ حاجة
وسل الذي أبوابه لا تحجب
فالله يغضب إن تركت سؤاله
وبُنَيُّ آدم حين يسأل يغضب

 

4- ومن فضل الدعاء حصول الاستجابة، وتحقيق القصد، ما دام الداعي مخلصا في دعائه، مستمسكا بشروط الدعاء. يقول النبي صلى الله عليه وسلم:"مَا مِنْ أَحَدٍ يَدْعُو بِدُعَاءٍ، إِلاَّ آتَاهُ اللَّهُ مَا سَأَلَ، أَوْ كَفَّ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهُ، مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ" صحيح سنن الترمذي.

 

ويقول صلى الله عليه وسلم:"ما مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلاَ قَطِيعَةُ رَحِمٍ، إِلاَّ أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلاَثٍ: إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا". قَالُوا: إِذاً نُكْثِرُ. قَالَ: "الله أَكْثَرُ" صحيح الترغيب.

 

قال ابن حجر: "كل داع يستجاب له، لكن تتنوع الإجابة: فتارة تقع بعين ما دعا به، وتارة بعِوَضِهِ".

 

5- ومن فضل الدعاء أنه سبب لدفع البلاء قبل نزوله وبعد نزوله. أما قبل فدليله قول النبي صلى الله عليه وسلم:"لاَ يَزِيدُ فِي الْعُمُرِ إِلاَّ الْبِرُّ، وَلاَ يَرُدُّ الْقَدَرَ إِلاَّ الدُّعَاءُ" صحيح سنن ابن ماجة. قال الشوكاني: "فيه دليل على أنه سبحانه يدفع بالدعاء ما قد قضاه على العبد". وأما بعد نزوله، فيدل عليه حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:"إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء" صحيح سنن الترمذي.

 

6- ومن أعظم فضائل الدعاء أنه سلاح المظلومين، وسهام المقهورين، ومَفْزَعُ المستضعفين، حين لا يجد المظلوم من يرد عنه مظلِمته، ويعينه على مَن ظلمه، فإذا رفع يديه إلى الله بالدعاء، لم يردهما الله تعالى صفرا خائبتين. قال النبي صلى الله عليه وسلم:"اتق دعوة المظلوم، فإنه ليس بينه وبين الله حجاب" متفق عليه، وفي لفظ: "فإن دعوة المظلوم مستجابة".

وربَّ ظَلومٍ قد كفيت بحربه
فأوقعه المقدور أيَّ وقوعِ
فما كان لي الإسلامُ إلا تعبدًا
وأدعيةً لا تُتَّقى بدروع

 

7- والدعاء في المعارك ضد الأعداء سبب للثبات والنصر، كما أخبر الله تعالى عن طالوت وجنوده لما برزوا لجالوت وجنوده: "قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ"، فكانت النتيجة: "فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ".

 

8- الدعاء سبب لتفريج الكربات، وكشف الهموم والأحزان والحسرات. عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "مَا أَصَابَ أَحَداً قطُّ هَمٌّ وَلاَ حَزَنٌ فقال: [اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ، وَابْنُ عَبْدِكَ، وَابْنُ أَمَتِكَ، نَاصِيَتِي بِيَدِكَ، مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ، عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ، أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ، سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ، أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْ خَلْقِكَ، أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي، وَنُورَ صَدْرِي، وَجِلاَءَ حُزْنِي، وَذَهَابَ هَمِّي]، إِلاَّ أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ، وَأَبْدَلَهُ مَكَانَ حُزْنِهِ فَرَحاً". قَالُوا: يَا رَسُولَ الله، يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَتَعَلَّمَ هَؤُلاَءِ الْكَلِمَاتِ. قَالَ: "أَجَلْ، يَنْبَغِي لِمَنْ سَمِعَهُنَّ أَنْ يَتَعَلَّمَهُنَّ" رواه أحمد وهو في صحيح الترغيب.

 

وقال صلى الله عليه وسلم:"دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، و أصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت" صحيح الجامع.

 

9- بل إن الدعاء يستعان به أيضا على قضاء الديون. فعَنْ عَليٍّ رضي الله عنه أَنَّ مُكَاتَبًا جَاءَهُ فَقَالَ: إِنِّي قَدْ عَجَزْتُ عَنْ كِتَابَتِي فَأَعِنِّي. قَالَ: أَلاَ أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ عَلَّمَنِيهِنَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، لَوْ كَانَ عَلَيْكَ مِثْلُ جَبَلِ ثَبِيرٍ دَيْنًا أَدَّاهُ اللَّهُ عَنْكَ؟ قَالَ: قُلِ اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ" صحيح الترمذي.

 

غير أن استجابة الدعاء تقتضي شروطا ضرورية، منها:

1- إخلاص النية لله تعالى، وإخلاص الدعاء له سبحانه. قال تعالى: ﴿ فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ﴾ [غافر: 14].

 

2- حضور القلب عند الدعاء، واللجأ إلى الله بخضوع وخشوع وتملق. قال تعالى: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴾ [الأعراف: 55]. قال ابن القيم: "فيه دليل على أن من لم يدعه تضرعا وخفية فهو من المعتدين".

 

3- اليقين بأن الله تعالى يجيب الدعاء، إما بتعجيل الإجابة، وإما بدفع ضر مقابلها، وإما بتأجيل الإجابة إلى يوم القيامة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لاَهٍ" صحيح سنن الترمذي.

 

4- أكل الحلال، لأن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا. فقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الرجل يطيل السفر، أشعث أغبر، يمد يديه إلى السماء: يا رب، يا رب، ومأكله حرام، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغُذِيَ بالحرام، ثم قال: "فأنى يستجاب لذلك" مسلم.

 

5- ترك الاستعجال في الإجابة، بحيث يترك الدعاء لاستبطاء الإجابة. قال النبي صلى الله عليه وسلم:"لاَ يَزَالُ يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ". قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَا الاِسْتِعْجَالُ؟ قَالَ: "يَقُولُ: قَدْ دَعَوْتُ وَقَدْ دَعَوْتُ فَلَمْ أَرَ يَسْتَجِيبُ لِي، فَيَسْتَحْسِرُ عِنْدَ ذَلِكَ وَيَدَعُ الدُّعَاءَ" مسلم.

 

6- الإكثار من الدعاء حين الرَّخاء، لقوله صلى الله عليه وسلم:"مَن سَرَّهُ أن يستجيب الله له عند الشدائد والكُرَب، فليكثر الدعاء في الرخاء" صحيح سنن الترمذي.

 

فكيف بعد هذا يغفل المسلم عن الدعاء، ويضيع فرص الاتصال بالقادر الذي يملك كل شيء، ليقضي حاجته، ويفرج همه، وييسر أمره؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (1)
  • ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (3)
  • ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (4)
  • ارتصاد الأجور الشاردة في اقتناص الغنائم الباردة (5)
  • التذكير بفضل الله على هذه الأمة لتيسير الأعمال ومضاعفة الأجور
  • منابع الأجور لمنافسة أهل الدثور

مختارات من الشبكة

  • الأجور الوفيرة في العشر الأخيرة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الأجور الوفيرة في عشر رمضان الأخيرة (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الأجور الربانية(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • سنابل الحسنات: الأعمال ذوات الأجور المضاعفات (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مضاعفة الأجور: أسبابها وحكمتها (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • معرفة طريق الوصول إلى نيل الأجور في شهر رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأجور الكثيرة المرجوة من صلاة الفريضة الواحدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اغتنام الأجور في سيد الشهور(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)
  • رمضان شهر مضاعفة الأجور(مادة مرئية - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)
  • كتابة الأجور في شهر رمضان(مادة مرئية - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معلا اللويحق)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب